مرحباً

أعتذر عن تدخلي في في هذا الموضوع

لكن نكون واقعيين … بعض المدن ممكن يكونوا بعض أهلها منحلين شوي .. يعني متحررين زيادة عن اللزوم ….

وممكن مسقط من ضمن هذه المدن

هذا من وجهة نظري

تحياتي وشكراً لطارحة الموضوع

لكم مني أجمل تحية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

أنا بصراحة أوافق أخي الرباش على طرحه
الموضوع وأشكره جزيل الشكر…..

ولي وقفة أيضا:

قال مروان :
من يشأ الله يحفظه بقدرته….وليس لمن لم يرفع الله رافع
وقال أبن الزبير :
وللخير أهل يعرفون بهديهم ….إذا اجتمعت عند الخطوب المجامع
فقال مروان :
وللشر أهل يعرفون بشكلهم ….تشير إليهم بالفجور الأصابع

تحياتي …مرجـــــــــــان

بصراحة لا أحب مناقشة النتائج

وإنما يجب البحث عن الأسباب .

وكما يقولوا أهل المنطق

لكل مقدمة نتيجة

فإذا كانت المقدمة منحلة فالنتيجة هي الإنحلال .

ليش بنات مسقط بس ……….؟

سؤال كبير

ويحتاج إلى بحث أكبر .

البداية

من المعروف أن المدن على مر التاريخ أكثر إنفتاحا من الريف أو القرى وهذا نتيجة إختلاط أهل المدن بالأجانب هذا من ناحية

ومن ناحية أخرى يجب علينا دراسةالتركيبة السكانية للمدينة

وحتى لا أظلم أحد أتظروا إلى نتائج التعداد السكاني 93

وسوف ترون أن ان أكثر السكان ليسوا من أهل عمان ومعظمهم من الأجانب

وبهذا نكون قد وصلنا إلى مصدر الداء .

ولكن

لا أبري كل فتيات مسقط من هذا الداء

فأنا في مسقط منذ خمس سنوات

وهذا يسمح لي بالحكم

ما قاله الأخ الرباش عين الصواب

حتى أنني أصبحت أتفادى قدر الإمكان

الذهاب إلى المجمعات لما فيها من الشبهات

حيث النحور العارية ولبس الجينز وقصات الشعر العجيبة

والضحكات الماجنة والنظرات القاتلة .

ولقد عشت في نزوى 6 سنوات

لكني والحق يقال لا ألاحظ هذا الشيء

بل في يوم من الأيام كنت في

حديقة دارس مع الفلج

فإذا بباص من الفتيات المسقطاويات

يهجمن على الحديقة

ولأول مرة أعلم أن في عمان بنان بهذا الإنحطاط

ومهزلة الإنحطاط إكتملت عندما بدأن بالرقص

وتوزيع أرقام البليب ( ذاك الزمان لا وجود للأميل ولا الهاتف النقال )

طبعن أنا طفشت من الحديقة ولم أشهد ذلك الفصل من المسرحية

( ربما فاتتني )

وسبب طفشي أن إحداهن جاءت بالقرب مني

وبدأت بمغازلتي بالكلمات وكدت أن أطيح في أكبر أفلاج عمان .

ولكن ما أعتيتها وجه ولعنت وجودي

في تلك الحديقة وهربت . ( أذكر أني كتبت شعر ذك الأيام )

حادثة أخرى

هذه الحادثة أشنع من الأولى

الزمان : 2002

المكان: عين الثوارة نخل

كنت أنا وأصحابي ذهبنا إلى زيارة رفاق الدراسة في منطقة الباطنة

لوى وصحار والرستاق وادي المعاول .

وكان مرافقنا راعي الرستاق

يصتحبنا إلى المناطق السياحية في الولاية

ثم اتجهنا إلى نخل

وبضبط إلى عين الثوارة

ويا ليتنا ما رحنا

مشهد ولا في لوس أنجلس

علق عليه الرستاقي ( أول مرة أعلم أن في عمان يخدث هذا )

المشهد بنات وأولاد بالغين من مدرسة خاصة ( لا داعي لذكرها )
من مسقط .

حتى لو لم أكمل هذه القصة يكفي

أن فيها هذا الخروج والإختلاط .

ولكن حتى لا تحسبوني من مخلفات القرن

مكان القصة لا ريب فيه .

لكن المشكلة في أشخاص الرواية والحدث .

قاموسي يعجز أن يصف ذلك المنظر

فتيات

شيشة
زمر

فيديو
تصوير

لقطات خليعة

ضحكات سافرة .
سباحة
……….

أهلا بك في هنولولو ………….

…………………………………………………….

في هذا العام فتحت مدرسة بالجنب من سكننا

وبما أن محضراتي أغلبها في التاسعة

كنت لا حركة طالبات المدرسة في الصباخ

ولكن تغير الوضع في رمضان

المدارس تفتح في الثامنة .

في رمضان

لباس عجيب والله عجيب

ترى البنات ما صدقن لبس المريولة

لباس شاحط و ……………………..

هذه مدرسة إعدادية .

أما الثانوية لا داعي ……………………………..

توزيع القبلات من نافذات الفصول ………… واقع

…………………………………………….

أخبرني أحدهم أنه ذهب لألقاء محاضرة

في مدرسة في الخوض .

المفاجئة

كل القاعة فتيات حاسرات

ما عدى واحدة ( تبين أنها بنت أحد المشائخ .. أعرفه )

…………………………………………………………….

لقد هربت من مدرسة السلطان الخاصة

لهذ ه الأسباب .

ويناء على نصيحت شيخي أحمد الخليلي .

…………………………………………………………..

يبقى أن هناك من هن أفسد من بنات مسقط .

وأترك الإجابة لكم .

وأيضا عندي الأدلة على ذلك .

وشاهد عيان على ذلك .

……………………………………………………….

ولي يحب يصدق يذهب إلى شاطي الحب

وسوف يبطل العجب .

حدثت لي قصة هناك

ومن يومها ما طبيته .

……………………………………………

نافلة القول :

عندما كنت في الثالثة عشر

ذهبت مع طلاب الصف

إلى مجمع العريمي

وفي تجوالى رأيت بنتا

مع أخيها الصغير ( مودة )

تلا حقني أينما ذهبت

وتنظر إلى نظرات لم أتعودها

وسألت صاحبي الخبير بتلك النظرات .

فقال :
البنت متعلقة بك

الشردة نص المرجلة .

مع السلامة مجمع العريمي .

ومن هنا بدأت قصتي مع بنات مسقط الفاتنات .

أقول ..

ترا للبيئة بعد دور .. يعني بيئة مسقط تجدها يقطنها أكثر من جنسية .. وكذالك تتبادل وجهات النظر والافكار .. والثقافات والميولات..

بعدين في عامل ثاني .. هو الانفتاح الكبير اللي تشهده أي عاصمة ( وبما انه مسقط هي العاصمة ) فليس بغريب عليها ..

وعلى سالفة الجمع بالحكم .. وذلك لانها معروفة .. السيئة تعم والحسنة تخص .. وخاصة انه السيئة سريعة الانتشار أكثر من الحسنة .. فعذراً أخواتي المسقطيات .. صرتن تحت المجهر .. للجاي من الداخل .. أو الخارج خارج السلطنة .. واااخزياه على بعضكن ؟؟
يا عيني عليكن .. وعلى فعايلكن .. ؟ لماذا … ؟!

كروان

اسمحوا لي بأن أقول رايي البسيط على هذا الموضوع المثير للجدل ، ما بين القاطنين في مسقط والوافدين إليها ، من المناطق الثانية ، أنا اقول بأن مسقط لا تخلوا من مثل هذه الأشكال من البنات وهي للأسف الأغلبية ، وهذا يعود إلى أنها العاصمة وهي الجامعة لكل ما هو يعين على مثل هذه المواضيع ، فنجد بنت مسقط مطلعة على الموضة ، والتفتح على العالم الخارجي ، ومواكبة (الحضارة الغربية) حسب رايها وما هو إلا تقليد أعمى لعادات غربية منحطة ولكنها تتخذ هنا على أنها تأخذ صاحبها أو صاحبتها إلى ركب التقدم ، مع نسيان ان العادات والتقاليد العمانية الأصيلة منبعها من الدين الإسلامي الحنيف الذي كان ولا زال سيد الحضارات جميعها ، خلاصة الكلام بان مسقط ايضا توجد بها عائلات كثيرة تحتوي بين حناياها بنات وأمهات فاضلات كان لهن سبق الريادة في الحفاظ على الموروثات والعادات والتقاليد، وتعاليم الدين الإسلامي الحنيف الذي يامر بالإحتشام ، والستر ، فلا يجوز ان نعمم هذا الكلام على الجميع ، فسنكون قد ضلمنا هذا العائلات ، فالبنت الشريفة والمراة الشريفة تبقى محتفضة بشرفها وسمعتها وسمعة أهلها مهما كان الثمن وكانت الضروف ، والبنت الصايعه كما أحب أن أسميها من وجهة نضري ، تستطيع أن تفعل ما يحلوا لها ولوا كانت في منطقة محافضة بعيدة عن مسقط .وفي النهاية يقول المثل ” ما شي حلة بدون علة ”
وآآآآسف على الإطالة .
مع محبتي
ليتك معي

بداية.. وللعلم احب ان اوضح شيء وهو انني عشت في مسقط زيادة عن 21 سنة اي بمعنى اكثر حياتي حتى الآن قضيتها في مسقط, اقول ذلك لكي لا يتهمني البعض في انني اقول كلاما لا افهمه ولا اعيه, بل 21 سنة كافية وزيادة لأن اكون اعددت كتابا لا سطورا عن مسقط.
ندخل في الموضوع..
فعلا ان بنات مسقط يختلفن عن بنات معظم مناطق السلطة وذلك في الأمور التالية:
1- اللباس.. ففي كل منطقة تجد اللباس المحتشم وايضا اللباس الخليع, ولكن مسقط هي الاكثر معنية باللباس الخليع دون منافس, واعتقد مدرسة دوحة الأدب (الخوير) كافية كدليل (خلي عاد الأسواق والحدائق)
2- التسوق الحر.. ايضا مسقط تأتي في المرتبة الأولى في نقطة التسوق الحر عند النساء, فتجد الكثير والكثير من النساء والبنات مجموعات وفرادى تجول وتتمشى في الأسواق والمجمعات دون محارم.
3- استخدام مستحظرات التجميل وابدائه للناس.. بالطبعة يشمل ذلك العطور والبخور التي اتمنا لو اقتنعي احدها من زكاوة رائحتها.. كل ذلك واضح امام الكل.

اسباب وجود النقاط السابقة في مسقط اكثر من غيرها من المناطق:
1/ البيئة.. فهي عامل رئيسي لتربية الجيل فاذا كان الأطفال يتربون في بيئة تُحيطها الأمور السابقة, اذا سيكتسب ولو شيئا منها, اما اذا تربى على العادات والتقاليد الاسلامية, فهو بذلك يصون نفسه ويقيها من الشوائب السابقة.
2/ توفر الحدائق والمنتزهات والشواطيء والمراكز التجارية التي هي تستخدم احيانا كعامل مساعد للفساد.
3/ كثافة عدد السكان.. والذي بدوره يساعد على الاختلاط.
4/ انشغال العديد من اولياء الأمور عن ابنائهم وبناتهم بأمور اخرى كالتجارة وامور اخرى.

وهناك العديد من الأمور الاخرى التي لا تحضرني الآن.
طبعا هذي وجهة نظري…