توجد الكثير من الكلمات التي بسطت بساط الراحة بداخل رؤوسنا المثقلة بالهموم .. و لم أجد سوى مقطعين من كلمات الدكتور مانع سعيد العتيبة .. الأول من ديوان المسيرة .. و الآخر من ديوان ضياع اليقين .. قصيدة ضاع مني يقيني ..
المقطع مأخوذ من ديوان المسيرة :
أسمعت الصمت يحكي بانفعال للزمان .. قصة الشعب الذي عاني لجيل لم يعاني؟ .. كم حوت من عبر الدهر و كم فيها معاني .. أسرة الأمس التي عاشت على هذا المكان .. زرعت رمل بلادي بنشيد و أغاني .. و كفاح طال حتى حقق اليوم الأماني .
الأبيات مأخوذة من قصيدة ضاع مني يقيني .. من ديوان ضياع اليقين ..
أمتي أمتي حنانيك ثارت .. ريح شكي على شراع سفيني. أنقذيني فبحر وهمي لعين .. و لبر اليقين زاد حنيني. أنا مازلت دمعة تتلظى .. بين جفنيك إن أردت امسحيني.
هذه بعض النقاط التي رسخت في مخيلة الملك الكندي ..
تحيات الكلمات التي سوف تبقى تعانق عبير الضمير ..
((((قمت بكتابة نفس الرد في موقع آخر مع بعض التغيير ..))))
هلا والله فيكم وفي ابياتكم الحلوه مثلكم ويمكن اكثر
اضحى التنائي بديلا عن تنادينى ……………………………..وناب عن طيب لقيانا تجافينا
الكاتب
المشاركات
مشاهدة 9 مشاركات - 1 إلى 9 (من مجموع 9)
يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد