قرأت هذا الموضوع واحببت ان اقدمه لكم ملطوش

_ظاهره متنشره بكثرة في مجتمعنا في كل متسان وكل وقت وكل لحظه ظاهره يعانقها البلل ويحفّها الجفاف ( صارت شنب ) ظاهرة تتشكل بالوان كثيرة واحجام مثيرة ومقاسات عديدة وبوجهة نظري الخاصه ان هالظاهرة تدل على عبقرية بحته وذهانه غير طبيعية<== ياكثرك انت ووجهات نظرك شكلك لاحسن صلعة نيوتن ..L المهم .. هالظاهرة هي حالة دلع اللسان والمنتشرة في كل زمان ومتسات وهالظاهرة لها اشكالها وانواعها ابفرد لكم هنا تعريفات وشرح لهالانواع اللي تنطوي <== فراش .. تحت حالات كثيره منها :
دلع اللسان في حالة التطنز والاستحقار يعني يجيك واحد ويحاتسيك عن شي ماجاز لك ومن يوم يلقّيك ظهره رايح .. تقوم بهالحركه السريعه يعني ما اهتميت باللي قاله
واحيانا يكون دلع اللسان من باب المزح والمداعبه يعني تكون عند بزر صغير يصايح وتبي تسكته تجي عنده وتحط ابهامك في اذنك وتطلع لسانك وتقعد تلعب به بصوت : برببربربربربر رررر عاد اذا ضحك من حركتك والا ارصعه بالزبيرية خله يهجد والا يصيح من جد ..

واحيانا يكون دلع اللسان جاي من حماس ( حماس والا غزه ) كبير وانا ملاحظ ان فيه بعض اللاعبين اذا استلم الواحد منهم الكوره وجنّح تلقونه عاض لسانه بحركه لا شعوريه ولا ارادية وتلقاه عاضه بقوه وما يفكه الين يشبك هدف في المقص او يفلخ بها فوق الشبك حق الملعب ..

وفيه نوع منهم يدلع لسانه على جنب وهو منهمك يحل واجب مدرسي او يكتب موضوع <== تراه عاض لسانه بيجرب الحركه على الكي بورد وكل ما صار الواجب صعب كل مازادت فترة الدلعه واذا صار الطالب يرسم خريطه على ورق شفّاف ( الله يرحم والدين اللي اخترع الشفاف والله ياهو فك أزمه ) ( ياهو والا هو تميل ) نلاحظه يرسم وهو يحرك لسانه مع كل اتجاه لقلم المرسام واحسن حركه تشوفونها هي اذا جا يرسم خريطة المملكه ووصل البحر الاحمر تجيك انسيابية للسان مهيب صاحيه وخاصه اذا رسم اطراف البحر اللي كنها قرون استشعار وياليت يكون شارب فانتا بالفراوله والا شاني عشان تضبط الظاهرة ويعكس لنا لسانه احمرار الغروب ( احمرت عيونك انت ووصفك ) واحيان قليلة تكون دلعة اللسان وعضته نابعه ( وش رايكم بنابعه ؟) من تعصيبه وصوقه ومن واحدن قافله معه ومنقهر لدرجة ان لسانه يشصّّب ( يعني ينشدّ ) حول ما ينقطع واحيانا تكون الدلعه في حالة نسيان شي مهم ذكّرك به واحد وعلى طول بتكون اول حركه تسويها هي كلمة ( آآآآآ تذكرررررت ) ويصاحبها فتحة الخشه وكأنك تتثاوب واذا صار الواحد في جلسه ( جلسة والا نسخة اصلية ) بين ربعه وشاف واحدن متكّي بينهم وقاعدن يهذر عليهم بسالفتن ما تخشش العقل <== العقل والا البسام تلقاه بحركه شعوريه سريعة يطلع لسانه للي عنده يعني ترا هاللي يحتسي ماعنده سالفه وان كلامه خرطي كله ويمكن بعد خويه يبادله نفس الشعور الارادي ويرد الدلعه بدلعتن مثلها يعني خذ وخل <== خل والا ليمون واحيانا تكون هالظاهره في قمة عنفوانها في حالة وجود عسكريمة كون زونه ويكون اللسان في حالة عمل دؤوب <== ثلاث كيسان شاهي عشان ( دؤوب ) وفيه بعض الناس عندهم مشكلة الشفايف تلقاها دايم يابسه وناشفه ومسكين ماغير شغال في تبليل ها المنطقة الجافة وطالع كنه سحليه ما بقا الا ينفرق لسانه مع الاطراف فرقتين <== متأثر بالبحر الأحمر عاد الذّ وأطعم حركه شفتها في هالظاهره هي في وقت عد الفلوس وتلقى هاللسان يتطعم بعملية التبليل التي يعانقها اصبع الابهام وأكثر مكان تكون فيه هالظاهره هو عند مكاين الصراف آخر الشهر ومهوب كل فتره نبي نعد فيها فليساتنا نبي ندلع اللسان لا يابعد مصاقيل قلبي لأن هالحاله تقتصر على الفلوس اللي تجينا بس ونستقبلها لكن الفلوس اللي نبي نعطيها غيرنا او نصرفها تبطي والله نعدها ونداعبها ببصمات مبلله J على طول نبي تقعد نحسبها بيدينا ( اجل نحسبها برجلينا ؟) بسرعه وننطلها في وجه البياع او الديان اذا صار محجر لك عند البنك وعلى طاري التحجيرة لاحظت ان اغلب الديانه عندهم اساليب ارهابيةاذا بغوا يقفطون المديون أذكر واحد منهم جلس لين آخر الشهر قبل نظام تسقيط الراتب في الحساب ( تسقيط والا تنجيح ) واحترى خويه لين راح لغرفة الراتب وجلس يحتريه عند الباب والمسكين استلم راتبه وطلع يحسّب الفليسات ويتلذذ بمناظرها وتلميسها ولسانه نشف من كثر ما يتسلف منه البلل<== يمديكم على هالجمله J وما درا الضعيّف الا والديّان طاقن على تستفه ( كتفه ) ومسلّم عليه وساحبن اللي في يدياته من فليسات ( ما بعد نشفن سعابيله من ام خمس ) من جد بعض الديانه فيهم شوي لعانه يخوي اصبر شوي خل الرجال يكحل عيونه وبعدين تعال له باسلوب يخفف من وقعة الموقف المتبلل بسعابيل الجفاف ( وش يبي ذا هو وفلسفته ؟ ) ليش ما تركه ولو شوي بس واحتراه عند موتره لين يتلذذ (بأطياف الوريقات النقدية)<== بيشتغل عند الوليد عقب هالجمله عاد المضحك المبكي هو ان هالمديون يوم راحت فليساته من يديه ومن يوم اقفى عنه الديان على طول دلع لسانه عليه وقعد يحركه في نفس الوقت مع كل اتجاه يروح له الديان وعظه بسنونه بقوّه تعبيرا منه على مدى القفله اللي تنتابه .. والغبنه اللي ترتابه.. بينما الديان سعابيله من عدّ الدراهم .... بلّلت ثيابه