الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات يجب إبعاد ((الله)) عن السياسه !!!

مشاهدة 10 مشاركات - 1 إلى 10 (من مجموع 10)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #19109
    الفيلسوف
    مشارك


    isnt it nice ??
    answer me plz

    مقدمه ,,,

    (ربنا) يجب أن نبعده عن السياسة لأنني لا أستطيع أن أناقش أو أعارض (ربنا) ، اعبد الإله الذي يرضيك و يحقق مصالحك و مطالبك ، لكن لا تفرضه علي أو على الدولة ، لأن كل المواطنين في الدولة سواء ، على اختلاف حالتهم المادية أو شريحتهم الاجتماعية و انتمائهم الديني ، لماذا أكون كامرأة أقل مواطنة من الرجل لأن الدين الرسمي للدولة هو الإسلام ، لماذا يتزوج الرجل 4 و أنا لا ، هذه إهانة لي .

    مجرد فتات من كلام إمرأه …
    وإليكم المزيد من الفتات …

    ” أجل ولكن هذا هو حق الرجل !!! ”

    – من قال هذا ؟

    ” القرآن الكريم هو من قال ذلك !! ”

    أنا درست القرآن ، لقد وضع العدل شرطا ثم قال ” و لن تعدلوا ” أظن أنه ليس هناك ما هو أوضح ، الرجال و استنادا على فسقهم يدعون و يكذبون على القرآن و يقولون أنه نادى بالتعدد ، كيف يتزوج الرجل 4 ؟ هذا فساد أخلاق و إساءة للقرآن و الإسلام ! كيف ينتقل من فراش امرأة إلى فراش امرأة أخرى ! (إخي)! و الله لو ذهب زوجي لامرأة أخرى لطردته ، هل يرضى الرجل أن تتنقل امرأته بين فرش الرجال ، هو أيضا سيطردها ، أنا أيضا تملي علي كرامتي الإنسانية نفس الفعل و ردة الفعل ، تونس منعت التعدد و غيرها من الدول الإسلامية .. هل ستكفر هذه الدول ؟ تعدد الزوجات وصمة عار على العرب و على أي دولة تسمح بهذا الفعل الشائن ، و القانون الذي ترتكز عليه قانون فاسد و غير أخلاقي .

    ” دعيني أرتدي العباءة الإسلامية و أقول لك أن الرسول صلى الله عليه و سلم كان متزوجا بـ 9 و بعض الصحابة رضوان الله عليهم من بعده كان نصابهم من الزوجات كاملا؟

    – و لماذا تجعل الرسول صلى الله عليه و سلم مثلك ؟ و هو لم يقل لك أن تفعل مثله . و هناك حديث مهم أن إحدى زوجاته وجدته في ليلتها على فراشها مع زوجة أخرى ، فقالت له مستنكرة ” في ليلتي و في فراشي يا رسول الله ؟!” فقال بعد اتعاظ و اعتبار ” اسكتي و لا تذكريه لن أعود لمثلها أبدا ” لأنه نبي و رسول يجب أن يكون مثلا للعدل ، و الفعل الذي فعله مناف للعدل ، و هو حديث موجود في ” الطبقات الكبرى ” ، إذا كان النبي محمد قد أخطأ لأنه بشر يخطئ و يصيب فكيف تريدني أن أمشي خلفه في الخطأ ، مرة أخرى أقول لك أن الرجل بسبب فساد أخلاقه و يفسر و ينتقي من الإسلام ما يشاء .

    ما رأيك في حجة القضاء على العنوسة ؟

    هذا تبرير لفساد الرجال الأخلاقي ، و التعددية الجنسية ليست وسيلة للقضاء على العنوسة المزعومة ، و المرأة التي ترضى أن تتزوج رجلا متزوج من 3 قبلها هي جارية و لا تستحق أن تكون امرأة .

    والكثيييييييييييير من هذا الفتات البالي ….
    سبحان الله ..

    #426086
    اسمهان
    مشارك

    ….

    أهو فتاات العجوز نوال السعدواي……ولا فتات بنتها منى حلمي…..ولا وحدة من صاحابتهن …!؟

    الله يعين

    #426091
    سكر زياده
    مشارك

    هذي بس تشوفون شكلها..خلاص ..لاتعليق

    اكيد زوجها بيتزوج عليها..خخخ..

    #426158
    نجمة
    مشارك

    جميل التعبير عن كلام تلك المرأة بأنه فتات….

    لفتة طيبة منك أخي………..لانه بالعادة لا احد يلتفت الى الفتات…فهو مجرد فتات…!!

    احترامي

    #426161

    واضح إنها تُعاني من عقدة نفسية من ( رجــــل ) ..!!

    إدعوا لها بالشفاء من هذا المرض !

    بالمناسبة .. إبنتها أيضاً حزينة جداً جداً – ياحليلها – تعرفون ليش ؟؟

    لأنه ما عاد حد يلبس مايوه على البحر إلا القليل ..!!

    أعوذ بالله من غضب الله و من هكذا شياطين إنسية ..

    سأدرج ما قرأته لاحقاً ..

    #426162

    الدكتورة / منى حلمى هى ابنة الدكتورة نوال السعداوى .. يعنى ذرية بعضها من بعض .. وعلى رأى المثل اكفى القدرة على فمها تطلع البنت لأمها … د. منى حزينة جدا جدا ومقطعه نفسها من الحزن .. ليس بسبب ضياع مقدسات المسلمين وضياع أراضيهم ؟؟ ولابسبب انتشار الفقر والجهل والمرض بين شعوبهم .. ولا بسبب ملايين الأسر التى لاتجد ثمن الدواء ولا الكساء ولا الطعام .. ولا ملايين الأسر التى تسكن فى حجرة واحده تنتهك فيها كل القيم والخصوصيات والصفات الآدمية .. وليس بسبب التخلف العلمى الذى يجعلنا دائما نشعر بالدونية بين دول العالم .. وليس بسبب ضياع القيم وانتشار موجات الإباحية التى ستأتى على الأخضر واليابس فى هذا العالم الذى يعيش فى جاهلية أشد انحرافا من الجاهلية الأولى .. الدكتوره حزينة ليس بسبب أى من تلك المشاكل كلها .. ولكنها حزينة جدا لحاجه أهم من ذلك بكثير .. هى إختفاء ظاهـرة المايوه الحريمى من على الشاطىء ؟؟.. بعد أن حل محله للأسف الشديد ظاهرة نزول النسوة بالحجاب والملابس الطويلة والطرح .. أى والله العظيم ، وهذه القضية المهمة .. كما وصفتها مجلة روزا اليوسف … استحوذت على موضوع المقال الذى كتبته د. منى حلمى فى عدد السبت 2 سبتمبر 2000 تحت عنوان مثير هو (( فليسقط المايوه ولتحيا الملاية اللف )) ؟؟

    و مشكلة د.منى حــــــــــــــــلمى ومشكلة امها ، ومن هـم على شاكلتهما ثقافيا وفكريا وأخلاقيا ..أنــــــها لاتمتلك الشفافية الفكرية التى تجهر فيها صراحة بحقيقة انتمائها إلى عقيدة وشريعة مغايرة تماما ومناهضة على طول الخط لعقيدة الإٍسلام ولشريعة محمد صلى الله عليه وسلم .. ومن ثم فهى تتبنى كل المفاهيم الغربية اللآدينية الإباحية حذو النعل بالنعل .. ولكنها فى النهاية ترفع فوقها لافتة الدين والأخلاق كعنوان لكل تلك القيم الغربية اللآدينية المناهضة للإسلام .. وهذا يذكرنا بمن كتب على علبة السكر .. ملح .. حتى يضحك على النمل فلايقترب النمل من سكره ؟؟ .. ودى زمان كانوا يسمونها الزندقة فى الدين .. يعنى تقول أنا مسلم بلسانك …. ثم تدخل على الإسلام بعد ذلك ماليس منه أو تؤلف إسلاما جديدا .. بدعوى الإجتهاد وبدعوى عدم وجود متحدث رسمى باسم الدين ؟؟ يعنى زى ما كان بيسألوا زمان صالح بن عبد القدوسى أحد كبار الزنادقة .. لماذا تصلى .. فقال سنة البلد وعادة الجسد وسلامة الأهل والولد .. ولهذا فالزندقة تختلف عن النفاق .. لأن المنافق يعلن تمسكه الظاهرى بالعقيدة والشريعة كما وردت فى الوحى المعصوم دون تبديل أو تحريف .. ولذلك يعصم الإسلام دمــاء المنافق وماله ويمنحه نفس الحقوق الظاهرية التى يمنحها للمؤمن بخــلاف الزنديق الذى يدخل على الإسلام ماليس منه .. بل ماهو مناهض له ؟؟

    ومشكلة د. منى حلمى وامها ومن هم من نفس الفصيل .. انها تعتز دائما بالمفاهـيم الغربية اللآدينية وتعتبر أنها الصواب الذى لايحتمل الخطأ .. ومن ثم فهى تنظر إلى أصحاب الرأى المخالف نظرة دونية ، وتنظر إلى رأيهم على أنه هو دائما الرأى الخطأ الذى لايحتمل الصواب .. مع أن أصحاب الرأى المخالف لها .. لهم مرجعيتهم المقدسة التى لاخلاف على احترامها سواء بين أحد من المؤمنين بشريعة محمد صلى الله عليه وسلم .. أو المؤمنين بالشرائع السابقة المنسوخة كشريــــــعة موسى عليه السلام .. وهى بذلك لاتختلف عن الذين تنعتهم بالتدين الإستعراضى فهى تحتكر الحقيقة ، وتصادر على الرأى الآخر مثلهم تماما .. بل وتتهم كل الآخرين بالنفاق بدون دليل أو بينة ، وكأنها قد اطلعت على سرائرهـم وكشفت عن نياتهم فاكتشفت أن كل من يحرم كشف عورة المرأة أو جسدها هو من المتدينين الزائفين الذين يعتمدون على النزعة الإستعراضية للأخلاق والنبرة الصاخبة لإشهار الفضيلة والزعيق فى مكبرات الصوت لإتمام الصلاة ؟؟ .. صحيح ان الدكتوره منى مكشوف عنها الحجاب .. ولكن كان يجب أن تــــــفترض مجرد افتراض نظرى .. أن من بين هؤلاء الذين يحرمون التبرج والعري والمايوه .. من يمكن أن يكون صادقا فى تبنى فلسفة أخلاقيه محترمة لها مرجعياتها عبر التاريخ الدينى كله .. أو أن يكون مؤمنا بشريعة إلهية تستحق أن تناقش وأن يكون لأصحابها الحق فى محاولة اقناع الناس بها والدعـــــوة إليها !!

    وتزعم د.منى حلمى أن هذا النمط الدينى الإستعراضى الذى يحرم المايوه ويعتبره قمة الكفر وآخر منتهى الإباحية والإنحلال والفسق .. هو نمط فكرى مستورد .. وماتقوله الدكتوره هو فى الحقيقة مجرد زعم كاذب .. لأن الدكتوره منى لم تبين لنا نماذج من المرجعيات الدينية المحلية من كتب الليث بن سعد فقيه مصر أو من كتب الإمام محمد عبده والشيخ شلتوت مثلا .. والتى تزعم أنها أباحت للمرأة ارتداء المايوه أمام عين البر والفاجر .. فإن لم تأت بتلك النماذج من الفكر الدينى المحلى فهى عند الله من الكاذبين ؟؟

    ومشكلة د. منى حلمى وامها وفصيلتها .. أنها حينما ناقشت قضية عري المرأة وحجابها .. لم تناقشها من خلال فلسفتين متباينتين لكل فلسفة منهما مرجعيتها المتضمنة لحجيتها العقلية والشرعية .. وإنما قارنت بين وضعين خاطئين يرفضهما أصحاب الإتجاه الدينى الذى يحرم عري المرأة تحت أى دعوى .. فمن قال للدكتوره منى أننا نقر النسوة اللواتى ينزلن إلى البحر بملابسهن التى تلتصق بأجسادهن عند الخروج من البحر ؟؟ بل من قال لمنى أن شريعة الإسلام تقر الرجال على ارتداء هذا المايوه المعروف ؟؟
    فالمرأة التى ترتدى المايوه .. تتساوى فى الفقه الإسلامى مع المرأة التى تنزل بملابسها فتخرج بها مبتلة تظهر عورتها .. تتساوى مع الرجل الذى يرتدى مايوها يكشف عورته أو يجسدها .. لأنه ستر العورة واجب شرعى على الرجال والنساء سواء بسواء .. ومن ضمن شروط ستر العورة فى الشريعة ألا يكون الثوب كاشفا ولا شفافا ولاصفيقا إلى آخره .. لافرق بين الرجل وبين المرأة إلا فى حدود العورة فقط والتى تختلف فى الرجل عن المرأة تبعا للأختلاف الطبيعى لجسم الرجل والمرأة .. ونظرا لما أضفته الطبيعة الإلهية عليها من جمال وفتنة لاينكرها إلآ مغفل ولامؤاخذه !!

    وتقول الدكتوره منى .. أن ارتداء المرأة زى البحر .. ليس مقياسا للحكم على أخلاق الناس ودينهم .. وهو كلام لذيذ ولكنه ياخساره باطل .. لأن الدكتوره تؤكد فيه ماسبق أن قلناه من أنها لاتتمتع بالشفافية العقدية والأخلاقية .. بل تريد أن تلبس الإسلام مايوها .. أو تريد أن تلبس الإسلام ثيابا شفافة صفيقة لاتليق به .. ولايقره هو .. فالحق سبحانه وتعالى قد صرح فى كتابه الكريم بضرورة الحشمة وستر العورة كما ورد ذلك فى سور الأعراف والأحزاب والنور .. بل يحكى القرآن عن أن أول أهداف إبليس اللعين من إغواء آدم .. تعرية ابن آدم رجلا كان أم إمرأة .. يقول الله عزوجل {{ فوسوس لهما الشيطان ليبدي لهما ماورى من سوءاتهما .. الآيه 20 }} الأعراف ، ويقول عزمن قائل محذرا البشرية من دعوة الشيطان إلى تعرية العورات {{ يابنى آدم لايفتننكم الشيطان كما اخرج ابويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوءاتهما ..}} .. ثم قال عزوجل : {{ ولباس التقوى ذلك خير }} .. ليؤكد على أن الإسلام لايقف عند حدود المظهر فقط .. وهو مالم يقل به أحد من أهل الدين .. بل واعتبر القرآن الكريم أن التبرج صفة من صفات أربعة للجاهلية .. فالتبرج والعري فى شريعة الإسلام ركن من أركان المجتمع الجاهلى .. والذى يزعم أن الإسلام أو القرآن أو الرسول عليه الصلاة والسلام قد أباح للمرأة التعري والتبرج أمام الرجال الأجانب هو زنديق كافر بلا أدنى تردد أو شك ؟؟

    وتقول الدكتوره منى .. أن ذكورية المصايف والشواطىء التى غزت بلادنا منذ منتصف السبعينيات وبلغت الآن ذروتها .. هى افراز طبيعى لنمط الفكر الدينى الذى اقتحم حياتنا فى تلك الفترة ؟؟ وهذه فى الحقيقة أول مره فى حياتى أعرف إن فيه مصيف ذكر ومصيف انثى ؟؟ وهذا الكلام الفارغ .. شربته منى من أمها نوال .. التى تكره الآلهه الذكور من يومها ، وتحملهم كل مظاهر الإضطهاد الأنثوى ؟؟.. وهو طبعا كلام ساقط شرعا بما لايخفى على أى عاقل أو أى مؤمن بالله وحده لاشريك له ولا مثيل ولاضد ولا ند .. وساقط عقلا لأن ظاهرة عرض الأجساد عارية على الشواطىء من ألأمور المحدثة التى لم تعرفها المجتمعات البشرية إلا من وقت قصير نسبيا .. وبعدين فيه هنا سؤال وجيه .. إذا كانت ذكورية الشواطىء هى السبب فى مصيبة اختفاء المايوه الحريمى ؟؟ .. طيب هل كانت الشواطىء فى الستينات شواطىء انثوية ؟؟ وهل كان المجتمع مجتمعا انثويا ؟؟ طيب وهل الحل المثالى من وجهة نظر الدكتورة لعودة المايوه الحريمى .. هو انتشار الشواطىء الأنثوية دون الذكورية ؟؟ ألا يكون ذلك نوعا من الأنانية والتفرقة والتمييز ؟؟ وإذا كانت د.منى ترفض ذكورية الشاطىء وتحمله مصيبة اختفاء المايوه الحريمى .. ألا يكون من حق الإسلاميين أن يرفضوا أنثوية الشاطىء .. وهل يبقى من حل بعد ذلك إلا خنثوية الشاطىء .. وبعدين فيه حآجه مهمة .. الرجل بطبيعته هو الذى يحب ويفضل الشواطىء الأنثوية ويسعى جاهدة إليها .. وهو الذى اخترع المايوه الحريمى ليستمتع بحرية المرأة المزعومة .. يعنى عكس ماتقوله د.منى تماما ؟؟

    و ليس صحيحا على الإطلاق أن الناس فى كل مكان وفى كل زمان لم يربطوا بين أخلاق المرأة وبين عريها .. لاسيما فى المجتمعات الإسلامية والشرقيه .. بل الصحيح أن المجتمع الإسلامى والشرقي مازال ينظر إلى المرأة التى ترتدى المايوه أو الملابس المكشوفه نظرة ارتياب .. لما توحيه تلك الملابس من قابلية المرأة للإنحراف .. ومن تعمد المرأة إثاره الغرائز عمال على بطال .. وتقديم نفسها للمجتمع من خلال دور الفاتنة اللعوب ولو بشكل مستتر .. حتى ولو كانت دكتوره من أنصار تحرير المرأة أو مثل السيدة أولبرايت .. ومازال منتجو الأفلام والمسرحيات يتاجرون بجسد تلك المرأة التى تقبل العري والإغراء .. ومازالت بيوت الأزياء التى يسيطر عليها الصهاينة تخرج آلاف الموديلات والأشكال والألوان التى تعتمد على ابراز مفاتن المرأة بشكل مثير .. ومازالت الصحف والمجلات تتاجر بأجساد الفتيات والنساء بعرض صورهن عارية على أغلفة المجلات .. بل ويضعها رجال الأعمال على علب الكبريت والصابون .. مع ما فى ذلك من امتهان وإهانه للمرأة .. وكل ذلك ناشىء عن استغلال حقائق الفطرة .. التى تربط دائما بين عري المرأة وبين أخلاقها .. حتى فى أشد المجتمعات تقدما ينظرون للمرأة العارية نظرة دونية .. وليس أدل على ذلك من رفض كثيرات من الفنانات الأجنبيات للتعرى الكامل.. وليس أدل على ذلك أيضا من فشل نساء الغرب من التخلص حتى الآن من ورقة التوت نهائيا !!

    وإذا كانت الدكتوره تبكى على أيام المايوهات التى قلت فيها حوادث الفساد والإنحراف والعتف والجرائم والبلطجة والإرهاب .. فلماذا لآتتشجع الدكتوره لتقول لنا ولماذا انتشر المايوه فى الخمسينات والستينات والسبعينات على الرغم من وجود ملكية فاسدة ، وثورة مستبدة ، وانفتاح استهلاكى لا أخلاقى .. ولماذا لا تتجرأ أكثر و أكثر فتطالب بالعري الكامل .. ربما تختفى كل تلك الجرائم نهائيا .. كما أن الدكتوره يجب عليها أن تبحث لنا عن أسباب معقوله تبرر بها ازدياد معدلات الجريمة فى الغرب عن مثيلاتها فى الشرق بالرغم من انتشار عري النساء على النحو المعروف .. وإذا كانت الدكتوره قد أباحت المايوه بالدليل العقلى .. فما هو المانع من أن تبيح لنا العري الكامل بنفس الدليل العقلى الذى استخدمته .. بل وبنفس الدليل العقلى والتفكير المادى الذى تدعو إليه الدكتوره .. لايكون للشرف أى معنى .. مع إنه أحلى من الشرف مفيش على رأى ميمى شكيب .. بل يكون الشرف فى كثير من الأحيان .. ووفقا لهذا المنطق العقلى المادى .. عائقا أمام الناس من تحقيق المزيد من العدل والحرية .. والشهرة والمال والمتعة ؟؟

    وبالمثل إذا كان ارتداء المرأة للمايوه على البحر فرصة للتخلص من الكذب والزيف والإستعراضات المريضة .. فلماذا لاتطالب الدكتوره بالعري الكامل حتى تتخلص نهائيا من بقايا مظاهر الكذب والإستعراضات المريضة التى قد تكون موجوده بسبب وجود بقايا من الثياب على جسدها .. ثم لماذا لم يتخلص الرجل رغم ارتدائه للمايوه من أوهامه واستعراضاته المريضة هـو الآخر .. أم أن المايوه علاج يصلح للمرأة دون الرجل !!

    وليس صحيحا أن مجتمع الخمسينات و الستينات كان يتقبل ارتداء المرأة للمايوه .. بل كان كان دائما وأبدا محل خلاف وصراع فكرى وأخلاقى .. والدليل على ذلك تخصيص فترات محدده لإستحمام النساء فقط .. فى البحر .. وهو الأمر الذى اختفى فى أيامنا تلك .. كما أن الأدباء والفقهاء ورسامو الكاريكاتير قد تصدوا لظاهره نزول المرأة عارية إلا من قطعة قماش تظهر أكثر مما تخفى .. وأنا أرجو الدكتوره أن ترجع إلى قصيدة مصطفى صادق الرافعى والتى ترجمها عن الشيطان تحت عنوان .. لحوم البحر .. كنت أتمنى أن أنقلها كاملة فى ردى هذا ولكن أكتفى بتلك الفقرة التى يقول فيها الرافعى رحمه الله : (( ولعمرى لإن لم يكن هذا المارد ، ما أحسبه إلا الشيطان الخبيث الذى ابتدع فكرة عرض الآثام مكشوفة فى أجسامها تحت عين البر والفاجر لتعمل عملها فى الطباع والأخلاق ، فسول للنساء والرجال أن ذلك الشاطىء علاج الملل من الحر والتعب ، حتى إذا اجتمعوا ، فتقاربوا ، فتشابكوا.. سول لهم الأخرى أن الشاطىء هو كذلك علاج الملل من الفضيلة والدين .. وإن لم يكن اللعينان فهو الرجيم الثالث ، ذلك الذى تألى أن يفسد الآداب الإنسانية كلها بفساد خلق واحد ، هو حياء المرأة ، فبدأ يكشفها للرجال من وجهها ، لكنه استمر يكشف .. وكانت تظنه نزع حجابها فإذا هو أول عريها .. وزادت المرأة ، ولكن بما زاد فجور الرجال ، ونقصت ، ولكن بما نقص فضائلهم ، وتغيرت الدنيا وفسدت الطباع ، فإذا تلك المرأة ممن يقرونها على تبذلها بين رجلين لاثالث لهما : رجل فجر ، ورجل تخنث ))

    وأخيرا : أرجو أن أطمئن الدكتوره منى إلى أن اختفاء النساء اللواتى يرتدين المايوه من على الشواطىء ليس ظاهرة عامة فى كل الشواطىء .. بل فى الشواطىء الشعبية فقط الذين لايملكون ثمن المايوه .. أما شواطىء الأغنياء والقرى السياحية وحمامات السباحة فقد ازداد فيها ارتداء المرأة للمايوه بجميع موديلاته ابتداء بالبرازيلى وانتهاء بأبو فتله .. فالحمد لله رب العالمين .. بل أزيدك على ذلك اطمئنانا إلى أن شواطىء البحرالأحمروسيناء قد خطت خطوات أوسع نحو مزيد من التمسك بالفضيلة والدين والتخلص من الكذب والزيف والإستعراضات المريضة .. فسمحت بتعرية صدور النساء تماما ‍.. ربما لأن الإسلاميين متهمون دائما بأنهم لايفكرون إلا فى النصف الأسفل من المرأة .. فأراد أولاد الحلال أن يلفتوا نظرنا إلى النصف الأعلى .. مع أننا لم ننساه أبدا .. فاطمئنى تماما فكل شىء يسير على مايرام حسب الخطة .

    #426163

    الرد على :


    هذي بس تشوفون شكلها..خلاص ..لاتعليق


    أعتقد أنه أصابها مسخ

    #426169
    mrpolite
    مشارك

    صوره للبرنسيسه نوال السعدوي ….

    #426173
    مجد العرب
    مشارك

    وهل رأيتم أفعى تلد نعجة !

    فالأفعى لا تلد إلا الأفعى مثلها !

    فإن كان عنوان الموضوع ( يجب إبعاد ((الله)) عن السياسه !!! ) ، فنقول يجب إبعاد رقبة الأفعى عن جسدها .

    #426466
    الفيلسوف
    مشارك


    isnt it nice ??
    answer me plz

    بهرني هذا السلام النفسي الذي تحياه هذه السيدة ، و تجاوزا لما تسببه آراؤها من ضجيج، فإنها و لا شك علامة بارزة في المشهد الفكري العربي لا يمكن المرور عليه مر الكرام و بالتحديد لو تطرقنا إلى قضايا (المرأة)، ولا أشك لحظة بأن رصيدها من البحث العلمي خصوصا في فترة السبعينيات ضرب شوطا كبيرا من حيث الكم و الكيف في مرامي التنوير، أما ما قد نختلف معها حوله اليوم .. فهو لا يلغي العطاء الثري المرتبط باسم (نوال السعداوي)، و التي أبت إلا أن يكون اللقاء معها صاخبا و مثيرا إلى أبعد درجة .. فتقول ..

    أنا مع الدعوة إلى إسقاط البند المتعلق بالدين من الدستور المصري ” الإسلام هو الدين الرسمي أو الرئيسي لمصر “، لأن بيننا أقباط، و لأن الدين مسألة متعلقة بين العبد و ربه و ليس لأحد أن يفرض دينه و ربه و طريقة عبادته على الناس، و لهذا أنا من أشد المعارضين للدولة الدينية لأن ربنا لا دخل له بالسياسة.

    ” و لكن الأقباط عاشوا في كنف الإسلام في منتهى السعادة و الإنصاف .. فلم المعارضة ؟ ”

    – نحن أبناء وطن واحد و شركاء فيه، و ليس المفروض أن يعيش أحد في كنف أحد.

    ” ما بالك إذا في جماعات الإسلام السياسي التي تطالب مصر بالعودة للإسلام لأنها ليست إسلامية أو دينية لفظا أدق ؟ “

    _ بغض النظر عن كونها جماعات متطرفة ورجعية، فإذا لم نكن دولة دينية فالأولى و الأجدى أن نحذف المادة المتعلقة بالدين من الدستور أساسا دون أن نكذب و نناقض نفسنا

    ” الكلام في الدين تحديدا له في عيون الكثيرين بعض الخصوصية لحساسيته .. ؟

    – هذا غير صحيح ، أنا ممكن أدرس و أكون أفقه من الشيخ الشعراوي ، و أنا أعلم في القرآن أكثر من الشيخ الشعراوي رحمه الله ، لقد درست الأديان و قارنت بين القرآن و التوراة و الإنجيل ، هو لم يفعل ذلك ، كان متخصصا في القرآن الذي لا يمكن أن يفهم دون أن تقارنه بالكتب الأخرى ، لأن العلم يبدأ بالمقارنة و التجربة و التجريب .

    ” _بحكم اختصاصك في علم النفس ، ثمة حجة قرأناها تقول أن الرجل بفطرته يميل إلى 4 و أن المرأة تخلص لرجل واحد فقط ؟ “

    – العكس هو الصحيح ، و من الناحية البيولوجية فقط لا تحتمل قدرة الرجل أكثر من واحدة ، على الرغم من أنني لا أفصل بين البيولوجيا و السياسة و الاقتصاد كما أخبرتك ، أنا مع الأخلاق و الاستقامة وعدم الازدواجية ، كما يجب أن تكون هناك أخلاق للرجل تكون كذلك للمرأة ، الأخلاق للأغنياء و للفقراء أيضا ، و ليس طرفا واحدا دون آخر

    وللفتات بقيه ..

مشاهدة 10 مشاركات - 1 إلى 10 (من مجموع 10)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد