- This topic has 9 ردود, 5 مشاركون, and was last updated قبل 13 سنة، 10 أشهر by
.
-
المشاركات
-
ولمن يقول لا يمكن اقول ما هي الاسباب؟
ولمن يبرر بالايديولوجية المذهبية اقول لم لا يتمذهب الطرف الآخر ويستدعي متمذهبا مثله ويحتفي به كمثل هذا الحتفال ؟
ففي لبنان اليوم أكد وزير الخارجية اللبناني على الشامي على أهمية الزيارة الرسمية التي سيبدأها رئيس الجمهورية
الإسلامية الإيرانية للبنان اعتباراً من صباح غد الأربعاء .
وقال الوزير الشامي في تصريح له الثلاثاء إن زيارة الرئيس الإيراني
محمود احمدي نجاد إلي لبنان تصب في إطار تعزيز العلاقات مع جميع الدول الصديقة
أو الشقيقة، لأن ليس لدينا دولة عدوة إلا إسرائيل .
وأوضح الوزير الشامي أن هذه الزيارة مطروحة منذ الربيع الماضي وتم تأجيلها
إلي الصيف وبعد عيد الفطر . وقال: هذه زيارة رسمية من رئيس دولة إلي رئيس
دولة، تحدد وفق بروتوكول وبرنامج رسمي .
وعن اللقاءات التي سيجريها الرئيس أحمدي نجاد في إطار زيارته للبنان أكد
الوزير الشامي أنه يحق للرئيس الإيراني الاتصال بمن يشاء وبأي فريق، ضمن
القوانين اللبنانيين، فنحن دولة ديمقراطية تحترم الحريات، كما يحق له أن يزور أي
منطقة في لبنان .
من جهته وصف عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب علي فياض زيارة الرئيس محمود أحمدي نجاد للبنان بأنها زيارة تاريخية, لافتاً إلى أنها زيارة رسمية من دولة إلى دولة .
وقال فياض في حديث لوكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء – إرنا : ‘إن زيارة الرئيس أحمدي نجاد تمتلك أهمية خاصة في هذه المرحلة بالذات، حيث هناك مخاطر كثيرة تتهدد هذا البلد وهي استمرار لسياسات إيران التقليدية اتجاه الساحة اللبنانية التي كانت تقف فيها دوما إلى جانب لبنان علي المستويات كافة السياسية والاقتصادية ‘.
ونوه النائب فياض بالدعم الذي قدمته الجمهورية الإسلامية الإيرانية للبنان، على المستوى السياسي أو الاقتصادي، لافتاً إلي أن المؤسسات الإيرانية في لبنان لا تزال تعمل حتي الآن على إزالة آثار العدوان الصهيوني في تموز 2006 وإعادة إعمار ما دمره هذا العدوان في مختلف المناطق لا سيما الجنوبية بمعزل عن أي تمييز طائفي أو سياسي وقال: ‘لذلك يجب أن يكون الموقف اللبناني هو موقف تقدير لهذه السياسة الإيرانية الايجابية والبناءة .وقد جدد رئيس تكتل ‘التغيير والاصلاح’ النائب العماد ميشال عون ترحيبه بزيارة الرئيس محمود أحمدي نجاد المرتقبة للبنان يوم الأربعاء المقبل، مشدداً علي أنه ‘يزور أهلاً ويطأ سهلاً ‘.
وتوجه عون في مقابلة مع قناة المنار بثتها الليلة الماضيه إلى المعترضين على هذه الزيارة مؤكداً أن ‘من قبّل وزيرة الخارجية الاميركية السابقة كوندوليزا رايس خلال حرب تموز 2006 لا يحق له الاعتراض على زيارة الرئيس أحمدي نجاد للبنان ‘.كتلة المستقبل اللبنانية رحبت بزيارة رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية الدكتور احمدي نجاد إلى لبنان والمقررة يوم غد معتبرة أن هذه الزيارة تأتي في إطار تعزيز العلاقات اللبنانية – الإيرانية القائمة على الصداقة بين الشعبين اللبناني والإيراني وعلى قاعدة الاحترام الكامل لسيادة واستقلال البلدين الصديقين والالتزام بقرارات الشرعية الدولية .
ورحب عضو كتلة المستقبل رياض رحال في حديث تلفزيوني بزيارة الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد الى لبنان كرئيس دولة وعلى أن تكون رسمية رافضا مبدأ ان تكون الزيارة بشق رسمي وشق فئوي لتغليب طرف على آخر. ولتدل على انحياز الدولة الايرانية .
ورحب الشيخ نصرالدين الغريب بزيارة الرئيس الايراني ، وقال في تصريح اليوم اهلا بك بين أهلك ومحبيك، يا من كنت سندا لنا في أصعب المراحل دعمت المقاومة فكان النصر شرفا لهذه الامة ورفعة لها، انت الذي تستأهل زيارة الجنوب الصامد وقد تخضبت أرضه بدماء الابطال وانتصر بفضل دعمكم يا سيادة الرئيس، وبقيادة سماحة السيد حسن نصرالله وحكمة دولة الرئيس بري .
واضافانت الذي تستحق ان ترمي حجرا على العدو وقد زودتنا ما يكفي من ادوات الرماية على ذلك الكيان المغتصب لارض العرب ومقدساتهم. فبفضل الجمهورية الاسلامية ودعم سيادة الرئيس الاسد وحضور فخامة الرئيس سليمان سيبقى النصر حليفنا ان شاء الله .بدورها أشادت أمانة الإعلام في تيار التوحيد اللبناني في بيان أصدرته اليوم بزيارة الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد إلى لبنان في ضوء قلق متمادي من استمرار العربدة الإسرائيلية وسياستها الاستيطانية في فلسطين المحتلة وما قد يسفر عنها من إشاعة أجواء عدم الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط برمتها .
ونوهت الامانة بوقوف إيران إلى جانب لبنان بشعبه وجيشه ومقاومته في وجه الاعتداءات الإسرائيلية وساهمت في إعادة بناء ما دمرته آلة حرب العدو الصهيوني .وجدد الامين العام لحركة النضال اللبناني العربي النائب السابق فيصل الداوود، ترحيبه بزيارة الرئيس الايراني محمود احمد نجاد الى لبنان، ودعا جميع اعضاء حركة النضال ومناصريها ومؤيديها من ابناء طائفة الموحدين الدروز الى المشاركة في استقبال الرئيس نجاد .
القيادة القطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي في لبنان رحبت في بيان بالزيارة. ورأت في هذه الزيارة دعما ومساندة للبنان وشعبه وتأكيدا على الروابط التي جمعت البلدين منذ قيام الجمهورية الاسلامية الايرانية. وحيت الشعب والقيادة في ايران، مثمنة مواقفهما المبدئية الثابتة المؤيدة لحقوقنا القومية والوطنية .
تحية طيبة
سيذكرني إستقابال السيد أحمدنجاد والحفاوة التي سيلقاها من الشعب اللبناني تك الأيام التي خلت حين أستقبل الشعب السوداني الرئس جمال عبدالناصار إدبان زيارته لخرطوم في تلك الحقب التي خلت واخر الأيام التي شهدة وحدة عربية تجاه قضاياها المصيرية فكان منطلق الإعجاب بالرجل من مواقفةالواضحة تجاه العدو الصهيوني ومحاربته له فكان بطلا قوميا حمل راية المقاومة دون هواده وبشرف.
ولو أن في أيامنا هذه يقوم أحد قادتنا بمسؤليته تجاه المقاومة فيكون داعمالهافي شتي ميادنها فسيجد نفسه ذعيما قوميا محبوبا من الجميع وسيلقي الحفاوة والإستقبال أينما حطت قدمه في هذا الوطن الكبيرالشكر والتقدير إلك صديقي
اشكرك اخي الفاضل الحليوي على طرح الموضوع الذي لفت الانتباه وجعلنا نحاول تتبع فصولتلك الزيارة لهذا الرجل الذي يحدث ضجة تلو ضجة ونحن العرب تعودنا ان من يحدث الجة لا يكون الا أحد الاثنين :
اماأن يكون عدوا لأمريكا واسرائيل لا يوافقهما على سياستهما الاستعمارية والاستكبارية
واما ان يكون قد ساهم في انتقاد اسرائيل او فضح جرائمها او هدد بزوالها او شكك في محرقتها يتهم ممن يعادي السامية .
واما باقي الكلام فهو من نافلة القول ومن لغوه ولا يستحق التوقف عنده ولا الجدال فيه كذبح المتضامنين في طريقهم الى غزة او مرتكبي جرائم كبرى كما حدث في محرقة غزة وفي مذبحة قانا وغيرها .
لذلك راينا الناس رؤوسهم مشرئبة الى شاشات التلفاز وترى الناس تتحدث الى بعضها مشيرة الى رجل ذي قامة قصيرة ولباس متواضع لا يعدو لمن لا يعرفه ان يكون مدرب فرقة بسيطة او مؤلف قصة قصيرة او غيرها . فلم تسأل ماذا يجري في هذا العالم الصغير الذي جعل الناس في المقاهي ترفع راسها على غير عادتها في مشاهدة مباريات في كرة القدم للتبع فصول ترحال ذلك الرجل وكلماته دل على ان هناك سر ما وامر ما في قلوب هؤلاء على قلوب ملايين العرب ورب المسلمين فتساءلت ما سرذلك ؟ فرايت واستمعت الى الاجابةعبر ألسنة بعض اللبنانيين عسكريين وسياسيين رسميين وشعبيين:مرحبا بك داعمنا مرحبا بناصرنا مرحبا به لنه يدعم مقاومة لبنان مرحبا به لأنه يدعم حماس ومقاومة فلسطين
اهلا بالرجل الذي يقول كلمة الحق في كل محفل . وغيره من كلام ثقيل في وقت تثاقلت خطاه على مسامع أطراف لبنانية وعربية واسرائيلية وامريكية
وبالمقابل سمعت وكالات الانباء تتداول ما يدور في الاعلام الصهيوني من كلام حول زيارة نجاد الى لبنان وكان نجاد يمحو بزيارته تلك مصالح امريكا وسيلقي بازلام اسرائيل في البحر الى الابد .
فعلا ورغم اني انثى فقد دخلت الى البيت بعدمارات اعناق الرجال والشباب المفوعة اتجاه الشاشات في مقاهي الشوارع التي مررت بها للتسوق
ففتحت تلفازي وبدأت ابحث عن الحدث فكان ما ذكره الاخ الحليوي حفاوة لا توصف ورود زغاريد وكأن لبنان تعني ايران ثانية فماسر هذا التعلق الكبير برجل سياسة وليس جل دين او مرجعا من مراجع الدين؟ فقلتصدقت اخي الحليوي أين ابو الغيط مم جرى واين من يدعمهم بلبنان في تعبئته الدائمة للمحكمة ام تراهم قد ذابوا خلف الثرى لما راوا الثريا ؟
شكرا مرة اخرى
نظرا لما حققته هذه الزيارة التاريخية لرجل عملاق، رغم ضعفه البدني قامة وجثة، من نجاح كبير تمثل بالدرجة الأولى على المستوى الاعلامي الكبير في الغرب عامة واسرائيل خاصة ،جعل البعضيستخلص أن الغرب لا يسمع الا للكبار ولا يهتم الا بالأقوى وقال : ان القمة العربية التي عقدت بليبيا رغم اهمية الموقف لصالح امريكا واسرائيل لأنه تحاشى الكلام عن القضية الفلسطينية ولم يدعم الموقف الرسمي والشعبي للمة العربية والشعبي الفلسطيني لاجراء أي تفاوض مباشر مع الكيان الصهيوني ومع ذلك فان الخبر بالنسبة اليهم لم يحتل درجة متقدمة من الاخبار الدولية في امريكا واسرائيل لكن زيارة احمدي نجاد قبل حدوثها وخلالها كان النقل المباشر والتحليل والتعاليق المباشرة لدى العدو الصهيوني وحليفته أمريكا
مما جعلهم يستنتجون ان امريكا والغرب لا يهتم الا بالأقوى أما الضعيف فلا يأبه به.
لكن للحقيقة والتاريخ المتتبع العربي والاسلامي يذهل لما رآه في جنوب لبنان من تنظيم ومن تخطيط ويذهل لما يكنه هلاء الجنوبيون لهذا الرجل ولايران من حب مم يجعل الانسان يطرح اكثر من سؤال ؟ منها لم هذا الحب الكبير؟
ولم هذا الحب لرجل سياسي وليس مرجعا دينيا ؟
ومن من اللمكن ان يحظى بمثل هذا الاستقبال داخل لبنان من غي نجاد ؟ وماهي الاسباب الحقيقية وراء ذلك ؟
كما ان الخبراء يقولولون ان قوة احمدي نجاد هي التي ردعت اسرائيل عن اتخاذ اجراء او حماقة كان من السهل فعلها في الماضي ؟ حيث قيل ان شارون أيام وزارة كولدا مايير كان يقول له اي عاصمة عربية تريد ان تقصف ؟
واليوم ينقشع زمن آخر زمن المقاومة وزمن تحدي الهيمنة يأتي رئيس قصير الى الحدود الاسرائيلية ويقول بملء فيه تحت ازيز طائراتها الحربية : أن اسرائيل الى زوال . الا يثي ذلك الف سؤال وتساؤل ؟ ثم يطرح سؤال آخر : اليس لبنان بهذه الزيارة وهذه الحاوة رسميا وشعبيا بشعب حر ذا سيادة حقيقية ؟
شكرا للكل .
شكرا لك اختي الزهراء على التواجد وعلى الاهتمام المتزايد بمواضيعي المطروحة للنقاش الام الذي يحفزني على العودة رغم الغياب الطويل
اشكرك
شكرا لك اخي بكر بادور على الكلمة الطيبة وعلى ردك الجميل
واتمنى من الله ان يحقق مبتغى الشرفاء في هذه الأمة وان يتجاوز عن الغافلين والمفرطين وان يرد الجميع الى الصواب وان يجمع قلوب الجميع
وشكرا مرة اخرى
اعتقد ذهب كما ولى
وماله غير التهديد فقط
ولاننسى انه يثير الفتنه بين الشعب اللبناني والتفرقهويزيد اسرائيل صرابة وتعندا لعميلة السلام
نتمنى ان لايوخذ ترحيبه او كلامه بجديه مجرد رئيس دوله
لكم مني اجمل التحيه
اخي المغربي انا آسفة بس رأيك ما عجبني
السلام مع اسرائيل مستحيل والكل يعلم ذلك
الرئيس الايراني هو الرئيس الوحيد الذي وقف امام الكل وسيبقى واقفا كلمة وفعلا
اين الرئيس العربي الذي فعل مثله الكل خائف ومرعوب من امريكا واسرائيل مع العلم ان الجميع يعلم انه من المحال ان تنسحب اسرائيل من فلسطين وامريكا من العرب اجمع الا بالاتحاد وكثير من الشجاعة التي يتحلى بها الرئيس الايراني نجاد
الاراضي الاسلامية المحتلة لن تعود الا بالقوة لان ما اخذ بالقوة لا يرد الا بالقوة والهروب من الحقيقة هذه لا يجدي نفعا لاننا في الاخير سوف نرجع ونقتنع بها انشاء الله قبل فوات الاوان
تحياتي خالصة للجميعالمغربي شكرا لك
لي ملاحظات كثيرة على ملاحظاتك لكني وضعتها في ردي عليك في موضوع آخر لأخ آخر
ارجوك قراءته والرد عليه ان اردت لكن لتعلم اننا
نحاور ونناقش الأفكار ولا نكفر او نناقش شخصا بعينه
وشكرا
اهلا بك وهيبة واشكرك على المرور وعلى الرد الرائع
نعم اختي اؤيد كلامك حول ماقلته في اسرائيل لننا خبرناها من خلال تصرفاتها ومن خلال مجازرها ومن خلاله قتلها للأطفال وهدمها للبيوتات على رؤؤس اصحابها خبرناها من خلال اخلافها للعود ودوسها على الحقوق وعدم اكتراثها بالقوانين الدولية ومواثيقها فهي الدولة الوحيدة التي لم تلتزم بقرار اممي ولم تحترم قانونا امميا والتي تدوس سيادة الدول والمعروفة بارتكاب المجازر تلو المجازر في البر والبحر فكيف تنشد السلام معها وهي لم تسالم رب العالمين .هي من قالت في هذا الكون لخالقها : سمعنا وعصينا.
فهل ستسمع لاحد من العرب ؟الجواب ربما يتطلب دقيقة تفكير فقط ليقول المسؤول للسائل :لا.نقطة نهاية .
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.