مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #22742
    لولوالبحر
    مشارك

    الحب

    ما أجمل الحب حين يحيل سود الليالى الى ضياء .. وبرد الشتاء الى دفء خالص ..

    ما أجمله حين يشيع بالنفس السعادة ويحول مقاييس الحياة ويجلوا الصعاب ..

    إن الحب شيء عجيب ينسى الانسان معكرات صفوه .. ويهون عليه ما يشقيه .. ولكن أى حب هذا .. ؟؟

    يقول أحد الشعراء ما معناه .. إنه من العار أن يقول الرجل لأمرأة أحبك وهو عاجز عن أن يجتالها من

    وهاد حزنها وآلامها ….

    فالحب الحقيقى الذى يجب ان تعتز به المرأة وتصونه هو الحب الذى يصون كرامتها من الامتهان ..

    وشرفها من الخدش , ويبعدها عن أجواء التوتر والقلق , فمن يسعى الى سعادة محبوبته لا بد أن ,

    يحرص على ذلك وإلا كان يعبث بمشاعر من يحب , بل يجعلها لقمة سائغة لأهوائه ونزواته .. فقد يحب

    المرء دون ان يقول كلمة , لكن تعابيره كلها تقول ذلك ويظل الحب مشتعلا كما قيل ….

    مادام العفاف مصانا لم يمس .. وأجمل رباط مقدس يحفظ الحب هو الزواج .. وإلا أى حب يتطور في

    غير هذا الرباط لا يريح كلا الطرفين لأنه لا يحقق الأمان والاستقرار , فيجب على المرأة ان تختار من

    يصونها ويحفظ كرامتها ويحقق الطمأنينة لها …….

    #449426
    وجدان4
    مشارك

    تسلمي على هذه العبارات الصادقة في الحب ، وشكر أكثر على نصائحك .

    وسنبقى نفلسف الحب طويلا طالما أنه شعار من شعارات حياتنا ، يكفينا الأعظم منه هو ” الحب الصادق لله تعالى ورسوله وكافة المؤمنين والمسلمين ” .

    وجداااااااااااااااان4

    #449546
    لولوالبحر
    مشارك

    مشكورة ياوجدااان 4 علي مرورك الطيب

    اختك لولو البحررررررررررررررررر

    #451096

    الحب يا إخوان ليس بإدعاء وإنما الحب حاجة يجدها الإنسان بقلبه وكثيرون من هم يدعون الحب ولكن إذا سألتهم ما معنى الحب يجيبونك إجابات خاطئة . كما هو معلوم أن الحب ينقسم الى عدة أقسام وفروع أعظمها ذلك الحب المقدس الذي يحيا ويموت به إنه حب الله وحب رسوله في المقام الأول ….. وكثيرون هم من يدعون هذا الحب ولكنهم غير صادقين فو أحبوا الله ورسوله لأتبعوهما
    وياتي في المرتبة الثانية حب الأمومة …………………….

مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد