- This topic has 9 ردود, 5 مشاركون, and was last updated قبل 21 سنة، 5 أشهر by
.
-
المشاركات
-
الكل ….الله بالخير
لقد كتبت الكثير حتى رأيت أمام عيني شاشتين !!
أتعرفون أن السذاجة تلاحقني فانا في حقيقة الامر (دمير) .حاولت جاهدا أن أعود مبعثرا بين الجنبات بعض السخافات ممن يحبها القليلون ولكني لم أوفق رغم أن السكاريب لم تعد تتحمل جثتي الضخمة، والعظام بدأت تتفكك فمنذ بزوغ الشمس وأنا على حافة النهر … بينما المأساة تكمن في أنني لم أصطد إلى صورة حواء .
أردت أن أداخحلكم بكلمات أخرى إلإ أن الكوكيز اللعين الأخرق لم يمكنني من الدخول على الطريقة الجديدة، والسر يكمن أن الراقص الأهبل كان هناك .
حمدا لله أنه لا يزال قديما متاصلا بتقاليده .
فليرعاكم الرب
بهلول
بهلول الاحمق ..
ها قد عدت لتزعجنا ، وتقطع علينا لذة ترك الفم مفتوح والغياب في متاهات 1+1 كم يساوي !…(( موه باغي تو انت ))
(( الكوكيز ))..هذه طريقة جديدة يمكن ان تكتشفها لو صففت قليلا شعرك المتقصف امام (( جامة الكمبيوتر)) ، او لو طلبت مساعدة صديق ..ولكن اياك والاتصال بذلك ((المهبوول)) جحدر ..فانها من اكبر الحماقات التي سوف ترتكبها في التاريخ
((تو عاد اترخص عنك فمان الله ))
مساء البهللة .. بهلول العائد من كشك السجائر ..
كيف هي الحياة أيها (الدمير) .. (الدفش) ..
كما يقول سيدي جحدر .. الغائبون لا يموتون .. و لكنهم يتلمسون الطريق .. و ها أنت قد عدت تحمل معك (جواني) .. (خيش) .. (أكياس) من القصص و المواقف البهلولية و نحن ننتظر ..
لحظة .. أفتقد سيد المكان .. و عابر حدود الزمان .. جحدر السوبر .. هنا مكانك أيها الصانع من الصلصال تمثال حريتك .. صورة صخلة تحمل قوطي بيبسي ..
أعتذر .. نسيت من أنا .. أنا الملك .. على سن و رمح ..
تحيات مسحولة من بلاعيمي أبعثها إليك أيها التجريدي .. بهلول ..
بهلووووول لووووووووووول ،،، الله بالخير
بهلوول ( الدمير ) الحمق لا زال يطاردك حتى هناك ، وهنا
ولا أعرف لماذا كان هذا الصبح (مش على بعضه ) هل أحس أنك ستأتي ثانية ( رغم أن الأخرين أرادوك أن تأتي )
المشكلة ليست في الكوكيز اللعين مثلما تدّعى وأنما في السخافات التى ترفضك دوما ( حتى السخافات؟) يا إلهي كم أنت محتاج إلى جرعة حظ مثل صاحبنا الذي أضاع فرصة البقاء في القاعة لانه لا يمتلك تلك الجرعة التي تركتكم ( الثلاثة) خارجا بسببه ..!
المشكلة تكمن في الوقت الوقت وما أدراك ما الوقت حتى الهواية القديمة الصيد لم أعد أمارسها ، ولن أمارسها هكذا أراد أحدهم مع إن الأخر يقول 🙁 صف عشر ولا تهتم ..!)
بهلووووول نحن ننتظر
طلال..
الله بالخيرمسألة ليست معقدة 1+1 لايساوي 2 في أكثر الاحيان .
لم أدع مشطا الى وحاولت تجريبه.. قمت بالاستعانة بمصنع الخنافس للتسريح حيث وعدني مشرف العمالة مشوط بانه سوف يقدم لي الممشط السحري الذي وصدقني لم يقاوم اكثر من يومين فتمزق من الالم فشعري ليس كشعر بني آدم ولكن الامل موجود .دعك من حماقات التاريخ ومداعبة جحدر فانا كفيل به ولا تخشى .
كن فقط مفنجل عيناك (فهناك كثير من الحمقى من يحاولون أغتيالك ) .
بهلول
داؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤووووود
الله بالخيـــــــــــــــــــــــــــــرهي الفرصة لا تتكرر……
لقد اتيحت لك الفرصة من اجل المقاضاة ولكنك رفضت ميقنا بانك سوف تستغلها هذه المرة .كان مثلثا برموديا بكازا واحدا.. إسمح لي فقد أتحت الفرصة لمرؤ القيس واللآخرون أن يحولوا المثلث ألى مربع بآئس وبرغم أنني لم أكن متفائل بالزوم إلا إنه أبداع الابتكار ثم رحل للابد ليتركنا مع القدر المشؤوم وليقهقه المشرفون وليرقصون على أنغام التكبر فرحين.. لاكن ثق بأن الايام دول وإن لم تكن ذئبا أكلتك السباع (وليس الذئاب) .
سوف نصيد ذات يوما معا وساطلعك على سر لن ترويك بعده إجابة حتى يحملك .. سترى كيف أن بهلولا الاحمق بشعره الكثيف وبقباحة شكله وجثته الضخمة سوف يتمكن من قهر الحيتان والتناغم مع الدلافين .
ذات يوم ستسطر اناشيدي وستنوح الكلمات نعيا على فقدان بهلول، اليوم الذي ساتحسر فيه انني لم اكن صالحا حتى يغفر لي.
من شاطئ المحترفين
بهيلل
بهلووووول المخبوووول رأيتك تصطاد من النهر هذا الصباح بعدما كشفتك الرادارات الموجهة صوبك ( تعرف انك صرت مراقب في الكوخ ..؟) حاولت تنغيص الأجواء عليك ، ولن توقفت لاني أعرف أنك ستكرهني حينها .
مثلث برمودا لم يكن ليستوعب أحد الحمقى الجالسين به ، لان من يدخله لن يخرج منه الا بذكاء ، كنت أرى ذلك الاحمق وهو يشجع إنتبه إنتبه وكأنني أمام دوار المهم اننا خرجنا من المثلث مرتين والجميع كان ينظر الينا بسخرية ومعهم حق لان شكلك تلك الساعة كان يجبرهم على الضحك والسخرية منك .
ذهبت من النهر إلى حيث تتجمهر البعوض في احد المستنقعات المشهورة هنا ، رأيت بل عايشت أجواء رالي حقيقي قام به أحد الماهبيل ( أمثالك ) ممن يسوقون حافلات المدارس ( للاسف أنت تعشق سياقة تلك العربانة أبو ثلاثة أسطوانات ) كنت أتمنى أن تكون معهم، حافلة أبو ستين روح ذلك الأحمق حسبته سائق رالي لوهلة ثم غيرت رأيي الى انه يقوم بعملية اختطاف لهووووول ما رأيت ، صاحبنا جالس في الكرسي مستانس وكأنه يقود سيارة صالون ، السرعة في ذلك الطريق محددة بخمسين كيلومتر وهو حددها بمئة كيلومتر ، سيارتي خلفه تجر أذيالها بصوت عال وكأنها تريد من الناس ان يسمعوا شكواها ، صاحبنا الاحمق ما يعرف لا دوار ولا اشارات ولا شارع ( سِيده ) كله عنده مثل ما يقول الهندي بابوه ( سيم سيم ) خايف على ارواح المساكين الذين معه ( الله يرجعهم سالمين ) حاولت اللحاق به لاتابع كل مشاهد الرالي لكن دون فائدة فالسيارة لا تعترف الا بالهزائم ( مثلنا ) .
* نداء إلى المدير العام ، ارحم بهلووووول المخبووووول ولا تريه الا الطريقة القديمة في الرد ، لانه اصيب بعقدة تسمى ( عقدة الكوكيز ) بسبب ما حصل له امس ، وللاسف نحن كذلك .
بهلوووووول اين ذلك الاحمق الكسوووول ام انه لازال غااااارقاااا في بحر من الاوراق ..؟
الملك الكنــــــــــــــــــــــــــــــدي
الله بالخيروقعت بالفخ (أوقعوك وأنت تبتســــــــــم )
(وأنت تحتضر وعدوك بالجنـة)
(إحــذر فالفتنة أشد من القتل)ليست كل المناصب ايها الملك مكافـــــــــــــــــــــــــأة
لا تغرق فانك إن فلن تجد قشة تخرجك من الوحل .الملك لا تتفاءل بسيدك كثيرا .. اتدرك جلود التماسيح
هل رأيت دموعهــــــــا
هناك الكثير من البحيرات
زر إحداها
ومعك سيدك
وسينكشف لك الوفاء
ستراه مطبوعا على صفحات الماءالملك المشرف…
إسمح لي فلن أعد مهرجا لك
سأبحث عن ملك آخر فلم يعد مجلسك يروق لي فلن أجني منك إلا البيسات… هناك من يجزون العطايا وليسوا مشرفين .سأترقبك ايها المشرف وسأضايقك بالخزعبلات البهلولية فلم أعد متضامنا معك فلقد أتقنت اللعبة وتعبيرك أصبح ولا أروع .
بهـــــــــــــــــــــــــــــلول
داؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤد
الله بالخيرلن تتكمن وإلا فقد فلح آخرون من قبل.
اتعرف هنالك من المداخل ما لا تخطر على لب الجان والعفاريت فما بال مخيخك البشري الضيق .
ذاك العاصف بارواح المخاليق عرض الحائط.. ..دعه ستعصف به لعنة الفراعنة يوما ما وسيحنط تمثالا لمرض النشوة .
ذاك المخبول يستجم حيث الاعبيه لن تنتهي .
فليرعاك الرب
بهيلل بهلول
ترددت كثيراً في طرح ردي هذا , فقد سبقني الجميع , فأحببت أن أبصم بصمتي التي تشكرك لتلبيتك ” طلبي ” في الرجوع للمجالس و خط عباراتك ” الزووومية ” الساخرة !
ضحكت كثيراً عندما قرأت ” دمير ” , و أضحكني أكثر موقفك من ” الكوكيز ” الذي أحبه كثيراً , فهو يغنيني عن تسجيل الدخول كل مرة , و إضاعة دقيقة أو أقل من وقتي !
همسه :
ما الفخ الذي وقع به ” الملك ” ؟
الملك لا يقع في المصائد أبداً , لأن عيونه أمامه لا خلفه , بل أنا أول عين أمامه , وأنا كتفه الأيمن , و بنانه !لم يقع بفخ , إنما أصبح ملكاً على مملكه صغيرة …
كان ملكاً بلا مملكة ….
و ها نحن نتوجه تاج ” مملكتنا هذه ” !!!
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.