أنا اضم صوتي الى مالك الحزين حيث أن العضو ينزل أكثر من موضوعين والبعض الاخر ينزل مواضيع مكرره مما يؤدي الى تشتت القارئ للمواضيع كما الاحظ بعض المواضيع طويله جدا ويؤدي الى الملل من ناحيه القارئ

هلا

أنا ضدكم

بالسبة للأحاديث الفقهية

أنا معجب بالموضوع يعني كل يوم حديث فقهي

شيء ممتع

هذا من ناحية

من ناحية اخرى

سهل على كل عضو أنه يبحث عن المواضيع الجديدة

يعني مجلس الفقه والإيمان

هل هو غير قادر على الضغط على الصفحة الثانية ؟؟؟

والمفروض تشكرون زاد المعاد على نشاطه الملحوظ في طرح المواضيع

وكل اللي يبغاه الفائدة للجميع

والأجر !!!!!!!

فيه أفضل من الأجر ؟؟؟

أرجو أن تكون معلومتي وصلت إلى اذهانكم

مع احترامي وتقديري

أمير كوكب مورس

أخي أمير كوكب مورس أقرأ أولا أيش نحن كاتبين وما في داعي تعصب

أنا نبهت فقط عن المواضيع المكرره والاعضاء اللي يحطوا أكثر من موضوعين وعن المواضيع الطويله جدا فقط

ولم أقم بالتعليق على مواضيع زاد المعاد لانه فعلا من دخول زاد المعاد ومنار السبيل وتمام المنه وانا الاحظ مواضيعهم المفيده واتابعها باستمرر كما أتابع تعليقاتهم وردودهم في المواضيع لانهم فعلا أعضاء فاهمين

تحياتي

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم .. أما بعد
فإنه بعد القرون الثلاثة الأولى الزاهرة قام علماء أفذاذ حملوا التركة الضخمة الثرية التي خلّفها عظماء الصحابة، فأخذوا ينشرون هذا الميراث العظيم بين أبناء الأمة جيلاً بعد جيل، حتى غدا هذا العلم مشاعاً بين أهله، وراحت أمته تنهل منه، وتروي غيرها من عذوبته ومن زلاله الصافي.
وقد عنى الإسلام بالعلم وأهله فيما عني، فقال سبحانه ” {أَمَّنْ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ } (9) سورة الزمر. وقال تعالى ” { إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء } (28) سورة فاطر. ” والعلماء ورثة الأنبياء ” والإسلام ينظر إلى العلم على أنه إقبال من العبد عليه فيفتح له المغاليق، ويعده عليه من أكبر النعم والمنح التي تتطلب من حملته رعايتها، فإن أحسنوا قدرها فقد أدلجوا على مهل، وإن هم بخسوها حقها، وجحدوا فضلها كانوا كمثل القائل : ” تشتت القوم في شذر مذر وشغر مقر “.
فالاسلام ينصح مريدي العلم والراغبين فيه بالاستقامة في طلبه، والامانة في نقله، والخوف من عاقبة عدم تطبيقه ونشره، والتحلي بآدابه في السر والعلن.
لذا فأنا أحيي أخي الفاضل زاد المعاد على مجهوده الطيب ونشره للعلم ما استطاع وعلى أمانته في نقله لشرح الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن بن صالح آل بسام – حفظه الله – في كتابه تيسير العلام شرح عمدة الأحكام مع اختصار الشرح بحيث لا يخل بالمعنى الذي أراده الشيخ وحتى تحصل الفائدة للشباب بعدم التطويل لأنه والله المستعان شبابنا المسلم لا يصبر لطلب العلم الشرعي فما بالك بقراءة كتب أهل العلم – نسأل الله العافية – .

وإني اضم صوتي مع الأخوة مالك الحزين وأمير كوكب مورس واختي 7 كات والأخت زهرة الربيع .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. وبعد

أخي زاد المعاد … ” زاد المعاد في هدي خير العباد “

أدري أن قصدك هو التسهيل على القارئ …

فنحن نطالب بدمج موضوعك مع تثبيتها في المقدمة …

فموضوعك لا يقل أهمية عن ألغاز فقهية و تنبيه للجميع . بل يكاد يفوقها .

بحيث يسهل ..
1- حفظها
2- مراجعة الحديث السابق. ولها فائدة وهي استرجاع فوائد الحديث واستذكارها .
3- وتفيد العضو الجديد والذي قد فاتته الاحاديث السابقة .فيسهل عليه عملية البحث.

وغيرها من الفوائد …

أشكركم على إقتراحكم وراي الأغلبيه مقدم على رأي الفرد وأنا أضم صوتي إلى أصواتكم وأطلب من الأخ بدر الندابي أو الأخت نجمة إلى دمج الأحاديث الفقهية في موضوع واحد.

وجزاكم الله خيرا.