الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات جبهة الانقاذ متورطة في احداث المقطم الارهابية.

مشاهدة مشاركاتين - 1 إلى 2 (من مجموع 2)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #1544664

    جهد مشكور بارك الله فيكم

    بسم الله والحمد لله وافضل صلاة واتم تسليم على خير الانام محمد بن عبد الله وعلى آله الاطهار وصحبه الكرام

    اللهم يا الله انصرنا على من ظلمنا وفرج ما اهمنا

    #1544685

    اهلا بك اخي محمد على ردك  ونطلب من الله ان ينصر المخلصين في مصر على عدو مصر وعدو مصلحة الشعب المصري الذي

    وسخ سمعته بلاطجة محسوبون على المعارضة تلك المعارضة التي  اصبحت تقتل وتذبح وتضرب الرؤوس بالسكاكين في مشاهد غير معروفة  لم يشبهها لا تتار ولا مغول لا يشبهه غير منظر واحد مقرف  ووحشي  تجلى في كسر جنود الصهاينة لأيدي اطفال فلسطين خلال الانتفاضتين ..

    نعم أخي محمد  لقد بكى كل من شاهد بلاطجة جبهة الخراب وهم يضربون رؤوس الاخوان ومؤيديهم بالسكاكين  وايديهم مقيدة او مكبلة  من طرف بلاطجة آخرين

    لقد غير الارهاب الذي مارسه محسوبون على الانقاذ عفوا جبهة الخراب من تلك الصورة التي كان يحظى بها المصريون لدى كل الشعوب العربية والاسلامية   لكن رجال الانقاذ او الخراب اظهروا صورة وحشية ارهابية لا انسانية  يجب ان يتبرا منها الشعب المصري اليوم قبل الغد
    اما رموز الانقاذ بل الخراب  لا زالوا يملأون القنوات كذبا وزورا وقلبا للحقائق ولي اعناق الحقيقة حيث يخرج نخبهم من امثال السيد النقيب والدكتور المغازي وخالد دوود ويقولون بان العنف والارهاب الذي مارسه  دومة  واخوانه رد طبيعي على الاعتداءات التي مورست على الصحفيين … وكان ارواح الصحافيين اكبر من ارواح الاخوان  وكذلك متعاطفيهم ..وهكذا   المهم بكينا وبكت اسرنانا من تلك الوحشية التي حصلت منهم على الاخوان ومن ناصرهم  ليدل بوضوح ان  جبهة الخراب اخطر بكثير من اسرائيل  لأن اسرائيل لم يسجل عنها ضرب روس ابنائها بل حتى الفلسطينيين بالسكاكين كانها رؤوس خرفان  ورغم ذلك فان جبهة الخراب لا زالت بدون خجل ولا ذرة شعور بالمسؤولية  للحفاظ على الوطن وتدعو للمزيد من التخريب الذي لا يستثني حجرا ولا بشرا آمنين وجنود وامنيين  وطرق وشوارع ومترو ومحافظات ومديريات الخ

مشاهدة مشاركاتين - 1 إلى 2 (من مجموع 2)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد