الرئيسية منتديات مجلس الأعياد والمناسبات عــــ37ــــام على مرور انتصارات اكتوبر المجيدة

مشاهدة 8 مشاركات - 1 إلى 8 (من مجموع 8)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #134074
    تحيا مصر
    مشارك

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    37 عااام ع مرور انتصارات اكتوبر المجيدة

    غدا السادس من اكتوبر 000

    وهو يمثل لمصر اغلى يوم عاشته على الاطلاق فى تاريخها المعاصر 0

    هو عيد ميلاد لمصر الكرامة والنصر 000

    هو بالنسبه لجيلنا صحوه بعد انكسار ، ونهضة بعد هزيمة ، وفرحة بعد حزن 000

    هو يوم غنت مصر لابطالها وقادتها وجنودها من ابناء نيلها وارضها ، واذنت المساجد ودقت اجراس الكنائس دعاء لهم بالعبور والنصر 0

    وهتف ابطال مصر وكل المصريين الله اكبر دعاء ونداء النصر 000

    عبور القناة واسترجاعا لسيناء وردا للاعتبار واعادة لكرامة الامة المصرية بل

    ولوضع ركيزة تاريخيه لنموذج لارساء السلام القائم على الحق والعدل والاحترام000

    تعميرا لسيناء ولمصر كلها 000 مصر بعد 6 اكتوبر مختلفة عن مصر قبل 6 اكتوبر

    6 اكتوبر اعادت الارض ، وصنعت السلام ، وأسست مصر الحديثة ، وغرست عناصر

    التقدم واعطت الآمل للاجيال الجديدة بحياة كريمة

    التوثيق من خلال مركز قومى للمعلومات 000 ركيزته قواتنا المسلحة الباسلة

    ودعامته مصر الخالدة حكومة ومجتمعا وصناعا وزراعا 000 آنذاك مصر كلها كانت

    تحارب وتقاتل ولم يعل صوتا عن صوت المعركة 0

    دروس اكتوبر وملحمة اكتوبر

    هى اهم ركيزة لمجتمع السلام وقيم السلام ومبادئ السلام ورسالة السلام 000 بل هى

    اهم ركيزة للتنمية والرخاء والتقدم 000 هى اساس الحرية للامة والحرية لابناء

    الامة فى كل مجالات الحياة وهــى اساس تنمية الديموقراطية وحق الاختيار والتنافس

    من اجل تقدم الامة ومسيــرة تقدمها هى أساس للعطاء المجرد والحرب المتواصلة ضد

    صور الانتهازية والفساد والافساد لفئة قليلـة تحاول هدم اصول مجتمع كبير عطاء 000

    كل عاااام وامتنا العربيه والاسلاميه منتصرة وفى سلام وامااااااان

    #1460084

    مساء البطولات

    مساء الانتصارات

    ملحمه تاريخية يفخر بها كل عربي

    رحم الله قائدها البطل

    بطل الحرب والسلام

    الرئيس محمد أنور السادات

    وكل عام والجميع بخير

    مشكورة أختي الرحيق و أختي ومهرة الشرق

    #1460213
    Al-Manar
    مشارك

    كل عام والجميع بخير

    يسلمووو الرحيق

    #1460238

    في تاريخ الشعوب والأمم ثمة محطات للإضاءات الدائمة, كرست ذاتها ودلالاتها منابر للأجيال تستقي منها الدروس والعبر, المواقف والوقائع, إنها كتب مفتوحة لكل قارئ تاريخ منصف يستطيع عبرها الحكم وتفعيل المنطق للخروج بالمأئرة..

    الاحتفال بذكرى حرب تشرين التحريرية الخالدة خلود صانعها الراحل حافظ الأسد ترتقي إلى مستوى تلك الكتب المفتوحة على التاريخ… ليست ذكرى سنوية وتمر.. إنها الوقفة التأملية المتواصلة… وقفة عقلانية وطنية سياسية تضع المشهد العربي أمام مرآته الحقيقية فكل التطورات الراهنة في المشرق والمغرب العربي تدفع للذكرى والعبرة, تذكر بحرب تشرين التحريرية وأمجادها العسكرية والسياسية, وتؤكد سنة بعد أخرى أن لا قيامة للعرب من واقعهم المزري من دون العودة إلى روح تشرين ومعانيها في إعادة التضامن العربي, وبما عبرت عنه من كرامة وكبرياء وتضحية, وبما رسخته من معان وطنية وقومية ذابت في مضامينها

    الوطنية بالقومية في صورة تجلت فيها العروبة بأبهى صورها وعلى أنهم أمة واحدة أمام مصير واحد ومستقبل واحد..

    وحدها تلك الروح والمعاني قادرة على الخروج من مآزق عدم وضوح الرؤية, وقادرة على إعادة تصويب البوصلة الوطنية والقومية والتحرك من جديد في اتجاه أهداف استراتيجية وضعها صانع حرب العزة بعد أن حاولت بيوتات صنع المؤامرات الأميركية- الصهيونية إضاعتها وشقها بحروب ارتدادية كانت غايتها إخماد تلك الأنفة والعزة في الجسد العربي بعد أن خرج منتصراً رافع الرأس يفرض شروطه التفاوضية ورؤيته المستقبلية ليس في شأن الصراع العربي- الإسرائيلي وحسب بل في رسم خريطة المنطقة إقليميا ودولياً, فارضاً مصالحه ورؤاه شاء المتضررون أم لم يشاؤوا. لكن ولنعترف بمقابل ذاك الاعجاز القومي, كان المتربصون يستغلون كل فرصة أو يضعونها بغرض سرقة من تسهل عليه حجب الرؤية إذ تهافت البعض في اتجاه مناقض لموجبات حرب التحرير ولدواعي روحها وأهدافها الاستراتيجية… ‏

    لكن بكل فخر واعتزاز كان لابد من القول في ذاك الانجاز العربي المشترك الأول هو إن ما بعد حرب تشرين التحريرية وما نجم عنها من انتصارات عسكرية وسياسية هي غيرها قبل تلك الحرب, وهذا ما تكالب المتربصون حوله لوقف امتداداته وجعله نهجاً قومياً تسير علية الأمة كونه الانجاز العربي الأول في العصر الحديث في مسعى لجعله الانجاز الأخير. ‏

    ربما هناك من يقول: إن المؤامرة استطاعت أن تضع الموقف العربي في اتجاهين متناقضين لكنّ ثمة رداً منطقياً جاهزاً يقول: إن مقارنة الظروف الراهنة التي يعيشها العرب بالظروف التي عاشوها قبل تشرين تعطي الإجابة الكاملة.. ‏

    فظروف اليوم برغم قساوتها وضغوطاتها وخطورتها وغايتها في استهداف البيت العربي لتفكيكه تقف عاجزةً عن الاختراق الكلي بفعل ذاك النهج المقاوم والعنيد الذي أسست له حرب تشرين, وكان إفرازاً خلاقاً من إفرازاتها البينة. أليس عجز المؤامرة الأمريكية- الصهيونية عن إعادة تفكيك البيت العربي وتركيبه بما يتلاءم مع المصالح الصهيو- أميركية والغرب عموماً وما حوته من حروب وعدوان على لبنان تارة وعلى قطاع غزة تارة أخرى وعلى وجهة عربية خلاقة لم يكن إلا بسبب ذاك النهج الخلاق والثقافة المبدعة التي أبدعتها حرب تشرين تحت عنوان عريض ثقافة المقاومة, وثقافة صيانة الكرامة والعزة؟؟ ‏

    فقبل تشرين كان العرب يواجهون احتلالاً ومشروعاً يحاول السيطرة والاستفراد بالقرار الإقليمي- احتلالاً إسرائيليا للأرض العربية مدعماً ومدعوماً من الولايات المتحدة الضامنة الرئيسة لسطوته وقوته وتغطية تجاوزاته في المحافل الدولية… لا يزال الوضع كذلك لكن بإضافة مخاطر المرحلة الراهنة المتمثلة باحتلال أميركي مباشر للعراق وما حمله من تهديدات أخطر ما فيها تهديده للأمن العربي ككل بدليل اتساع رقعة المشروع الاستعماري من فلسطين و العراق إلى السودان وما يواجهه من مؤامرة لتقسيمه وصولاً إلى الصومال والبحر الأحمر وليس انتهاء بتكثيف حملات الضغوط على سورية وممارسات التدخل في شؤون غير دولة عربية, ولبنان المثال الحاضر الصارخ. ‏

    في سيرة هذه الحرب المشرفة ثمة ضرورة لإعادة النطق بالكلمات الأولى لصانع الإعداد والانجاز الرئيس الخالد حافظ الأسد حين وقف ليعلن بداية عصر عربي جديد: إننا دعاة سلام قائم على العدل, وإننا إذ نقاتل فإنما نقاتل من أجل الحق والسلام والعدل, وأثبتنا بكل ما في وسعنا أننا نريد حقاً السلام والعدل.. وعلى امتداد سنوات ما بعد الحرب تأكدت هذه الحقيقة وترسخت. والآن لابد من إعادة دروس الحرب والمعاني المستفادة منها وأولها تكريس نهج وثقافة المقاومة ضد الاحتلال ذلك أن روح تشرين استمرت وتصاعدت بفضل السياسة المبدئية لسورية وصمودها ودعمها للمقاومة العربية في فلسطين ولبنان… وثانيها أن حرب تشرين كانت حرباً دفاعية عادلة هدفها تحرير الأرض واستعادة الحق, وقد أكسبت القضايا العربية احترام العالم وتأييده, وتلزمه بنهجها وثقافتها اليوم بالسعي الحثيث لتحقيق السلام العادل والشامل.. وقد تكمن الأهمية الكبرى في ثالث الدروس عند التأكيد على المعاني العظيمة التي نبتت في تربة تشرين من شهادة وتضحية وفداء وهي سمات متجذرة في النفس العربية واحتاجت فقط إلى مَنْ يحسن استثمارها والبناء عليها لأنها أثبتت مقدرتها على تحطيم القوة الإسرائيلية ووضعت العدو في حجمه الطبيعي… واستعادة زمام المبادرة العربية وتجلت في أبهى صورها في انتصار المقاومة في لبنان وفلسطين وأجبرت قوات الاحتلال في العراق على التفكير بالانسحاب قبل استكمال المشروع الاستعماري الأميركي.. ‏

    تمر الذكرى الـ37 لحرب تشرين وسورية التي صنعت أمجاد تشرين أكثر ثباتاً على المبادئ وأكثر إيماناً بروح تشرين, لم تفرط بذرة من تراب الوطن أو بحق من حقوق العرب وبقيت بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد تدعو وتؤكد على أهمية التضامن العربي في صد كل الضغوط والمؤامرات… فالأمة اليوم أحوج ما تكون إلى التضامن وتوحيد الصف العربي والفعل العربي. والواقع يثبت يومياً ضرورة إحياء روح تشرين, فالعرب كلهم معنيون بتلك الروح في مواجهة التحديات والتمسك بالحقوق والأرض.. فمآثرها وعبرها أحد أهم مرتكزات خلاص العرب من وهنهم ومسببات ارتهان قرارهم وهم على أبواب مرحلة جديدة من المؤامرات والضغوط… ‏

    #1460243
    المغربي
    مشارك

    تهنئه للشعب المصري الشقيق بهذه المناسبه

    ورحم الله شهدائكم

    جعل الله ايامكم كلها اعياد

    ورزقكم الله الامن والامان وكبد الله امره من يحاول ان يثير البلبله بينكم

    دمتي بخير الرحيق

    #1460253
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    مشكورين جميعا المرور الكريم…

    كل عام و الجميع بألف خير,,

    تحية طيبة

    #1462731
    aicha_aicha
    مشارك

    بسم الله الرحمن الرحيم
    مناسبة تستحق ان نقف لها اجلالا و حترام لمن قدمو النفس والنفيس من اجل الوطن رحم الله شهدائنا لابرار وكل عام ومصر وشعبها بخير تقبلي مرور اختك من الجزائر .
    فتاة من صحــــــــــراء الجـــــــــزائــــــــــر .

    #1463238

    مرحبا اختى..

    نورت الموضوع بمرورك..

    تحية طيبة

مشاهدة 8 مشاركات - 1 إلى 8 (من مجموع 8)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد