لحظاااات تمــر بيناااا

This topic has 18 رد, 10 مشاركون, and was last updated قبل 13 سنة، شهر by تحيا مصر.

مشاهدة 15 مشاركة - 1 إلى 15 (من مجموع 19)

1 2 ←

الكاتب

المشاركات
22 يونيو، 2011 الساعة 9:43 م #141578

تحيا مصر
مشارك

اذا كان العمر عبارة عن لحظات…  و لكن كانت محاولات دون فائده ..و لكنني ادركت معناها ..
يجوز في بعض الأحيان أن يمر العمر… دون أن ننتبه إلى المعاني التي اكتسبناها أو فقدناها
ويجوز أن نخسر جميع اللحظات التي نعيشها ولا يتبقى لنا منها سوى باقيها …..
و لا نجد في قطار الذكريات أشخاصاً تشاركنا معهم دموع فرحتنا أو ألمنا ..
لحظااااااااااات تمر بيناااااااااااااا
لحظة الفرح

ما أبهظ ثمن الفرح في هذا الزمان .. وما أروع لحظاته إنها كالغيث تنزل على صحراء أعماقنا العطشى فتزهر كل المساحات القاحلة بنا .. إنها تلوننا .. تغسلنا .. ترممنا تبدلنا … تحولنا إلى كائنات أُخرى… كائنات تملك قدرة الطيران فنحلق بأجنحة الفرح إلى مدن طال انتظارنا واشتياقنا لها
لحظة الحزن
الحزن…. ذلك الشعور المؤلم .. وذلك الشعور المؤذي وذلك الشعور المقيم فينا إقامة دائمة .. فلا نغادره.. ولا يغادرنا يأخذنا معه إلى حيث لا نريد .. فنتجول في مدن ذكرياتنا الحزينة ونزور شواطئ انكساراتنا … ونغفو.. نحلم بلحظة أمل تسرقنا من حزننا الذي لا ينسانا .. ومن قلوبنا التي لا تنساه
لحظة الحنين
حنيننا.. إحساسنا الدافئ بالشوق .. إلى إنسان ما … إلى مكان ما … إلى إحساس ما … إلى حلم ما .. إلى أشياء كانت ذات يوم تعيش بنا ونعيش بها .. أشياء تلاشت كالحلم .. مازال عطرها يملأ ذاكرتنا .. أشياء نتمنى أن تعود إلينا .. وأن نعود إليها … في محاولة يائسة منا .. لإعادة لحظات جميلة وزمان رائع أدار لنا ظهره ورحل كالحلم الهادئ

لحظة الإعتذار
بيننا وبين لها .. ربما بقصد وربما بلا قصد ….. لكن بقي في داخلنا إحساس بأنفسنا هناك أشياء كثيرة نتمنى أن نعتذر لها أشياء أخطأنا في حقها .. أسئنا الذنب ورغبة قوية للاعتذار لهم … وربما راودنا الإحساس ذات يوم بالحنين إليهم .. وربما تمنينا من أعماقنا أن نرسل إليهم بطاقة اعتذار أو أن نضع أمام بابهم باقة ورد نديه
لحظة الذهول
عندما نُصاب بالذهول … ندخل في حالة من الصمت .. ربما لأن الموقف عندها يصبح أكبر من الكلمة .. وربما لأن الكلمه عندها تذوب في طوفان الذهول … فنعجز عن الاستيعاب ونرفض التصديق … ونحتاج إلى وقت طويل كي نجمع شتاتنا ولكي نستيقظ من غيبوبة الذهول … التي أدخلتنا فيها رياح الصدمة..

لحظة الندم
ما طعم الندم؟ .. وما لون الندم؟ .. وما آلام الندم؟ اسألوا أولئك الذين يسري فيهم الندم سريان الدم أولئك الذين أصبحت أعماقهم غابات من أشجار الندم أولئك الذين يحاصر الندم مضاجعهم كالوحوش المفترسة أولئك الذين يبكون في الخفاء كلما تضخّمت فيهم أحاسيس الندم ويبحثون عن واحة أمان يسكبون فوقها بحور الندم الهائجة في أعماقهم..
لحظة الحب

معظمنا يملك قدرة الحب … لكن قلّة منا فقط يملكون قدرة الحفاظ على هذا الحب … فالحب ككل الكائنات الأُخرى يحتاج إلى دفء وضوء وأمان .. لكي ينمو نموه الطبيعي فلكي يبقى الحب في داخلك، فلابد أن تهيئ له البيئة الصالحة ولابد أن تتعامل مع الحب كما تتعامل مع كل شيء حولك يشعر ويحس ويتنفس.. فلا تظلم الحب.. لكيلا يظلمك الحب..
لحظة الغضب
في حالات كثيرة ينتابنا الغضب … فنغضب ونثور كالبركان ونفقد قدرة التفكير … ويتلاشى عقلنا خلف ضباب الغضب وتتكون في داخلنا رغبة لتكسير الأشياء حولنا … فلا نرى ولا نسمع سوى صرخة الغضب في أعماقنا … وكثيراً ما خسرنا عند الغضب أشياء كثيرة نعتز بها .. وتعتز بنا ثم نستيقظ على بكاء الندم في داخلنا..

اي اللحظااااااااات اخترت….

22 يونيو، 2011 الساعة 10:29 م #1504666

alhanan
مشارك

“ubbcode-header”>إقتباس الرد:”ubbcode-body”>
لحظة الحنين
حنيننا.. إحساسنا الدافئ بالشوق .. إلى إنسان ما … إلى مكان ما … إلى إحساس ما … إلى حلم ما .. إلى أشياء كانت ذات يوم تعيش بنا ونعيش بها .. أشياء تلاشت كالحلم .. مازال عطرها يملأ ذاكرتنا .. أشياء نتمنى أن تعود إلينا .. وأن نعود إليها … في محاولة يائسة منا .. لإعادة لحظات جميلة وزمان رائع أدار لنا ظهره ورحل كالحلم الهادئ

حياتنا تمر لحظة من اللحظات  (العمر لحظة )
طرح قيم
سلمت الايادى

22 يونيو، 2011 الساعة 11:56 م #1504680

تحيا مصر
مشارك

يسلمووو غاليتى ع طلتك الجميله

ان شاء الله تمرى باجمل واسعد الحظااات معنااااا

نورتى المجالس

دمتِ يخير

23 يونيو، 2011 الساعة 1:33 م #1504724

امير بكلمتي
مشارك

لحظة الإعتذار
بيننا وبين لها .. ربما بقصد وربما بلا قصد ….. لكن بقي في داخلنا إحساس بأنفسنا هناك أشياء كثيرة نتمنى أن نعتذر لها أشياء أخطأنا في حقها .. أسئنا الذنب ورغبة قوية للاعتذار لهم … وربما راودنا الإحساس ذات يوم بالحنين إليهم .. وربما تمنينا من أعماقنا أن نرسل إليهم بطاقة اعتذار أو أن نضع أمام بابهم باقة ورد نديه
سلمت لنا وسلمت يداك

24 يونيو، 2011 الساعة 8:19 م #1505033

ملاك رامز
مشارك

لحظة الغضب
في حالات كثيرة ينتابنا الغضب … فنغضب ونثور كالبركان ونفقد قدرة التفكير … ويتلاشى عقلنا خلف ضباب الغضب وتتكون في داخلنا رغبة لتكسير الأشياء حولنا … فلا نرى ولا نسمع سوى صرخة الغضب في أعماقنا … وكثيراً ما خسرنا عند الغضب أشياء كثيرة نعتز بها .. وتعتز بنا ثم نستيقظ على بكاء الندم في داخلنا..

27 يونيو، 2011 الساعة 11:16 م #1505923

تحيا مصر
مشارك

“ubbcode-header”>صاحب المشاركة : امير بكلمتي”ubbcode-body”>لحظة الإعتذار
بيننا وبين لها .. ربما بقصد وربما بلا قصد ….. لكن بقي في داخلنا إحساس بأنفسنا هناك أشياء كثيرة نتمنى أن نعتذر لها أشياء أخطأنا في حقها .. أسئنا الذنب ورغبة قوية للاعتذار لهم … وربما راودنا الإحساس ذات يوم بالحنين إليهم .. وربما تمنينا من أعماقنا أن نرسل إليهم بطاقة اعتذار أو أن نضع أمام بابهم باقة ورد نديه
سلمت لنا وسلمت يداك

يسلموو خيو امير ع مرورك العطر

دائماا لحظاتك سعادة وسرور

بارك الله فيك

27 يونيو، 2011 الساعة 11:17 م #1505924

تحيا مصر
مشارك

“ubbcode-header”>صاحب المشاركة : ملاك رامز”ubbcode-body”>لحظة الغضب
في حالات كثيرة ينتابنا الغضب … فنغضب ونثور كالبركان ونفقد قدرة التفكير … ويتلاشى عقلنا خلف ضباب الغضب وتتكون في داخلنا رغبة لتكسير الأشياء حولنا … فلا نرى ولا نسمع سوى صرخة الغضب في أعماقنا … وكثيراً ما خسرنا عند الغضب أشياء كثيرة نعتز بها .. وتعتز بنا ثم نستيقظ على بكاء الندم في داخلنا..

يسلموو غاليتى ملاك

ربى يسعدك

28 يونيو، 2011 الساعة 1:43 م #1506070

همسة حنان
مشارك

لحظة الحب
معظمنا يملك قدرة الحب … لكن قلّة منا فقط يملكون قدرة الحفاظ على هذا الحب … فالحب ككل الكائنات الأُخرى يحتاج إلى دفء وضوء وأمان .. لكي ينمو نموه الطبيعي فلكي يبقى الحب في داخلك، فلابد أن تهيئ له البيئة الصالحة ولابد أن تتعامل مع الحب كما تتعامل مع كل شيء حولك يشعر ويحس ويتنفس.. فلا تظلم الحب.. لكيلا يظلمك الحب..
كم هي جميلة هذه الكلمات,, والتي إن دلت إنما تدل على ذائقة صاحبتها,, فهنيئا لنا بك غاليتي الرحيق ,, حيث لابد لنا بأن نمر بجميع هذه اللحظات ,, فمنها ما هو مفرح ومنها ما هو محزن,, فمن ذاق حلاوة الفرح,, لابد أن يتجرع مرارة الحزن,, ومن أحس بالحب,, لا بد بأن يشعر بألم الفراق,, وكل ذلك فيه دروس لنا,, فالفرح يعلمنا الشكر لله حين تذوق حلاوته,, والحزن يعلمنا الصبر,, والغضب نستشف منه أمتلاك النفس حين وجوده,, وكذلك الحال عند جميع اللحظات,,
شكراً لكِ غاليتي الرحيق
ودمتي بوووود

28 يونيو، 2011 الساعة 2:34 م #1506122

ضوء المضيق
مشارك

لحظة الندم
ما طعم الندم؟ .. وما لون الندم؟ .. وما آلام الندم؟ اسألوا أولئك الذين يسري فيهم الندم سريان الدم أولئك الذين أصبحت أعماقهم غابات من أشجار الندم أولئك الذين يحاصر الندم مضاجعهم كالوحوش المفترسة أولئك الذين يبكون في الخفاء كلما تضخّمت فيهم أحاسيس الندم ويبحثون عن واحة أمان يسكبون فوقها بحور الندم الهائجة في أعماقهم

28 يونيو، 2011 الساعة 4:55 م #1506157

Bicha Pàîn To’ LîVé
مشارك

لحظة الحزن
الحزن….ذلك الشعور المؤلم .. وذلك الشعور المؤذي وذلك الشعور المقيم فينا إقامةدائمة .. فلا نغادره.. ولا يغادرنا يأخذنا معه إلى حيث لا نريد .. فنتجولفي مدن ذكرياتنا الحزينة ونزور شواطئ انكساراتنا … ونغفو.. نحلم بلحظةأمل تسرقنا من حزننا الذي لا ينسانا .. ومن قلوبنا التي لا تنساه
لحضة ترهق روحنا و تعذب قلوبنا ..

6 يوليو، 2011 الساعة 12:16 ص #1507838

تحيا مصر
مشارك

“ubbcode-header”>صاحب المشاركة : همسة حنان”ubbcode-body”>لحظة الحب
معظمنا يملك قدرة الحب … لكن قلّة منا فقط يملكون قدرة الحفاظ على هذا الحب … فالحب ككل الكائنات الأُخرى يحتاج إلى دفء وضوء وأمان .. لكي ينمو نموه الطبيعي فلكي يبقى الحب في داخلك، فلابد أن تهيئ له البيئة الصالحة ولابد أن تتعامل مع الحب كما تتعامل مع كل شيء حولك يشعر ويحس ويتنفس.. فلا تظلم الحب.. لكيلا يظلمك الحب..
كم هي جميلة هذه الكلمات,, والتي إن دلت إنما تدل على ذائقة صاحبتها,, فهنيئا لنا بك غاليتي الرحيق ,, حيث لابد لنا بأن نمر بجميع هذه اللحظات ,, فمنها ما هو مفرح ومنها ما هو محزن,, فمن ذاق حلاوة الفرح,, لابد أن يتجرع مرارة الحزن,, ومن أحس بالحب,, لا بد بأن يشعر بألم الفراق,, وكل ذلك فيه دروس لنا,, فالفرح يعلمنا الشكر لله حين تذوق حلاوته,, والحزن يعلمنا الصبر,, والغضب نستشف منه أمتلاك النفس حين وجوده,, وكذلك الحال عند جميع اللحظات,,
شكراً لكِ غاليتي الرحيق
ودمتي بوووود



يسلموووا غاليتى همسه ع كلماااتك الطيبه مثلك

ياررب دائمااات لحظات الحب والسعااده لا تفارقك ابدااا

دمتِ بود

6 يوليو، 2011 الساعة 12:18 ص #1507839

تحيا مصر
مشارك

“ubbcode-header”>صاحب المشاركة : ضوء المضيق”ubbcode-body”>لحظة الندم
ما طعم الندم؟ .. وما لون الندم؟ .. وما آلام الندم؟ اسألوا أولئك الذين يسري فيهم الندم سريان الدم أولئك الذين أصبحت أعماقهم غابات من أشجار الندم أولئك الذين يحاصر الندم مضاجعهم كالوحوش المفترسة أولئك الذين يبكون في الخفاء كلما تضخّمت فيهم أحاسيس الندم ويبحثون عن واحة أمان يسكبون فوقها بحور الندم الهائجة في أعماقهم

شكرراا غاليتى ضوء المضيق ع طلتك الطيبه

ربى يسعدك ياارب باحسن الحظاااات

لكِ جزيل الشكر

6 يوليو، 2011 الساعة 12:19 ص #1507840

تحيا مصر
مشارك

“ubbcode-header”>صاحب المشاركة : Bicha Pàîn To’ LîVé”ubbcode-body”>لحظة الحزن
الحزن….ذلك الشعور المؤلم .. وذلك الشعور المؤذي وذلك الشعور المقيم فينا إقامةدائمة .. فلا نغادره.. ولا يغادرنا يأخذنا معه إلى حيث لا نريد .. فنتجولفي مدن ذكرياتنا الحزينة ونزور شواطئ انكساراتنا … ونغفو.. نحلم بلحظةأمل تسرقنا من حزننا الذي لا ينسانا .. ومن قلوبنا التي لا تنساه

لحضة ترهق روحنا و تعذب قلوبنا ..

يسلموو غاليتى ع طلتك الرائعه

يارب يبعد عنكِ وعن الجميع الحزن

ويسعدك دوووومااا

شكراااا

8 يوليو، 2011 الساعة 12:56 م #1508258

شبل سورية الاسد
مشارك

كما عهدتك رائعة في انتقائك
وراقية في طروحك دمتي ودام لنا قلمك المتميز
تقبلي مروري ودمتي بسلام

8 يوليو، 2011 الساعة 2:13 م #1508282

مــهــنــاااوي
مشارك

وشكرا علي اللحظات التي
جمعتنا بك لنقراء احلي اروع
ابداعاتك
تحياااتي…………………
الكاتب

المشاركات