الرئيسية › منتديات › مجلس أخبار ومقالات › هل الضرب في المدارس يجدي؟مارايكم شاركونا
- This topic has 14 رد, 9 مشاركون, and was last updated قبل 20 سنة، 8 أشهر by
أمير كوكب مورس.
-
الكاتبالمشاركات
-
29 سبتمبر، 2003 الساعة 2:43 م #18799
المستشار
مشاركالسلام عليكم اخواني اخواتي الاعزاء هذا الموضوع فيه جدل بعض الشىء اقرؤ هذا الكلام موضوع للنقاش……..
المدارس على الابواب وحبيت أطرح هذا الموضوع عليكم وان شاءلله الجميع يشاركنا الرأي…حري بنا أن نتجاذب أطراف الكتابة في قضايانا التربويةوأن نبحث عن
طرق التربية السليمة لتربية فلذات الأكباد التربية الصحيحة القويمة المبنية على
أساس متين من الدقة والصحة وأن تكون مبنية أساسا على مايتفق تمام الاتفاق
مع شريعتنا السمحة التي لم تترك صغيرة ولاكبيرة الا كانت هي الأساس في كل
شيء وتربية الابناء من ضمن هذه الأشياء ورسولنا الكريم صلى الله عليه وآله
وسلم كان هو المربي الأول في هذه الأمة فعلينا العودة الى كتب السيرة
النبوية والبحث فيها والاطلاع على تلك الطرق التي كان يسلكها صلى الله عليه
وآله وسلم في تربية الافراد بل في تربية أمة بأكملها والضرب هو إحدى
وسائل التربية المهمة ولكن في أوقات تكون جميع الوسائل الأخرى قد
استخدمت ولم تأتي بنتيجة هذا أحد الآراء الذي قدمه أحد الأخوة وربما يكون
الضرب في المنزل الغير مبرح قد يكون علاجا لبعض التصرفات التي تصدر من
بعض الأبناء كالتأخر عن أداء الصلاة أو الامتناع عن أدائها أما الضرب في
المدرسة بأن الضرب ليس علاجا أبدا وإنما هو تدمير لشخصية الطالب مهما كانت
ولايولد الضرب إلا أشياء أخرى أكبر من سابقتها والمعلم الذي يستخدم العصا
لتنفيذ درسه أعتبره معلما فاشلا ولايصلح للتدريس فإن العصا ليست من وسائل
التعلم أبدا أما المدير والوكيل وما شابه ذلك فإنه لم يوضع في مكانه كي
يكون من خزنة العصا في الأدراج وانما وضع للإشراف على تربية الأجيال
بالطرق الاسلامية الصحيحة لاأن يكون متسلطا مستعملا العصا كأداة للتربية
فهناك أناس مختصون بإجراء هذا العقاب في أجهزة أخرى في دولتنا الحبيبة
وماعلى المدير أو الوكيل الا تطبيق التعليمات وإشراك جميع الأطراف لحل أي
مشاكل بالطرق السلمية وهذه الأطراف تشمل المدير ـ الوكيل ـ المعلم ـ المرشد
الطلابي ـ ولي الأمر وهكذا تتم العملية فالضرب هو آخر العلاج من الذين يملكون
حق الضرب وأدعو الله أن يبعد هذه الكلمة (الضرب) من أذهاننا ومدارسنا وأن
نصبح جيلا متعلما متعلقا بدينه وبتاريخه المجيد وسامحوني في الاطالة
وإن كان للحديث بقية فأكملوها ….
تحياتي لكم:المسشــــــــار
3 أكتوبر، 2003 الساعة 10:47 م #424568lobnani
مشاركالسلام عليكم اخي العزيز
المستشار الموقر هي هي هيتحيه وبعد الى كل الاعضاء الجدد والقدامه
ردي عليك اخي المستشار هوااا عندما كنا في المدارس كنا نعارض الضرب التلميذ في العصااا ولكن هل سئلت نفسك لماذا يضربوننا في المدارس ؟
انا راح اقولك ليش التلميذ اخي العزيز يريد توجيه دربه الى المستقبل وكلنا نعلم انه الكلام ما منه فايده عند التلميذ
اولاً : عندما يرسب التلميذ في ماده ايه ماده لو نقول الرياضيات ماذا يقال له في البيت او في المدرسه لازم ينضرب عشان يدرس في المره القادمه
وعندما تئتي المره القادمه يزكر الضربه لي ضربها من قيل ويزاكر لي مصلحته عشان ما حد يتعرض له
لو ما في ضرب ما كان احد تخرج من المدرسه وعندما يكبر يندم لماذا لم اضرب في المدرسه له كنت كملت دراستي واصبحت طبيب او مهندس
ويعاتب الاهل على هذه الامور يقول لهم انتم له تحبوني لماذا له تضربوني عشان ادرس
اعطيك مثل السارق عندما يسرق يسجن ومن بعد سجن يتوب وله يسرق مره ثانيه صحيح اخي العزيز
كيف يمكن لي استاذ في المدرسه ان يضرب التلميذ من دون سبب لازم يكون هناك سبب لي ضربك اخي التلميذ
انا ما عم ادافع عن الاستاذ ولكن لهم حقهم في الضرب عندما يضرب التلميذ انا له يضربه في رصاص او سكينه انهاا عصا وللعصا لي من عصى
هذا هوا المثل يقول
اخواني شكراً لكم جزيلاً باي
3 أكتوبر، 2003 الساعة 11:58 م #424571فراشة
مشاركأخي المستشار..
أسعد الله صباحك بخير(الضرب) كلمة لها جانبين أو وجهين، إحداهما حسن و حبّذا أن يكون في وقت الحاجة له، و الثانية لا حبّذا أن تكون من الأساس..
الوجه الأول الحسن و المراد به (التأديب) و التأديب المقصود بها في التربية و غالباً ما تكون حاثة على الإستقامة و السعي المجدي.
أما وجهها الثاني فالمراد به (التحقير) و هذا ما لا تتقبله النفس و نهى عنه الإسلام، حيث أن الله عزّ وجل كرّم الإنسان عن بقية خلقه فلا يأتي من يهينه بعد أن أكرمه الله بالعقل و ميّزه.
(أسلوب الضرب في المدارس هل يجدي؟)
إن كان بالوجه الأول فهو صحيح للغاية و مجدي أكثر مما هو مضر، و هذا الضرب للتنبيه و الحث و من صفاته أن يكون غير مبرحاً و لا يلامس مكاناً من أماكن الكرامة و الحياء.. فإن ضُرِب الطفل على بطن يده لخطأ يضره، فهنا يتفهم غلطه و يعمد إلى عدم التكرار كي لا يهزأ به أقرانه، و كم من ضربة استاذ أو مدرسة ساعدت طفل أو طفلة على تخطي أعلى المراتب.و لكن..
الضرب ذو الوجه الثاني فلا حبّذا و ليس بمرغوب و على القائمين على التربية و التعليم منعه، و هو الضرب المتطرق إلى الوجه أو الأذن أو الرقبة أو الركل.. فهذا ليس بتأديب إنما تحقير للطالب و لربما احدى هذه الطرق تنشيء من شبل مقدم على الحياة بكل حماسة ليكون فرداً حاقداً على جيله و على العلم و لربما تسبب في ضياعه و انتشار البطالة و ضياع لكلا الجنسين..هُنا الفرق..
يعتمد هذا على قدر المسؤولية التي يستطيع الأستاذ أو المعلمة حملها بكل صدق، و على المربي أن يعي واجباته في المدرسة من تربية و احتواء للطالب لكي لا يسبب له أياً من العقد التي قد تدمر شخصيته..هذا رأيي و أترك المساحة للبقية.. شكراً لك على هذا الموضوع الرائع..
تحياتي
4 أكتوبر، 2003 الساعة 7:28 ص #424604المستشار
مشاركتشكر اختي فراشه على الرد الجميل
4 أكتوبر، 2003 الساعة 8:39 ص #424615فراشة
مشاركشكراً لك أيها المستشار..
تحياتي
16 أكتوبر، 2003 الساعة 10:48 ص #426790بديع الزمان
مشاركالسلام عليكم ورحمة الله
الموضوع فعلا جميل لكن هو من كتاب ( الحساب الجاري ….. اكمل )
والسلامواذا ما عرفتني سال عني الولد اللي يجلس يمينك بخبرك .
16 أكتوبر، 2003 الساعة 11:03 ص #426791nana sla7
مشاركالسلام عليكم
انا ادرس هذه الامور في الجامعه
وبدي احكيلك انه الضر غلط……
ليشلانه هناك اسالب اخرى,مثلا انا نعطي الولد هديه عندما ينجح ولو كانت بسيطه انا امقويات تدفعه الى العمل والدراسه
ثانيا لازم نشوف ليش هذا الولد ما يدرس…يمكن عنده مشكله مثلaad
اذا بدل ما نساعده هيك نفشله
كمان شغله يمكن انه الضرب تكون له عواقب كبيره مثلا نضرب الولد بالعصا ويمكن العصا تضرب عينه طبعا بالغلط لانه الانسان اذا كان معصب يمكن يعمل اشياء منو عارف ايش نتيجتهوالسلا ختام…
22 أكتوبر، 2003 الساعة 5:36 م #427953ابو يوسف
مشاركأخي المستشار المحترم
موضوع جميل جدا جدا يا أخي العزيز نحن في القرن الاحد والعشرون على ما اظن الشباب تغير كليا المجتمع تغير وسائل التربيه تغيرت اقول لك كل شىء تغير الضرب في الوقت الحاضر وسيله الأمم المتخلفه هل تعلم اخي ماهي نتائج الضرب اليك قليل منها
1- يكره الطالب الماده 2-يكره المعلم ويمكن ان يرتكب الطالب جريمه للمعلم الذي ضربه 3- يكره المدرسه 4- يسبب له عقد نفسيه وهناك اضرار كثيره جدا لايتسع المجال لذكرها واليك هذه القصه لطالب يكره وكيل المدرسه لأنه يضربه حيث قمت انا بسؤال الطالب هذا السؤال ماهي امنيتك ياشاطر ماذا تتوقع اجابه التلميذ الاجابه غريبه وصريحه في نفس الوقت هي يقول الطالب امنيتي خمسين كلبا ملونه تهجم على وكيل المدرسه وتقطعه اربااربا يا اخي العزيز الضرب وسيله العاجز والجاهل والمتخلف ثقافياماذنب الطفوله البريئه
23 أكتوبر، 2003 الساعة 2:27 م #428085المستشار
مشاركتشكر اخي ابــــــــــــــــــو يـــــــــــــوسف
26 أكتوبر، 2003 الساعة 2:19 م #428715المستشار
مشاركالسبب في كره التلميذ لمعلمه هو ضرب المبرِح من دون رحمه
27 أكتوبر، 2003 الساعة 8:59 ص #428851algasus9
مشاركوالله بصراحة المدرس عنما يضرب الطالب لازم الطالب مسوي شىء
لا يعجبة
27 أكتوبر، 2003 الساعة 12:17 م #428881ya ghli
مشاركمرحبا
بصراحة ما يحق الى اي مدرس ان يضرب طالب27 أكتوبر، 2003 الساعة 3:50 م #428889المستشار
مشاركالضرب في المدرسه اصلا ممنوع
ولكن المدرسين قالو ان اسم الوزاره التربيه والتعليم
وقالوا ان التربيه جاءت بعد التعليم
ويش رايكم
27 أكتوبر، 2003 الساعة 8:22 م #428919ya ghli
مشاركاحن عدنا في البحرين
اي مدرس يضرب الطالب لازم الطالب يضربة
سوى ان كان في المدرسة او خارج المدرسة
ادري ان هذا غلط بس شنسوي
قالو لك كل ام جاءت نعلت اختها27 أكتوبر، 2003 الساعة 8:55 م #428935أمير كوكب مورس
مشاركأهلا وسهلاً بالجميع أنا ضد الضرب في المدارس لأن الضرب لا يجدي
أذكر أول يوم كنت أدرس كانوا يضربون ضرب … ما تتخيلوه
وكنت أخاف وأكره المدرسة مشان مدرس أو اثنين من المدرسين
أنقل لكم هذا الخبر من جريدة الرياض
رغم التعاميم والقرارات والتحذيرات لايزال ضرب الطلاب يمارس في المدارس
المهندس/ فؤاد بن صالح النافع
اكدت كثير من الدراسات ان البيئة التي ينشأ بها الطالب هي التي تهيئه فإما ان يكون مشاغباً او مهذباً علاوة على التكوين الجيني له فقسوة بعض اولياء الامور على ابنائهم تشكل عائقاً رئيسياً في نبوغهم وتفوقهم في تحصيلهم العلمي ودراستهم فالضرب والتوبيخ والعقاب بجميع اشكاله تجعله فاشلاً ويتضح ذلك اثناء دراسته فالمدرسة تكشف المشكلة وتدرك الوضع من سلوكيات الطالب داخل الفصل وخارجه وعلاقته بزملائه وملاحظة المعلمين له والمرشد الطلابي ولله الحمد فإن هذه الحالات تعد قليلة في مجتمعنا الحاضر بسبب زيادة الوعي والتعليم والثقافة لدى الاسر الا انه في بعض الاحيان فبدلاً من ان تتعامل المدرسة بمنطق الابوة والحنان والعاطفة وتستوعب الطالب بالنقاش الهادئ وتشجعه على عدم التأثر بتلك الممارسات حتى تسبب له عقداً او عقبات تعيق مستقبله الدراسي ويحتسبون ذلك عند الله يكون الحكم والتعامل مع الطلاب جميعاً من منطق العقاب على الايدي والارجل ومنطق التسفيه والتصغير والتحقير خصوصاً في المراحل الابتدائية الاولية بالتعليم والتي تعتبر هي الاساس التي يرتكز عليها مستقبل هذه الامة فكيف يكون هناك جيل قوي الشخصية متميز وجريء وهو مروع.
فعلى الرغم من ان هذا الموضوع هو من اكثر الموضوعات التي صدرت فيه قرارات ونظم وتعليمات مشددة من وزارة المعارف في متى وكيف تتم معاقبة الطالب ومن يقوم بذلك، الا ان نسبة المتحقق في الواقع على جميع مراحل التعليم لاتعكس ذلك الاهتمام من قبل المسؤولين بالوزارة، وعلى الرغم من ان هذا الموضوع يحظى بدعم وحرص من وزير المعارف شخصياً والذي اولى وما زال يولي هذا الموضوع جل اهتمامه ووقته سواء من خلال ترؤس معاليه للاجتماع الاسبوعي او الشهري واللذان يضمان جميع مسؤولي الوزارة وكذلك تأكيد معاليه على جميع مديري التعليم بالمملكة خلال رعايته لفعاليات اللقاء السنوي التربوي للالتزام والحرص على عدم التهاون بتلك الممارسات علاوة على حرص معاليه على مشاركة بعض التربويين من الداخل والخارج الذين لهم اسهامات في هذا المجال لالقاء الضوء على سلبيات الضرب ورأي الشرع فيه، الا انه لاتزال شريحة ليست بالقليلة من مديري المدارس او المعلمين يواصلون اصرارهم على استمرارهم على تلك الممارسات وكأن الموضوع لايعنيهم والادهى من ذلك ان عدم رضاهم وسخطهم على هذا القرار، الذي له حوالي عقد من الزمن، ادى الى تفننهم في طريقة العقاب فمنهم من يضرب بالعصا ومنهم من يمارسون
عقوبة الحبس واخرون يمارسون العقوبة المعنوية وذلك بتوبيخ واهانة الطالب علانية وبإسلوب ازدرائي خصوصاً اذا كان على علم بمشكلته والمشكلة هنا ان البعض من المرشدين الطلابين لايحركون ساكناً اما لقوة المعلم او بحجة ان لاتسوء العلاقة بينه وبين المعلم اما مركز الاشراف والتوجيه فتجاوبهم سريع لدرجة انهم يتصلون بمدير المدرسة ويخبرونه بالموضوع وفي معظم الحالات يكون ولي امر الطالب هو المطلوب، ولم تقف هذه الممارسات عند هذا بل تجاوزت الى ان يقوم بعض المعلمين يضرب الطلاب وبكل استهتار وعلى مرأى من مدير المدرسة وصدق القائل من امن العقوبة اساء الادب.
والاعجب من هذا ان حديث المجالس هذه الايام لايخلو تقريباً من امور التعليم وهمومه وهم في هذه الحالة بين مؤيد ورافض ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هل المسؤولين على علم بتلك الممارسات فتلك مصيبة بأن يقولون مالا يفعلون وان كانوا لايعلمون فالمصيبة اعظم بأن يسدوا الاذان ولاينظرون الا بعين واحدة ولايرون مايحدث فكيف تكون الامانة والتي عظم الله امرها فهي اسم جامع لكل مسؤولية يتحملها الانسان عظمت او صغرت جلية كانت او خفية، وليعلموا ان الامر اعظم من ذلك بكثير، فكل من تهربوا من التعليم او تعثروا فيه بسبب هذه الممارسات هم مسؤلون عنه كامل المسؤولية وسيحاسبهم عنه رب الخلائق في يوم لاينفع فيه صديق ولاصاحب، وهل هناك اعظم من ذلك سواء لانفسهم او لمن تحملوا مسؤوليتهم من ابناء المسلمين.
فتجد ان معظم الطلاب شخصيتهم مهزوزه ولايستطعون ان يرتجلوا كلمة امام حشد من الناس او الخطابة بسبب تلك الممارسات في اسلوب التربية وتنمية الشخصية ولقد توفي معلم في احدى المدارس فبكى عليه الطلاب رحمه الله وشكل حالهم يقولون ليته ذاك المعلم الاخر فلقد سئمنا زجرة وتحقيرة وضربة.
فالواجب وبعد مرور حوالي العقد على تطبيق هذا القرار ان يقيم وعلى مستوى عال من خارج الوزارة وداخلها وبمشاركة بعض اولياء امور الطلاب بمختلف فئاتهم فأما ان يستمر بهذا القرار ويضرب بيد من حديد على كل من يمارس تلك الامور او ان يلغى القرار ولا يسبح ضد التيار. لاسيما ان هذه الممارسات لاتطبق في المدارس الاهلية الراقية.وتقبلوا مني وافر التحية
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.