هو: ايا حبيبة نفسي .. افضي لي بمكنونات صدرتك.. اخبيريني بهذا الامر الذي يرهقك و يعكر صفو ابتسامتك .. هي: ايا ساكن روحي .. لا اعلم ماذا اصابني .. لا اعلم ماهية هذا الشعور .. انه يخالجني في الليل .. يحرك شيئا ها هنا في الجزء الايسر من صدري.. شعور ترتعش له اوصالي .. (تنسكب عباراتها حارة فتحجب عتها الرؤية و تتجرع كأس المرارة فتخنفنا العبرات و تلوذ بالصمت … تمتد يداه حنونة عطوفة لتمسح عن وجنتيها الدموع .. و يضمها الى صدره …) هو: لا تبكي يا رفيقة الدرب .. ما انا بغائب عنك .. فان فرقنا الموت فسابقى في قلبك.. هي : لا حياة من بعدك .. فانت لست مجرد زائر راحل .. انت … (يطغى عليها الخجل فتصمت..) هو: مالي بك مضطربة .. لماذا لا تخبري صديقك بهذا الذي ارق ليلك و ارهق تهارك .. هي: انه الحب .. نعم هو .. لم اعي ماذا افعل و كيف .. هو: من احببت ؟؟؟ هي: اخشى ان اقول لك .. هو : من هو هذا الذي سرق قلبك؟ من الذي تركك تبكين ؟ من هذا الوغد الذي انساك صداقتنا و جعلك تخفين عني اسرارا ؟ من هو ؟؟ فما انا بحي بعد اليوم .. لا اسنطيع ان احتمل من ياخذك مني و يسرق مني انفاسك .. فانت لي وحدي .. الا اذا لم تريدي و تركتني وحيدا اتلوى على فقدانك الما .. لاتي لا اقوى على تركك لاني ملكك لاني اعشقك… هي : احبك .. (وقبلته قبلة حارة ارتعش لها قلبه…)
طرح جميل وفكرة ولا اروع شابها بعض الاخطاء الاملائية التي كادت تفسد روعة الاسترسال في القراءة وكبر حجم الخط فالعبرة ليست بالكم ولكن بالكيف
ماجني
لقد مررت من هنا وكانت تلك علامات مروري
الكاتب
المشاركات
مشاهدة 7 مشاركات - 1 إلى 7 (من مجموع 7)
يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد
.
.