الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › على أبواب القبر ثمة متسع لمساء الحياة !!
- This topic has 62 رد, 18 مشارك, and was last updated قبل 20 سنة، 6 أشهر by سبأ.
-
الكاتبالمشاركات
-
4 فبراير، 2004 الساعة 7:22 م #22004سبأمشارك
العائدون بحقائبهم .. الحاملون هداياهم الثمينة … تشرع لهم الأبواب كاشفة عن وجوه مترقبة مبتسمة .. فيلقون بأثقالهم وأحمالهم ويرتخون ..
لذلك للعودة نكهة أخرى … ولإشراق الوجوه طلة من عالم الملائكة .. من نهج عالم الملائكة المتسامي ..
وللعودة أحيانا نفس وقع سيجارة فرغ منها فم ظاميء لا يرتوي إلا بدخان الاحتراق … فأشعلها واحترقت بين شفتيه .. ثم سحقها بقسوة مغرور معتد .. بينما لا يحمل إلا الخواء بجيبه المهتريء …
وللعودة كذلك يا من يرتقب عودتي … وقع ارتطام كأس الغضب بمرايا متصدعة قبلا .. فلم يكن حظه من التهشيم إلا إثبات تفريق الشظايا …
كمن لامسه برد الموت .. فارتعش !
وكمن أوقد الغدر به سعارا … فتهاوى جسده وتساقط عرقه … وظل معلقا بين الارتفاع الذي أُسقِط منه وبين قاع الهاوية الذي يتمنى لو ارتطم به ..
بين الموت والحياة هذا الخيط الرفيع من الرغبة لمعرفة المصير ..
الجسد المتآكل باجتثاث التشرذم هو الراغب فقط في الوصول إلى مستوى الحس والإدراك
… في أن يستشعر الألم ألما ..
كم هو صعب الشعور بأمر لا يُشعر به !!الأصعب .. انتظار أمر مُجبَر على انتظاره ! وبأنك رغم فرض الانتظار لن تصل إليه !
ماذا أريدُ أن أثبتَ الآن ؟ وماذا أريد أن أنفي ؟؟
جميع الأموات أحياء بالذاكرة ..
فقط لن نتمكن من سماع أصواتهم ..
ولن نتمكن من تقبيل وجوههم للتعبير عن حبنا لهم ..لن نتمكن من الحوار والنقاش معهم ..
للوصول إلى النتائج المنطقية التي يفرضها علينا نفس المنطق الذي نفرضه على منطقنا !!!وإذا كانت دائرة الشتات تتسع لجسد واحد … سنتزاحم عليها سويا لنصل ..
رغبة منا في إثبات مقدار العناء الذي نكابده في مصيدة الإثبات والنفي ذاتها !!!هل من أهمية تدعونا لمعانقة الانفعال ؟
ربما !إذا حالفنا الحظ لقراءة أنفسنا في لحظة وعي صادقة..
أخيرا :
ليس من ثأر مع الأطفال ..
الأطفال لهم الحدائق الغناء … ولهم الرياض والمدارس وحروف الهجاء ..
ولنا ما قدر علينا .. لنا الوعي الكافي … بما يجب أن نكون على وعي به …
أُجلُّ العقل اليقظ …
دمتم …
4 فبراير، 2004 الساعة 8:24 م #445943alnadabiمدير عامالسلام عليكم
الحق يقال … تأتي أقلام وتذهب أقلام ….. تظهر وتختفي مواهب …. ولكن وفي كل الأحوال لا يبقى في الأذهان إلا اولئك الذين سطروا لنا بصمات عميقة بأقلامهم ….
عوداً حميداً … فمجالسنا مشتاقه لقلم سبأ الذي دائماً في تميز ….
في حفظ الله
بدر5 فبراير، 2004 الساعة 1:33 م #445996الملك الكنديمشاركمساء دافئ .. و عودة أدفأ .. سبأ ..
العائدون من رحلة الظلام يصبحون أكثر بياضا و إشراقا .. و لكنهم يصبحون .. ضعفاء .. و الشحوب الطارئ لا يلبث أن يصبح .. إشراقا ..
سبأ .. العودة هي ولادة جديدة لطائر قديم .. سافر بعيدا .. و عاد ليحط رحاله من حيث أقلع ..
لم نعد أكوابا من زجاج .. أصبحنا أكوابا من نحاس .. نحن بحاجة إلى تصفير من حين لآخر ..
المصير .. علم الغيب الذي نحاول التنجيم من أجله لنعرف خباياه .. و نسرِّح خصلاته كما نشاء .. و نتمنى .. و الخيط رقيق .. لا بد أن له أن ينقطع فنسقط معه إلى الهاوية .. أو نسبقه إليها ..
ربما أشعر بالألم .. و لكن هل أنا أدرك ماهيته؟ .. تتقاذفني الأشلاء كقطعة قماش غطاها الغبار و ملأتها الثقوب .. لا زلت حيا .. و لكن في عالم آخر ..
“الأصعب .. انتظار أمر مُجبَر على انتظاره ! وبأنك رغم فرض الانتظار لن تصل إليه !” .. إنه الوهم .. سبأ .. عقيم هو .. و كم هو مؤلم عندما ندرك متأخرين بأننا نعيشه .. بإرادتنا ..
الأموات أحياء بذكراهم .. و حوارنا معهم ممكن .. أحيانا .. وجها لوجه .. جربي ذلك يا سبأ .. قفي مرة أمام المرآة .. كلمي خيالك .. نحن أموات في ثوبٍ حي .. و هاجسٍ هلامي رخو ..
للأسف لن نصل إلى شيء منطقي .. لأننا بنينا الصورة على أساس لا منطق فيه .. و لا عقل يحكمه و يزكيه ..الانفعال .. لحظة نصل فيها إلى اللا وعي .. الانفعال صورة من صور العفوية البليغة .. التي تصل بنا إلى القعر الملتهب ..
الأطفال .. ملائكية مؤقتة .. و حدود واسعة .. و صورة باسمة رائعة .. و قانعة .. و ضحكة يانعة خجولة .. و ماضٍ .. لسوء الحظ .. نرجو وصوله ..
سبأ .. نحن الآن صنيع الأمس .. نحن كما أردنا أن نكون .. و لكن التمرد هو الذي دفعنا إلى السباحة في الهواء .. و آن لنا أن نسقط .. كي نتحطم .. و نعانق الشتات ..
سبأ .. لستِ بحاجة إلى ترحيب .. لأنك كنت هنا .. دائما ..
تحياتي الهائمة في فضاء مخملي .. الجميع ..
6 فبراير، 2004 الساعة 11:40 ص #446091سبأمشاركمساء الحياة أخي بدر …
وكما قلت : إنه الحق الذي يجب علينا الاعتراف به …الحق الذي يجب أن يُقال ،،،
فلإن تميز قلم سبأ .. فلم يكن هذا التميز بعيدا عن ساحة ( مجالسنا ) والأقلام الرائعة التي حلقت بسمائها ..
مجالسنا : عالم الأرواح الذي انتمى هذا الكيان المُسمى ( سبأ ) له …
دمتَ .. ودمتم …
6 فبراير، 2004 الساعة 11:51 ص #446092سبأمشاركالملك الكندي …
هل هي العودة .. أم الوقوف قليلا على أبواب الأثر والأطلال ؟؟
لست أدرك ماذا كنت أفعل وماذا أتيت لأفعل ؟؟
إنما أدرك …
أن هذا المكان .. كان يوما يزهو بحواري مع ( المرحوم )
وكان هذا المكان …
الملاذ من كآبة الجمود .. والفكر …
وكان ساحة القتال الذي لا أساس له !
إنما هي رغبة عارمة في التغيير .. لنثبت لذواتنا أنها حية صاخبة ..
قد لا يثير الاهتمام الآن مقدار المشاعر المتدفقة من تلكم الأحداث ..
لا الغضب ولا الحزن ولا حتى الإدعاء …
أو البحث عن من ظلم الآخر ومن أخطأ ؟
ربما ..
لأن العودة اختلف الداعي لها والمبرر …
ربما لأشياء أخرى لا أدركها الآن … أو لا أرغب بإدراكها …
أنت كنت ومازلت العقل المدرك …
دمت َ …
لك الحياة والندى …
ولمجالسنا الألق ..
6 فبراير، 2004 الساعة 12:36 م #446097نبض الموتمشاركســـــــــلام اللــــــــه عليــــــــــكم
سلام يمر على شيطانك فيرغم على الرد عليه ان كان بالفعل قد اعلنت مهادنته واعلن هو قبلا ذلك ….
اخيرا ….. أُذن لي ان ارى وجودا لطالما سمعت عنه الكثير حتى تمنيت لو ان كيان القبلة ينتفي ليكون خيالا لسبأ ….
لن اكون مرحبا ….. لاني لا اكترث كثيرا لذلك ولن يغير في جميع الاحوال ان فعلت ذلك ذلك ….
ولن اسمح لخيال القبلة ان يسبح بين جوانب تلك الكلمات المزركشة ليخرج باي انطباع بل ساسمح له ان يسرق من الاخرين انطباع قد سطره البعض وسوف يسطره من سيلحق بهم ….
الرد على :
وللعودة كذلك يا من يرتقب عودتي … وقع ارتطام كأس الغضب بمرايا متصدعة قبلا .. فلم يكن حظه من التهشيم إلا إثبات تفريق الشظايا …
كمن لامسه برد الموت .. فارتعش !
وكمن أوقد الغدر به سعارا … فتهاوى جسده وتساقط عرقه … وظل معلقا بين الارتفاع الذي أُسقِط منه وبين قاع الهاوية الذي يتمنى لو ارتطم به ..
تمنى احدهم كثيرا _حتى اوجع رأسي المنتشي بذكرك سبأ _ ان تكون العودة من زمان وان يكون الاعلان لها كما قد كان ….قبــــــــــــــلاتي الحاضــــــرة .. الغائبة
قبلة الموت
7 فبراير، 2004 الساعة 7:52 م #446216سبأمشاركمساء الحياة لقبلة الموت ..
ونزعة روح ترسم أسانا متمرغا في أعماقنا محاولا الكشف عن مقدار الحيز المستشري فيه !!
ولا بأس على أنفسنا من أنفسنا إذ تتقمص رغبة الشعور بكائنات ( خارقة للعادة ) ننسب إليها فظاعة الأحداث التي ارتكبناها بحق المآل العادل!!
الفأل الحسن ..
قد يتعدى عذوبة الأصوات إلى نعيق غراب في ضبابية القيعان الجدباء ..
ليكون الصوت الشؤم دليل حياة !!!
والفأل لم يكن يوما له قيمة إلا لارتباطه بالحياة ..الجميل في أصل الأحداث المُسلية ..
أنها لن تنتهي بسهولة ..إلى ذلك الوقت … سيتوهج الرماد حالما انطفأ الجمر !
وسيولد الدفء من ذات الرماد المرتبط بذاكرة .. بحدث لشعور ما ..لك الحياة قبلة الموت .. والندى ..
9 فبراير، 2004 الساعة 11:07 ص #446351وميض الأملمشاركالسلام عليك والرحمة
اختي سبأ لم يسبق لنا اللقاء من قبل ولكن صديقيني التقينا بين كلامتك السابقة والتي ما زالت مثلما هي تستشعر ما نشعرناه فيك
اختي ربما قبلة الموت سبقني الى هنا ولكني احسست بنفس الشي وسمعت عنك كثيرا لدرجة تمنيت ليس وجودك هنا معنا مرة اخرى ولكن لقاءك وجها لوجه
اتمنى ان تكون فرحة مسمعنا عنك كبيرة بقدر تشوقه عودتك بيننا مجددا
اختي وفق الله وجعل قلمك واضحا صاطعا دوما
على خير ان شاء الله
10 فبراير، 2004 الساعة 6:55 ص #446422داودمشاركسبأ..
ارهقتنا محاولة أن نزيح هذا الغبار الكامن فوق صدورنا..
فباتت اصابعنا تتوجس من أن تلامس القلم..أي رحيل يا سبأ حاولتِ مراودته فاستعصم..
أي جناية (نحن) ارتكبناها بحق قلمكِولكنها العودة التي طالما انتظرناها طويلاً
تلك التي نفضت الوجع من على ذاكرة المشاعر
العودة التي يحلو لنا فيها أن نلامس نفس الابداع ثانيةيا سبأ..
قد أَزَل صدري حين رأيت الخواء قد استبد في حروف كَتبتْ ..
فتمنيت لحظتها أنها لو أفلت وصاحبها إلى أبد الأبدين..
ليس جرماً في حقه وإنما كلمة حق في جرمه..
وللخواء الذي يلبسه والرغبة في الاستعلاء رغم كونه في أسفل السافلين..سبأ..
للعودة حياة إلى حياة مجالسنا..
فدعينا نتذوق الشهد من حروفكِ ..
وأن نرى رصيدكِ يتسع لإبداع تلو إبداع10 فبراير، 2004 الساعة 6:59 م #446470إيقاع الآخرمشاركسبأ ..
هل سمعتِ عن (قلبٍ بلا رائحة) ..؟؟
هكذا أشعر بي الآن .. !!!
رحم الله الحبيب ..
ثمة نكهةٌ لا يختلف عليها اثنان .. رغم خلافاتهما
…
..
.لنا لقاء ،
10 فبراير، 2004 الساعة 7:58 م #446471MAN_POWERمشاركتحية طيبة ……
أستاذتي … سبأ …
كلمات في كلمات ..خاطتها أو بالأصح خطّتها أناملك ….
مستوحاة من فكر عميق ، و أسلوب أدبي يفوق الروعة
نهج خيالي مستمر بوجود عقل واسع المعرفة والثقافة ..
أستاذتي …سبأ….
أهلا وسهلاً بعدودتك إلى مجالسنا الذي وبكل صراحة .. كان ينقصه بصمة من بصماتكم التي تعودنا ليها سابقاً والتي أفضت إلينا بالمعرفة ..
أستاذتي …سبأ…
نتمنى أن نرى المزيد من المشاركات التي إشتقنا لقرائتها ….
أستاذتي …سبأ….
تحياتي لك …
مان باور…
13 فبراير، 2004 الساعة 10:53 ص #446765عاشقة الحرفمشاركالسلام عليكم ….
سبأ..ربما قدر لرحلتي ان تستقر هنا بعد توهانها في معمه من الوجوم وعدم معرفة المصير بعد غروب شمسك من هنا …
لن اقول لك اني اعرفك او اني حتى سمعت باسمك او ربما قرأت لك لان هذا لن يفيدني او يفيدك شيئا …
لكني أريد ان اقول لك بأني عندما قرات هذه الكلمات وجدت انها كالبحر الذي تنعكس عليه السماء فتعطيه جمالا لا نستطيع ان نفسره او حتى مواجهته ولكننا ان تجرأنا وغصنا فيه نجد اننا مخطئين ففيه من العجائب ما يجعلنا نقلب ارائنا ونحس كم كنا اغبياء في الانخداع بجماله ….
ربما انت البحر ….وربما عجائبك هي الحزن …..
لا تظني انك دخان سيجاره محترقه في فم لا يرويه شئ …
انما انت تلك السيجاره نفسها التي برغم احتراقها وهي ثابته في مكانها الا ان دخانها يشق المكان لا يستطيع احد منعه او حتى حبسه …
وربما ايضا انت جمره صغيره لا ينطفئ لهيبها الا بعد ان تترك اثرا من الصعب محيه…
سبأ .بنفسك قلت ان الاموات احياء بالذاكره فجميعنا احياء كنا ام اموات في قرار الارض ام ارض الواقع لن نصل مرحلة الحياة الا ان نرسخ في ذاكرة عقول ربما احبتنا او ربما كرهت ذكرنا …..
احيانا نحس ان قلوبنا ربما غدت بلا حياة …ونحاول دائما ان نبقي ذلك الحزن يستمر في قتل قلوبنا…ونمنع حتى الابتسامه من ان ترتسم على شفاهنا ظنا منا اننا في ذلك نبقى اوفياء لاولئك الذين رحلوا رغما عنا وعنهم….ولكن في لحظه فجائيه ستتسلل تلك الابتسامه ..لا انكر ربما في البدايه نحس بالذنب ..الا ان تلك البسمه ستتطور الى ضحكه وتنمو مع الايام …
ربما نحس ان قلوبنا بلا حياة الا اننا مهما حاولنا لن نستطيع ان نسكتها وسنبقى ننتظر ذلك المصير المجهول ….فمرحبا بشروق شمسك من جديد هنا واجعليها تشرق بلا حدود فعسى ان نرى على ضياءها امل فقدته قلوبنا ….
تحياتي لكي …
………………………………………………………………
من حقنا ان نحلم ولكن ليس من حقنا دائما تحقيق ما نحلم به13 فبراير، 2004 الساعة 3:27 م #446801هاجس الليلمشاركعندما تتفوق النفس أحيانا على ذاتها …
رغم عني .. أنصب لعينيها خيام البرد والظلام والوحدة ..
على مشارف وادي العنكبوت المحتضر ..
ليتألق أخيرا نصر الحقائب العائدة ….
من خضم النسيان .سبأ ,,,
لقد تفوقتي على ذاتك .. بهذه الكلمات الرائعة ..
المتفجرة كعيون براكين من الصعب أن تهدأ حتى لو أبتعدتي من هنا ..
بهذه العودة القوية .. نقف جميعا اجلالا وأحتراما .. مشدوه وجوهنا .. فاغرة حلوقنا .. بعد تلك الكلمات المفاجأة التي خطتها عودتك الناقمة .16 فبراير، 2004 الساعة 11:49 ص #447161سبأمشاركمساء الحياة وميض الأمل ..
وسمعت عنك كثيرا لدرجة تمنيت ليس وجودك هنا معنا مرة اخرى ولكن لقاءك وجها لوجهشكرا لطلتك وميض الأمل ..
أتمنى أن يكون خيرا ما سمعتِ عن سبأ …
والفرحة الحقيقية أنتم .. وأقلامكم المتدفقة بالحياة .. الصاخبة بالأمل
لك التحية .. والندى ..
16 فبراير، 2004 الساعة 11:52 ص #447164سبأمشاركمساء الحياة
أخي داود ..ليس ما حدث مهما … المهم ما سيحدث !
والأهم … بأن ما حدث سابقا .. فرصة لإثبات ما تكنه الأنفس وما تخفيه الصدور ..
وأفعال المرء ترجمة صادقة لأخلاقياته ..قد تزين أقلامنا الحقيقة وقد تشوهها .. طالما ارتبطت بالعقل الذكي القادر على التحوير ..
لكن ..
أين من يملك هذا العقل ؟
وأين من يهتم من الأساس ليثبت عقلانيته المفرطة ؟لنقل بأن ما حدث ـــ كنوع من أنواع المواساة ــ ضرب من ضروب ” الجنون ”
رغم أني أستشعر بأن الجنون يفر صارخا من نسبة الحماقة إليه !!!أخيرا ..
مجالسنا بخير مادام فيها أمثالك يا داود ..لك التحية والندى أخي ..
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.