الغريب فى عالم الفضاء انة يمتلىء بالمعلمات التى لا يمكن ان تصدق لاكنها بالفعل الحقيقة
واليكم بعض المعلومات الغريبة لامنها حقيقة بالفعل

اشياء مذهله تم اكتشافها فى الفضاء
أغرب 5 أشياء مذهلة اكتشفت في الفضاء
هل تعلم أن الضوء الذي يصل من الشمس إلى الأرض يستغرق 8 دقائق، وأن سرعة الضوء 300 ألف كم في الثانية، وأن هناك نجوماً حتى يصل ضوءها إليك فهذا يستغرق سنوات، ونجوماً أخرى يصل إلينا ضوءها في قرون، بل إن العلماء
يقولون إن هناك بعض النجوم التي لم يصل إلينا ضوءها بعد منذ نشأة الكون، أذا كانت هذه المعلومات مثيرة بالنسبة لك، فإليك ما هو أكثر إثارة.
1_ ثقوب سوداء ضخمة
الثقب الأسود هو عبارة عن كتلة كبيرة في حجم صغير في الفضاء له جاذبية قوية تمكنها من سحب أي شيء حتى الضوء، وقد يكون وزنه أكبر من وزن 21 مليار مثل شمس مجموعتنا، ويظهر أقرب ثقب أسود على شكل بيضة من النجوم المجتمعة التي تعرف باسم NGC 4889 ويبعدنا عنها حوالي 336 مليون سنة ضوئية.
2_درب التبانة
درب التبانة هي المجرة التي يوجد بداخلها مجموعتنا الشمسية، يصل حجم قطرها إلى 100 أو 120 ألف سنة ضوئية، وتحتوي على 200 إلى 400 مليار نجم، بينما تتضمن عدداً أقل من الكواكب جنباً إلى جنب مع 10 مليار جسم يدور حول العديد من النجوم الأم مثل الأقمار.
3_الغوردو
تقع مجرة الغوردو على مدى 7 مليارات سنة ضوئية، ووفقاً لدراسة قام بها مجموعة من العلماء على هذه المجرة، فهي تعتبر الأوسع والأكثر سخونة وتعتبر المسؤولة عن معظم أشعة X التي تنتشر على مدى بعيد منها، وتمتاز المجرة بلونها الأزرق الغامق والذي يعتقد العلماء أنه نتيجة لاندماج اثنين من المجرات.
4_ الكون الشاسع
قد يعتقد البعض أن الفضاء الخارجي ليس شاسع بما فيه الكفاية لنستمع إلى تلك الأرقام التي تتحدث عن ملايين السنين الضوئية للوصول للمجرة التي بجوارنا، ولكن طبقاً للدراسات والعمليات الحسابية التي قام بها العلماء لقياس حجم الطاقة الشمسية والمسافات بين النجوم والكواكب والمجرات، اكتشفوا أن مساحة الكون تقدر بـ156 مليار سنة ضوئية (على الرغم من إن المساحة غير مؤكدة بشكل نهائي).
5_الكون المتعدد
هناك نظرية أخرى تؤكد أننا لا نحيا في كون واحد فقط، بل يوجد العديد من الأكوان الأخرى والتي تمتلك مصادر الطاقة والوقت وقوانينها الخاصة، وعلى الرغم من عدم وجود أي دليل على أن الكون المتعدد أمر مسلم به، إلا أن التكنولوجيا التي نمتلكها حالياً لا تتيح لنا معرفة ذلك خاصة وأننا غير قادرين على زيارة أبعد الكواكب في مجموعتنا الشمسية، فكيف سيتسنى لنا زيارة كون آخر يبعد عنا ربما أكثر من 100 مليار سنة ضوئية؟