الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › *.*~ ص م ت ~*.*
- This topic has 30 رد, 11 مشارك, and was last updated قبل 20 سنة، 7 أشهر by داود.
-
الكاتبالمشاركات
-
29 أبريل، 2004 الساعة 1:44 م #455402المحتجبمشارك
دااااااوووووووود
………………….أكتفي بال :
ص
م
ت
حيث تحتجب الكلمااااااااتشكراً لك لما خطته أناملك .
تحياتي
SS3 مايو، 2004 الساعة 4:57 م #455747داودمشاركالمحتجب..
وتحتجب أحرفي أمام هذا الوهج الذي اضاء المكان
كل الإمتنان
3 مايو، 2004 الساعة 5:07 م #455749داودمشارك” إلى أنثى”
أيتها الجميلةُ..
اخشى عليكِ مِنْ البللِ..
فـ…قاعُ (البحرِ)عميقٌ
…..و (السفينةُ)بحاجةٍ إلى ربانٍ ماهرٍ
………..
فكوني حيثُ أنتِ
إني اخشى عليكِ … مني…!..!.4 مايو، 2004 الساعة 4:36 م #455843المايمشاركمساء البدايات،،
(رغم علاقتي المرتبكة ببعضها لما قد نحتاجه من وقت لإستئناس بداية ما،،لاسيما تلك التي تبشرنا ببعثنا من جديد والتي تقع بعد نهاية ما ببضع صحوات)
داود…قال إيليا أبو ماضي:إن بعض القول فن فاجعل الإصغاء فنا
لذا فإنني مدينة بالشكر لقلمك الذي علمنا فن الإصغاء،،مع خالص التقدير،،،
6 مايو، 2004 الساعة 5:34 م #456123داودمشارك” غروب ”
اتنفسها اللحظة .. بقلمي
فأراها مِن خلف الستار
تعودُ …
تعودُ إلى(حلمي الأخير)….!
يتأرجح في مزالقها المفزعة
… حين
تشاركني ذلك الفرح ..!!..!.…
الماي
بداية…مرحباً بكِ في مجالسنا …
و
لحضوركِ يا سيدتي طعم الماء وإنسيابه..فترفقي قليلاً ..كي لا تغرق صفحتي..فهي مثلي لا تدرك فن العوم ..وإن تملكها العطش..!!.
(تبشرنا ببعثنا من جديد والتي تقع بعد نهاية ما ببضع صحوات)
لقد صمتت أحرفي هنا ..برهة
لذلك..
أشكركِ على أناقة إصغاءكِ ..كل الإمتنان.. وفي ترقب أحرفكِ
15 مايو، 2004 الساعة 6:25 م #457690داودمشارك” الأخير ”
أيتها النساء …
قطعن ايديكن واندبن حظكن التعس .. الأبد..!.!!..
..فقد
أخذني (الكنار) إلى جواره
… حيثُ
السرمدية المبتغاة ..!.
… حيثُ
أني الأجمل حين أراحني الموت
… حيثُ
غدت ذكرايّ على كل صوت ..!.!!.16 مايو، 2004 الساعة 9:47 ص #457828سندسمشاركللصمت حديث لا يفهمه إلا من يجيده …
نعم …
للصمت حديث … وأي حديث للصمت …
به ترقى روحك … وبه تدنى روحك … وبه تسمو روحك…للصمت حديث خاص مبهج للنفوس …
للصمت قصة عابرة مملؤه بأسمى آيات المحاسبة والتفكرللصمت محيط فياض من البكاء الصامت يتبعه …
للصمت لحظة … وللحظة صمت
للصمت صورة رسمتها بأناملى بالفرشاة والورقة معا
وهي الرسام والمرسوم معا
وهي الشوق والوجد والحنين
وهي كل ما يسمو بنفسي إلى العليا
وهي ذلك النبع الرقراق من روحي لا أستغني عنه أبدا
فبه أتكلم غالب الأحيانوهل يسعفني إلا الصمت ما دام حديث الروح صوته الصمت
آه ه ه ه ه …. آه ه ه ه ه ه ه
ولكن للأسف للصمت ألم وأمل
ألم عندما يمر بي حديث الصمت ولا أفهمه
وأمل عندما أتحدث به ويفهمه مخاطبي …ليتكم تعروفون ما الصمت الحقيقي …
الصمت نفسه … تلك الثلاث كلمات ((( ص م ت )))
لا يفهمه أحد …حتى انا
فوأسفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاه
إذا لم يكن لحديث صمتنا لغة مجدية للقرب من الله تعالى16 مايو، 2004 الساعة 7:42 م #457966الصمتمشاركفي إحدى تلك الجزر المنفية بعيدا عن البشر…بعيدا عن تلك الهواجس…بعيدا عن تلك الأحلام التي تداعب فِكر النساء…..بعيدا هناك استقر…هاجر ذاك الغريب…لتلك الجزيرة…للمكان الوحيد الذي رغِب به…غادر حاملا معه…أوراق بيضاء نقية…وحِبر لقلمه الأبدي..غادر صمته معه…غادرت كلماته معه…غادرت همساته معه…غادر ليقضي بقية حياته مع ذاك الكنار…
ونسي…وهاجر…ووُلِد من جديد….
تسلم أخ داود…لا خلا ولا عدم
17 مايو، 2004 الساعة 7:14 ص #458053عاشقة الحرفمشاركأيها الرجل الاخير
“عندما نعشق الالم …يعشقنا “
لطالما استوقفتني محطات ألمك ولكن اجمل ما فيها هو صمتها ..وكأنك كنت كلما كتبت حرف تتدعي انه صامت ولكن رغما عنك يتحدث الى الجميع ليخبر مكنونات نفس لانستطيع ان نجزم اهي عشقت الألم ام هو عشقها ؟؟
وهذه المره قرأت كلماتك وهٌيئ لي وكأنك تقول :
أني هناك سأندثر
تحت التراب
لن تستطيعي حينها
ان تتفنني بي ..بالعقاب
سيكون مثواي الاخير
هربٌ من حب ..سراب
وستندمين على الفراق
واي دمع ٍ أو مصاب
وتبكي عينيك التي
أحببتها ..وقابلتني بالعذاب
تحياتي ..
19 مايو، 2004 الساعة 6:03 م #458623داودمشاركسندس ..
أتعبني الجري للخلف … كثيراً
و …
( أحياناً يكون الهروب …شجاعة) ، تعلمتها .. لا أذكر أين ..!.!!
………كيف امتدَّ بنا الزمن طويلاً .. فزحفتُ أهمي في الصمت .. لأنهب ساحل موجي (يديها) .. وأبقني في غفلة أخرى .. والهدوء الذي يحتضر..!.
كيف أن عيني لامستْ (الصمت) ذلك المساء .. ولم تعي ذلك ..!.
كيف أنه سكن حقول أنفاسي .. واخضرار أوراقي .. ولم تعي ذلك ..!.
فتوقع .. يا أنا
أن يحل فصل آخر ..غير فصل الصمت .. كيف يكون ..؟!..!.سندس
كل الإمتنان
19 مايو، 2004 الساعة 6:05 م #458624داودمشاركالصمت ..
أهلاً هل بك ثانية وإلى مالا نهاية الوهج الساكن عينيك
و…
بالله عليك .. أخبرني
كيف كان طعم موت ” الأخير ” حين نثرتَ هكذا بهاء..؟..!..
و…
أتعرف عزيزي الكريم
لكم بات يستهويني بوح صمتك … ووجودك هنا ..هو بمثابة باقة من الزهور أقف .. احتراماً .. لاستلامهاكل الإمتنان
19 مايو، 2004 الساعة 6:35 م #458630داودمشاركقلب بلا حياة…
حين طرقتِ باب ” الرجل الأخير” ذلك المساء – كان في غياب آخر لم يكن ليستيقظ قبلها – أدرك أنه بات يملك محاولة أخيرة .. أخيرة ، لإصلاح ما أفسدته يد كانت تعبث بالمشاعر ، ولربما اعترف كما في الماضي .. بوطأة سياط الألم .. التي تجلده به …
أمامكِ..
فتحدثي بما جناه ذكاؤكِ..
بالأمسِ
اشحذي صمتي .. البوح
وغني للغباء .. بهمسِ
تأملي خشوع الزيف
.. وانكسار المساء
.. وانهزام نفسي
وطعنتكِ ..
في ذاكرة الوجع
قد ملأت الحقد
… كأسي
والمكان الذي ألقى
ببطن دفتري ..
..ما خلفتهِ
وبه لم تحسي
حطاماً صامتاً
ينزف حكاية حب ..
تكّسرتْ بلمسِلن تكن – بعد هذه اللحظة –المشاعر مغيبة ، عن حضور بات يفرض واقع إيقاعه على بوحي .. ويلزمني الاعتراف بسطوة تلك اللحظة على قلمي/ قلبي .. وكيف أنها لم تزل تراودني إلى الآن ، وتعلن أني ..
ممتلئاً بالرهبةِ
ما زلتُ
وصمتي المستبدّ
…قلب بلا حياة
هنيئاً لي هذا التذوق الرائع .. ولنثركِ الذي احسست أني كاتبه .. لصدق المشاعر التي احتواها
كل الإمتنان
19 مايو، 2004 الساعة 6:48 م #458634داودمشارك“موسيقى ”
اعزفي على طريقتكْ
سأعزف على طريقتي
وكلٌ منا سيجد ( اللحن ) الذي يرضيه
ربما سيكون اللحن واحداً
لكنْ ..!.!!.
حتماً
سيختلفُ
… في
ا
ل
إ
ي
ق
ا
ع19 مايو، 2004 الساعة 9:00 م #458650الصمتمشاركيخطو خطواته على رمال باردة..رمال ملت من تحسس دفأ أقدامه….رمال تارة تمتزج مع حنين الأمواج لها…وتارة أخرى يعتريها الشوق لتلك الخطوات…خطوات الغريب
وذات مساء…ككُل مساء…كان هناك مستلقي على الشاطئ..يهمس لنفسه…يحادثها..يلومها…وتلومه…يصله العزف الحزين…عزف الناي البعيد….ما مصدره..ومن يعزفه…لا علم له…فقد اعتاد أن يصل ذاك العزف لرماله..لشاطئه…لمملكة غربته…مملكة الموت القادم من بعيد..
هل هي السماء؟ هل هو البحر؟ أم الماضي البائس…من صاحب ذاك العزف…
لحن يحمل معه رماد تلك الروح التائهة…التي ألقت به على شاطئ الذكريات هذا…الروح التي تركته وحيدا على شاطئ بعيد…يحاول أن ينجو من سهم غادر…سهم يحمل في طياته نسيم رقيق عذب…سهم الموت…
روحي…أين أنتِ…ألازلتِ تائهة؟ أتسمعينني…؟ سراب…سراب!!!…لستِ أنت مرة أخرى…بل أمواج حالمة غادره..وصلت لشاطئي..مرة أخرى! لستِ أنتِ…إلى متى..لا قوة لجسدي الضعيف…لا قوة لقلبي المريض…لا قوة لعقل ذاك الغريب….
أحتضر أنا يا تائهة…أريد أن أعانق ذاك الناي…لتصلك أحلام أحزاني….ولكن.. لا قوة أملكها..ولا روح…فأنا …غريبداود…تسلم
الصمت
23 مايو، 2004 الساعة 4:37 م #459333داودمشاركالصمت …
في محفل الكون .. يقف على صعيد واحد .. ونجوم منتصف الليل .. يلتمس عزفه مكانه مع موسيقى حالمة .. بطعم الشقاء .. الشقاء الذي أراق ذات مساء حبه .. ليلمحه اللحظة يطرق باب القلق .. ويزاحم في الصالة ،الأحزان .. حضوراً ..!.!.
وتلك الأنا .. التائهة ، تتصل بأحرفه على الدوام .. تلهث خلف هذا الحطام الذي تتوق إليه حدقتيه .. مشغولة ، بإيقاظ الفرح الذي لم يزل في سباته العقيم …..غريب
يأخذ الهموم خلف ظهره
وعند الغسق ..
تتباعد النظرات ما بينهما
صمت ذاك الذي يميزه
أليس للصمت معان كثيرة في القلوب
وخلف نظرات السلام
اغتيلت الأحلام ..
ولم تزل في مهد الطفولة ..
من اغتالها ..؟!.
انكسرتْ أشرعة السفن
وحادتْ عن خط سيرها
لشيء عجيب ..
من نظرة تلك العين معان ..
ومنها الأرق
يتزايد لحظة همسها
هاجت بحر العشق
الساكن أرض الغربة
ورحيله .. لم يعرف للعودة طريق
كحبر جفّ
كنهر جفّ
كجوف جفّ
عالم الجفاف
… في أرض الجفاف
وكلما احتاج للماء ..
وجده سراب ..!.الصمت
يسلم غاليك
كل الإمتنان
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.