- This topic has 4 ردود, 5 مشاركون, and was last updated قبل 23 سنة، 8 أشهر by
.
-
المشاركات
-
بسم الله الرحمن الرحيم
دائما هالشيء محيرني..ليش في فترة الامتحانات و في أي مرحلة كانت نشوف الشباب((الذكور)) ما مهتمين أبد..أقصد يعني لا ربكة و لا خوف و كأنه أي يوم عادي من أيام الدراسة ..لكن بس لو توجهت بنظرك الى فتاة واحدة فقط بتحس أنه كل هموم الدنيا فوق راسها ..مع العلم يمكن تكون هذه الفتاة كان اهتمامها بالمذاكرة و الدراسة أكبر من أهتمام الشاب..ليش تعتقدوا..ليش هالخوف الي في هذه الفتاة ما في هذا الشاب..لا تقولوا لي قوة شخصية الشاب ..ما أعتقد!!!
سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله و الله أكبر
تعاظمني ذنبي فلما قرنته بعفوك ربي كان عفوك أعظم
القلق هو الشعور الصحي في فترة الامتحانات…ومن لم
يشعر بهذا الشعور فهو لا مبالاة منه وعدم تحمّل للمسؤولية..
ولدينا في قطر فرص الشباب للعمل أكبر بكثير من الفتاة..
أو بمعنى أصح..لو وجدت عملاً فلا يجوز لها العمل إلا في مكان كله حريم
أو تجلس في بيتهم أحسن لها..لذلك تجدي الفتاة تقاتل من أجل أن تعمل في مجال التدريس..أما الرجل..فيكفي منه القليل..
ولكن ليس الجميع..فيوجد منهم الطموح والذي لايغمض له جفن لو نقصت من علاماته علامة واحدة
وفقكــــم الله جميعاً لما فيه خير
__________________________________________
اضحــــك وفكّر بإيجابية…
أختي بدور … اظهار التوتر يختلف من شخص الى آخر … والفتاة بحكم ارتباطها بالمنزل أكثر من الشاب .. فهي أقدر على اظهار المشاعر منه .. و بطرقة أخرى نرى أن الشاب لو تعرض لأي نوع من الانفعالات ترينه يخرج من البيت و يذهب ليقضي وقت يتسلى فيه مع أصحابه أو حتى لمجرد الخروج فقط بينما تجلس الفتاة في المنزل لتواجه جميع المشاعر فتتعود على المواجهة و التحمل … و كرد فعل على جو الامتحانات المشحون بكم هائل من الانفعالات .. فالفتاة ترينها جالسة وهم الدنيا على رأسها و الشاب لأنه لم يجبل فطريا على المواجهة فهو يتقمص دور اللامبالي بالموضوع بينما في داخله نيران تستعر و هو على يقين تماما بأنه معني بالموضوع أكثر من غيره .. فأمامه مستقبل لايعرف كيف سيكون و أن الثانوية العامة هي الشهادة الفاصلة و المحددة
هلا اخت بدور,
الحين مخلص اول امتحاناتي و باقي لي اربع في الطريق و من ناحية الاهتمام فأنا مهتم لكن ليش اوتر عمري و اتخوف و بعدين في الامتحان انسى كل شي او اتخربط.
من ناحية انه الشباب شكلهم ما مهتمين فما اظن كذاك لانهم ما يبينون هذا.و انا ما بقول قوة شخصية الشباب, لكن بقول ان هذا طبع من طبايع الرجال
, لكنه في الداخل تلاقي حامل هموم الدنيا فوقه لكن ما يبين عليه .انت تريد , و انا اريد , والله يفعل ما يريد.
والله يا أختي بدور مش كل الشباب يكوني ما مهتمين أو منفعلين00يعني مثلا انا أيام الامتحانات ما أنام و لا آكل من الخوف و التوتر00مع العلم ان هذا الشيء هو سبب نجاحي و دفعي للامام دايما00ويا مرحبا بج
القصيد اسمي و روحي 00القصيد حربي و سلامي القصيد لذه عجيبه صرت و زنه وكل ضيـــه
وبالختام أنهي كلامي بعد ما شفتوا غرامـــــــــــــي ها الشباب لهم سلامي و الورد للجامعيــــــــه
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.