الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › شيء من الاختباء
- This topic has 6 ردود, 4 مشاركون, and was last updated قبل 20 سنة، 9 أشهر by أنثى عربية.
-
الكاتبالمشاركات
-
7 فبراير، 2004 الساعة 10:43 ص #22046عابثمشارك
شيء من الاختباء
كما هي الخطيئة المستترة
نختبئ ..
خوفاً..خجلاً..أو رغبة منا في الاحتماء عن أعين الغرباء التي أكلت لحمنا ، واخترقت كل ما أخفيناه في حصالة الذاكرة الجميلة .
…
يؤلمنا النهار..وكأننا قطع جليد ، يؤلمنا جوع الليل كقطيع من الذئاب ، تؤلمنا أقدامنا من السير حفاة على حد الهزيمة ، كل هذا الصمت البارد كمقبرة مهجورة ، يؤلمنا هذا الانتظار ، لأدنى إشارة خلف هذا المدى المغلق من جميع الجهات.7 فبراير، 2004 الساعة 12:55 م #446199الملك الكنديمشاركمساء الأمل البارق .. عابث ..
نختبئ .. و لكن إلى متى؟ .. القطار لا ينتظر خطواتنا البطيئة .. و إنتظارنا لن يحضر الأمل إلينا على طبق من ذهب ..المؤلم يا عابثا ها هنا أن نصبح متواكلين و متآكلين .. ظلمة غير منصفين .. و الفرصة التي تضيع اليوم .. لن تكون غدا في انتظارك في المحطة القادمة ..
الصورة بدأت تصبح مشوشة .. غير واضحة الملامح .. و الحزن الذي نعيشة لا بد أن نخنقه .. قبل أن يخنقنا .. و يدفننا ..
تحياتي المتفائلة .. عابث ..
10 فبراير، 2004 الساعة 6:58 ص #446423عابثمشاركالمشرف الموقر / الملك الكندي
ترفع بنفسك عن مخاطبة عابث فليس للحوار قيمة فأنا ليست بعابس بل عابث وأنت تدرك الفرق .
مساء الأمل البارق.
الملك الموقر عندما يبرق الوقت نشعر بخوف فلم نعتد على المطر رغم ترقبنا له .الملك / هل للعابثون مكان لديك ؟
11 فبراير، 2004 الساعة 5:28 ص #446510جحدرمشاركصباح جميل
عابث /
كلمات جميلة ، ولا أملك غير ما قلت
عابث / أعتقد أنك قريب وقريب جداً ، وربما للحوار حديث أخر .
سوف نجتمع أين وكيف ؟ أنت أعلم .في رعاية الرب
أنا
والعياذ بالله ………….
جحدر
28 فبراير، 2004 الساعة 1:41 م #448364أنثى عربيةمشاركمساء الشمس الغاربة…
تؤلمنا الرقة..
تؤلمنا القسوة..
تؤلمنا كلمة تؤلمنا…
حتى أنفاسنا في وجوهنا تؤلمنا…المشهد الأخير من مسرحية الوجه الاخر:
تك تك تك في قلب الظلام دقات الساعة تشير لمنتصف الليل, و قد حان موعد تغيير الوجوه..سلملم للوجه الطيب,
و تحية ترحيبية للوجه الشرير..مسائكم جميل يا وطاويط الخديعة, هاقد جئت إليكم و معي حلوى و بشارة شر…
سأحتفظ بوجه الشر إلى أن يحين موعد الفَجْر..
و سنحتفل بالعذاب و القفز فوق اسوار الممكن حتى يصيح الصباح..المفاجأة الكبيرة..
أن الفجر نسي الحضور و استمرت الحياة ليلاً و وجه الشر بقي ملتصقاً بالرأس ينزف من الداخل على آخر ذكرى جميلة…*******
عربية اليوم على حافة شك, و على زاوية تفكير, تلقي التحية عليكم من وجه الصباح…عابث\تحية صباحية لحظة غروب
2 مارس، 2004 الساعة 7:35 ص #448659جحدرمشاركأنثي عربية /
للصدفة حكاية وحكاية ويقال قديما ( ….. صدفة …. من ….. ميعاد ) إنها حقيقة أن أعود هنا لأجد تلك الكلمات الجميلة سطرت هنا حيث نحن .
الغريب أن أجد الكثير من علامات الاستفهام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ حاولت البحث ولاكن المحرك لم يستجب .
سلملم للوجه الطيب,
و تحية ترحيبية للوجه الشرير..وطاويط الخديعة ! هل لي أن أعرفهم ؟ وكيف هم ……………..؟؟؟؟ علامات كثيرة تدور حولهم .
سأحتفظ بوجه الشر إلى أن يحين موعد الفَجْر.. ( هنا لم أستوعب ) رغم إعجابي بالكلمات ولاكن هل يمكن لوجه الشر أن يأتي مع الفجر مع بداية يوم جميل ( صباح جميل )
المفاجأة الكبيرة..
أن الفجر نسي الحضور و استمرت الحياة ليلاً و وجه الشر بقي ملتصقاً بالرأس ينزف من الداخل على آخر ذكرى جميلة…
( عجزت عن التعليق )أنثي عربية / في رعاية الرب
أنا
والعياذ بالله ……
جحدر
5 مارس، 2004 الساعة 10:56 ص #449111أنثى عربيةمشاركجحدر الدائم,,
(هناك وجوه مؤقتة في الحياة و وجوه دائمة وفية مع الذاكرة)
صباحك جميل,,وطاويط الخديعة لا تدور حولهم علامات(؟؟؟؟) بل رفعة حاجب و تعجب من إمكانيتهم على التنفس أثناء اختناق الجميع,و السير في بهو حزين وهم يغنون فرحاً..
عندما يعاني جميع الدائمين و من هم على نفس نقاوتهم من فقدان الشهية و يبدأون الوطاويط بفاتح شهية الإدانة و التبجح و نقيق أصواتهم الصباحية المخادعة..تعليقي كان تأييد لما جاء به بيان عابث ولكن من خلال عدستي
بالنسبة للتساؤل كيف يمكن للصباح أن يأتي مع وجه الشر فهذا اختصاص الوطاويط وحدهم..
سندعه أنا و أنت و الدائمون أن ينظر لنفسه بالمرآة فيقول أصبح هذا القناع صغيراً (حبتين) فلأنزعه و لأرى ما تحته..يا سادة اخفضوا أنظاركم حفاظاً على سلامة نفوسكم من التشوه..
و دمتم
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.