.. و تمضي الشمس في رحلتها من صباح إلى غروب, لتعود في الغد بضوء جديد , و أعود أنا من سفري , ولكن حقائبي كنت تركتها في رفوف مجالسنا , فهل هي كما تركتها , أم أن سيدي الزمن قد أغار على ما فيها , وشيــد بمتاعي قصورا من خيال , سكنتها أنفس زكية و عقول نيرة ؟…..
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد