الرئيسية › منتديات › مجلس شؤون العائلة › هذه صفات يريدها الرجل في زوجته
- This topic has 11 رد, 8 مشاركون, and was last updated قبل 20 سنة، 7 أشهر by امة الله.
-
الكاتبالمشاركات
-
27 مارس، 2004 الساعة 4:19 ص #23361بن لادنمشارك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه رسالة أرسلت لي عبر البريد الإلكتروني
فأحببت أن تشاركوني في قراءتها
هذه صفات يريدها الرجل بل ويرغبها ويطمح أن تكون في زوجته تعمل بها وتتصف بها :
@ طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن ، وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم ،
وأن تكون صالحة .
@ أن تحفظه في نفسها وماله في حالة غيابه .
@أن تسره إذا نظر إليها ، وذلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي ، فكلما
كانت المرأة أنيقة جميلة في مظهرها كلما ازدادت جاذبيتها لزوجها وزاد تعلقه
بها.
@ أن لا تخرج من البيت إلا بإذنه.
@ الرجل يحب زوجته مبتسمة دائماً .
@ أن تكون المرأة شاكرة لزوجها ، فهي تشكر الله على نعمة الزواج الذي
أعانها على إحصان نفسها ورزقت بسببه الولد ، وصارت أماً.
@ أن تختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمر تريده وتخشى أن
يرفضه الزوج بأسلوب حسن وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس.
@ أن تكون ذات خلق حسن .
@ أن لا تخرج من المنزل متبرجة.
@ أن لا ترفع صوتها على زوجها إذا جادلته.
@أن تكون صابرة على فقر زوجها إن كان فقيراً ، شاكرة لغناء زوجها إن كان غنياً
.
@ أن تحث الزوج على صلة والدية وأصدقائه وأرحامه.
@ أن تحب الخير وتسعى جاهدة الى نشره.
@ أن تتحلى بالصدق وأن تبتعد عن الكذب.
@ أن تربي أبنائها على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، وأن تربيهم
كذلك على احترام والدهم وطاعته وأن لا تساعدهم على أمر يكرهه الزوج وعلى
الاستمرار في الأخطاء .
@ أن تبتعد عن الغضب ولانفعال .
@ أن لا تسخر من الآخرين وأن لا تستهزئ بهم .
@ أن تكون متواضعة بعيدة عن الكبر والفخر والخيلاء .
@ أن تغض بصرها إذا خرجت من المنزل .
@ أن تكون زاهدة في الدنيا مقبلة على الآخرة ترجوا لقاء الله .
@ أن تكون متوكلة على الله في السر والعلن ، غير ساخطة ولا يائسة.
@ أن تحافظ على ما فرضه الله عليها من العبادات.
@ أن تعترف بأن زوجها هو سيدها، قال الله تعالى ( وألفيا سيدها لدى الباب).
@ أن تعلم بأن حق الزوج عليها عظيم ،أعظم من حقها على زوجها .
@ أن لا تتردد في الاعتراف بالخطاء، بل تسرع بالاعتراف وتوضح الأسباب دعت إلى
ذلك.
@ أن تكون ذاكرة لله ، يلهج لسانها دائماً بذكر الله .
@ أن لا تمانع أن يجامعها زوجها بالطريقة التي يرغب والكيفية التي يريد ما عدا
في الدبر.
@ أن تكون مطالبها في حدود طاقة زوجها فلا تثقل عليه وأن ترضى بالقليل .
@ أن لا تكون مغرورة بشبابها وجمالها وعلمها وعملها فكل ذلك زائل .
@ أن تكون من المتطهرات نظيفة في بدنها وملابسها ومظهرها وأناقتها.
@ أن تطيعه إذا أمرها بأمر ليس فيه معصية لله ولا لرسوله صلى الله عليه وسلم .
@ إذا أعطته شئ لا تمنه عليه.
@ أن لا تصوم صوم التطوع إلا بإذنه .
@ أن لا تسمح لأحد بالدخول بمنزله في حالة غيابه إلا بإذنه إذا كان من
غير محارمها ، لان ذلك موطن شبه .
@ أن لا تصف غيرها لزوجها ،لان ذلك خطر عظيم على كيان الأسرة.
@ أن تتصف بالحياء .
@ أن لا تمانع إذا دعاها لفراشه .
@ أن لا تسأل زوجها الطلاق ،فإن ذلك محرم عليها .
@ أن تقدم مطالب زوجها وأوامره على غيره حتى على والديّها .
@ أن لا تضع ثيابها في غير بيت زوجها .
@ أن تبتعد عن التشبه بالرجال .
@ أن تذكر زوجها بدعاء الجماع إذا نسئ .
@ أن لا تنشر أسرار الزوجية في الاستمتاع الجنسي ،ولا تصف ذلك لبنات جنسها.
@ أن لا تؤذي زوجها .
@ يرغب الرجل في زوجته أن تلاعبه ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لجابر رضي الله عنه (هلا جارية تلاعبها وتلاعبك )
@ إذا فرغا من الجماع يغتسّلا معاً ،لأن ذلك يزيد من أواصر الحب بينهما ،
قالت عائشة رضي الله عنها (( كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم
من إناء واحد ، تختلف أيدينا فيه ، من الجنابة)).
@ أن لا تنفق من ماله إلا بإذنه .
@ إذا كرهت خلقاً في زوجها فعليها بالصبر ، فقد تجد فيه خلق آخر أحسن
وأجمل ، قد لا تجده عند غيره إذا طلقها.
@ أن تحفظ عورتها إلا من زوجها .
@ أن تعرف ما يريد ويشتهيه زوجها من الطعام ،وما هي أكلته المفضلة.
@ أن تكون ذات دين قائمة بأمر الله حافظة لحقوق زوجها وفراشه وأولاده
وماله ، معينة له على طاعة الله ، إن نسي ذكرته وإن تثاقل نشطته وإن غضب أرضته.@ أن تشعر الرجل بأنه مهم لديها وإنها في حاجة إلية وإن مكانته عندها
توازي الماء والطعام، فمتى شعر الرجل بأن زوجته محتاجة إليه زاد قرباً منها ،
ومتى
شعر بأنها تتجاهله وإنها في غنى عنه ، سواء الغنى المالي أو الفكري ،فإن نفسه
تملها.
@ أن تبتعد عن تذكير الزوج بأخطائه وهفواته، بل تسعى دائماً إلى استرجاع
الذكريات الجميلة التي مرت بهما والتي لها وقع حسن في نفسيهما.
@ أن تظهر حبها ومدى احترامها وتقديرها لأهل زوجها، وتشعره بذلك، وتدعوا
لهم أمامه وفي غيابه، وتشعر زوجها كم هي سعيدة بمعرفتها لأهله ، لأن جفائها
لأهله يولد بينها وبين زوجها العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية.
@ أن تسعى إلى تلمس ما يحبه زوجها من ملبس ومأكل وسلوك ، وأن تحاول
ممارسة ذلك لأن فيه زيادة لحب الزوج لزوجته وتعلقه بها.
@ أن تودعه إذا خرج خارج المنزل بالعبارات المحببة إلى نفسه، وتوصله إلى
باب الدار وهذا يبين مدى اهتمامها بزوجها،ومدى تعلقه به.
@ إذا عاد من خارج المنزل تستقبله بالترحاب والبشاشة والطاعة وأن تحاول
تخفيف متاعب العمل عنه.
@ أن تظهر حبها لزوجها سواء في سلوكها أو قولها وبأي طريقة مناسبة تراها.
@ أن تؤثر زوجها على أقرب الناس إليها، حتى لو كان ذلك والدها.
@ إذا أراد الكلام تسكت ، وتعطيه الفرصة للكلام ، وأن تصغي إليه ، وهذا
يشعر الرجل بأن زوجته مهتمة به .
@ أن تبتعد عن تكرار الخطأ ، لأنها إذا كررت الخطأ سوف يقل احترامها عند زوجها.@ أن لا تمدح رجلاً أجنبياً أمام زوجها إلا لصفة دينية في ذلك الرجل ،
لأن ذلك يثير غيرة الرجل ويولد العديد من المشاكل الأسرية ، وقد يصرف نظر
الزوج عن زوجته .
@ أن تحتفظ بسره ولا تفشي به وهذا من باب الأمانة.
@ أن لا تنشغل بشيء في حالة وجود زوجها معها ، كأن تقرأ مجلة أو تستمع
إلى المذياع ، بل تشعر الزوج بأنها معه قلباً وقالباً وروحاً.
@ أن تكون قليلة الكلام ،وأن لا تكون ثرثارة ، وقديماً قالوا إذا كان
الكلام من فضة فالسكوت من ذهب .
@ أن تستغل وقتها بما ينفعها في الدنيا والآخرة ، بحيث تقضي على وقت
الفراغ بما هو نافع ومندوب ، وان تبتعد عن استغلال وقتها بالقيل والقال
والثرثرة والنميمة والغيبة .
@ أن لا تتباها بما ليس عندها.
@ أن تكون ملازمة لقراءة القرآن الكريم والكتب العلمية النافعة ، كأن
يكون لها وردٌ يوميٌ.
@ أن تجتنب الزينة والطيب إذا خرجت خارج المنزل .
@ أن تكون داعية إلى الله سبحانه وتعالى والى رسوله صلى الله عليه وسلم
تدعوا زوجها أولاً ثم أسرتها ثم مجتمعها المحيط بها ، من جاراتها وصديقاتها
وأقاربها .
@ أن تحترم الزوجة رأي زوجها ، وهذا من باب اللياقة ولاحترام.
@ أن تهتم بهندام زوجها ومظهره الخارجي إذا خرج من المنزل لمقابلة أصدقائه ،
لأنهم ينظرون الى ملابسه فإذا رأوها نظيفة ردوا ذلك لزوجته واعتبروها مصدر
نظافته ولاعكس.
@ أن تعطي زوجها جميع حقوق القوامة التي أوجبها الله سبحانه وتعالى عليها
بنفس راضية وهمة واضحة بدون كسل أو مماطلة وبالمعروف.
@ أن تبتعد عن البدع والسحر والسحرة والمشعوذين لأن ذلك يخرج من الملة
وهو طريق للضياع والهلاك في الدنيا والآخرة .
@ أن تقدم كل شي في البيت بيدها وتحت رعايتها ، كالطعام مثلاً ، وأن لا
تجعل الخادمة تطبخ وكذلك التي تقدم الطعام ،لأن اتكال المرأة على الخادمة
يدمر الحياة الزوجية ويقضي عليها ويشتت الأسرة.
@ أن تجتنب الموضة التي تخرج المرأة عن حشمتها وآدابها الإسلامية الحميدة .
@ أن ترضي زوجها إذا غضب عليها بأسرع وقت ممكن حتى لا تتسع المشاكل
ويتعود عليها الطرفين وتألفها الأسرة .
@ أن تجيد التعامل مع زوجها أولا ومع الناس الآخرين ثانياً.
@ أن تكون الزوجة قدوة حسنة عند زميلاتها وصديقاتها، يضرب بها المثل في
هندامها وكلامها ورزانتها وأدبها وأخلاقها .
@ أن تلتزم بالحجاب الإسلامي الشرعي،وتتجنب لبس البرقع والنقاب وغير ذلك
مما انتشر في الوقت الحاضر.
@ أن تكون بسيطة،غير متكلفة، في لبسها ومظهرها وزينتها .
@ أن لاتسمح للآخرين بالتدخل في حياتها الزوجية، وإذا حدثت مشاكل في
حياتها الزوجية، تسعى إلى حلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء.
@ إذا سافر زوجها لأي سبب من الأسباب ، تدعوا له بالخير والسلامة ،وأن
تحفظه في غيابه، وإذا قام بالاتصال معها عبر الهاتف لاتنكد عليه بما يقلق
باله، كأن تقول له خبراًسيئاً، إنما المطلوب منها أن تسرع إلى طمأنته ومداعبته
وبث السرور على مسامعه، وأن تختار الكلمات الجميلة التي تحثه على سرعة اللقاء.
@ أن تستشير زوجها في أمورها الخاصة والعامة،وأن تزرع الثقة في زوجها
وذلك باستشارتها له في أمورها التجارية (إذا كانت صاحبة مال خاص بها )، لأن
ذلك يزيد من ثقة واحترام زوجها لها.
@ أن تراعي شعور زوجها،وأن تبتعد عما يؤذيه من قول أو فعل أو خلق سيئ.
@ أن تحبب لزوجها وتظهر صدق مودتها له ،والحياة الزوجية التي بدون كلمات
طيبة جميلة وعبارات دافئة ، تعتبر حياة قد فارقتها السعادة الزوجية.
@ أن تشارك زوجها في التفكير في صلاح الحياة الزوجية وبذل الحلول لعمران البيت.@ أن لا تتزين بزينة فاتنة تظهر بها محاسن جسمها لغير زوجها من الرجال ،
حتى لوالدها وإخوانها.
@ إذا قدم لها هدية تشكره، وتظهر حبها وفرحها لهذه الهدية، حتى وأن كانت
ليست بالهدية الثمينة أو المناسبة لميولها ورغبتها ، لأن ذلك الفرح يثبت
محبتها لدى الزوج ، وإذا ردت الهدية أو تذمرت منها فإن ذلك يسرع بالفرقة
والحقد والبغض بين الزوجين .
@ أن تكون ذات جمال حسي وهو كمال الخلقة، وذات جمال معنوي وهو كمال الدين
والخلق ، فكلما كانت المرأة أدين وأكمل خلقاً كلما أحب إلى النفس وأسلم عاقبة.
@ أن تجتهد في معرفة نفسية زوجها ومزاجيته، متى يفرح ، ومتى يحزن ومتى
يغضب ومتى يضحك ومتى يبكي، لأن ذلك يجنبها الكثير والكثير من المشاكل الزوجية.
@ أن تقدم النصح والإرشاد لزوجها ، وأن يأخذ الزوج برأيها، ورسول الله
صلى الله عليه وسلم قدوتنا فقد كان يأخذ برأي زوجاته في مواقف عديدة.
@ أن تتودد لزوجها وتحترمه، ولا تتأخر عن شيء يجب أن تتقدم فيه، ولا
تتقدم في شيء يحب أن تتأخر فيه.
@ أن تعرف عيوبها ، وأن تحاول إصلاحها ،وأن تقبل من الزوج إيضاح عيوبها ،
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ( رحم الله إمراً أهدا إلي عيوبي)، وفي ذلك
صلاح للأسرة.
@ أن تبادل زوجها الاحترام والتقدير بكل معانيه.
@ أن تكون شخصيتها متميزة، بعيدة عن تقليد الآخرين ، سواء في لبسها أو
قولها أو سلوكها بوجه عام.
@ أن تكون واقعية في كل أمورها.
@ أن تخرج مع زوجها للنزهة في حدود الضابط الشرعية،وأن تحاول إدخال الفرح
والسرور على أسرتها.
@ الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب ، والزوج يزيد حباً لزوجته كلما قالت له
كلمة حلوه ذات معنى ومغزى عاطفي ، خاصة عندما يعلم الزوج بأن هذه الكلمة
الجميلة منبعثة بصدق من قلب محب.27 مارس، 2004 الساعة 6:12 م #452817عبير الشوقمشاركمااشاء الله لو كل زوجه طبقت هذه الصفات لأصبحت الحياه الاسريه في قمة السعاده ويسودها الحب والعطاء بين الازواج والحياة تكون خاليه من المشاجرات والمشحنات..بس مابس الزوجه تطبق هذه الصفات فأيضا الزوج له دور وهو أن يقدر المجهود والعطاء الذي تبذله الزوجه من اجل انجاح الحياه الاسريه….وحتى الزوج له صفات الزوجه تحب ان تراها في زوجها يعنى كل واحد يكمل الثاني
27 مارس، 2004 الساعة 6:29 م #452819العبرودمشاركلو ان الرجل يجد جميع الصفات في المراءة التي يريدها لما كانت هناك خلافات او بالاصح لما كانت هناك حياة جوزية من الاصل هده سنة الحياة لابد من وجود كل شيء فيها الحلو والمر الشر والخير اليسر والعسر هكذا خلقنا وهكذا سوف نعيش الي ما يشاء الله
28 مارس، 2004 الساعة 3:43 ص #452853بن لادنمشاركالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صحيح أختي عبير الشوق كذا المرأة تحب أن ترى في زوجها كثير من الصفات التي تقوي من روابط حبهما لبعضهما وتديم العلاقة فيما بينهم على أتم حال
مشكورة على المشاركة
28 مارس، 2004 الساعة 3:47 ص #452855بن لادنمشاركالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحسنت أخي العبرود على المشاركة وما قلته هو ما جال بخاطري
فإن الحياة الزوجية إذا لم تتخللها بعض المشاكل الطفيفة بين الفينة
والأخرى لما كان لها ذوق فهذه الخلافات الطفيفة تؤدي إلى مزيد من
الحب والارتباط وذلك عندما يتصالح الزوجان ويحاول كل منهما تبرير
موقفه للآخر
تحياتي لكم
28 مارس، 2004 الساعة 5:52 ص #452871أسامة الخيرمشاركأخي بن لادن
هذه صفات الزوجة المثالية ولكن أين تجد الزوجة التي تتصف بهذه الاسلامية والتي من شأنها أن تجعل الحياة الأسرية حياة سعيدة تعيش في جو إيماني روحاني
بلا شك أن الجميع يودون أن تكون زوجاتهم تتحلى بهذه الصفات ولكن قليل هن النساء من تجدها كذلك بل نادرا ماتجد خاصة في زماننا هذا
والسلام ختامبصراحة موضوع جيد جدا نرجو منك المزيد
28 مارس، 2004 الساعة 6:24 ص #452878عاشقة الحرفمشاركصفات جميله ولو طبقت في كثييير من البيوت لسادتها السعاده …
ولكن !!لكي تعم السعاده الكامله فايضا للرجل صفات تحبها المرأه ان تكون فيه فيسعدا ويكونان كيان اسره مسلمه متينه تساهم في بناء امه ….
ومن اجمل الصفات في الرجل التي تحبها المراه هي:
——————————————
-يتميز الزوج المثالي بالصدق والصراحة منذ الوهلة الأولى، فلا يخفي على المرأة شيئا عند الخطبة.
– هو تقي – نقي – ورع يخاف الله ويخشاه في السر والعلن، فلا يخاطب زوجه إلا سلاما ولا يعاملها إلا إكراما ولا يطعمها ويكسوها إلا حلالا .
– هو الذي يجعل مقياس اختياره الدين والخلق فنراه يهتم بما في جوهر المرأة قبل مظهرها.
– هو الذي يكون منطقيا في متطلباته فلا يرهق زوجه بالعمل داخل البيت وخارجه، فإذا اتفق معها على العمل خارج البيت عليه أن يساعدها في أعمال المنزل .
– هو الذي يمتلك الحكمة والمقدرة على فض المنازعات ولا يفتش بيديه عن المشكلات المدفونة.
– يهتم بمظهره ونظافته الداخلية والخارجية ويعرف أن هذا واجب ديني عليه وليس هذا أمرا خاصا بالمرأة متعلقا بها.
– يحب النظام فيقسم ساعات يومه بين عمله وزوجه وأولاده، ويسهم في تربية الأولاد والاستذكار لهم، فليست المرأة وحدها المسؤولة عن ذلك.
– لا يكثر السفر من غير زوجه وأولاده بلا داع ، فإن اضطره عمل إلى السفر لفترات طويلة أصر على أن يصحب عائلته.
– يساعد زوجه على الاستعداد ليوم الميعاد فيحثها على حضور مجالس الذكر، ويساعدها على ذلك ويذلل لها كل الصعاب.
– يثق في زوجه وفي عفتها وأخلاقها فلا يسيء الظن بها لأتفه الأسباب، ولا يجعل الشك أساس المعاملة.
– يحفظ أسرار الزوجية فلا يتحدث بشيء منها فتنتهبه الأسماع والأقوال.
– يبتعد عن ضرب زوجه أو سبها أو شتمها.
– ينفق على زوجه وأولاده من غير إسراف ولا تقتير.
– يحسن الحديث مع زوجته بأسلوب رقيق مهذب فالكلمة الطيبة لها أثر في النفس، كما يحسن الاستماع إلى حديثها ويقدر رأيها. –وتحياتي ….
30 مارس، 2004 الساعة 3:57 ص #453210بن لادنمشاركالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلامك صحيح أخي أسامة الخير وفي محله
ولكن يجب علينا أن لا نتخاذل ونترك الأمر على غاربه
بل على كل منا أن يربي أبناءه على هذه الصفات
وبذلك سينهض الجيل المسلم الرباني الواعي بحقوقه وواجباته
سواء تجاه ربه أو تجاه غيره من بني جنسه
أحسنت على المشاركة وفي انتظار المزيد
6 مايو، 2004 الساعة 4:16 م #456112بنت الشرقيةمشاركجزاك الله الف خير على المعلومات القيمة
8 مايو، 2004 الساعة 4:36 ص #456287بن لادنمشاركالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا شكر على أداء الواجب
ونتمنى أن نرى الجديد
9 مايو، 2004 الساعة 10:13 م #456655alhnonمشاركبارك الله فيك
ونتمنى المزيد
اخوك الحنون9 مايو، 2004 الساعة 10:51 م #456656امة اللهمشارككفيت و وفيت و الموضوع على انه مطول بس مفيد وشكرا على النصائح
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.