إلى مردم الخريجين …………..

تحية التخرج … والخريجين….

وبالفعل الي اين …. سؤال يطرح كل عام الي اين؟؟؟

ولا جواب يفي بالسؤال المطروح…. طبعا جواب الرباش الكبير

على العين والراس …. بس المردم هذا ممتلئ اعتقد….

يمكن الحل في شي واحد يكمن في تغيير المنهج الدراسي

بان يجعلوا الدراسه مفتوحه يعني بدون ان يكون هناك تخرج

يخلوهم يدرسوا على طول …. بس بتكون المشكله بعدين مو

في التخرج …. بتكون في التسجيل للمدارس…لانها ممتلئه…

وسيتحول السؤال مباشره وتلقائيا …. اطفالنا الى اين؟؟؟؟

وبعدها سيكون الجواب بالتقليل من المواليد وهي اجابه ستكون

مفيده ايضا …لانها ستكون عباره عن مجموعة حلول اقتصاديه

واجتماعيه ونفسيه …. واشياء اخرى كثيره……..

وان شالله ما اكون لخبطت في شي بس ولاخرجت الموضوع

لان الموضوع بعد اذا خرج وين بيروح……….

قصدك شركت النوم العمانيه

هههههههه
صح لسانك
وبعد ممكن
تراه الهنود يغادرو من شهر اكتوبر القادم
يعني دكاكين المواد الغذائيه تصبح فضيه

لكن المشكله بعدين
كيف نضرب هرن للهندي
ونقوله واحد ديو

هذا هو المصير
الله يعين

مرحبا بالجميع …..

سؤال يستحق المناقشة .. فعلا أين يذهب الخريجون .. بعد أن يرفض قبولهم في الكليات والجامعات لا يجدون غير النوم والأكل والخروج لساعات متأخرة في الليل … طبعا مافي شغل فاضيين ايش يسوا يعني .. الله يعين الجميع ان شاء الله

شكرا لك ندى الياسمين على طرح الموضوع ..

تحياتي :
عـسـل

جميل جداً لو يسخّرو وقتهم في حفظ القرآن الكريم ..

و من ثُم يتعلموا العلم الذي ينفعهم في آخرتهم و يكون طوق نجاتهم إن شاء الله ، فالله يُعبّد بعِلم و خابَ من يعبده بجهل …

بعد ذلك ، يتهيئوا لأن يكونوا داعيين إلى الله ، و يمكنهم الإبتداء بـأهاليهم ، و من ثم الحي الذي يقطنون فيه ، ……إلخ

و الله سيرزقهم بإذنه تعالى من حيثُ لا يحتسبون إن جعلوا جُل همهم هي الآخرة ..

قال – صلى الله عليه و سلم – ( من أصبح والدنيا أكبر همه شتت الله عليه شمله وفرق عليه ضيعته ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له ومن أصبح والآخرة أكبر همه جمع الله عليه شمله وجعل غناه فى قلبه وأتته الدنيا وهى راغمة )

وقال بعض السلف أنت محتاج إلى الدنيا وأنت إلى نصيبك من الآخرة أحوج فإن بدأت بنصيبك من الآخرة مر على نصيبك من الدنيا فإنتظمه إنتظاما قال الله تعالى وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين

اصبحت الشهادة الثانوية العامة مجرد ورقة بيضاء صافية لا فائدة بها

اصبح السهل صعبا والمستقبل مستحيلا

الله يعيين الجميع