الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › عندما تظهريـــن فجأة …
- This topic has 21 رد, 12 مشارك, and was last updated قبل 20 سنة، 11 شهر by أمير كوكب مورس.
-
الكاتبالمشاركات
-
22 أبريل، 2003 الساعة 6:16 م #15345هاجس الليلمشارك
اليك أنتي التي تظهرين فجأة …
في حياتي .. في غفلة من الزمن ..
بدون أدنى مقدمات .. تغرسين في أحشائي
رمح حاد .. معطر بشتى أنواع الهواجس ..
يأخذ طريقه بين أضلاعي الممزقة ..
تغرسين رمحك الممشوق .. الصلب .. بعطره المميز ..
يستقر بين ثنايا روحي المتهلفة .. اليك أنتي .
يا من تظهرين فجأة .. من أين أتيتي ؟
من أي اتجاه أقبلتي … أتلمس لك طريقا ..
أحتار لأن أجد لك مكانا .. لاضعك في النهاية بين روحي .
تتداخل حساباتي .. تختل موازين دربي ..
أحس بأن الدنيا قد لبست ثوب جديد .. عندما ظهرتي .
أشعر بأن الهمسات ضاقت بي .. مشاعري الممزوجة ..
بألم الماضي .. وبهجة الحاضر .. احّن اليك ..
لسماع همساتك المميزة .. أنفاسك الهادئة .
كلماتك المختارة بعناية …
أكاد لا أحتمل هواجسي .. أكاد لا أطيق وقتي …
يتثاقل بي الوقت .. وتمر بي الثواني .. بطيئة .. مرعبة ..
تحتويني أفكاري .. لأهرب من ذكرياتي اليك .. تضميني ..
تربتي على وجدي .. على مشاعري .. تحتويني كلماتك ..
أضيع أحيانا .. اتوه أحيانا أخرى .. لأجدك معي .مجرد همسة :
تذكرين … عندما التقيتك صدفة ..
كنت حينها أشعر بغربة الماضي ..
كدت أن أفقدك .. ظهرتي فجأة مرة أخرى ..
كدت أن أحلق في الفضاء ..
واليوم ……
أستطيع أن أعترف لك بشيء .. أحتفظت به لعدة ليالي ..
أستطيع بأن أقول لك .. أني أشتاقك .. وربما أشياء أخرى مجنونة .
زيـــن
23 أبريل، 2003 الساعة 7:48 ص #400872reeeemooمشارككيف أنسى ؟
لو نساني وما تأثر؟
لو رماني ف يوم أغبر؟
لو قسى لو تكبر؟
يبقى قلبي به يتصبر؟
كيف أنسى؟
هذه هي الحياة***نرى فيها الكثير من البشر***نتعلم منها العبر ***
ولا يسعني هنا إلا أن أقول لقد تعلمت الكثير ولكن ما لم أتعلمه
أكثر***ريموووو
24 أبريل، 2003 الساعة 1:59 م #401071asrarمشاركتأتين من البعيد من الا وجود من الماضي
وتنشرين ريحك وعبيرك
ترمين بأزهارك بحكاياتك
بألعابك السحرية
تظهرين فجأة و تفجرين مشاعر الاخرين
و بعدها تحملين ريحك و ترحلين
دونما وداع دونما انين
تحملين معك ذكرياتي امنياتي واحلامي
و انتظرك و اظل احلم برجوعك
لكنك لا تقبلين
سأظل احلم بالسماء و الضياء و الهواء
مثلما تحلمين
و بعدها ……..5 مايو، 2003 الساعة 3:40 م #402344هاجس الليلمشاركفي غفلة من الوقت …..
عندما تتعامد الشمس على رأس الأفق ..
يذوب جبل الجليد ..
يخلف ورائه سيول جارفة ..
تسحبني بكل قسوة .. أصارع الموج ..
أستنجد .. أستغيث ..
لأراك أنتي على نهاية الشاطيء ..
تلوحين لي بيديك تارة .. وتارة أخرى ..تصرخين ..
تقفزين ورائي .. تجرفك السيول ناحيتي ..
وبعد حين .. أجد نفسي مستلقيا على تلة خضراء ..
أشعر بأنفاسك الساخنة تلهب وجهي ..
أفتح عيناي .. أراك تنظرين الّي بعمق ..
وتهمسين في عيناي …………….. أنت حبيبي .وتنتهي تلك الغفلة .. توقظني اليك
أشواقي البائسة .. حينما كنتي حلما .. يداعب مشاعري ..
تراودني هواجسي المعهودة .. ترهقني .. تتعبني ..
تعوضني عنها همساتك المتلاحقة .. أبتسامتك المميزة ..
كلماتك الرقيقة ..
انتي التي سطرتي بحياتي طيوف الامل
وأغرقتني بكل أنواع الحنين ..
اتلهف لأن تتمزق أشواقي عند سور قلبك الرائع ..
أليك أنتي اليوم كل ما بي من معنى للحب .. للحياه .كانت همسة : ……….
وأصبحت واقع .. ليتها تكون واقعا للأبد ..
لأنك تحملين أحلى همسة ..
في الوجود .. بل حتى في عالم الاحلام .6 مايو، 2003 الساعة 5:48 ص #402396أبو لينامشاركانتي
يا من تأتين من البعيد
تلوحين بسهمك العتيد
لترمينه على جسدي المجيدكم كنت دائما تفعلينها
تظهرين فجأة
ليبدأ معي مشوار الألم والعذاب
تختفين فجأة لابقى مستيقضى
حتى الميعاد
تأتين من جديد
لتعيدي قلبي العتيد
وكأنك تسابقين الريح
جلوسك لا يستمر الا برهات
بعدها تغادرين وكأنهم يطاردونك
لا ادري لم كل هذا
لكنني سأنتظر عودتك من جديد
لا سألك سؤالي الوحيد ……تحياتي
أبو لينا
10 مايو، 2003 الساعة 5:39 م #403042هاجس الليلمشاركالعودة : …….
عندما عدت من الماضي السحيق ..
محملا بهموم ثكلى …
التمس لي سبيلا الى أي قلب يحتويني …
أرمي اليه بثقلي .. بآلآمي .. بتعب السنين ..
مجهدا .. يعتصر الماضي ما بقى من آمال ..
لأجدك أنتي تنتظريني .. طفلتي المدللـــــه ..
تقبلين نحوي .. تنظرين في رمق عيني .. تحتويني يديك ..
أحضنك في غفلة من الزمن .. أقّبل جبينك طفلتي
وأنتي .. تنظرين الى الغبار المترا كم بين قسمات وجهي ..
على لحيتي الكثة .. وشعري الاغبر الرث ..
طفلتي حبيبتي .. هكذا أنتي دائما تستقبليني ..
تسحبين حقائبي الممزقة .. يعجبك ذلك الناي العتيق ..
تغازلينه بآهاتك اللطيفة يصدر منه ذلك الصوت الخانق ..
يتأوه طربا .. شوقا .. ألما .. وأحيانا أخرى ذوبانا ..
تفترشين حجري .. وتعبثين بجيوبي .. تبحثين عن شيء ما ….
لأراك تجدين بين طياته .. أوراق خواطري القديمة ..
حملتها معي عند الرحيل .. ونسيتها معي لوقت العودة ..
ها أنا عدت عزيزتي .. حبيبتي .. طفلتي المدللـه .همسة :
أتوجس خيفة أحيانا ..
وأحيانا أخرى أطمئن ..
غيرتي المجنونة .. خوفي العميق
ولكن تأكدي تماما ….. أنني أحبك .
وسأظل هكذا .. حتى الممات .. ليوم القيامة .
فأنتي نهاية الطريق .. نهاية دربي .
هنا .. عندك .. وصلت الى النهاية ..
بدون تقاطع .. ولا منحنيات .. أمامك .. هنا الطريق مسدود .
لا مجال للتراجع .. أو الدوران .. ولا الالتفاف .
أمامك أقف .. لأقول لك .. أعشقك .10 مايو، 2003 الساعة 6:16 م #403043callousمشاركخاطرة جميلة أخي هاجس الليل
تظهرين فجأة في حياتي
لم أحسب لك أي حساب
لم أكن لاأعرف ذلك
ظهرت وكأن كل شيء إمحى وزال من ذاكرتي
نعم محيت ذاكرتي وسجلت ما أحسست به منك
فما كان منك إلا أن غرزت سهم حبك
نعم السهم الذي يقتل كل شيء أسود
بدأت أشعر بشيء ثقيل على جسدي منذ معرفتك
بدأت أحس وكأن الحب بدأ يتغلغل في أعماقي
إنه كل شيء جميل
إنها لحظات تمر ولن ترجع
ـــــــــــــــــــــــــــــ
مداخلهتحياتي
callous12 مايو، 2003 الساعة 3:30 م #403246العمانيةمشاركعندما رأيتك ..اظلمت الدنيا في وجهي ..وتبعثر في وجهي اللؤلؤ
ورأيت الانوار بوجهك .. والظلمة في وجهي تسكن ..
احببتك حبا لا يوصف ..وذهبت بعيدا كي اسكت .. لكن لوعاتي واحزاني لا تتوقف .. ماذا افعل .. والناس من حولي يلهون .. وانا وحدي لا اتسمر .. ابقى كي تبقى في قلبي .. والدمعة من عيني تسكب .. انا لا اتحمل بعدك عني لا اتحمل .. ماذا افعل ؟؟!!1 يونيو، 2003 الساعة 3:48 م #405326هاجس الليلمشاركاطلاله …
مرة أخرى أنا هنا .. ولغاية الليل ..
والظلام .. والكسوف .. والصبح .. وحتى صياح الديكة .
أنتي التي زرعتك غصنا .. رويتك عشقا ..
أتوق لأن أقطف ما زرعت .. وما رويت ..
أتوق أليك أنتي .. بآهاتي .. بأحلامي ..
بكل أماني الكون ..
أنتي الوهج المشع .. أنتي العود المحترق ..
بكل هواجسي .. بكل آلامي .. أرمي
بثقلي اليك .. رائحتك المحترقة تشجيني ..
عبيرك المحترق يوقظ بي سبات الماضي ..
أيها العود الغني .. المشع .. المحترق .
بآلام الماضي .. في صحوة الغسق ..
أتيتي لتظهريـــن فجأة .. من عالم النسيان ..
ملكة ليست ككل الملكات .. تحكمين قلبي ..
زمردة غاصت في أعماق البحار الجافة ..
تسطعين وقت المساء .. لستي ككل الزمردات ..همسة …
تلك هي ليلتي أقضيها معك ..
بين شوقا وحب ..
بين حبا وعشق ..
تهمسين أحيانا في مسمعي …..
تجادليني عن الماضي ..
متشوقة لأن تسمعي حكايتي .. عن ذكرياتي الغابرة …
وأنا كالعادة .. أجيبك بأقتضاب ..
أنني لك وحدك .. مهما تكونين .. ومهما ستكونين ..
مخلوقتي العجيبة أنتي .1 يونيو، 2003 الساعة 7:04 م #405337asrarمشاركهكذا هم يشعرون …
هكذا هم يحلمون …
بلقائكِ يتهامسون
و عن ليلكِ يتسائلون
هم يعلمون … لكنهم لا يدركون
فجأة تظهرين !
ام تظهرين فجأة2 يونيو، 2003 الساعة 12:16 م #405406عنتر بن شدادمشاركلماذا جئت
من بعد الرحيلتنبش قبرا نائما
دام سنينلنتفح بجسده الساخن
بواقي سمك .. وعذرا طويللماذا جئت
وملء عيناك لهيبا حارقاوطقسا غامظا أحسه
وعالم غريبلماذا جئت
تتودد تاره .. وأخرى تتوسلوتطلب أن أضحي
وأن أنسى ما فعلته .. ونسف جرحيلماذا جئت
من جديدوبقلبا صامدا كالحديد
وحبا لم أدر سره .. يتفجر أسفا وندماأهوا حقا ما أراه أم …
أم أنها بدايه الأعيب .لماذا جئت
تقرأ الفاتحه على قبري
وتبكي .. وتعانق صخور تربتيوتبلل دموعك الجارفه كفني
وتقرع يداك نافذتي المكسورهوتبدأ بسكره الذكريات المهجوره
وتلوين أحلاما عاقره .. وقبلها كانت مجهوضه ؟لماذا جئت .. لماذا
3 يونيو، 2003 الساعة 3:54 م #405552هاجس الليلمشاركالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ….
جميل أن أراك هنا أخي العزيز عنتر بن شداد ..
كم سررت بوجودك ومرورك الكريم من هذا الطريق .. وفي هذا المكان …. ولو أني أنتظرتك طويلا هنا .. وكنت متوقع أطلالتك في أي لحظة …… جميل جدا أنك تذكرتني بعد طول غياب ..أتيت انا لأوقظك من سباتك العميق ..
من أحلامك الزائفة .. من ماضيك العتيق ..
أتيت لأنبش قبرك لعلي أجد فيه بقايا ذكريات مؤلمة ..
لأجد بين ثناياه بقايا قصاصات ورق نسيتها وأنا أدفنك ..
ربما أجد بينها بطاقاتي وأشيائي المنسية ..
في غفلة من الزمن فقدتك .. بين آهات الماضي ..
ولوعة الحاضر ..
كنت قد فقدت أثرك .. أختفيت وتركتني وحيدا .. أسيرا ..
ما هكذا يفعل الرفاق .. في خضم المعركة .. تتخلى عني ..
لأقع أسيرا طريدا ..
لم أكن أتوقع بأنك ما زلت قابع في قبرك .. تجتث ندى الماضي السحيق ..
أراك نائما حين فتحت قبرك .. على ظهرك مسجى .. تبتسم ..
تلك الابتسامة الخبيثة .. وتنظر الى السماء تحسب النجوم ..
لم تكترث لوجودي .. ولا لبوابة قبرك المفتوحه ..
عزيزي .. أنك مؤلم .. أزحف اليك راكعا .. ألوذ بأحزاني اليك ..
لأجدك ترفضني .. تغيظني .. تقهرني ..
ولكن أحيانا ….. أشتاقك .عنتر بن شداد ……
هل تذكر ساعة التحرير أخي …
لم تعد تدق .. أنقطع ناقوسها .. أنهارت ..
بل وصارت ضفدع ينعق .. عند المساء .. حسرتي عليها ..
4 يونيو، 2003 الساعة 12:56 ص #405610عنتر بن شدادمشاركأءنسى شيئا قد نحت بذاكرتي .. فصار يصاحبني حتى في فروضي
ســـــــــــــــاعه التحرير .. أوشك صناعها على أقتلاعها
ففي عام 1914 تم نفي الملك المجنون .. وقد شهد تشييع جنازته
بعض الرجال من الطبقه العامه بالمجتمع !هو الملك .. دقت ساعه تحريره لآن يصبح سرداب !!!
أنتظرتك بالمســـــــــنجر ولكن لا وجود لك …
ولقد أتضح لي فيما بعد أنني قمت بتغيير لبريدي الألكتروني
a_almajhool@hotmail.comأراك في إداره المــــــــــكتب
19 يونيو، 2003 الساعة 8:17 ص #407012هاجس الليلمشاركعودة ……
من بين الركام .. من تحت فضاء الارض..
بين أخدود عريض .. تتشقق الأرض فجأة ..
يظهر منها جذع مستقيم مستوي كالرمح ..
تفوح منه رائحة غريبة .. متشبع بالغبار ..
في وهلة من الزمن .. وفي غفلة من الذكريات ..
يسطع ذلك الشيء .. أحاول أستقصي ماذا يكون ..
وتظل حيرتي .. وأبقى كذلك .. لحين الفجر ..
بدون اجابة …همسة …
تلك هو أنتي .. عشقي الخالد ..
أتلذذ بأشتياقي لك .. أبد الدهر ..
حين يصحو الامل فجأة على صوتك ..
على همسك .. بدموع ذوبان الجليد ..
عند سفح الوادي .. وبين ظلام السهول ..
جعلتك نصب لحظاتي .. عند المغيب ..
ينتظرك وقتي .. ساعاتي .. وحتى هواجسي الخالدة ..
يتعقب أمسي ذلك الدرب .. ليرى خطواتي الى دربك ..
أحنو اليك أحيانا .. وأحبك أحيانا كثيرة ..
أنتي الخالدة .. في هواجسي الابدية .قبل الرحيل : سوف لن أقتل يوما تلك الذكريات .. لكن قتلتيها ألف مرة .. أصبحتي تلعنين بقايا ذلك الوقت الذي قضيناه سويا .. عندما كنتي ترتجفين بردا .. وتنتظرين لفحة هواء ساخن تدفيك .. أو حتى تحرك شعرك المفتوح .. أنتي الذكرى .. وستصبحين كذلك .
19 يونيو، 2003 الساعة 7:44 م #407048اهداءمشاركخطرت أمامي في الغروب الساحر……سمراءُ في جمال سافر
عذراء في عمر الورد رقيقة…..كحلاءُ كالريمِ المُدِلِ النافر
لمياءُ تغري بالهواى و شجونهُ….. هيفاءُ تسبي بالدلال الآسر
…
…
…
وسألتني و القلب يخفق راقصا…. أتراك تسلو حبنا يا شاعريوعرفت با عذراء كم يحلو الدجى….وتلوم نور الفجر عينُ الساهر.
.. كلام شاعر.. -
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.