مشاهدة 15 مشاركة - 1 إلى 15 (من مجموع 19)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #135689
    تجليآت
    مشارك

    متصفح بإذن الله سيكون عن الفن والفنانين السورين سأضع فيه كل ما يخص ذلك

    وإن أردتم المشآركـه حيآكم اللـه ..

    ( رحله ممتعه بين الالوان والابداع )

    سأبـدأ بـ

    (( الفنـ\ـ\ـ\ـآن ))

    آزآد حمـــي

    1979 ولد في الفداء-القامشلي، سورية
    2003 تخرج من معهد أدهم اسماعيل للفنون التشكيلية
    2005- 2009 شارك في العديد من المعارض وورشات العمل ( دمشق – حلب – اسطنبول – دبي ) .
    2009 شارك في المعرض السنوي ومعرض الشباب ومعرض وزارة الثقافة – صنعاء – اليمن 2009 .
    2009 معرض في صالة دار الكلمات حلب
    2008 معرض في صالة عشتار، دمشق
    أعماله مقتناة في عدد من الدول (تركيا- بلغاريا- كندا- فرنسا- ايطاليا – بريطانيا- الأردن – المانيا – اليمن ) بالإضافة إلى سورية .

    من أعمآلـه :

    مجسم بالاسمنت

    تميز واضح في رسم الدجاج -> مبدع

    #1466329
    تجليآت
    مشارك

    معلولا.. قرية أحبها التشكيليون

    تعرف قرية استأثرت بحب الفنانين كما استأثرت معلولا ولم يتفاعل الفنانون مع بلدة كما تفاعلوا معها، حيث سعى كل فنان إلى تجسيدها في لوحة أو أكثر، وانتقل حبها إلى الفنانين الزائرين لبلادنا، فكل فنان وجد فيها شيئاً يساعده على التعبير عما كان يحلم به.

    ولقد اكتشفها الفنانون في الأربعينات، ومنذ ذلك التاريخ، وأفواج طلاب الفن والفنانين تتوافد عليها، وهي تجد في كل فترة عاشقاً جديداً، ومحباً مخلصاً لها.. لا يمل من رسمها، ومشاهدتها المرة… تلو المرة.

    «حين ذهبت إليها لأول مرة شدهت لما وجدت فيها من جمال، وما رأيت فيها من مشاهد موحية للفنان».

    هذا ما قاله الفنان نصير شورى عن أول زيارة له إليها، حين ذهب مع الفنان صليبا الدويهي قبل أربعين عاماً، فكانا أول من رسمها وأول من نقل إلى الفنانين الآخرين… روعة هذه البلدة.

    ومنذ ذلك الحين، وهي لا تكف عن استقبال الزوار، وعن إظهار ما تملكه من روائع، حتى أننا نستطيع القول بأنه لا يوجد فنان واحد لم يرسم معلولا ولم يكتشف فيها مصدر وحي لا ينفد معينه.

    لكن أين يكمن موطن السحر فيها، أهو في البيوت التي تتداخل مع بعضها وترتفع على الجبل متعانقة، أم في الجبل الشاهق الذي يحمي بيوتها، أم هو في زرقة السماء في الأعلى، السماء الصافية، أم أن جمالها في أزقتها الضيقة والمتعرجة المتصاعدة، بين البيوت التي تتداخل على نحو عجيب في قدرته على إعطاء التنوع الفني؟

    لقد اكتشف… نصير شورى وميشيل كرشة فيها الانطباعية رأوها كعلاقات متناغمة ملونة ساحرة، البيوت والجبل والسماء تتداخل ألوانها المتضادة تحت تأثير الضباب الكثيف الذي شاهدوها من خلاله، فحللوها لوناً ودمجوها معاً في تناغمات لونية يعكسها الضوء الخافت، وهكذا عكسوا عبرها رؤيتهم بأن الأشياء تتناغم بين أزرق صاف تتداخل فيه حمرة الجبل وبين بياض مُزرق يسيطر على البيوت، فأعطوا عبر هذه التناغمات… رؤيتهم اللونية للطبيعة.. فكانت مصدر وحي لهم، كأنهم رسموها في الصباح… أو عند المغيب.

    و هناك من شاهدها في الضوء الغامر، في ضوء نصف النهار الذي يغمر كل شيء، فشاهدوا الجبل الشاهق ملوناً بالبني الصحراوي، والبيوت بيضاء تتداخل الزرقة مع البياض، والسماء زرقاء أيضاً، فأعدت تجربة الواقعيين عبرها نماذج عكستها لنا أعمال ميلاد الشايب وعبد المنان شما، وسواهما من الفنانين الواقعيين من أمثال ناظم الجعفري أو خليل عكاري أو غازي الخالدي أو رشاد مصطفى وغيرهم.

    ولكن ثمة تجارب فنية أخرى تركت مشهد القرية من خارجها، واقتربت من البيوت. تركت علاقة الجبل بالبيت والسماء، واقتطعت جزءاً منها كمشاهد صغيرة جمالية، رأوا فيها شاعرية في التفاصيل الصغيرة، أحبوا البيت وعلاقته مع الشرفة، وأصيص الأزهار، فكانت (معلولا) مشاهد ساحرة متقطعة لا تنفد لما تملكه من تفاصيل، وهكذا رسمها علي الحمصي ونشأت الزعبي ووليد عزت.. وغيرهم.

    ومنه من أسرته البيوت في علاقاتها، حذف الألوان وأحب هذه العلاقات ضم لون واحد، فأعطى المشهد تعبيرية خاصة استوحاها من علاقات الأشياء مع بعضها كما رأينا عند الياس الزيات ولؤي كيالي ولبيب رسلان، وهناك عكست القرية أعمق أعماق الفنان، وأكثر أحاسيسه دقة وخصوصية، إذ وجد فيها عالمه الداخلي فأعطاه عبرها، وهذا ما فعله فاتح المدرس في لوحاته عنها.
    .
    وقد تكون اللوحة أكثر تعبيرية.. حين بدأ الفنان يبحث وينقب عن أسرار هذه القرية… بدأ يبحث عن الإنسان الذي عاش فيها منذ قديم الزمان، وهكذا بدأ يدخل إلى (المغاور) المحفورة في الصخر، والصاعدة إلى أعلى الجبل، بدأ ينقب عن أسرار الناس الذين عاشوا هنا، ورسموا على الجدران، وحفروا الرموز، وتداخلت الصيغة الفنية مع التراث العريق للقرية، دخل الفنان إلى الدير، وشاهد (الفج)، و(المغاور)، وسمع أساطير عن حياة أهلها في هذه المغاور، وقرأ بعض كتابات عنها، عن أحداث الماضي، فأعطى عبر عمله خلاصة مكثفة عن حياتها، وجذورها في التاريخ، وهكذا فعل غياث مكثفة عن حياتها، وجذورها في التاريخ، وهكذا فعل غياث الأخرس حين حفر على النحاس وطبع مجموعة من الأعمال عنها.

    وقد تنوعت أشكال الرؤية اليوم، والرموز التي رسمت بها، تارة نرى الجبل قد تحول إلى مردة من الأشخاص… فأعطى رمزاً للجبل ولمشهد البيوت، هذا ما فعله مأمون الحمصي، وتارة نرى ذلك التضاد بين عظمة الجبل الشاهق، وسلام البيت الوادع، وأمن الإنسان في ذلك البيت… إلى آخر ما هنالك من الأشكال والتعابير الفنية التي لا تنفد لغناها، ولما تملكه من قدرة على التجدد…. وهكذا أصبحت معلولا قرية الفنانين ومصدر وحي لهم عبر كل المراحل… ومختلف الاتجاهات والتيارات

    #1467371
    asmaaflower
    مشارك

    حلوين كتير

    تسلم يداكى شوق

    #1467372
    الجرجري
    مشارك

    كلّش حلو

    تسلمين اختي شوق

    #1467454
    صبايا
    مشارك

    شكرا لك
    طرح رائع

    #1469327
    احلى غرام
    مشارك

    فكرة حلوة وليس بغريب علينا أفكارك الجميلة

    الله يعطيك العافية

    #1470970
    تجليآت
    مشارك

    #1470971
    تجليآت
    مشارك

    أحمد برهو

    1965 – ولد في حلب ، سورية.
    1990 – تخرج من كلية الفنون الجميلة بدمشق باختصاص تصوير.

    متفرغ للعمل الفني.

    أعماله مقتناة من قبل وزارة الثقافة السورية وضمن مجموعات خاصة.

    لي عوده مع تشكيلي آخـ ر )

    #1473103
    medo sun
    مشارك

    بارك الله فيكِ

    #1477784
    تجليآت
    مشارك

    وفيك أخي ميـ دو ’

    #1478165

    السلام عليكم ..

    لا إله إلا الله ..

    تباركـ الرحمن ..

    لغة الألوان جميله ولا يتقنهــا إلا المبدع ^_^

    #1483278

    روائع جميله

    يسلموا حبوبه عالطرح

    #1483805
    تجليآت
    مشارك
    وعليكم السلام يابنت الكرام
    أنرتِ

    #1483806
    تجليآت
    مشارك
    الله يسلمك ياحبيبة القلب

    #1485166

    شكرا لك خيتااا

    رائع

مشاهدة 15 مشاركة - 1 إلى 15 (من مجموع 19)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد