الرئيسية منتديات مجلس شؤون العائلة رسالة طفل اسرائيلي الى طفل مسلم

مشاهدة 6 مشاركات - 1 إلى 6 (من مجموع 6)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #15450
    أزورده
    مشارك

    في رسالة في العلوم النفسية توصل الباحث الاسرائيلي (آري شيرابي) إلى نتيجة تدعو إلى البكاء على حد وصفه إذ طلب من 84طفلا ً إسرائيليا ً أن يكتب كل منهم رسالة إلى طفل فلسطيني فكانت النتيجة

    (أن حقد الاسرائيليين على الفلسطينيين متأصل وفطري والسلام بينهما أصعب ما يكون)!!

    أورد شيرابي وهو ضابط متقاعد عمل لسنوات في وحدة مكافحة الارهاب بالجيش الاسرائيلي نماذج لرسائل صغار الاسرائيليين تؤكد حقدهم العميق على أطفال الفلسكينيين منها رسالة كتبها طفل لايزيد عمره على 9 سنواتيتخيل فيها أنه يخاطب طفلا فلسطينيا ً اسمه ( محمود ) يقول فيها :
    ((…لماذا نبدو دائما ً بمظهر حسن وجميل وأنتم تبدون سود البشرة وبشعين ولكم رائحة ٌ..كريهة؟!))
    ويقول آخر في العاشرة لطفل فلسطيني سماه ( محمد ) :
    (( إلى محمد المسموم.. أتمنى لك أن تموت.. شالوم لي وليس لك ))
    وفي رسائل أخرى :
    (( يا عربي .. يا حقير وغبي .. لو رأيتك قرب بيتنا فسأشرب من دمك يا ياسر))
    (( إلى الغبية والحمارة..لا أريد أن أذكر اسمك في مقدمة الرسالة.. كي لا أتسخ.. توقفي عن رمي الحجارة علينا إلا فإن شارون سيزوركم بالبيت ويحمل معه عقارب وأفاعي وفئران ))
    وأخرى ذيلت رسالة مماثلة برسم لرئيس الوزراء الاسرائيلي يحمل بيده رأس طفلة فلسطينية ينزف دما ً!!
    الجدير بالاشارة أن الرسالة قدمها الباحث إلى معهد لندن للعلوم الاقتصادية لنيل درجة الدكتوراه !!
    وقد عبر عن صدمته كما صرح لصحيفة ( معاريف ) ..
    (( ليس فقط بسبب حقد أطفالنا العميق على أطفال فلسطين وإنما لأن الســــلام الذي نتحدث عنه جميعنا كبالغين فارغ من الجذور الضرورية والايجابيات على الصعيد النفسي والاجتماعي منذ الصغر )) !!!!

    تحيــــــــــــــــــــــــاتي..

    #401513

    مشاركاتك قيمه كثير.

    مع تحيات جليس.

    #401520

    هلا……

    اقول ان هدا الكره متبادل….

    يعني لو كتب هدي الرسايل فلسطيني ..كان كتب نفس الشي ويمكن اكثر..

    تحياتي..

    #401521
    الغشمرية
    مشارك

    ليتنا نستشعر كرهنا لهم ونزرعه في نفوس أطفالنا………!!

    الحقيقة…أننا لا نحبهم ..هذا صحيح…..ولكن الحقيقة المُرة..أننا لا نكرههم كما ينبغي…….

    بل نكرههم باللسان …_وللأسف_ نحبهم بل ونعشقهم ونتغنى بهم…فعلاً وعملاً…

    ألم نعشق كرة القدم ونتقاتل عليها اليوم؟؟؟

    وكل أنواع الكرة..سلة و ريشة و طائرة ومائية وبولينغ وتنس و و و و و وغيره الكثير….ما أصلها؟؟؟

    فعلاً ….يهودي…!!

    كثيــــــــر ممن سيقرأ موضوعي هذا..لن يعجبه ما جاء فيه من مقال…(لآنه ليس على هواه)..

    ولا يخفى عليكم ..مطاعـــــــــــــم الوجبات السريعة…والمشروبات الغازية…كم لها من مدافعين…وإلى اليوم..

    رغم ضررها البالغ والكبير على الصحة…

    ولو انتقلنا إلى الملابس…فسترون أنه وللآن..يتغنون بالبضائع البريطانية(اليهودية) والأمريكية(فاقدة الهوية)..

    ولو (تناسينا ما سبق)…

    بماذا يتفاخر شبابنا في السيارات…؟؟!!

    ستجد أنه ولليوم…يشترون السيارات البريطانية كـــ ………. و …… وغيرها والأمريكية من أمثال …….. والــ …..

    وغيرهم الكثير….

    والأفلام…..

    كم عربي مسلم يشاهد أفلامهم ومسلسلاتهم وبرامجهم ..وانظر كذلك لدور السينما…

    واذهب للبيوت وانظر لمحطاتهم….(المحطات الأوروبية) يصرخ متشدقاً بوجودها في بيته…

    والقنوات المتخصصة في الأفلام الأجنبية على مدار الساعة…وتراها غالباً في بيوت ميسورين الحال(دليلاً)

    على رفاهيتهم …أفلام أعداءنا……………>>>رفاهية!!!

    ولأن قلبي لم يعد يحتمل أن أكتب أدلة أكثر لعشقنا الحقيقي لهم…..ورفضنا بالاعتراف (بقمة العجز)..

    بأننا لا نستطيع إبعاد كل ماذكرت ..بل…وكراهيته أشد الكره….لا نستطيع أن نكرههم………..

    لماذا…؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    أتـــــــــرك الإجابة لكــــــــــــــــــــــــــــم……..

    لقد تذكرت شيئاً بسيطاً…

    وهو أنني قرأت أن بلادة الشعور التي نحس بها….ما هي إلا من (منتجات الخنازير) و(الكحول بنسب مدروسة)

    يضعونها في المأكولات المتنوعة من مطاعم سريعة ومعلبات وشوكولاته وغيرها..

    .ويكتبون أحياناً للمجاملة والترويج التجاري والإسلامي (خال من منتجات الخنازير) (خالٍ من الكحول)…

    سيعترض الكثير من عشاق الكرة…

    وسيعترض من يركب سياراتهم…

    وغيرهم..

    ولكن اعذروني…

    فهذا أقل القليل…

    يارب اجعلني أكرههم ..أكرههم كرهاً حقيقياً يقف أمام إغراءاتهم المتلاحقة…

    خالص محبتي للمسلمين

    ___________________________________________________________________________

    #401559
    مجد العرب
    مشارك

    تعتبرهذه الحقيقة الشيء اليسير عن حقيقة اليهود ومدى الكره للإسلام وللمسلمين ، العميق الممتد من أقدم الجذور اليهودية التي تتغذى من تربة فاسدة ، وقد بين الله لنا هذا الأمر في قوله تعالى ( لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ) ، وهذا دليل واضح بينه رب العالمين الذي هو خالقهم وخالق البشرية .

    اليهود دائما يزرعون الحقد في نفوس أبناءهم ضد الشعوب العربية والإسلامية ، بل ضد شعوب العالم أجمعه ، حيث يعتبرون أنفسهم شعب الله المختار ( شعب الله المختار في نار جهنم ) ، وأن الشعوب الأخرى حتى النصارى الذين يخدمون اليهود الآن عبارة عن حمير ( الله يعزكم ) سخرها الله لليهود ، أنظر إلى نظرتهم هذه الحقيرة نحو هذه الشعوب من غيرهم ، فكيف تريد منهم أن نلتمس منهم ولو ذرة حب . هيهات .

    ونحن يجب علينا أن نبين الحقيقة عن اليهود لأبناءنا ، ليأخذوا حذرهم منهم ، وكذلك عليهم العمل بالأسباب حتى يرجعوا مجد أبائهم الضائع منذ سنوات .

    #432080

    انا من العراق وبقياسات العالم اجمع بلدي الان محتل ,قبل فترة قصيرة كانت لي زميلة ومعها طفلتها وبالصدفة قابلت احدى المجندات ومعروف مدى ترحيب المجندة بالطفلة ومحاولة كسبها بالحلويات واللعب معها واضحاكها وحدث استلطاف من الطفلة الصغيرة للمجندة وكانت المجندة تسال الطفلة اسئلة عديدة من باب التحبب ثم طلبت من الطفلة ان تسأل ,فسألت الطفلة بكل براءة : لماذا فجرتم الطائرات العراقية في مطار بغداد ؟
    جن جنون هذه المجندة وتغير شكلها ولونها .. وقد قام الاسرائيليون بضرب مفاعل تموز العراقي (النووي) لان رئيس الوزراء الاسرائيلي شاهد صدام حسين وهو يحدث احد اطفال مدرسة عراقية وهو يقول:عدونا الاول هو اسرائيل .
    لذا فان التربية مهمة جدا للطفل وهي التي تكون شخصية هذا الرجل او المرأة في المستقبل , ولو علمنا ان شخصية الانسان اليهودي هي شخصية معقدة للغاية وكارهة لكل البشرية وكارهة لنفسها ان لم تجد من تكرهه لادركنا ان الامر اعتيادي بالنسبة لطفل يجب ان يكون مثال للبراءة وليس طفل حاقد يرسم رأس طفلة فلسطينية مقطوعة الراس .
    لي صديق مقيم في بلد غير اسلامي (لو صح التعبير) يقول ان طفله الذي كانت امه تتوضأ عند كل ارضاع له كان مميزا عن البقية , ولديه غيرة عالية تجاه اهله ودينه , فالمسألة نفسية وروحية تماما , حيث لو اكل شخص ما لحم الخنزير فان شكله لن يتحول الى خنزير ,فتطول اذناه او يكبر انفه , ولكن عندما يتجاوز خطوط الحلال والحرام , فانه لن يتوانى في المستقبل عن ارتكاب خطيئة اكبر وهكذا حتى يجد نفسه يقف على ارض لا يوجد فيها اي خط احمر وكل شيء فيها مسموح ..المسألة مسألة غيرة على النفس والعرض والدين لذا فنحن لا نعلم اولادنا الكراهية بل نعلمهم المحبة والاخلاق .. وبها سننتصر باذن الله .

مشاهدة 6 مشاركات - 1 إلى 6 (من مجموع 6)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد