الرئيسية › منتديات › مجلس أخبار ومقالات › الطفل الذي ابكى اسامة بن لادن
- This topic has 21 رد, 17 مشارك, and was last updated قبل 19 سنة، 9 أشهر by دبّـــور.
-
الكاتبالمشاركات
-
24 فبراير، 2004 الساعة 2:21 م #22415albsmahمشارك
الطفل الذي ابكى اسامة بن لادن
عندما قررت أمريكا ضرب أفغانستان ، وأطلق ابن لادن خطابه الشهير والذي أقسم من خلاله أنه لن تهنأ أمريكا حتى تهنأ فلسطين بالأمن والرخاء ، بدأ الشعب الفلسطيني تدب فيه الحياة حتى صارت صور أسامة تعلق على كل باب فلسطيني ، وبدأ طلاب المدارس في نزع صور أنديتهم المفضلة من أرديتهم الرياضية ، وبدأت الفتيات بنزع صور الفنانات والمغنيات من على صدورهم واستبدلوها بصور ابن لادن وبينما بدأت القوات الأمريكية بضرب كابل كان ابن لادن في قندهار ، و كان يوماً من الأيام يجهز الخطط ويدرس الوضع فإذا بشاب يحضر له جهاز كمبيوتر محمول ، فقال : ياشيخ إني أريد أن أريك شيئاً ، فيقول صاحب القصة : فسكت الجميع كلهم ينظرون إلى شيخهم ماذا يقول ، فقال أرني إياه ، ولكن كعادة ابن لادن ، فقد كان لديه إحساس غريب بأي شيء جديد فكان وجهه قد بدأ بالتغير ، فقام هذا الشاب فشغل الجهاز وبينما كان الجهاز يعمل ويُحَمّل كان وجه أسامة يزداد تغير حتى اصبح الجهاز جاهزاً للعمل ، فضغط ذلك الشاب على ملف فيديو ، وجعل الصوت عالياً ، فإذا أول الملف صورة طفل صغير تعلو وجهه البراءة الطفولية التي يتأثر بها كل مؤمن ، وإذا بذلك الطفل الصغير يلبس كوفية فلسطينية ، ويرفع صورة ابن لادن والتي ظهرت في الشريط وهو يرفع إصبعه فيها ، وأخذ الطفل يتحدث بصوت مرتفع و يبكي بكاء يقطع القلوب فيقول : أين وعدك يا أسامة ، ثم يكرر : أين وعدك يا أسامة ، فما كان من أسامة إلا أن بكى وسُمع له نشيج كنشيج باكٍ على من فقد أحب الناس إلى قلبه حتى أشفقنا عليه ، فأخذ يقول الشيخ بصوت مرتفع : وماذا تريد من أسامة أن يفعل وقد اجتمع العالم كله عليه ، فمازال يكررها حتى اخضبت لحيته بدموعه ، وأشفقنا عليه فأبكانا معه حتى كان للمجلس عويل كعويل أمٍّ فجعت بفقد ولدها الوحيد وقد أخذنا الغضب من هذا الأخ الذي أحضر الجهاز ، وعاتبناه بنظراتنا على ما فعله مع الشيخ ، وماهي إلا لحظات حتى سقط … مغشياً عليه ، وحُمل إلى بيته وقد أخذ منه البكاء مأخذه ، فمرض ثلاثة أيام وكلما استيقظ تذكر صورة ذلك الصبي الذي يبكي فبكى وسمع نشيجه ، وصار يكرر قوله: ومايفعل أسامة وقد اجتمع العالم كله عليه ، يقول صاحب هذه القصة : إني والله لاأتذكر من خلال هذه القصة إلا مواقف عمر التي كان يمرض فيها من خلال قراءة أية أو موقف مؤثر .
24 فبراير، 2004 الساعة 3:00 م #447912المستشارمشاركتشكر اخي albsmah
على الموضوع بصراحه ان شيخنا اسامه بن لادن لايخاف بل هو يخوف عدوه24 فبراير، 2004 الساعة 8:57 م #447948الربيعمشاركبل يفعل اسامة الكثير بإذن الله تعالى إذ أن الله معه
فما يغني عنه وقوف العالم معه والله بعيد عنه
وما يضره وقوف العالم ضده والله تعالى معهفنصر الله قادم بإذن الله تعالى
15 يناير، 2005 الساعة 3:03 ص #504486kishaمشاركاللهم انصر شيخنا الجليلى اسامة بن لادن
15 يناير، 2005 الساعة 8:16 ص #504492كورفت ابو ملامشاركاللهم انصر الشيعة في كل مكان
15 يناير، 2005 الساعة 8:18 ص #504493نوور البدرمشارك
__________________
اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب…اهزم أمريكا ومن حالفها، اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين…
اللهم دمر أمريكا وزلزلها….
اللهم إن السماء سماؤك والأرض أرضك والبحر بحرك….
اللهم ما كان لهم من قوة في السماء فأسقطها
وما كان لهم من قوة في الأرض فدمرها واجعلها غنيمة للمسلمين…..
وما كان لها من قوة في البحر فأغرقها…..
اللهم عليك بهم فإنهم تجبروا وتسلطوا على عبادك واستضعفوهم…
اللهم إنا نسألك أن تصيبهم بما أصبت به فرعون وقومه………..
اللهم أرسل على بلادهم الطوفان وخذهم بنقص من الأموال والأنفس والثمرات……
اللهم إنه لا يهزم جندك ولا يغلب جمعك اللهم اهزمهم وزلزلهم إنك قوي عزيز ….
شكرا لك
نوور البدر15 يناير، 2005 الساعة 8:24 ص #504495نوور البدرمشاركقرأتها في أحد المنتديات …
قبل فترة توفي أفراد من عائلة بن لادن في حادث سيارة، وطبعاً كالعادة أسرة كأسرة بن لادن، لا بد أن يحضر عزاءهم القوم، لأنهم من وجهاء وأعيان المجتمع، كان من ضمن المعزين بعض الأميرات من الأسرة الحاكمة…!!!.
ليست هنا المفاجأة !!.
اقرأ الموضوع لتعرف …
بل المفاجأة أن هؤلاء الأميرات سألن عن والدة الشيخ أسامه بن لادن، وحينما ذهبن إليها وضعن أيديهن على بطنها وقلن: تسلم البطن اللي جابت أسامة بن لادن..!!!.
نعم هذا الذي حصل بالفعل، والقصة روتها أحد أخوات الشيخ أسامة، ونقلها زوجها.
هذا الأسد ينتصر له أناس كثيرون، وقبل أن ينتصر له البشر، فإن الله معه، (إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم)، والله لقد أحبه الصغير والكبير، والحقير والأمير، بل حتى بعض كبار المجرمين في دولة أمريكية لاتينية، وجدوه قد وشم وشما على هيئة وصورة الشيخ على صدره واعتقل لأجل ذلك.
أسامة بن لادن ارتفعت أسهمه الآن في بريطانيا وأمريكا، لدى الحسناوات والغواني هناك، حيث يرين فيه الرجل المثالي، وذلك لرجولته الواضحة، وشجاعته الفائقة، إضافة إلى سمته وهديه.
أسامة بن لادن في تورا بورا يحث إخوانه على الصبر، ودائماً يردد قوله تعالى: (ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون)، ويقسم بالله بعض من كان معه في تلك الأيام أن عليه سكينة ووقاراً عظيمين جداً.
والدة الشيخ أسامة بن لادن رأته في المنام وعن يمينه موسى عليه السلام، وعن يساره عيسى عليه السلام، فأولها بعض العارفين، بأن الشيخ يدركه خوف، ثم يعقب الله ذلك الخوف بأمن من عنده.
الأمريكان عندما أعجزهم البحث عنه، وأعياهم الترحال في طلبه، قالوا: ربما يكون تبخر في أحد القنابل التي تبخر الجثث.
أما بعض الأمراء من بعض البلاد العربية فبلغ بهم الغيظ مبلغه من هذا الرجل، فلم يسموه، بل بعضهم اتهمه بالردة..!!.
في الشيخ أسامة بن لادن رأينا أشياء كنا نسمع بها ولا نعيها، رأينا فيه حديث النبي صلى الله عليه وسلم: (واعلم أن الأمة كل الأمة لو اجتمعوا على أن يضروك بشيء، لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك).
اجتمع عليه أهل الأرض شرقهم وغربهم، جنهم وأنسهم، ولم يستطيعوا إلى الآن أن يمسوا منه شعرة أو ظفراً.
أخيراً اللي ما يتسمى جورج بوش مغتاظ جداً من الشيخ هذه الأيام، فالشيخ بدأ ينافسه في لقب شخصية العام.
والمسكين بوش مو مصدق إن هالقصف ما جاب همه أبداً، لأنه قصف على تورا بورا لوحدها قصف من قوته يجبر الدول على الاستسلام، ومع ذلك لا أثر ولا حس ولا خبر، فص ملح ودااااب.
وجورج بوش أكل تراااااااااب
ووالدة الشيخ راضية عنه تمام الرضا، يعني هنيئاً له والله، مرضٍ لوالدته، وساعٍ في رضا ربه، أسأل الله أن يبلغه مناه ومقصده
نوور البدر
15 يناير، 2005 الساعة 8:50 ص #504498نوور البدرمشاركوهذا أخواني مــهـــــــــــم جـــــــداً
خير الكلام ما قل ودل …
أكبر مصيبه على الامة الاسلامية الي يومنا هذا …
موت الرسول الله صلى الله عليه وسلم ..
لم نتخاذل لاننا نعلم ان الرسول الله عليه السلام ميت ونحن ميتون ….من كلام الله تعالى ….
اذا مات الشــــيخ المجاهد أسامة بن لادن …. فهو خيراً له لانه يرتاح من هذه الدنيا الكائيبه …
واذا حى يرزق فهو يقبر رجليه في سبيل الله ….
نحن لا نتبع رجال بل نتبع دين عز الرجال ..
ورفع شأنهم …..وأنا و أعتقد كل الذين في المنتدي … نحب أسامة في لله
فهوا يقول أسامة ….ما يفعل هذا العبد الفقير أن مات او قتل ……
كما قالوا :
شهادة بعزة …..أو نصراً بتمكين ….. لا تخافون …ان كل مؤمن بالله حق ..
سيقول كما قال الرسول الله صلى الله عليه وسلم هو أفدية بنفسي وأبي وأمي رسو الله
قال لأبي بكر … لاتخف إن الله معناوكما قال موسى عليه السلام … ان ربي معي سيهدين ……
وكما قال ابو الموحدين وهو يقذف بالمنجنيق … ابراهيم عليه السلام .. عندما أتاه جبريل عليه السلام وهو في الهواء قال له : ألك حاجه …فقال أبو الموحدين : فمنك فلا فمن الله
أنظروا الي قوة التصديق بوعد الله ….
فلنكن مؤمنين لان العاقبة للمتقين ….
سيهزم الجمع ويولون الدبر…..نوور البدر
11 مارس، 2005 الساعة 6:11 م #515837بدراحمدمشاركالـــــــــــف شكــــــــــــــر يا اخي العزيز على هذا الموضوغ
الرائـــــــــــــــــــــــــــــــعبسراحه اثر في الجميع 00000000
اتمنى لك التوفيق00
11 مارس، 2005 الساعة 6:44 م #515842أبواسلاممشاركاللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب…
اهزم أمريكا ومن حالفها، اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين…
اللهم دمر أمريكا وزلزلها….
اللهم إن السماء سماؤك والأرض أرضك والبحر بحرك….
اللهم ما كان لهم من قوة في السماء فأسقطها
وما كان لهم من قوة في الأرض فدمرها واجعلها غنيمة للمسلمين…..
وما كان لها من قوة في البحر فأغرقها…..
اللهم عليك بهم فإنهم تجبروا وتسلطوا على عبادك واستضعفوهم…
اللهم إنا نسألك أن تصيبهم بما أصبت به فرعون وقومه………..
اللهم أرسل على بلادهم الطوفان وخذهم بنقص من الأموال والأنفس والثمرات……
اللهم إنه لا يهزم جندك ولا يغلب جمعك اللهم اهزمهم وزلزلهم إنك قوي عزيز ….
17 مارس، 2005 الساعة 7:48 م #517779أكرم الليبيمشاركاللهم أنصر الإسلام والمسلمين ووحد صفوفهم وأنصرهم
على القوم الكافرين وأجعل كلمة لا إله إلا الله وأن محمد رسول
الله شعارهم
17 مارس، 2005 الساعة 8:08 م #517785ابو نصراللهمشاركاللهم انصر الأسلام والمسلمين وخلصنا من النفاق والمنافقين الذي يعطونك من طرف اللسان حلاوة ويلوذون وراء مآرب أخرى كما يلوذ الماكرين
اللهم أجعل الأيمان في قلوب عبادك المخلصين الم}منين القانتين الهادين المهديين ..
والحمد لله رب العالمين ..18 مارس، 2005 الساعة 12:36 م #517971ابوخليفةمشاركمشكور اخي على القصة
18 مارس، 2005 الساعة 12:37 م #517972ابوخليفةمشاركوالله قصة ممتازة
18 مارس، 2005 الساعة 12:38 م #517973ابوخليفةمشاركقصة مخشعة هذه الرحمة في القلوب المسلمين
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.