مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #15519
    gamary
    مشارك

    اليكي أنتى فقط ياأمــي؟؟

    السلام عليكم
    هذه قصيده عن الآم أفلا تستحق ؟
    أمى لقد خلقتي لتكوني بحر عطاء وشط ألأمان

    لقد خلقتي لآشكي لك الحال اذا تخلى عني ألأصحاب والأحباب…
    أمى .. انتي الدفء لي والغطاء000انتي بسمتي وفرحتي في ألأيام…….
    تغيبي يوم يبحث طيف خيالي وشبح غربتي عن أوطانك … ياأمى !

    أماه أنتي لي القلب والروح وبالنسبة لي الهواء

    أماه أعذرينى فأنا خلقت قطره بجانب حنانك الفياض….!!

    لو بيدي أماه لعشت جسد دون روح لا أعطيك روحي حتى تعيشي بروحين

    حتى لا يخدشك الزمان….ولا يغرقك الدمع في أي حال!!؟
    أنتى زهرة ربيعى وأنشودتى ….وألوان السعادة …وشمس ألأمل في الصباح…
    أنتى أحلامى وهمي الوحيد بأن أنام وأغيب عن عينيك لحظة فتزورني كوابيس المنام

    أمى لا تتركيني وحيد فأكون كالطفل .
    الذي مات في مهده
    ولم يرى جمال الدنيا ..في جناتك …ألبيداء
    اماه لا تتركيني والى صدرك ضميني … وامسحي دموع قد بقيت أثارها على وجنتي وبقبله السلام قبليني على جبيني

    أماه لا ترحلي عني وأجعلي صدى صوتك يغني لي …لآمحي أسى ألماظي وأبني قصراً عنوانه

    لؤلؤة تنير حياتي وتسبح في اعماقي ….وماء جاري لأزهاري في بساتيني الغناء……..

    أبنك أجودي…

    ___قمااااااااااااري___

    #401832
    الغشمرية
    مشارك

    كلماتك رقيقة تُبكي صاحب القلب الشفاف….

    أدعو الله السميع العظيم أن لا يحرم أحد من أمه …وجعلها الله لنا خير وبركة بيننا…آميـــن..

    أخي قمـــــــــــاري………شكراً لك..

    __________________________________________________________________

    #401858
    غزالة
    مشارك

    شكر على هذا الموضوع …

    الأم: هذه الكلمة العذبة، الطيبة التي تفيض عطفاً وحناناً، وحباً وإخلاصاً، وتضحية وإيثار. وإنها تمثل العطاء بمدلوله

    الإسلامي الإنساني فيها تتجسد كل معاني الخير، ومن نفسها تقدم أعلى ما عندها راغبة في العطاء، تقدم سعادتها

    وراحتها وقلبها ونفسها وكل ما تطاله يدها دون منٍّ ولا جزاء.

    حملت وليدها وهناً على وهن وأطعمته من ثمرة قلبها وروته من صدرها، فكانت تضعف ليقوى وتبذل ليشتد. لقد

    أشغلت سمعها وبصرها ويدها ورجلها وبشرها وجميع جوارحها، كل ذلك قدمته راغبة لئلا يتأذى أو يتضرر وليدها

    .

    وبعد الحمل والخروج إلى عالم النور لم تكتف الأم الحنون عن تقديم عطاياها بل سلكت مسلك الإيثار بأجمل صوره

    وأجلها، فبذلت جميع طاقاتها للحفاظ عليه والسهر على راحته إلى أن يكبر ويأخذ طريقه في الحياة والإمام زين

    العابدين في رسالته الكريمة شرح واقع الحال عندها ودفع الولد إلى شكرها على ما قدمته من جميل وهذه كانت

    وصية الله في كتابه الكريم. قال تعالى: (ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن وفصاله في عامين أن

    اشكر لي ولوالديك إلي المصير)

    ما أعجز الإنسان عن أداء حقوق أمه، وإذا قدم لها جميع الخدمات والمبرات لما أدى أبسط شيء من حقوقها (فيا رضا

    الله ورضا الوالدين).

    #401887
    الخوالي
    مشارك

    شكرا الاخت على هذه العبارات التي وان كانت رائعة الا انها مهما عظمت لا توفي حق الام
    وفعلاااااااااا كلامك راااااااااااااائع

مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد