- This topic has 30 رد, 11 مشارك, and was last updated قبل 20 سنة، 11 شهر by
.
-
المشاركات
-
إحتمــــال
أن تكتب شعرا ً
وجميع الناس تفهمه
إحتمــــال
أن تهمس حرفاً
وجل الخلق تسمعه
إحتمــــال
أن تعزف نشيداً
ويصبح الكل مردده
ا إحتمــــال
أن تدمي جرحاً
ويشفي قلباً تعشقه
إحتمــــال وإحتمال
ولكـن من المحال
أن تبث صمتاُ
يصبح الجميع.. مدركه
فتذكر دوما ..
فاقد الشيء .. لا يعطيه
أطلتِ الغياب وها أنت تعود
والعــــــــــــــود أحمــــــــــــد
مساء الصمت .. أيها الرفيق ..
حتى حدود المدى .. مشيت و حار الصمت في صمتي .. و آلمتني اللحظة .. أجدك وحيدا يا صديقي هاهنا .. أنت و هي و الشيطان ثالثكما .. شيطان من هذه المرة يا داود؟ ..
آه يا صديقي .. هو الجمال الذي يسقطنا من عليائنا .. لذلك آثرت البقاء وحيدا مع الـ”ص م ت” ..
فلتحكي الحكاية من البداية إلى النهاية أيها الباحث عن عينين بلا سحاب .. و قلب بلا ضباب .. ستبحث طويلا يا صديقي .. ستبحث طويلا ..
تحيات المودة إلى كل من يخطوا هنا .. لحظة صمت ..
كروانتعددت الإحتمالات.. لكن يبقى الصمت واحداً ..!..
سنن الغياب..
لم تبقي شيئاً للحضور ..ولم تذرلذا .. سأتركني وإياه لبعض الوقت
شكراً لكِ ..ولحناء اناملكِ
دمتِ متألقة
الملك الكندي
حيث لامجال للعبث.. بسمو الحضور
إنه الجمال يا عزيزي ..وتأمل وقع أحرفه جيداً ..
ذلك من يجعلنا نصيغ كهذه أحرف..لا عداهصدقني عزيزي..
أنا لا انتظر ضياعاً أكثر مما أنا فيه ..
لذلك سألزم (الصمت) كي لا أتعدى حدود المعقول…!!..دمت مثلما أنت
” أمنية ”
عمّرتُ طويلاً في غرفتي/ غربتي
أنزفُ حبي على الورقِ
اصغي لتأوهاتِ قلبي
حين يتلو ذكرياته المسائيةْ
اخمشُ وجهي كطفلٍ رضيعٍ
…في
بساتينِ حضنِ أمهْ
.
.
.
.
.
.
.
ليتكِ كنتِ (….) ..!…!..…لحظة صمت…
لحظة الماضي البعيد…والآتي الكريه
…لحظة صمت…
تقودنا لها تلك الجمرات الحالمه…كطوق يلف عنق الزمان
…لحظة صمت…
ويبكي القلم…ويغادر الغريب!تحياتي لك
نغادر بصمت..
الصمتكنتُ..وأنتِ
… لوحدنا
وكان جمالكِ ينثال عليّ بسخاءٍ
حينها ..
تدحرجتُ من أعلى سلالمِ الدهشةْ
– لِمَ كان (الصمتُ) .. ثالثنا..؟!….!ملاحظة..
كانت اعينهم تلمع ببريقه
..وكنا
نشاركهم
..كنا أيضاً..!..!——————–
كنتَ أنت ..
.. والوحدة
تشق جمال القلب وينهال الحزن
وقتها ..
والسلم يقف على رجل واحد ويهرب الرفيق..
وكنت اعتقدت أنه رجلها الأخرى ..
– لم يكن للصمت مكان .. فقد مات .. ص م ت ك ..!!ملاحظة ..
كانت أعيننا ترقبكم
.. وكنتُ أنا
أقهقه
وكنا أيضاً ..؟؟
……………..
” أمنية ”
عمّرتُ طويلاً في غرفتي/ غربتي
أنزفُ حبي على الورقِ
اصغي لتأوهاتِ قلبي
حين يتلو ذكرياته المسائيةْ
اخمشُ وجهي كطفلٍ رضيعٍ
…في
بساتينِ حضنِ أمهْ
.
.
.
.
.
.
.
ليتكِ كنتِ (….) ..!…!..))))))))))((((((((((
داود ايها الغامض … المبدع ….
ماذا سأقول وماذا سأكتب ….
ليتني استطيع التعقيب ….
ليتني استطيع ….
لكن يعجز القلم عن الكتابة … وقد جف حبر المحبرة …..لك مني كل الاعجاب على هذه الكلمات …. وقد ادهشني الصمت ….:)
تحياتي
أبو لينا
العزيز..جحدر
– صهيل الأقلام يرتطم بقمم الصمت..
– لم تكن طرق الدهشة حينها عاجزة عن التعبير..
– لكن الشك أفرغ ما كان يكتنفه من غموض..
…في الأخير
– ما مات صمتي.. وما قتل..العزيز…جحدر
أن ترقبنا أعينكم…
وأن تقهقه
نحتاج إلى وقفة أخرى..العزيز..جحدر
مبارك حرفي..
لتلقي عليه السلامدمت متجحدراً
أبو لينا
المشوار طويل .. ولامجال للعبث بالأمنيات البتة
ما زلت ارقب الأحرف وهي تتساقط في فصل الشعور..
فتخرج طازجة من فرن الروحولك مني كل التقدير لسمو حضورك
” أحرف ”
تأخذني انحناءاتها إلى (الشاي الأخير)
تقفُ العينُ وجعاً
على رصيفِ الورقةْ ..!…!..
تأخذني إلى شوارعِ الإنتظارِ
… حيثُ
لاشيء
يعري
وجهي
..سواها ..!..
وأراني اللحظة اتساءلُ…
” هلْ كنتُ الحرفَ الأخيرْ …؟..!..”
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.