هذه القصة في أحد الكليات في إحدى دول الخليج و البطولة تكون لأحد الفتيات اللي كانت تدخل الى غرف الدردشة أو chat room و في أحد الأيام تعرفت على شخص و لقد تعلقت به كثيرا و أحبته بجنون و هو كان يبادلها بنفس الشعور و كانت لا تعرف عنه أي شي سوى اسمه الأول و وظيفته و هي….
لم تخبره أي شي عنها و هو كانت يريد منها أن تخبره باسمها او حتى مكان بيتها حتى يذهب لخطبتها لكنها لم تخبره بأي شئ و استمرت قصة الحب هذه مدة ثمانية أشهر. و في أحد الأيام بينها كان شقيق هذه الفتاة خارج المنزل دخلت الى غرفته قرأت أوراق مطبوعة من و بها الكلام الذي قالته لحبيبها و الكلام الذي كتبه لها فما أن رأت هذه الاوراق حتى أصيبت بإنهيار عصبي أدخلت بسببه الى غرفة العناية الفائقة.
كل ما حدث لأنها اكتشفت أن الشي الذي كانت تعشقه بجنون و هو متيم بها ليس سوى شقيقها الأكبر.
شكرا اخي أمير الظلام على هذه القصة المؤثرة فعلا.. وهذه واحدة فقط من الأضرار الخطيرة للشات والذي ينتشر بصورة مريعة بين شبابنا الغافل اللاهي.. وما خفي أعظم.. اللهم اهدنا جميعا..
أخي أمير الظلام ………. أشكرك على هذه القصة….. لا أدري صراحة هل أسميها قصة أم مأساة؟؟؟؟؟؟؟ على العموم هذه إبرة في قشة كما يقال……. وقد يكون القادم العن من ذلك……. أتمنى لشباب هذه الأمة الهداية والصلاح…..
قصة قد تكررت لكن بشكل آخر وهي أن الوحده تكلم أحد أفراد أسرتها أو بنت مثلها والعكس ينطبق على الشاب والأخير ماذا؟؟؟ المفاجأه المؤلمه وأمراض نفسيه عافانا الله من كل سوء أسأل الله أن يثبتنا على السراط المستقيم
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد