جحدر ………
رفيق الدرب..

مساء الرسائل بأطار الزخرفات الملونة
شبيهة هي كلون نبالك وقوسك………

ما أروع الحياة عندما لا نكترث للمقابــــــــــــــــــر
ما أسعدها من أيام عندما نتناسى باننا هالكون

أحزان وأحزان …. إلى متى سنعيش وهما اسمه الحزن؟؟؟
هل تؤمن بذلك أنت .. ما هو الهدف؟

فرفش الحبيب وقرقش…
وقهقه كما تعودت ايها الساخر الاخرق ….

ألا تكف عن خزعبلاتك الملتويه
ساكشف الاوراق ذات يـــــــوم
لتنكشف الاعبيك بانك لست مقبرة للاحزان ..
ويله ذاك البرئ والى متى سيبقى أخدوعة رسمتها اربعة أحرف (ج ح د ر ).

أنت فقط وفقط كتلة من النفاق ساقها القدر في غلاف منمنق لتصبح أسطورة خرقاء تقبلها الاخرون .

ساقلقك للابد
بهيللللللللل الاحــمـــــــق

جحدر …

ايها الكهل الصغير … ايها العزيز

يا من يرى كل يومه صباحاً … اطال الله لك صباحاتك

ما اروعك وانت تخط للناس با بقلبي انا .. ما بفكري انا

اشعر بانك تعيشني .. تماماً كما اعيشك

دعوة خاصة لزيارة مجلس الطلبة بالخارج ( فهم بحاجة اليك ايضا ً )

من يريد ان يكون اخوك …

………………. المجالد

جحدر .. مساء فراغاتك التي لا يملأ نقاطها غيرك ..

تصلنا أحيانا رسائل قصيرة جدا .. تحمل كلمات محدودة جدا .. و لكنها تحمل معاني رائعة جدا .. مؤثرة جدا ..

جحدر .. لا يجب أن نلتفت إلى المرسل .. يجب أن نكون منصفين .. الرسالة تحمل معاني مدرجة ضمن الفن الإبداعي الثامن .. فن جديد .. لكنه فرض نفسه علينا ..

ما أقسى الحياة عندما
لا تجد فيها مقبرة
تدفن فيها أحزانك ..

لن تكون المقبرة إلا صديقا واحدا مات الإحساس فيه .. و لم يبق سوى ظله ..

أوافقك الرأي أيها الصديق الصدوق .. “كثيرة هي ولاكن قليلة تلك التي تمتلك طابع خاص وتحفر في جمجمة الكهل ذكرى …” .. لا تعقيب على المقطع .. لكنها  الحقيقة ..

تحياتي أبعثها إليك مرسومة على ورقة من برونز .. جحدر ..

كل يوم انت في حال وحال

عندما يكون لك نسخة منك

تأكد أنك على خصاماً مع نفسك

أنك وجدت نظيرك … لذا… فأنك وجدت عدوك

لكنك في الاخير سوف تختار من يخالفك الفكر … ليكن رفيقك

هل تعي ما ارمي إليه …؟ ليتك لا تعي لكي أكون نسخة منك ..

تحياتي لك شخصياً

جحدر

جحدر ،،،

رسالة معبرة ،،، وما كتبته أنامل الأصدقاء أكثر من رائع ،،،

من الرسائل القصيرة المعبرة ، التي كانت تطرق أبوابي ، رسالة من حكيم معتوه يقول فيها:

هنالك طريقتان لنشر النور : أن تضيء مصباحا .. و أن تعكس نوره على مرآه !

وهناك طريقتان لنشر الظلام :
ألا تضيء مصباحا ،،، و أن تخمده إذا أضاء !!!

لكم الحياة ،،،

جحدر …

أعذرني .. فلقد كرهت قراءة موضوعك ..
لا أدري لماذا ؟؟
هل لأنه يحمل توقيع : جحدر ؟؟
ولكن عندما قرأت كلماتك … ندمت ..
وأعترف أنني أخطأت ..
هل أنت من كوكبنا ؟؟ أم أنك أتيت من كوكب آخر ؟؟
هكذا تساءلت في داخلي ؟؟
ولا أدري أيضا لماذا ؟؟؟
ولماذا لا أدري ؟؟؟
أيضا لا أدري ..
هل لك أن تجيب عن تساؤلاتي ؟؟
وتفك عني عقدة لا أدري ..
فما زلت لا أدري ..