- This topic has 5 ردود, 4 مشاركون, and was last updated قبل 12 سنة، 4 أشهر by
.
-
المشاركات
-
اشكرك جزيل الشكر ع طرحك المهم جداااانا لم انتخب حمدين ولا مرسى
لان مصر كبييييييييييييييييييرة اااوى عليهمغاليتى
الكل يتاجر بدمااء الشهدااء واولهم من اعتلى كرسى الحكم فى مصر فلا نلوم الاخرين
لكن الكل سوااء الكل يسارع مصالحه الشخصيه ونحن الضحيه وليس هم
حزب الحريه والعداله الحزب الحااكم مثله كمثل الحزب الوطنى الساابق
لا جديد من الاخوان ولا غيرهم فى بادئ الامر قالواا حق الشهداا اولاا الشهداء الشهداا
وكل ما كانواا يتكلمواا فى اى مؤتمر قبل تولى الحكم معظم كلامهم عن الشهدااء ؟؟ اين الافعااال من الكلااااااااااااااااااااام
والله اختى الكل تااجر بدماء الشهدااء ومااازاال نزيف الدم فى مصر ولا حق ولا قصاااااااااااااااص لهم
ولسسسسسسسسسسه بندور ع طرف التااااااااااالت الا لبس طاقيه الاخفاااااا
وهو واضح للجميع من الطرف التاالت بس الكل بيغمِ عيونهم عنه وبيخاالفواا ضمائرهم
صدقينى اختى الوضع فى مصر بيزدااد سووووووووء اكتر من قبل الثورة وبعدهاااااااااا
بنحل مشاكل الاخرين ولم نحل مشاااااااااااكل بلدنااااااااااااااااااا
العلاج والمعوناات ووتوفير الطاقه للغير وشعب مصر 60%منه تحت خط الفقر
لو هنكلم هنقووووووووووووووول كتير بس فين التنفيذ
مصر بجد بستغيث .. لكِ الله ياامصر
يسلموو غاليتى
وودىوأنا معك فيما ذكرت اختي الفاضلة الرحيق
ماذا فعل الاخوان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أولا ال100يوم لم ينفذ منها شئ علي الاطلاق
وحجتهم وارثين كم هائل من الفساد ومافيش حد يقدر يصلح في سنتين او عشرة
ثانيا ظهور التيار الاخواني وكأنهم امتلكوا زمام الامور في مصر
الحال من سئ الي أسوء ولاجديد غير
للك الله يامصر
شكرا اختي الزهراءاولا اشكر الاخ الرحيق المختوم من جمهورية مصرانا معك لكن لي ملاحظات على كلامك الرحيق المختوم : اولا ان الاوضاع المزرية من فقر وبطالة ووو امور موروثة ولا يمكن ان نحاسب الرئيس عليها بسرؤعة جدا جدا هذا اولا
ثانيا : لا يمكن ان نحمل الرئيس والاخوان وحدهم مسؤولية الشهداء شهداء الثورة لماذا ؟
لأن الرئيس كلما اتخذ موقفا او قرارا في محاولة لاسترداد حق الشهداء الا وقامت قوى تسمي نفسها ظلما وغصبا بالثورية . فثورية هؤلاء تتجسد بصورة واضحة في هجوماتهم على مقرات عامة واحزاب للحرية والعدالة وهي شريك في الوطن ولم يتبنوا العنف ولم يردو العنف بعنف الاسلاميون ديمقراطيون وغير عنفيين .. وقد ظهر بالملموس ان القلة المستبدة من العلمانيين واللبراليين بلاطجة بعيدون عن الديمقراطية وبعيدون عن اخلاق الاحترام والحقوق هم من يهلجمون الاخوان ويهاجمون مقراتهم وهم من يهاجمون الشرطة بشارع محمد محمود وهم من يهاجم قناة الجزيرة ويشعلون النار بها وهم من يقتلون الشاب الاخواني في دمنهور بعد ان ضربوه بالة حادة على راسه الخ وبالعكس فان الاسلاميين ديمقراطيون يحترمون الحقوق ويحترمون دماء النساء والرجال والبيوت والمقرات ويحمونهم مسالمون وسلميون ويومنون بالاختلاف وهاهم يظهرون قدرا من السلمية ..
غاليتى اوضح لكى شيئاا بسيط انتى بعيده عن مصر وتقرئى فقط او تتصفحى الانترنت وتقرائى فقط مواقع الاخواان
نحن المصرين ادرااى بما يدووور فيهاا من كل شئ من تزوير انتخابات برلمانيه وانتخابات رئاسيه وحتى الاستفتاء ع الدستور
شراء اصوات الناخبين سواء بالفلوس او باكياس السكر والزيت وغيرهاا من اساليب الاخوان السريه
انتى تقرائى فقط ولستى ع ارض الواقع فلا تحكمى انتى وغيرك ع مصر من ورااء الشاشات او الصفحات الالكترونيه
مصر تعيش اسوء حالاتهاا فى ظل حكم الاخواان … وحق الشهدااء الا تاجر به الاخواان عشان يصلووون الى الحكم
مشروع 100 يوم الا طلع وهم عاشوه المصرين وع فكره من افوااه كل من انتخبه .. من قاالوا انهم خدعوو ووهموو ويندمون اشد الندم ع انتخابهم لمرسى
وبعدين تقوولى ما اخدوش فرصتهم الا كان عاوز يعمل كان عمل من اول يوم مسك فيه الحكم فين امن البلد الا وعد به وده اهم شئ كانت لازم البلد ترجع امنه كما كانت فى السابق .
هتقولى مش عطينه فرصه يعمل شئ احنا الا مش عطيتنه الفرصه جمااعته هى الا مش عطياله فرصه يعمل لانهم كذاا راى والكل عايز يفرض رايه
وطبعااا الرئيس بياخد براى الجماعه وليس راى الشعب الا 51% اعطاله صوته فقط
ارجو منكِ قبل طرح اى مووضوع عن مصر .. ان يكون موضوع يخض الشعب المصرى وليس فصيل بعينهلنعد إلى الوراء قليلا
و نغير مجرى الأحداث
تخيلي أنه لم يكن وجود للربيع العربي و ثورة الشعب التونسي التي كانت الشرارة الأولى لجميع الثوراة العربية
طبعا كان الوضع سيبقى على حاله و قصدي هنا مفهوم
النظام السابق في مصر كان يجلس على رقاب المصريين و بطرق قانونية بمعنى دستور متفق عليه و هيئات حكومية منتخبة
ديمقراطيا طبعا شكليا و الشعب المصري مخذر ويصارع قوته اليومي و منهمك في مشاكله اليوميةلكن الشرارة القادمة من تونس فتحة العيون المغمظة و قالت إصحى يا شعب من نومك و غير حياتك فكانت الثورة و كانت الإنتخابات الرئاسية و كان الرئيس المصري الجديد للوصول إلى نقطة توقف أخرى لكنها بالأحرى نقطة هدم و تفتيت الوحدة المصرية
هذا ما لا نريده للشعب المصري الشقيق
إذا كان الدستور الجديد لا يخدم الشعب المصري فالإستفتاء و نتيجة الإستفتاء هي الحل و ليس التصادم بين مختلف شرائح الشعب المصري
عيبنا الوحيد نحن الأمة العربية أننا نحب أنفسنا و كل يريد لنفسه الأفضل حتى ولو كان ذلك على حساب الآخريين
نتمنى هدوء العاصفة و وحدة النفوس
و حذاري من الأيدي الخفية و الهمس الحنون على النفوس الثائرة
مع كل إحترامي لكي الأخت الرحيق المختوم
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.