الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › لماذا صورة القمر في ملفي الشخصي؟
- This topic has 14 رد, 6 مشاركون, and was last updated قبل 21 سنة، 10 أشهر by
شجرديه.
-
الكاتبالمشاركات
-
11 يونيو، 2003 الساعة 3:51 م #406276
المدفع
مشاركباردة هي الدموع .. عندما تسيل على الخد ..
باردة على القلب … ساخنة المغزى ..سأبتسم ؟؟؟
ما أقواك ..لا حاجة للقناع أختاه … فالإبتسامة ذبحته كالطير ..
وأظهرت الملاك المختبئ خلفه .. بل وقتلت المدّعي العام ..
كما قتل الجاردينيا تماما ..نعم … إبتسمي ..
ما أقواك
إحتراماتي
11 يونيو، 2003 الساعة 4:37 م #406282سبأ
مشاركمساء الحياة …
العزيزة فتاة من الزهرة ،،،
أفضل المعاناة هي التي تتسرب من حنايا قلب يؤمن بضرورة التأمل الإنساني ،،،
التأمل الإنساني المفرط في إنسانيته ،،،
القادر على الملاحظة النفسية التي تمكن المرء من استحضار البديهة في أشد الحالات حرجا ،،، ويسلي الآخرين وسط محيط الضجر النفسي …
بل أكثر من ذلك ..
ما سبق ،،، ضوء سلطه القمر .. ليكشف عن بقعة تتحايل للإنزواء في ظلام الليل العميق …
أنتِ كالقمر …
كضوء القمر ،،، كحقيقة القمر الجميلة ،،، كسهم الجمال البطيء ..
لك التحية ،،،
11 يونيو، 2003 الساعة 5:28 م #406288أنثى عربية
مشاركمساء الخير…المدفع
ما أقساني
رميته بالشوك و بالورد رمانيليس ملاكاً و يعرف ذلك..هو شيطان متمرد ناكر للجميل ولا يعجبه عزفي أبداً
مارد ينكر الحياة و يلتجأ للموت كوسيلة ليعبث بذاكرته مع شيطانه على من رباه..مارد مغرور بألمه و يفخر بأن له جرحاً لا يلتئم..
يعتبر نفسه ذاتي التغذية الروحية..ولا يؤمن بالوفاء كدليل يرشد البشر لبعضهم..
و من يحبه فلا ضمان له أنه مستقر العاطفة..زئبقي المعشر..و أجمل ما فيه ابتسامة السخرية التي ترتسم على طرف فمه..مفاخراً بنفسه المستقلة..واثق من نفسه و عنيد معها ولا يرحمها..يبدو لي بعد أن وصفته كوحش يرتدي ثياب بشر
سأبتسم كلما بالورد رماني فليس لي إلا إتقان دور الإنسان المتفاني..
أشكرك لكونك أول الحاضرين في حفل هادئ و حزين..ستنعيني الزنابق السوداء ذات يوم..
نعم سأبتسم حتى آخر زفرة باردة
أشكرك إن كان الشكر يرد بعضاً من ذوق كلماتك و رقي حروفك
11 يونيو، 2003 الساعة 6:10 م #406289أنثى عربية
مشاركسبأ العزيزة..مسائك عبق بورود ولدت لتخلد أبداً..
أفضل المعاناة هي التي تتسرب من حنايا قلب يؤمن بضرورة التأمل الإنساني ،،، التأمل الإنساني المفرط في إنسانيته ،،،
قد يبدو إنسانياً لكنه ملائكي مجنون و رائع أحمق..له كل القدرات التي تجعل المرء يضحك من أعماق أعماقه الحزينة و يتجهم وجهه فجأة بلا سوابق..
يعاني؟
نعم يعاني الامريين..و يذوق العلقم و يضحك و كأنه يرتع في الشهد..
يفقد الكثير كل يوم و يعود ليتفنن في الحياة و و يحرك أنامله في الهواء و كأنه مايسترو مخضرم..
يحب الموسيقى كما يحب الأطفال..شديد الحساسية و يشعر بالحب فيبتعد عنه و كأنه سيصاب بوباء خطير..
سعيد؟
هكذا يبدو و لكن التعاسة تستعير منه تعاستها..من الغريب فعلاً و الغريب جداً..أن يمتص الإنسان من تعاسته مصدر بهجته و سخريته يضحك على ما يحزنه و يشيع ابتسامته ببهاء..
مخضبة بالندوب و الدماء تغطي ندوبي لكنها باتت جزءاً من تاريخي ولا أعتقد بأني سأكون أنا من دونها..هي كنوع من الديكور تضفي طابعاً مميزاً من المأساة الجميلة..
أنا كندبة أرتسم على وجه من يعرفني و تبقى هذه الندبة موجودة دائماً
جميلة أو غير جميلة لكنها موجودة و عميقة لا تمحى بسهولة..
بصمات الأرق تحت عيني و خطوط الفكر مرتسمة فوق جبيني و سحابة قاتمة تلف وجهي..
تلك هي المسألة يا أيتها العزيزة..سبأ سعيدة لأنك هنا..و سعيدة لأنك أنتِ..
فقط كوني قريبة حيث المواليد يصرخون في وجه هذه الدنيا كأول حوار لهم معها..و ينامون و كأنهم أقوى من الكوابيس و الأرق…
عيونهم صغيرة تترقب الوجوه المبتسمة ببلاهة و أصابعهم الصغيرة تتحرك في الهواء كأنهم ممسكين بمقادير القدر و أنوفهم الصغيرة الشامخة و صراخهم الحاد و العنيد و كل ما فيهم صغير صغير صغير..
أتمنى لهم حياة بلا الحياة..مولود جديد رزقت هذه الأرض بالأمس في الحقيقية معركة صعبة و حادة بين الأم و ابنها و بين الطبيبة و الساعة..و كنت هناك أسمع ولا أرى..كنت حيث الغرفة المتوترة و الأدعية و الابتهالات في أشدها..
سعيدة لأن الطفل استطاع ان يعيش..
العنيد كان من المفترض تسميته عاقد الحاجبين ذي الجبين اللجين جميل جميل جميل لأبعد من حدود الجمالتحية من الحياة الساخرة الى الطفل العنيد صاحب العقدة الرائعة..
يشبه أحدهم12 يونيو، 2003 الساعة 10:19 ص #406323المدفع
مشارك12 يونيو، 2003 الساعة 10:35 ص #406328المدفع
مشاركمساء الإبتسام ,,
جميل هو الفراغ الذي صنعته في الأعلى …
يذكرني بالصفاء الكوني .. والتأمل المندهش من القدره الإلهيه ..
فراغ البنفسج ..العفريت أم المارد ام من يكون بالضبط …
لا تهتمي به .. فسوف ..
يتلاشى ..نعم سيتلاشى بعد برهه .. بعد أن يكتشف أن القلوب ..
لها جواسيس ..سيتلاشى بالجاسوس الذي كشف نفسه ..
سيُمحى كالضباب بنور الصباح …ألم يعجبه عزفك ؟؟
غريب .. فأنت تنقرين على الوتر منذ نعومة أظافرك ..
ألا يقدّّر صوت خرير الغدير؟؟؟
ألا يقدّر صوت غريد الطيور ؟؟؟إذن .. دعك من إبتسامته الساخره ..
فإبتسامتك أقوى .. وأذكى منها ..أهّا ..
ربما لأن القناع كان قويّا أمام عينه العاجزتين …
فلم يعد يمتلك سوى لسانه المسنون …ولكن هيهات
فجواسيسك يعملون اختاه … بفناء ..إبتسمي … فأنت قويّه .. كفايه ..
لتملّك جواسيس قلب نقي ..إحتراماتي
12 يونيو، 2003 الساعة 12:02 م #406332أنثى عربية
مشاركمساءٌ جميل و شمس الظهر مازالت قابعة عند نافذتي متلصصة عليّ تأبى إلا التكبر على الغروب..
ربما لأنها ساعة تباهي الشمس…جميل الفراغ الذي تركته فعلاً..
فراغ الكون ممن يملئونه وهو فارغ روحياً..مليئ بالبشر و فارغ من المصداقية في العاطفة..
فراغ البنفسج..
و الجباوي..
و الياسمين العراتلي..
و الجاردينيا و الزنبق..
فراغ كل ما ملئ القلوب زهراً و عطراً..يتلاشى؟
كنت أعتقد بأنني دوماً أتمنى أن يتلاشى..لكنه ليس من النوع الذي يتلاشى..إنه قابع في قاع الذاكرة بكل إلتصاق و لا يتزحزح..يرحل شهوراً طويلة و يعود و كأنه لم يبرح مكانه..أظنه جزء من الوجود ذاته.. لا يرحل حتى لو رحل ولا ينسى حتى لو غاب..و لا يغيب حتى لو لم نره..دائماً موجود بلا حدود بلا منطق و لا امكانيات محدودة..هو كالتاريخ موجود لأنه يجب أن يكون هناك من هو مثله..إن أخي معضلة الوجود الأزلي
((ألم يعجبه عزفك ؟؟
غريب .. فأنت تنقرين على الوتر منذ نعومة أظافرك))<<< معلومة تم تهريبها لكن ممن؟كلماتك كمياه الفضة تجري بنهر نقي..صافي كالنور و شعاع الفجر الصاحي لينير الدنيا بعد ظلام..أشكر كلماتك المشرقة و حروفك الجميلة..
و سأشكرك على الفراغ الذي ملأ الزهور المنسية بحقها المسلوب..و كأن الجوري ملك الورود و ماتت كل لغات الزهور الأخرى عن الكلامأشكرك
و سأبتسم حتى……..
13 يونيو، 2003 الساعة 6:43 ص #406364المدفع
مشاركصباح البنفسج الوردي ..
صباح الشمس الدافئه .. والتي أغتنمت فرصة قطعي لشجره ..
لزيارتي يوميا ..
أحببت هذه الشجره لأنها تحتضن الطيور و النحل .. كل صباح..
فتنعش قلبي بمزيج من الغريد والشهد اللذيذ ..
ولكنها كرهت شمس الكون … فغطّت نافذتي ..
ومنعت نور الفجر والأصيل من زيارتي .. رغم علمها بجنوني وحبي
لهما ..
كانت جميلة في نظري .. حسناء .. أم حنون ..
نشرت ظلالها .. في أرجاء المكان .. والشمس راضية بذلك ..
ولكن الحقد الذي كانت تخزّنه .. يزيد يوما بعد يوم .. حتى إنفجرت ..
وصارت تنشر غضبها على الجميع …
فقطعتها …جميل الفراغ الذي تركته فعلاً..
خلقني ربي .. فصنعته .. فالحمد لله أولا وأخيرافراغ البنفسج .. عشقته ..
أما فراغ الياسمين .. فلن أتلكم عنه أبدا ..
لأنه سيأتي قريبا إن شاء الله .. ويتكلم عن نفسه ..
وخوفا من أن أنقص من شأنه … سأصمت ....لكنه ليس من النوع الذي يتلاشى
سيتلاشى .. صدقيني ..
رأيت فيك من القوّه .. ما يزيل الجبال ..
ومعضلة الوجود الأزلي .. خلقها ربنا ..
وحلها عنده …
ما بالك بقوله تعالى :
((ويبقى وجه ربّك ذو الجلال والإكرام ))
صدق الله العظيمصدقيني ..
سيتلاشى .. وأما ناظريك ..((معلومة تم تهريبها لكن ممن؟ ))
لا يوجد مهرّبون من ذاك الجانب أبدا .. ولكني خمّنت فقط
و سأشكرك على الفراغ الذي ملأ الزهور المنسية بحقها المسلوب
العفو أختاه .. لا شكر على واجب ..
فالفراغ موجود أصلا … ولم أقم بعمل شي ..
سوى النقش على اوصاله العطره ..إحتراماتي العطريه
13 يونيو، 2003 الساعة 6:23 م #406396اهداء
مشاركتجري للحياةِ والموتُ من خلفك..تحار العقولُ متى الميعادُ..
تشتاقُ لفجرٍ جديدٍ..ولا تعلمُ لعلهُ الميعاد..
هكذا الحياةُ……ميعادُ
..غُربةُ الروحِ و الحِرمانُ..ما هما إلا ..فؤادٌ و عطاءُ..
وحبٌ يتيمٌ..يبحثُ عن العطاء..
هكذا الحياةُ……حرمان
14 يونيو، 2003 الساعة 11:24 ص #406451سـمـاء
مشارك
الرد على :
و نسوا بأن هذا الكون له رب يرعاه..
لــقــبَ الــمــلوك أنــســـاهـــم ذلـــك عـزيـزتــي
14 يونيو، 2003 الساعة 12:56 م #406455أنثى عربية
مشاركمساء الإبتسامة و الضحكة الطفل الرنانة..
مساء عودة التكوين إلى أول مراحله, غريب كيف يملأ كائن صغير بحجم الدمية حياة مجموعة كبيرة من البشر و يدخل البهجة و السعادة لقلوبهم
حكايات الشجر طويلة..
في وسط مدينة عريقة التاريخ في بيت عربي أصيل يتوسطه (بحرة) كانت هناك شجرة تاريخها يحكي قصة تراب أرض تلك المدينة و كان الجد صاحب تلك الشجر يحكي لها و يجلس معها و كأنها أمه و بعد مدة أصبحت الشجرة تؤذي و تقتحم النوافذ .. لكنها أكثر من شجرة كانت عائلة كانت التاريخ لنا..و الجد قرر أن يقطعها لكنه كان يسوف و يسوف إلى أن غادر الجد الحياة إلى حياة أخرى..و قررت العائلة أن تقطعها..ذهب صاحب الشجرة “مالنا و مال الشجر” هكذا قالوا و قطعوا الشجرة.. بكيت حتى جفت الدموع..
رحلت الشجرة و صاحب الشجرة..و لم يتبقى لي إلا غصن منها تؤنس ذكرياتي..
للشجر حكاية..(دائماً)
سأعرفكم على نبتاتي إحداها اسميها بإسم صديقة من المجالس
أشكرك على حضورك الراقي..كما قلت كمياة الفضة تجري بنهر صافي..
كالنور..و شعاع الشمس..
سننتظر حضور فراغ الياسمين..أتمنى أن لا يتأخر الياسمين في حضوره..لأننا سنذهب إليه قريباً
شكراً لك
14 يونيو، 2003 الساعة 1:02 م #406457أنثى عربية
مشاركهكذا الحياةُ……آلامُ
هكذا الحياةُ……جراحُ
هكذا الحياةُ……حرمان
تضنيك الجراحُ..وتشكو كما يشكو الطفلُ الحنان..تسألُ الدنيا فما تتكلمُ..ولو نطقت لقالت..
صبراً جميلاً..أو اشكوا لهمساتِ الصباح..
ليست الحياة بأقل من ضحكة كبيرة على وجه كل محتاج وكل مكتفي..
الحياة أمل و حياة..الحياة تحتاج لأن يأتي إليها المرء بكلتا يديه وهو مبتسم و مستعد للخوض في غمارها..و للجراح دوماً علاج..البسمة و الأمل بالله..إن الله دوماً قريب من عباده يسمع أنين ليلهم يرى دموع قلوبهم..يستجيب لهم و يقوي عزيمتهم..
ثق بالله ولا تخشى شيئاً..فالله رقيب عتيد كريم رحيم..له الأسماء الحسنى فأدعوه بها..كن مع الله ولا تبالي
و ثق بأن من يجرحك له رب يرقبه و يرعاك
تحية طيبة
14 يونيو، 2003 الساعة 2:31 م #406466أنثى عربية
مشاركالنسيان عادة منذ الأزل عند البشر و لكن التذكرة عادة القدر يا عزيزتي
15 يونيو، 2003 الساعة 12:04 م #406679شجرديه
مشاركيمهل و لا يهمل ..
سيرون لاحقاً ..
و هذا تهديد .. -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.