من للعراق وفلسطين وأفغانستان…وغيرها من الدول الإسلامية التي باتت في حطام وباتت أجسام سكانها تبعثر تحت الرماد .
ماذا عسانا أن نفعل ، ماذا عسانا أن نقول ” وااااااااااااااااااااأسفاه ” ضاع الحمى ، ضاعت الغيرة ، وأصبحنا لا نملك غير الدموع التي بتنا نبعثرها بين هنا وهناك ، هذا إن كانت هنالك دموع باقية في المآقي .
بوركت يا لولو على نقلك هذه القصيدة ، وبورك من كتبها .
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد