ليس من الصواب أن تقف دائماً إلى صف ابنائك مهما كان خطؤهم ضد المعلم، فهذا يُضعف ثقة أبنائك فيه ويُربي فيهم خُلق عدم الاحترام.
v
حين يشكو لك إبنك سوءاً أو أذىً وقع له في المدرسة، راجع الإدارة المدرسية أولاً، لتطلع على حقيقة ما سمعت، قبل أن تصدر الأحكام، وتلحق الأذى بالآخرين، من خلال مراجعتك المباشرة لجهات أخرى.
v
إن مسؤولية الأهل الأولى هي توفير بيئة عائلية تغمرها السعادة والمحبة والتفهم، من خلال سد الاحتياجات الأساسية للأبناء، وتحيقيق أقصى نمو جسدي ونفسي وعاطفي وعقلي ورورحي لهم.
v
من حق الأهل أن يحموا أولادهم من كافة اشكال التميز والعنف والإستغلال، وكل ما يؤثر سلباً على صحتهم، ونموهم الجسدي والنفسي والعقلي والإجتماعي، والنظام التربوي ضَمن لهم هذا الحق، من خلال اتباع إجراءات محددة، فاحرص على حصولك على حقك وحق غبنك عند الإساءة غليه، بالطرق والإجراءات النظامية السليمة ومراجعتك للمدرسة.
v
لا يكفي أن تعرف اسم المدرسة التي يذهب إليها أبناؤك، بل عليك أن تراجع الإدارة المدرسية وبشكل دوري للإطمئنان عن أوضاعهم، والسؤال عن مستوى ادائهم السلوكي والتحصيلي.
v
الأهل شركاء رئيسيون مع المدرسة في رعاية وتربية وتنمية وتعليم الأبناء… وهذه الشراكة تنجح بالتواصل الدائم، والتفاعل المتبادل ما بين الطرفين، لبحث شؤون الأبناء واحتياجاتهم، والهموم التي تؤرقهم وآلية الوصول إلى نجاحهم وإسعادهم.
v
الأهل شركاء رئيسون مع المدرسة في رعاية وتربية وتنمية وتعليم الأبناء … وهذه الشراكة تنجح بالتواصل الدائم، والتفاعل المتبادل ما بين الطرفين، لبحث شؤون الأبناء واحتياجاتهم، والهموم التي تؤرقهم وآلية الوصول إلى نجاهم وإسعادهم.
v
إن احترامك للمعلم وهيبتة أمام أبنائك، وتأكيدك على حقه في تنشئتهم، لهو الأساس في إنجاح رسالته التعليمية السامية، بتدعيم ثقتهم بشخصه، والإندفاع للنهل من معين علومه.
v
إمنح المدرسة فرصة حل مكلات أبنائك بالطرق التربوية والإرشادية السليمة/ بإسناد الأمر لإداراتها وللمرشد التربوي والمعلمين فيها.
v
حين لا ينجح الأمر مع إدارة المدرسة (لسببِ ما) في حل مشكلة أبنائك، راجع مديرية التربية والتعليم التي تتبع لها هذه المدرسة، وستتلقى الدعم الكامل في قبول ومعالجة شكواك.
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد
.
