السلام عليكم ورحمة من الله وبركاته

موضوعك جميل اخي الفيلسوف

ولكن انا مع قلبة الموت

اخي العزيز الاسلام حرم قتل الطفال ونساء و الرجال كبار السن
التفجيرات الاخيره والذي حدثة في السعوديه و سوريا
واكتشاف متفجرات كيميائيه في الاردن التي كانت تودي الى موق على الاقل 8000 شخص بري
هلا هذا تسمي جهاد

اخي العزيز اذا كانت الامور تؤدي الى هذي الحداث يجب ان يقف هذا الجهاد

لماذا لا نفكر في الجهاد من نوع ثاني

اذا كانت الحكام الدول العربيه لا تقدر ان تتحرك وتخاف على كريسها

لماذا لا يتحرك الشعوب ونعمل حرب اقتصاديه بمعني مقاطعة الامنتجات الامريكيه والاسرائيليه

واذكر الك مثل عن هذي الحرب (( هلا تتذكر في حرب البوسنه عندما قتلت القوات الامريكيه مصور صيني :::::: اتعلم ماذا قال الرئيس الصيني وقتها :
قال على امريكيا الاعتذار وبالفعل اعتذرو الامريكان

كان يريد ان يقاطع الامنتجات الامريكيه

قال : عدد سكاني ما يقارب 2 مليار عندما تقاطع الصين الامنتجات الامريكيه فقط يوم واحد سوف تخسر امريكيا 2 مليار دولار اذا فرضنا كل شخص يشتري بدولار )
يجب ان نعمل مثل هذي الامور يجب ان نقاطع ليس بالكلام ولكن بالفعل
فسوف تغير امريكيا نظرتها لنا

تحياتي:
همس الليل (*_*)

السلام عليكم ورحمة الله

أخي الفيلسوف
موضوعك الرائع بطوله أدهشني وبقصصه أمتعني

أولا دعنا في التفجيرات الخلاف هنا يقع في نية التفجيرات إن كانت النية للفساد والخراب أم أيها جهاد في سبيل الله الللله وحده يعلم بذلك وكما ذكرت قبلة الموت كيف يكون شعورك إذا فقدت إبنا أو أبا أو احدا من أقاربك لا قدر الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أليس هذا بكاف لأن تلعن وتدعوا لمن دبر التفجيرات ؟؟؟

ثانيا من ناحية تحرير العراق والشيشان وفلسطين وكل البلدان المحتله فهذا لن يتم إلا بالوحده التي هي الآن شبه صعبه في ظل الظروف الراهنه وخذها قاعدة أخي الفيلسوف ((((إتفق العرب أن لا يتفقوا ))))
هذه هي حالهم اليوم قمم وإتفاقات ولكن بلا جدوى الغرب يتسللون إليهم ليس فقط بالحرب وإنما يسللون سمومهم أفكارهم الخارجة عن نطاق الدين الإسلامي والعرب وبكل سعادة وضحك يتقبلونها هذا هو حالهم اليوم .
الدين لا ينتصر لمجرد أنه دين ولكن الدين ينتصر برجاله الشجعان الأوفياء الذين يهبون أنفسهم رخيصة له أمثال أسامة بن لادن والظواهري وغيرهم ممن تركوا العز والنعيم للجهاد في سبيله تعالى ..

أخي الفيلسوف الجهاد فرض على كل مسلم ولكن ليس جهاد الدمار قتل الأطفال وقتل الأبرياء ألم يفكر هؤلاء بذلك وبأنهم سوف يكونون محاسبين لم فعلوه .

ثالثا أنت قلت بأن الدول تكافح المجاهدين وكلامك صحيح وأزيد عليه تعليقا (( أتريد لدولة إسلامية متحضرة أن ترسل مجهاهديها والرافعين كلمة الحق للجهاد مقابل أن تخسر علاقتها مع أمريكا شريان الحياة لا لا هذا مايصير أبدالحين كل مجاهد إرهابي شيء معروف في بلادنا ))

اجول يا أخي الفيلسوف الجهاد الحين صار فرض علينا كلنا لكن السؤال هنا هل الكل مستعد لإعلاء كلمة الله لا نريد الكلام وإنما الفعل ؟
أولا دعهم يجاهدوون أنفسهم يحرمونها من العبث في الدنيا يأسرون شهواتها بعد ذلك يكون الجهاد في سبيل الله .
وكما قيل : ” الله ضيعنا لما أضعناه “
أعذروني على الإطالة

تحياتي
callous

سلاااااااااااااااااااااام

اخي الفيلسوف شكلك منفعل كثير

نحن ليس ضد الجهاد

ولكن اخي العزيز الفيلسوف اسئلك هذا السوال
هل تسمي الذي يودي الى قتل البرياء بالجهاد ؟؟

تحياتي :
همس الليل (*_*)

تحيه لكم يا من شاركتم هنا ..لقد تابعت نقاشكم ولم اود ان اشارك به ..

اخي الفيلسوف تحيه لك ولن ازيد على كلام الاخوان بل اود منك التفضل والاطلاع على هذا الموضوع وقل لي هل ما حدث بالسعوديه جهاد؟؟؟؟؟

________________

ستظل قصة الطفلة السعودية “وجدان” التي لم تتجاوز الاثني عشر عاما من عمرها، شاهدا على دناءة وانحطاط أولئك الذين يتمسحون بالدين، والدين منهم براء. فقد أسلمت الطفلة روحها الطاهرة لبارئها، دون أن تدري بأي ذنب قتلها هؤلاء الخونة الأنذال.
فقد كانت “وجدان” ساجدة لربها عندما أسلمت الروح ظهر أول من أمس بسبب التفجير الآثم الذي لم تسلم منه الطفولة البريئة.
وعندما غسل جثمانها الطاهر كانت ترفع إصبعها للبارئ بالشهادة.. ” ما أروعك يا ابنة الوطن الغالي، وما أخيب قاتليك”!.
عادت وجدان من المدرسة عند الساعة الثانية عشرة والنصف ظهرا يوم أول من أمس ، وغيرت ملابسها المدرسية، وقبل أن تؤدي فريضة صلاة الظهر ارتدت أجمل ثيابها وكأن قلبها كان يشعر بأنها على موعد مع خالقها، ثم تناولت وجبة خفيفة أعدتها بنفسها، وانطلقت إلى الحياة الرحبة تلهو مع أخيها الصغير “محمد” في فناء منزلهما القريب من موقع التفجير.
في الفناء الخارجي كانت الشمس ترخي خيوطها الذهبية على وجه وجدان البريء.. وراحت الطفلة تتسابق مع أخيها الأصغر على مطاردة دجاجة دون أن تدري أن ثعلبا ماكرا شريرا في الخارج كان لها بالمرصاد، حيث دمر الانفجار سور منزلها، الذي سقط فوق جسدها الطاهر، فوقعت ساجدة على الأرض وهي تصرخ، وتتألم.
سمع الجميع صراخ وجدان، وهبوا لرفع أنقاض الجدار عنها، وقام شقيقها “نادر” بالمهمة المؤلمة لانتشال شقيقته. وأسرعت الأسرة بنقلها إلى مجمع الرياض الطبي ولكنها كانت قد أسلمت الروح.
كان والد وجدان ناصر محمد كنديري المتقاعد من وزارة الدفاع والطيران، يستعد للانتقال من المنزل التابع لسكن الوزارة بعد تقاعده، حيث تم إمهاله شهرين لتسليم المنزل، لكنها أصبحت المهلة الوحيدة في حياة وجدان.
في مجلس عزاء الأسرة بالمنزل البديل في حي العريجاء (غرب الرياض) تعالت أصوات أقارب الطفلة بالدعاء والاحتساب على من كان السبب في هذه المأساة.
والدها ناصر كان في غاية الأسى والحزن على مصابه الجلل، ولم يرد إلا بالاحتساب على من فعل هذه الفعلة النكراء قائلاً وهو يلملم دموعه:
” الله لا يوفقهم إن شاء الله، كانت عند وفاتها في وضع السجود وعند غسلها كانت مفردة إصبعها بالشهادة”.
وقال خال الطفلة (علي جلي):
“عادت وجدان من مدرستها عند الثانية عشرة والنصف ظهراً وبدّلت ملابسها ثم صلت الظهر، وبعدها قامت بإعداد وجبة خفيفة وأكلتها ثم ذهبت للعب مع أخيها الصغير “محمد” في فناء المنزل وعند دخول أخيها إلى إحدى غرف المنزل، سمع ضجة كبيرة تلاها صراخ أخته وجدان.. وما إن خرج حتى وجدها ساجدة تحت ركام سور المنزل، فاستنجد بأخيه الأكبر (نادر) الذي أخرجها من تحت الركام، وهرع بها إلى مجمع الرياض الطبي.. ولكن وجدان لفظت أنفاسها الأخيرة لحظة وصولها إلى المستشفى.
ويضيف خال الطفلة بأنها السادسة في الترتيب بين إخوتها التسعة، وكانت محبوبة من أفراد العائلة والجيران ومطيعة لوالديها وشغوفة بحب الأطفال الذين يصغرونها سناً

وتحيه للمجاهدين حقا ورحم الله بلاد المسلمين من اعدائها …

أيها المفجّرون … أيها المحرّضون

اللهم لك الحمد حتى ترضى … اللهم صلى وسلم وبارك على المبعوث الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين وعلى من اتبع هداه الى يوم الدين

كلمة لابد أن أقولها وأجعلها لوجه الخالق الباري سبحانه وتعالى فلست من علماء السلطان كما نعتّوهم ولست ممن يطلب الدنيا ولكني مواطن آمن مطمئن ففزعتموني وروعتموني أنا ومن في بيتي والشارع الذي أقطن فيه فبأي حق روعتمونا وأفزعتمونا ؟؟ لن نقبل منكم أي عذر أو تبرير وستكونون خصمنا حين نقف بين يدي الله .

الأمر عظيم عند الله وأنتم تحسبونه هيناً ألا وهو عصمة دم المسلم

حدثني عمرو بن محمد: حدثنا هشيم: أخبرنا حصين: أخبرنا أبو ظبيان قال: سمعت أسامة بن زيد رضي الله عنهما يقول: بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الحرقة، فصبحنا القوم فهزمناهم، ولحقت أنا ورجل من الأنصار رجلا منهم: فلما غشيناه قال: لا إله إلا الله، فكف الأنصاري عنه، فطعنته برمحي حتى قتلته، فلما قدمنا بلغ النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ( يا أسامة، أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله ). قلت: كان متعوذا، فما زال يكررها، حتى تمنيت أني لم أكن أسلمت قبل ذلك اليوم أخرجه مسلم في الإيمان، باب: تحريم قتل الكافر بعد أن قال لا إله إلا الله .

هذا وهو صحابي جليل كان يقاتل في سبيل الله كان يقاتل المشركين وتحت اشراف رسول الله صلى الله عليه وسلم .. والله ثم والله ليسألكم الله سبحانه وتعالى عن كل قطرة دم نزفت من جسد مسلم جراء تهوركم وتفجيراتكم الرعناء … والله سوف تُسألون عن أملاك المسلمين التي أتلفت جراء أعمالكم .

قال صلى الله عليه وسلم : (فإن دماءكم وأموالكم – قال محمد: وأحسبه قال – وأعراضكم عليكم حرام، كحرمة يومكم هذا، في بلدكم هذا، في شهركم هذا، وستلقون ربكم، فسيسألكم عن أعمالكم، ألا فلا ترجعوا بعدي ضلالا، يضرب بعضكم رقاب بعض، ألا ليبلغ الشاهد الغائب، فلعل بعض من يبلغه أن يكون أوعى له من بعض من سمعه)

هل أنتم ممن يطيعون الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم ؟؟ وتدعون انكم مسلمين !!! عجبي .

والله يا أخوان اني عشت دقائق مروعة من أثر تلك التفجيرات وحزنت كثيراً لأن الفاعلين أخوان لي وهم مسلمين وأن المقتولين والجرحى هم ممن يقولون لا إله إلا الله وحزنت وتألمت لأني أب وصاحب أسرة وتخيلت نفسي مكان والد الاشقاء الاربعة الذين قُتلوا في ينبع والله انهم في ريعان شبابهم غرر بهم أصحاب الهوى والضلال ولا حول ولا قوة الا بالله .

المصيبة الكبرى أنهم في ريعان العمر وهم مستقبل الاسلام

استعدوا أيها المفجرون سؤال الواحد الأحد بأي ذنب قتلتم الاطفال ؟؟؟ وبأي ذنب قتلتم النساء ؟؟؟ وبأي ذنب قتلتم الشيوخ ؟؟؟ وبأي ذنب يتمتم اطفال المسلمين ؟؟؟

فلو جمعتم مئات ألاعذار والتبريرات لن تجدوا من يغيثكم ولا ينجيكم .

وأنتم أيها المحرّضون … مكفرون العلماء وولاة الأمر … حسابكم عسير وحملكم ثقيل … دفعتم شباب الاسلام الى حتفهم … لماذا ؟؟؟ … اتبعتم أهواء أنفسكم فضللتم وأضللتم … حرّضتموهم على قتل اخوانهم المسلمين … لماذا ؟؟؟ .

والله لو قُتل في تلك التفجيرات أبنائكم ونسائكم وأباءكم وأمهاتكم لشعرتم بما يعاني ضحاياكم …

حدثنا محمد بن بشار: حدثنا عبد الرحمن: حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، عن علي رضي الله عنه قال : ما عندنا شيء إلا كتاب الله وهذه الصحيفة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( المدينة حرم، ما بين عائر إلى كذا، من أحدث فيها حدثا، أو آوى محدثا، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل. وقال: ذمة المسلمين واحدة، فمن أخفر مسلما فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل. ومن تولى قوما بغير إذن مواليه، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل )

فاعلموا اصبح الناس يمقتوكم والآمنين يكرهوكم وأسر الضحايا يدعون عليكم ليل نهار … وأسر الشباب الذين حرّضتموهم ودفعتموهم الى قتال المسلمين يسألون الله سبحانه وتعالى ان ينتقم منكم .

يا أيها الشباب المغرر بكم ارجعوا هداكم الله الى كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم واعتصموا بحبل الله سبحانه وتعالى ولا تستمعوا لأبواق الضلال الذين يصورون لكم ان قتل المسلمين من البطولات ويبشروكم بالجنة ونعيمها وحور عينها وكأن أمر الجنة بأيديهم … والله انهم لكاذبون .. كاذبون .. كاذبون .. فانتبه من الخسران العظيم الذي يخسر دنياه وآخرته .

اللهم دُم علينا نعمة الأمن والطمأنينة … اللهم أهدهنا وإياهم الى الطريق المستقيم

اللهم رد كيد الكائدين وحقد الحاقدين واجعلنا اللهم آمنين مطمئنين .

اللهم رد شباب المسلمين رداً جميلاً وقِرّ بهم أعين والديهم

إنك قريب مجيب الدعاء

وآسف على الاطالة ولكن الموضوع مهم فالشباب ثروتنا .

اخوكم في الله / ابوغصون

معلومات قيمة يا سماء .

فلابد للحقيقة أن تنجلي يوما من عتمة الظلام ، وحينئذ سيكون الحساب على المسؤول عسير جدا . فاللص غالبا ما يحوم حول مكان الجريمة ليترك ما يشير بفعله .