موضووووووع رائــــــــــــــــــــــــــع

الحرية تعني لي الكثير نفسياً ومعنوياً منها ان اتقبل نقد الغير برحابة صدر

على غرار الصورة الشخصية التابعة لي فكما تعلمون بأنني مسافر بين الفينة والاخرى

اما ما يتضمن في صِلب الموضوع وليس الصَلب بالفتح فالمعنيان شتان ما بينهم

من وجهة نظري الحرية تتقسم في امور عدة

منها :-

حرية الملبس

حرية المأكل

حرية الفكر

حرية المنطق السياسي والاجتماعي

واخيراً الحرية الشخصية

اما ما يخص الملبس فالحرية معدومة ( نلبس ما يعجب الناس والمجتمع ) وليس العكس إذاً الحرية هنا صفر .

حرية المأكل ، كل ما تشتهي وعش كالبهائم واترك السياسة في زوايا الرجال.

حرية الفكر وكيفية التهجم والتفلسف والتعسف والتخبط كالادارة الامريكية .

هنا نقف لحظة حزن لموقفنا الضائع بين الشد والجذب

وبين النون والسين

وبين الشرق والغرب

وبين الثرى والثريا.

حرية المنطق السياسي والاجتماعي ،،

لكل دولة لها منهجها الخاص في إدارتها وكيفية التعامل مع الشعب بين الكر والفر وبين التوجيه والتأديب

فسلب إرادة الشعب تكمن في نقاط متعددة ومتفرقة في مفهومها الحاضر في بعض الدول المجاورة وكيفية امساكها لزمام الامور

وكيفية التخطئ من عقبات وويلات البراكين الثائرة .

واخيراً الحرية الشخصية هنا

ما اود التحدث في مضمون هذا الموضوع وما لفت انتباهي له

لا احبذ الخوض في معمعات طويلة ولكن كعادتي اتخبط في زوايا الصفحات كبداية لي ، اما الخلاصة فتتجلى إلى مفهومها ورقي مضمونها .

فالحرية الشخصية تنبثق من قوانين ذاتية المعنى او رقي معناها وعضمة سموها

فهي عبارة عن مبادئ وقيم لكل فرد في المجتمع تكون له نبراس يهتدئ به

سواء كان على خير فيما ينتهج ويحتذي به في مضمونه

ام على شر ولكن يبقى السؤال ؟؟؟

ما مدى صلاحية هذه الحرية ؟

فكما نعرف ان صلاحية الفرد في المجتمع تنتهي عند بدئ صلاحية الاخرين .

اما هذه الكلمة ماذا تعني لي ، فهي تعني لي الكثير

عندما ( اسلب منها ) ادرك ما مضمونها وكيفية الشعور بها .

اتمنى أني قد عبرت عما في نفسي من مضمون يفي بالغرض لكي يتسم بمعاني تروق لبعض القراء فيما يتوجب علي قوله ها هنا .

ترووووويــــــــد على السريع