الرئيسية › منتديات › مجلس الأصدقاء والمرح › مجلس التجحدر الجديد مفتوح لكم من اليوم
- This topic has 55 رد, 20 مشارك, and was last updated قبل 21 سنة، 4 أشهر by أنثى عربية.
-
الكاتبالمشاركات
-
17 مارس، 2001 الساعة 1:57 م #314687جحدرمشارك
صباح جميل
Venos
التجارب عديدة ولك الخلود يا مبدع الكلمة
لا اعلم عنها ولاكن لك الوعد سوف تكون لك
دع الاقدار تلعب الدور الكامل
جحدر لن يتخلي عن الطبيعة سوف نصمد
لن نبحر عكس التيار ولاكن لن ننجرف خلف المنحدر
ثق بجحدريتي التي امتدت لقرون
بيكاتشووووووووووووووو
كما يحب ذلك الطفل المتسخ الجالس على باب السوق القديم ان يناديك
نعم انه يحبك يا رفيق الحرية ، حاول الاقتراب منه لا تكترث لكل من قال عنك أنك من صنع اليهود !!!!! قل لهم افرحوهم وسوف انسحب
شكرا لك على مجهودك الطيب للبحث ولك العمولة المجزية جحدر صغير بحجم الدمية المرمية في ذلك المكان
مع وافر جحدريتي
ج
ح
د
رمن لا يتقدم يتقادم
17 مارس، 2001 الساعة 4:40 م #314702زينةمشاركالسلام عليكم فينوس
لا لا ياخوي لا تقول كذيه ..الحياة كذا وسير معاها
وانت فينوس الاسطورة المجالد …قدها وقدود
ايش رايك تنضم لعصابتنا ..عصابة المافيا؟؟
انت باين عليك مع رسمتك التوقيعية انك قوي
نحن نرحب بك في عصابتنالا تهتم وافرح وابتسم مرات
زيح الهم ابد ما تنفع الاهات17 مارس، 2001 الساعة 6:22 م #314707جحدرمشاركصباح جميل
زينة
شكرا للمداخلة الراقية التي كنت اترقبها
من حقه ان يجيب ولاكن !!!!!ج
جحدرمن لا يتقدم يتقادم
17 مارس، 2001 الساعة 6:47 م #314709جحدرمشاركصباح جميل
قصة قصير
سوف تستمر بكمأعلن اليوم انه سوف يشنق السبت القادم…. صرخ تمزق ولاكن لم يسمعه احد …السجن كبير لا يوجد سجين أخر يشاركة أحزانه الساعة عام وكل دقة قلب تعلن النهاية وما زال يتحطم السواد يغمر المكان اصوات الموت القادم الخوف من كل ما يحيط به … صراخ الزوجة الطفل الجالس عند الباب يترقب الاب الذاهب لجلب المال دعك من أخ .. أم ماتت ألف مرة ومرة
انه هناك عند الزاوية يكلم الجدار يخبرة انه….جللقصة بقية
جحدر القادم من ذلك السجن ليقول لكم !!!!!! تابعونا
مع وافر جحدريتي
ج
ح
د
رمن لا يتقدم يتقادم
17 مارس، 2001 الساعة 8:02 م #314724زينةمشاركمساء جميل جحدر
وين تكملة القصة؟؟؟هاه وبعدين؟؟؟
ليش كل القصص حزينة ؟؟ابى قصة نهايتها سعيدة***************
لا تهتم وافرح وابتسم مرات
زيح الهم ابد ما تنفع الاهات18 مارس، 2001 الساعة 1:34 ص #314796ميراج2000مشاركوااااااااااااو انتي هنا بعد…
جحدر المكان مليان عصااااابااات……..
(كان) في نفسي نجم وهوى دون وميض ورماد ودخان
كان(يامكان)في قلبي حكايات انيقات حسان
روعت كل الحكايات وماتت في تجاويف اللسان
من ياترى يكمل هاتيك الحكايات وفي أي زمان
ميراج200018 مارس، 2001 الساعة 3:21 م #314862جحدرمشاركصباح جميل
وتستمر القصة
ما زال هناك يصرخ ويتمزق وهنا يحفر القبر والحبل معلق ، الاب حفار القبور يحفر القبر ولا يعلم ان القبر لابنه ، الابن غاب لجلب المال ولا يعلم احد انه هناك يمت كل يوم … انه يرتجف .. يرتجف ما عاد يصرخ لانه ايقن ان الصراخ يجلب له النار .. الغريب ان القزم ما زال يترقب
زينة
القصة مستمرة ومن يريد المشاركة علية ان يكتب ما يتوقع ان يحدث ولاكن ارجو ان لا تختم القصة
ميراج2000 شكرا للمداخلة
مع وافر جحدريتي
جحدر الباحث عن الحقيقة كبل يوم السبت القادم
ج
ح
د
رمن لا يتقدم يتقادم
18 مارس، 2001 الساعة 6:48 م #314897العمانية الغاليةمشاركمسكين هو الاب العجوز…
يحفر تلك الحفره العميقه… لابنه الصبي…
كان يتألم….وأنين يخرج من أعماقه…
انه الحكم الظالم…
انه حكم القدر….
كانت المقابر موحشه …مظلمه…
والموت قادم.. لا مفر منه…
انه شبح مخيف.. ظلام قاتل…..
انه الخوف المرعب…
الجميع خائفون ولكن…..ام ليـــــــــــــــــنا
18 مارس، 2001 الساعة 8:57 م #314949زينةمشاركولكن…
وبينما كان الابن المسكين يجر الى ساحة الاعدام
وهو محاط بالحراس الاشداء و يرى الحبل الذي سيشنق
به يتدلى…رآه الاب وزادت حسرته رفع يده الى السماء
شهق من كثرة البكاء.. قال عونك يا رب السماء…
عونك يا اقدر القدراء…
ثم وفجأة …..لا تهتم وافرح وابتسم مرات
زيح الهم ابد ما تنفع الاهات18 مارس، 2001 الساعة 9:25 م #314965baby2009مشاركجحدر..يصرخ وما زال يتجحدرولكن تنزل الآن
مركبة فضائيه ينزل منهاجحدور ويظل
يمشي و يتجحدروتحدث المعجزة عندما يلتقي جحدور بجحدرعامل الناس كما تحب ان يعاملوك
18 مارس، 2001 الساعة 10:34 م #314982المخينيمشاركتقومي من النوم…
ha.ha.ha
القناعة كنز لا يفنى..
19 مارس، 2001 الساعة 4:09 م #315040زينةمشاركلا لم اقم من النوم..وانما
وفجاة وبعد ان قام احد الحراس بوضع
الحبل حول رقبة الابن حصل ما لم يكن
متوقع حدوثه..تجمعت السحب واظلمت السماء
ثم وبعد ذلك…—————————–
لا تهتم وافرح وابتسم مرات
زيح الهم ابد ما تنفع الاهات19 مارس، 2001 الساعة 8:44 م #315090جحدرمشاركصرخ القزم
لا
وخر ذلك العملاق الدوموع كانت بشكر كبيروالقزم يصرخ
لا
اقتر الاب وهو يرتعش والخوف بعينه لم يستطع
قفمع وافر جحدريتي
جحدرمن لا يتقدم يتقادم
19 مارس، 2001 الساعة 10:06 م #315112شمـ مسقط ــسمشاركصراحة ما عجبني الموضوع ..
و هي مب فكرة جديدة أبداً .. كانها نسخة من موضوع (اكمل القصة) لأم لينا .. على الأقل قصتها كانت مفهومة ..
آسفة .. لكن ما عجبني الموضوع …
——————————————-
اعجاب .. لمحة .. مودة .. حب .. بسمة .. تفاهم ..20 مارس، 2001 الساعة 3:43 م #315179جحدرمشاركصباح حزين
لقد جرح العملاق .. قتل القزم
حبل المشنقة قطع
نعم
كانت النهاية على يديها
ولاكنه لم يقتل بل جرح وترك ينزف
ولم يلتفت عليه احدجحدر
من لا يتقدم يتقادم
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.