اعرب خبير الماني أمس عن رأيه في ان ما يعيشه اموات السرير في المستشفيات يحتمل فعلا ان يكون مؤشرا نحو الحياة بعد الموت مبينا في نفس الوقت بأن ما يعيشه اموات السرير يستحيل ان يفسر على انه ناتج بسبب نقص الاوكسجين.
وقال الخبير الطبي سام بارنيا في مجلة طبية اسبوعية متخصصة ميديتسين هويته الصادرة في مدينة فيسبادن الجنوبية الغربية انه اجرى بعض التجارب شملت 63 شخصا اصيبوا بجلطة في القلب ونجوا من الموت مشيرا الى انهم خضعوا للتجارب مباشرة بعد الاصابة واستمرت سبعة ايام.
وبين ان 56 شخصا من هؤلاء لم يتمكنوا ان يتذكروا شيئا مما عاشوه خلال تعرضهم للنوبة القلبية في حين قدر السبعة الاخرون على سرد انطباعاتهم والامور التي عاشوها في تلك الفترة عندما كانت قلوبهم في حالات سكون وتوقف أي عندما كانوا موتى اسرة.
واوضح بأن اربعة حالات من هؤلاء الذين خضعوا للتجارب كانت حالات اشبه ما تكون بحالات الاقتراب من الموت مشيرا الى انه انتابهم الشعور وكأن جسمهم يفارقهم ولم يشعروا بآلام وكانوا يشاهدون في هذا الوضع ضوءا باهتا.
وقال ان وضع الدماغ في مثل هذه الحالات يكون عادة غير قادر على الاداء أي انه يكون لا يقوى على تخزين معلومات منبها الى انه بناء على التجارب التي اجراها يعتمد على درجة القناعة بأنه يوجد شيء يختلف تماما عما هو معروف لغاية الان.
وقال بناء على ذلك لا يمكن تفسير وضع ما يعيشه المرء في صحوة الموت على انه يكون نتيجة لعدم وجود الاوكسجين كما كان يعتقد في السابق
الحياة بعد الموت لا تأتي ألا يوم الحشر عندما يبعثهم الله سبحانه وتعالى للحساب فقط 00 مانقرأه ونسمع عنه من الغرب ما هي الا خزعبلات يحاول الكفرة ترويجها بيننا ويدخلوا في قلوبنا الشك نحن المؤمنون بالله تعالى 00 لا ننسى أن معظمهم لم يقرأ القرآن ولم يحاول أن يسمع عنه أبدا ,,, ففيه أصدق أنباء من رواياتهم 0 مع أحترامي الشديد وتقديري للمجهود . هاجس الليل
بداية نشكر الغشمرية على هذا الموضوع .. أما بالنسبة لرد حبيبنا ابو قيس فالأخت مجرد أنها نقلت الخبر وللقراء التصديق أو التكذيب من باب نشر أفكار الغرب وينبغي علينا دائما أن نأخذ العلم المفيد ونترك غيره لأن لنا عقولا نفكر بها .. عموما شكرا للجميع ومني لكم ألف تحية ..
وفوق كل ذي علم عليم
الكاتب
المشاركات
مشاهدة 3 مشاركات - 1 إلى 3 (من مجموع 3)
يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد