عن معاويه بن الحكم السلمي رضي الله عنه قال:
( … و كانت لي جارية ترعى لي غنماً لي قبل ( أحد و الجوانية ). فإذا بالذئب قد ذهب بشاة من غنمها، و أنا رجل من بني آدم. آسف كما يأسفون، لكنني صككتها(ضربتها و لطمتها) صكه،
فأتيت رسول الله صلى الله عليه و سلم فعظم ذلك علي.
قلت يا رسول الله: أفلا أعتقها؟ قال: ( ائتني بها ، فقال لها: أين الله؟ قالت في السماء، قال من أنا؟ قالت: رسول الله. قال اعتقها فانها مؤمنه)

* ان السؤال اين الله… يعتبر سنه حيث سأله رسول الله (صلى الله عليه و سلم)
* الجواب بأن الله في السماء أي ( على السماء) لأقراره عليه الصلاة و السلام على الجواب.
* اعتقاد أن الله في السماء دليل على صحة الايمان وهو واجب على كل مؤمن.
* الرد على خطأ، من يقول إن الله في كل مكان بذاته، والحق أن الله معنا بعلمه لا بذاته.

لا تحسبوا رقصاتي بينكم طرباً
فالطير يرقص مذبوحاً من الألم