ان كانت كلمات الكاتب تعادل الذهب في عالم اوراقه…ليطمح بها الى الخلود…وان كانت روينقات الحروف تعيش ممتنة لمن الهمها الفكر وروعة الاسلوب…لتسمو الى اعلى مراتب الطهارة …فما بالنا نرى المسرحية الهمجاء والقصيدة الساذجة والفلم الذي يحمل تلك اللقطات المخلة والتي لا تمت للاخلاق والمبادىء بصلة..أللان الكاتب نسي معنا الامتنان لمن وهبه ؟؟؟؟…فنسي بذلك ان حبره يعادل الذهب لدى عالم الاوراق…؟؟؟!!!ام لماذا؟؟؟؟…
الكاتب
المشاركات
مشاهدة مشاركة واحدة (من مجموع 1)
يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد