- This topic has 34 رد, 5 مشاركون, and was last updated قبل 13 سنة، 7 أشهر by
.
-
المشاركات
-
أكيد ، من قول الرسول .. صلى الله عليه وسلم : لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء ، و العكس …
فإذا الدجاجة أصبحت تريد ان تصير ديك … على البيض السلام …جيد بحثت عن معناه فكان موافقا للمعنى الذي قلته من قبل
(
قالها الفرزدق في امرأة قالت الشعررب رمية من غير رآم = ورب صدفه خير من ألف ميعاد ..!
ــــــــ
مثل اليوم
___(
يضرب لمن يخافك جدا .
( يضرب عند اليأس من الحاجة والرجوع بالخيبة )معاني كبيره في كلمات مختصره ..
َمخّض الجبل فولد فأراً . ( يُقال لمن أظهر أنه سيفعل أمراً كبيراً ثم تبيّن أنه أمر صغير، وفي المعجم الوسيط : مثل يُضرب للكبير يأتي بأمر صغير )
فعلأ اختي شوق > معاني كبيرة وكثيرة .. في الفاظ قليلة ..
( تمخض الجبل فـ ـولد فآرأ)شكرأ لكِ لمشاركتك ومتابعتكـِ .
قال أمير المؤمنين على بن ابي طالب رضي الله عنه : إنما مَثَلي ومثلُ عثمان كمثل أثوار ثلاثة كُن في أجمة : أبيض ، وأسود ، وأحمر ومعهن فيها أسد ، فكان لا يقدر منهن على شىءء لا جتماعهن عليه .
فقال للثور الأسود والثور الاحمر : لا يدل علينا في اجمتنا إلا الثور الأبيض ، فإن لونه مشهور ، ولوني على لونكمأ ، فلو تركتماني آكله صفت لنا الأجمة ، فقالا له : فكٌله ، فـآكله .
فلما مضت أيام ، قال للأحمر : لوني على لونك فدعني آكل الأسود لتصفو لنا الآجمة ! فقال له : دونك ، فأكله .
ثم قال للأحمر : إني آكلك لا محالة ، فقال : دعني انادي ثلاثا ، فقال : افعل ، فنادى :
يضرب مثلا في الرزانة والحلم والركانة وقلة الطيش والعجلة ، حتى كان على
الرؤوس طيرا يخاف أصحابها طيرانها ، فهم سكون لا يتحركون .
وذلك أن نوحا بعثه لينظر هل غرقت البلآد ، ويأتيه بالخبر ، فوجد جيفة فوقع عليهآ ،
فدعا عليه نوح بالخوف ، فلذلك لا يألف الغرابُ الناس ، ويضرب به المثلُ في الإبطآء .
تفرقت حمير على ملكها حسان ، خالفت أمره ، لسوء سيرته ومالوا إلى اخيه عمرو ، وحملوه على قتل اخيه
وأشارو عليه بذلك ، ورغبوه في الملك ، ووعدوه حسن الطاعة والمؤازرة ، فنهاه ذُو رُعَين من بين حمير عن قتل اخيه ،
وعـــلم أنه إن قتل أخاه ندم ونفر عنه النوم ، وانتفضت عليه اموره ، وأنه سيعاقب الذي أشار عليه بذلك ، ويعرف غِشهم له .
فلما رأى ( ذو رعين) أنه لا يقــ بل ذلك منه ، وخشي العواقب قــال :
فإما حمير غــدرت وخانــت فـمعذرة الإلــه لذي رُعينثم كتب البيتين في صحيفة ، وختم عليها بخاتم عمرو ، وقـال : هذه وديعة لي عندكـ إلى أن أطلبها منكـ ، فأخذها عمرو ودفعها إلى خازنه ، وأمره برفعها إلى الخِزانــة ، والاحتفاظ بها إلى أن يسأل عنهأ :
فلمـــا قتل أخاه ، وجــلس مكانه في الملك مُنع منه النوم ، وسُلط عليه السهر ، فلما اشتد عليه ذلك ، لم يدع باليمن طبيا ولا كاهنا ، ولا مُنجما ، و لاعرافا ولا عائِفا ، إلا جمعهم ، ثــم اخبرهم بقصته ، وشكــــأ إليهم مابه .فقــالو له :
مــا قتل رجل أخاه أو ذو رحــم منه على نــحو ماقتلت أخاك إلا أصابه الســهر ، ومُنـــِع من النوم !
فلما قألو له ذلك أقبل على من كــان أشار عليه بقتل أخيه وساعده عليه من أقيــــــَال حِمير ، فقتلهم وأفناهم ،
فلما وصل إلى ذي رُعين قــال له : أُيُها الملك ، إن لي عندك براءة مما تريد ان تصنع بي . قــال : مابراءتك وأمانتك ؟
قــال : مُر خازِنك أن يخرج الصحيفة التي استودعتكهأ يوم كذا وكذا .
فآمر خازِنه فأخرجها ، فنظر إلى خاتمه عليها ثم فضها ، فــإذا فيها البيتان :ثم قال له : ايها الملك ، قد نهيتك عن قتل اخيك ، وعلمت انك إن فعلت ذلك أصابك الذي قد أصابك ، فكتبت هذين البيتين
براءة لي عندك مما علمتُ أنك إن فعلت ذلك أصابك الذي قد اصابك ، فكتبت هذين البيتين براءة لي عندك مما علمت انك
تصنع بمن اشار عليك بقتل أخيك !فقــبل ذلك منه وعفأ عنه ، وأحسن جائزته .
قيل أن شخصا اسمه بخيت رأى بين جماعة هلال رمضان دون غيره واراهم اياه فشكروه وشهدوا له بقوة الإبصار فاغتر بالشكر وقال داك هلال تانى ، يضرب لمن يدعى معرفة الشئ اكثر من الواقع المعتاد
القصة :
كتب امير المؤمنين على (ع) إلى ابن عباس حين أخذ من مآل البصرة ما أخذ :
إني شركتك في أمانتي ولم يكن رجل من أهلى أوثق منك في نفسي ، فلما رايت الزمان
على ابن عمك قد كَلِب والعدو قد حَرِب ، قلبت لابن عمك ظهر المجن ، لفراقه مع المفارقين ،
وخذله مع الخاذلين ، واختطفت ماقدرت عليه من اموال الأمة اختطاف الأزل رابية المعزي .
امحُ رويدا فكأن قد بلغت المدى ، وعُرِضت عليك اعمالك بالمحل الذي ينادي به المغتر بالحسرة ،
ويتمنى المضيعٌ التوبة والظالمٌ الرجعة .إرجوا من يعرف معنى :اختطاف الأزل رابية المعزي ، أن يقـول لنا ماعرف وله جزيل الشكر ؟
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.