اخي “الصمت ”
تحيه طيبه
في البدايه شكرا لايراد الملف ويبدوا ان الوقت خدمك قبلي .
اخي الصمت انا معك بان هذه جريمه بشعه لا يقبلها اي دين او اي شريعه انسانيه فكيف بدين الرحمه الاسلام ؟
ولكن رغم بشاعة الطريقه الا تعتقد ان هذا يعد انتقام بسيط جدا لما فعلوه في الاسرى العراقين ؟ او تجاه العراق ككل ؟فقد قتلوا الاطفال وعذبوا الاطفال واغتصبوا النساء ولم يحرك احد ساكنا ..وخصوصا انهم اوردوا انهم طلبوا مقايضة الاسير بسجناء عراقيين الا انا القوات الامركيه رفضت ذلك فأذاً هي تتحمل المسؤليه مناصفة مع الذابحين
هذا من جهه اما من جهه اخرى
الا يتبادر الى الذهن احتمال ان تكون هذه مجرد فلم هوليودي تم انتاجه في امركيا لعدة اهداف
منها حجب الانظار والهاءالرأي العام عن متابعة جريمة الاسرى العراقين العراقين وايضا لتشويه المقاومه العراقيه البطله بوصفها بالوحشيه وخاصه امام الشعوب الاوربيه والامريكيه وايضا بما انه كما بالملف انه ابومصعب الزرقاوي هو منفذ العمليه فلماذا قام بتغيطة وجهه ولم يكشف عنه وهو المعروف للاغلبيه ؟

ولا اقول برغم بشاعة الانتقام الا اللهم اجعل مصير اعداء اسلامك كمصير هذا

تحياتي

الرد على :

---

ماهذا…أي عصر نعيشه..ذبح الإنسان أصبح كذبح الحيوان…أهذا ما نصت عليه شريعتنا وديننا الاسلامي الحنيف؟ أهذا هو القتال؟!!….ديننا الإسلامي لم يبيح هذا الشئ ابدأ…كرم الله ديننا عن هذه الأمور….كرم الله ديننا الإسلامي عن هؤلاء…!

---

هل قدر هؤلاء الكفار الإنسانية العربية ؟

الأمة العربية لاقت الكثير من المهانات من قبل الأمريكان واليهود .

هل سألنا أنفسنا كم من الجرائم التي أرتكبت بحق الشعب الفلسطيني والشعب العراقي ؟ أتصور لو سجلنا هذه الجرائم لاحتاجت إلى مجلدات تستطيع تغطيتها .

من وجهة نظري ما حدث على هذا الأمريكي بغض النظر الذي جائت به الأخت قلب بلا حياة مدى صحة أو عدم صحة الحدث . يستحق أي أمريكي يتواجد في العراق من المدنيين والعسكريين هذه المعاملة . ذلك أن هؤلاء ننظر إليهم على أنهم محتلين لدولة عربية مسلمة ، وهذا يعني أنهم انتهكوا حرمات بلاد المسلمين ، وعثوا فيها كل أنواع الفساد والجرائم ، وما حدث في سجن أبو غريب ما هو إلا مظهر من تلك الفساد وهدم أدمية الإنسان وإهانة كرامة الإنسان العربي المسلم ، وما خُفي عن جرائمهم كان أعظم .

وأي شخص يأتي عن طريق الإحتلال فهو من المحتلين الذين استباحوا دماء المسلمين وهتكوا أعراض المسلمين يستحق مقاومته بأي طريقة للمقاومة ، حتى بهذه الطريقة البشعة التي كثير من الناس رأها .

فلو كل عراقي يقبض على أي أمريكي متواجد على أرض العراق ويريد نيل من خيرات العراق ومس شرف أهله يُفعل به كما فُعل بهذا الأمريكي الحقير ، ليفر الجيش الأمريكي فورا من العراق .

وأرى هذه الطريقة هي الأنسب في التعامل مع هؤلاء الأمريكان الحقراء الذين جاءوا للتنصير والتهويد في شعب عربي مسلم ، وانتهاك الحرمات الإنسانية المسلمة . فلو عدنا إلى القتال في الإسلام فكان عبارة عن بتر الرقاب وفصلها عن الجسد عن طريق الضرب بالسيف ، فالطريقة التي أتبعت في هذا الأمريكي الحقير يكون تماشت مع العهد الإسلامي السابق في القتال مع المشركين .

فلا يحق لأي مسلم أن يدافع عن أي خنزير أمريكي ترك بلاده هناك ليأتي إلى بلادنا ويحتل أرضنا وينتهك عرضنا ويجبرنا على ممارسة اللواط ويغتصب نساءنا كرها وعنوة .

فليس من كرامة إن لم نفعل بهم هكذا ، فليس من كرامة إن لم نزرع فيهم الرعب كطريقة الذبح هذه ، يجب أن يعلموا أن للإنسان العربي كرامة لا يرضى أن تهان ، كما أنهم يشعورن بالإنسانية لا يرضون المهانة فلا يستبيحوا لأنفسهم ما استباحوا ويجوروا على غيرهم ما لا يرضى على أنفسهم .

نعم لا يجب أن نأخذ فيهم رأفت ولا رحمة ، يجب أن نلقنهم درسا لا ينسوه أبدا ، يجب أن نعلمهم كيفية التعامل مع الإنسان العربي ، يجب أن نريهم أعمالهم البائسة ، يجب أن يألموا كما نألم ، فمثل هؤلاء القوم يجب أن يبادوا وينفوا من الأرض تماما . وإن شاء سيأتي هذا اليوم الذي سنذبحهم كما نذبح شياه بالمشارط والسيوف والسكاكين الحادة .

صحيح أن الإسلام وضع قواعد عند قتال الكفار ، ولكنه لم يتساهل مع المحتل ، بل أمرنا الله أن نقاتلهم كما يقاتلونا ، وفي ميدان القاتل لا تقييد في كيفية القتال ، فكل طرق القتال مباح حتى بالذح بالسكين .

وختما ما أرى في هذا الأمريكي المذبوح سوى شخص محتل ، والمحتل يستحق الذبح .

هلا

بصراحة ,,,وبيني وبينكم ….يستاهل

الأمريكيين يحترقوا لما يشوفوا مثل هاللقطات بس ما يقدروا يسوووا شي

ما عليه

يمكن راح يحلونها

في المشمش

بااااااااااااي

الرد على :

---

ولكن هل كانوا معه في معركة؟

---

الرد على :

---

وهل يستطيع المسلمين فعل ذلك إذا لم يتواجدوا في معركة أو قتال بين طرفين؟

---

المسلمون لا يقومون بهذه الأفعال حتى في حروبهم أثناء الفتوحات الإسلامية . فهم لا يتعرضون على النساء ولا على الأطفال ولا على الشيوخ والضعفاء ، ولا حتى قطع الأشجار ، وأيضا لا يتعرضون على الكفار إذا كانوا مسالمين ولم يرفعوا السلاح عليهم . فهذه قواعد القتال عند المسلمين .

أخي أبو هيثم ..

لا زلتُ مُصرة على تسمية هذا التصرف بـ ( الجبان و الأحمق )

قل لي بالله عليك .. قل لي فائدة واحدة فقط التي سنجنيها من هذا التصرف ..؟!!

بالتأكيد لا فائدة .. فستراهم يقولون هذا تصرف إرهابي .. و يجب أن كذا و كذا .. إلخ من كلام بوش الأخرق الذي أكل منه الدهر و شرب ..!!

و ردة فعلهم ستكون ضد ضحايا عراقيين آخرين .. فهذا النهج الذي نحسبه منهم ..

أما أن الدين براء من هذا التصرف : فلي حكاية هنا :

لا أذكر الشخص تماماً و لا المصدر .. و لكن أصبح في يده أسيراً و طُلب منه أن يتوجه به إلى مكان الأعدام .. و فاتجه به ثم سأله : ألــديــك سيف تقاتلني به ..؟!

فقال الأسير : لا

ففك المسلم أسره و قال : معاذ الله أن أقتل امرؤ لا يحمل سلاحاً .. !!!

فشتّان ما بين الثرى و الثريا أخي … و انتظر نتيجة ما فعله هؤلاء .. سينقلب السحر على الساحر

المشكلة أنهم ( فالحين على هذولا إلي مخلينهم في حالهم .. و إلي يعثوا في الأرض الفساد مخلينهم )

ما تسمي هالتصرف جبان و أحمق …؟!!

يقول الله تعالى : (( مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللّهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ))

و أيضاً قال : (( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّمَن فِي أَيْدِيكُم مِّنَ الأَسْرَى إِن يَعْلَمِ اللّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ * وَإِن يُرِيدُواْ خِيَانَتَكَ فَقَدْ خَانُواْ اللّهَ مِن قَبْلُ فَأَمْكَنَ مِنْهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ))

فتأمل في الآيات يا رعاك الله

الرد على :

---

“أتسائل اذا حدث هذا الشئ سابقا…أيام الحروب القديمه والغزوات بعهد الرسول علية الصلاة والسلام…أحدث بأن قام المسلمين بقتل – قطع رأس اسير لديهم- لأن الكفار لم يلبوا طلبهم بشئ ما..مهما كان؟ مجرد تساؤل..وأتمنى أن يفيدني أحد اذا لديه أي معلومات عن هذا الموضوع…عذرا..فلا علم لي بذلك. ”

---

استشهاد حمزة

وقد أسلم (الوحشي) لاحقا فهو يقول 🙁 خرجت حتى قدمت على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- المدينة ، فلم يرعه الا بي قائما على رأسه أتشهد بشهـادة الحـق ، فلما رآني قال 🙁 أوحشيٌ أنت؟ )قلت 🙁 نعم يا رسـول اللـه )قال :(اقعد فحدثني كيف قتلت حمزة ؟) فلما فرغت من حديثي قال 🙁 ويحك غيب عني وجهك فلا أرينك !) فكنت أتنكب عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حيث كان ، لئلا يراني حتى قبضه الله -صلى الله عليه وسلم-)

واستشهاد سيد الشهداء -رضي الله عنه- لم يرض الكافرين وانما وقعت هند بنت عتبة والنسوة اللاتي معها ، يمثلن بالقتلى من أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، يجدعن الآذان والآنف ، حتى اتخذت هند من آذان الرجال وآنفهم خدما ( خلخال ) وقلائد ، وأعطت خدمها وقلائدها وقرطتها وحشيا وبقرت عن كبد حمزة ، فلاكتها فلم تستطع أن تسيغها ، فلفظتها

حزن الرسول على حمزة

وخرج الرسول -صلى الله عليه وسلم- يلتمس حمزة بن عبد المطلب ، فوجده ببطن الوادي قد بقر بطنه عن كبده ومثل به ، فجدع أنفه وأذناه ، فقال الرسول -صلى الله عليه وسلم- حين رأى ما رأى 🙁 لولا أن تحزن صفية ويكون سنة من بعدي لتركته حتى يكون في بطون السباع وحواصل الطير ، ولئن أظهرني الله على قريش في موطن من المواطن لأمثلن بثلاثين رجلا منهم !)فلما رأى المسلمون حزن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وغيظه على من فعل بعمه ما فعل قالوا 🙁 والله لئن أظفرنا الله بهم يوما من الدهر لنمثلن بهم مثلة لم يمثلها أحد من العرب )

فنزل قوله تعالى 🙁 وان عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين ، واصبر وما صبرك الا بالله ، ولا تحزن عليهم ولا تك في ضيق مما يمكرون )

فعفا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ونهى عن المثلة ، وأمر بحمزة فسجي ببردة ، ثم صلى عليه فكبر سبع تكبيرات ، ثم أتى بالقتلى فيوضعون الى حمزة ، فصلى عليهم وعليه معهم ، حتى صلى عليه اثنتين وسبعين صلاةوكان ذلك يوم السبت ، للنصف من شوال ، سنة (3) للهجرة

فـهـــلاّ أخذ هؤلاء من الرسول قدوة ….؟!!

أختاي سماء والصمت

هل جعلنا الموقف مختلفا تمام ؟ كيف .

الموقف الذي عرضتيه يا أختي سماء الذي حدث في زمن الرسول عليه الصلاة والسلام يختلف تماما عن الموقف الذي حدث للأمريكي المذبوح .

فحين قتلت قريش سيد الشهداء حمزة بن عبدالمطلب ، قامت ومثلت به شر التمثيل . وهذا مما أغضب الرسول عليه الصلاة والسلام وأقسم ليردن عليهم بالمثل بل أكثر منهم .

فحادثة التمثيل وقعت بعد مقتل حمرة بن عبدالمطلب . والمساومة لم تحدث بطلبها بين كذا وكذا ، فلو حدثت المساومة في الأمر لاختلف الوضع تماما مما لا شك فيه .

بينما ما حدث لهذا الأمريكي أن هذه المجموعة طلبت المساومة بين فك أسرى عراقيين الذين وقعوا تحل أيدي المحتلين ، حيث أنهم يمارسون عليهم شتى أنواع التعذيب اللا إنساني وبين فك قيد نذلهم هذا ، فقوبلت المساومة بالرفض ، فما كان رفض القوات المحتلة مطلبهم هذا إلا حدث ما حدث بأن بُترت رقبة الأمريكي بالذبح .

فهنا نقول أن هذه المجموعة العراقية لم تمثل بهذا الأمريكي ، إنما قامت بقتله فورا بالطريقة التي تروقهم ، وقتل الكافر ليس له أسلوب معين يتخذ ما دام يرديه قتيلا ، وهذا هو الأسلوب الذي أُتبع بحق الأمريكي هو الأسلوب الأمثل والأفضل من قيامهم بقتله ببطئ عن طريق التمثيل وهو على قيد الحياة أي بالتعذيب .

ولو نظرنا الأسلوب الذي أتخذ بحق هذا الأمريكي وبين الأساليب التي تُتخذ بحق الأسرى العراقيين من عبث بشرفهم ، لنجد أن أسلوب المجموعة العراقية المتخذ في قتل الأمريكي الحقير أفضل من أسلوب القوات المحتلة المتخذ في تعذيب الأسرى العراقيين ، ذلك أن الطرف الأول مارس القتل وانتهى مع احتفاظ بشرفه ، بيمنا الطرف الثاني مارس القتل ببطئ من خلال العبث بشرفهم أي أنهم أجبروا العراقيين الذكور ممارسة اللواط على بعضهم البعض ، بينما هم قاموا باغتصاب العراقيات . أفلا يعد فعلهم هذا تمثيلا بالأحياء ؟ فلو قاموا بقتلهم فورا خير من أن يقوموا بفعلهم هذا . وليس ما يؤلم الإنسان لنفسه من أي أمر يحدث له أكثر من أن يطعن ويعبث بشرفه ، فيحبذ الموت مرة واحدة خير من أن يعبث بشرفه ويُترك حيا ، ونحن العرب نعتز بالشرف كثيرا ، ولا نرضى لأحد العبث به ومن تجاوز حده في هذا سيلقى ما لا يسره .

فهؤلاء العراقييون رأوا كيف فعلت القوات المحتلة بذويهم من خلال التعذيب ، فهل سيرضون بهذا ؟ لا أتصور حدوث هذا الرضا . فالإنتقام لهم حدث بذبح هذا الحقير نتيجة لفعلهم هذا اللا أخلاقي .

لو عدنا إلى الآية الكريمة ( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ) فالله عز وجل يبن لنا أن العقاب يكون بالمثل .

فلننظر أي عقاب واقع بين أشد وأخف في الوضع الراهن . فهل العقاب الذي أُنزل على الأمريكي المذبوح والعقاب الذي أنزل على الأسرى العراقيين بالمثل ؟ لا ليس بالمثل . بل سنجد أن العقاب الذي أُنزل على الأمريكي المذبوح أخف من العقاب الذي أنزلته القوات الأمريكية المحتلة على العراقيين الأسرى . فكان من المفروض وبموجب حكم الآية الكريمة أن تقوم المجموعة العراقية أن تجبر هذا الأمريكي ممارسة اللواط مع بني جنسيته ممن وقعوا أسرى بيد المجموعة العراقية كما تفعل القوات الأمريكية بالعراقيين الذكور . بطبيعة الحال هذا ليس من خلق المسلم أن يفعل ذلك . وبالتالي لا نجد في الوضع ما تناسب الفعل لكي يتماثل في الرد .

فهنا يجب التمييز بين الوضع الذي حدث في زمن الرسول عليه الصلاة والسلام ، وبين الوضع الذي يحدث الآن في العراق . ويجب أن لا ننس أن أي أمريكي يوجد على أرض العراق حاليا وتحت ظروف الإحتلال ينصرف وضعه محتلا ويجب مقامته بأي طريقة تروق ، والسبب في قولي هذا أن هؤلاء غزوا العراق بالقوة وبدون سبب ، ومن ثم خلقوا الأكاذيب بما لا نهاية لسلب خيرات العراق وتحت مسمى تحرير العراق ، وأي منهم أي الأمريكان سواء عسكريا أو مدنيا يأتي خلف الإحتلال بلادهم للعراق يعتبر محتلا يساعدهم في الإحتلال .

ولا أرى في فعلهم هذا جبنا من العراقيين ، بل فعلوا ما ينبغي فعله ، فالمقاومة ليس لها أسلوب معين يتبع ، بل خير حين يتبع أسلوب المقاومة بشتى الطرق وضمنها تلك البشعة ” الذبح أمام أعين المحتلين ” . وعلى المحتل يجب أن يرى هذه البشاعة ذلك لما تنطوي تحتها مغازي كثيرة ، منها أن يا المحتل لا نخشاك أبدا مهما فعلت ، ومنها هكذا سيكون مصير المحتل لرد الفعل ، ومنها ستتلاحق الضغوطات على رئيس المحتلين لإخراج قواته من بلادهم .

فيا الإخوان ويا الأخوات : العراق في حالة الإعتداء عليه ، ومن حق العراقيون الدفاع عن وطنهم بكل طرق الدفاع ، فلا يجب علينا أن ننقد أساليب دفاعهم لبلادهم ، فالبشاعة التي تمارس بحقهم يجب صدها بالبشاعة مثلها .