- This topic has 3 ردود, 3 مشاركون, and was last updated قبل 21 سنة، 8 أشهر by
.
-
المشاركات
-
مشكله في الناس ان راضيتهم عادوك وان عاديتهم طلبوا رضاك
لاتواجهم بشي عنك يقولونه ********** لاتعاملهم بشده دوب وليونه
كون بين البين ********* خذ حصتك من هذا وذاك من كلام الناس ياما ناس مفتونه ********** حد يحطونه وحد قدهم يرفعونه
بس بلغ لاوين ********** لي رفعوه هل لاف السماك كلما ذكروك قالو ذبلت اغصونه ********** وانطفت شمسه وغابت عنده الغونه
كننا لي عين ********** ماشافت في الدنيا سواك شفت فيك السحر لي ما هم يشوفونه ********** واللطافه واللدن والحب وفنونه
والجمال الزين ********** ماهو منهم الله عطاك رق رحم قلبي ولا تهجره وتخونه ********** كم على ذا القلب كان الله في عيونه لو معي قلبين ********** بارد منهن واحد قداك
مشكله في الناس ان راضيتهم عادوك وان عاديتهم طلبوا رضاك
حسين بن أبو بكر المحضار
تحيـــــــــاتي ………………… زلفـــــــــى
أخـــــــــــي الطفـــــــــران …………..
أشكرك ……….. وهذا يدل على تقديرك ومعرفتك للفن والشعر اليمني والذي هو أصل الفن العربي وخاصة الخليجي .
تحيــــــــــاتي ……………. زلفــــــــــى
شاعر غنائي يمني، قدم الكثير للأغنية الحضرمية اليمنية وساهم في انتشارها
بالعالم العربي على مدى خمسين عاماً
ولد باليمن في مدينة الشحر بحضرموت عام 1930
برز كشاعر وملحن متميز في إحياء الأغنية الحضرمية وعاصر كل من بن شهاب وباحسن وحداد الكاف وحسين البار وكانوا جميعاً في خط واحد في التزود من تراث وفنون حضرموت الشعبية وفي مقدمتها ألوان الأصيل بقوالبه وإيقاعاته المختلفة
والمحضار شاعر متعدد المواهب وتمتع بخصوصية أنه يلحن أغانيه بنفسه وهي خصوصية زادت من انتشاره على الساحة اليمنية التي تجاوزها إلى أرض الجزيرة والخليج
شكل المحضار مع الفنان الكبير أبو بكر سالم بلفقيه ثنائياً مبدعاً استطاعا خلال عمليهما معاً من إيصال الأغنية الحضرمية إلى كافة الجاليات العربية المقيمة في الخارج
ألف بالإضافة إلى قصائد الشعر الغنائي عدد من اللوحات الغنائية كان أشهرها واحدة بعنوان مآثر من بلادي
اتسمت أغانيه بالتنغيم الموسيقي على مختلف الطبقات الصوتية وقد وجد الحضارمة في أغانيه مادة غنية وجدت صداها الكبير داخل البلاد وخارجها
توفي المحضار عام 2000 في فبراير.
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.