في يوم الحب… مراهق يعثر على حظه النحس!

في يوم 2/14 وبمناسبة يوم الحب.. زين احد المراهقين في منطقة المنصور سيارة والده بأكثر من 30 وردة حمراء.. واوقفها بالقرب من ثانوية… للبنات وانتظر خروج الطالبات حتى نهاية الدوام بعد ان عقد العزم مع نفسه على ان اول من تمسك بأحدى الورود ستكون حبيبته لهذا العام.

المصادفة.. اغلب الطالبات مررن من امام السيارة والابتسامة تعلو شفاههن ولكن لم تتجرء واحدة على مسك اية وردة.. وعندما خرجت مدرسة الكيمياء اخذت وردة.. المراهق لم يصدق الامر واسرع يحث الخطى خلفها.. وابلغها هامسا بأنها اخذت جزء من قلبه بيدها.. فأجابته بخشونة قائلة: (وليدي روح للبيت ماما تحضرلك الممية مواحسن)!
************************
مدينة الالعاب تسبب بفسخ خطوبة شابين!

فضل الشاب مهدي قضاء وقت ممتع مع خطيبته ثريا في مدينة الالعاب، فخرجا معا يوم 2/10 واثناء سيرهما في الحديقة طلبت منه الصعود بلعبة سكة الموت فرفض لشدة استيائه من الاماكن المرتفعة واصرت على ركوب السفينة فأخبرها بأن راسه يؤلمه ثم رغبت ان يترجلان في الصحن الطائر الا انه امتنع عن ركوب اية لعبة، فثارت ثائرة ثريا وبكل وقاحة وبخته وقالت له (اذا انت جبان شكو جايبني للالعاب)!

فأجابها بكلمات جارحة قائلا: (اما انت صدك تافهة وغبية)!

وكلمة منها وكلمة منه اشتد العراك بينهما واذا بها تخلع خاتم الخطوبة وترميه بوجهه، وبينما هي اسرعت بالخروج اخذ هو يبحث عن الخاتم ولسان حاله يقول : (استاهل ومن ايدي شجاني وخطبت وحدة عمرها 16 سنة وسقوطة بالمدرسة)!!
******************************
عجوز سبعينية ترغب ان تكون بدر البدور!

احدى العجائز السبعينيات مازالت تشعر بروحها (خضرة).. اصرت على الذهاب الى صالون الحلاقة مع حفيدتها يوم زفافها المصادف 2/2 جميع الاهل استغربوا طلبها هذا لارتفاع ضغطها في ذلك اليوم.

وعندما دخلتا الى الصالون اهتمت صاحبة الصالون بالعروس وبتسريحتها ومكياجها، الجدة استاءت من مكوثها الطويل دون ان يعيرها احد اي اهتمام.. فأخذت تهتف وبصوت مسموع (يلة يمة وتالي شلون لشوكت انتظر موخلصت العروس واني بعدني)!

احدى العاملات (الشقندحيات) تقدمت للعجوز وبكلمات مرحة داعبتها قائلة: (حياتي.. انت تأمر يا حلو، وتدلل لاطلعك اليوم كمر 14 وتكسر العروس كسر)!!
*******************
في باب الحمام.. اختفت العباءة والحقيبة!

في نهاية كانون الثاني الماضي توجهت السيدة (ش) مع طفلتها البالغة اربع سنوات الى زيارة احد المراقد الدينية المقدسة.. وعند اكمال زيارتها فضلت استخدام الحمام فأوقفت طفلتها في باب الحمام بعد ان اعطتها عباءتها السوبر وحقيبتها المليئة بالنقود.. وحين قضت حاجتها فوجئت بطفلتها تمسك عباءة ممزقة وحقيبة قديمة فارغة فأخذت السيدة (ش) تصرخ بأعلى صوتها وتستغيث.

طفلتها الصغيرة اجابتها ببراءة:

(مامـا البسـي هـاي العبايـة شبيـه حلوة)!!

////////////////////////
ناااااااااااااااااااااااااي
منقول
http://www.angelfire.com/ab4/haithamy/cool.htm