الرئيسية منتديات مجلس الفقه والإيمان خيمــــــة رمضانيـــــــــة

مشاهدة 15 مشاركة - 16 إلى 30 (من مجموع 102)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #1447599
    #1447600
    #1447601
    #1447602
    #1447603
    #1447604
    #1447605
    #1447607
    تحيا مصر
    مشارك

    شكرااا غاليتى وسام

    ومعذرة ع تعبك

    بارك الله فيكِ

    #1448210
    تحيا مصر
    مشارك

    أعمـــال يحبها الله في رمضـان

    هذه بعض السنن الواردة عن الرسول عليه الصلاة والسلام والتى من شأنها مضاعفة الثواب والحسنات لمن فعلها,فاقبلوا عليها عسى أن نكون ممن قبلهم الله فى رمضان,ومن عليهم بالعتق والغفران.

    أولا: الجلوس بعض صلاة الفجر إلى طلوع الشمس لذكر الله ثم صلاة الضحى

    عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من صلى الصبح في جماعة، ثم جلس في مصلاه يذكر الله حتى تطلع الشمس، ثم صلى ركعتين، كان له مثل أجر حجة وعمرة تامة.. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تامة تامة تامة. رواه الترمذى

    ثانيا:من السنن المستحبة صلاة الضحى

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة ، فكل تسبيحة صدقة ، وكل تحميدة صدقة ، وكل تهليلة صدقة ، وكل تكبيرة صدقة ، وأمر بالمعروف صدقة ، ونهي عن المنكر صدقة ، ويجزئ من ذلك ركعتان تركعهما من الضحى : السلامى بضم السين وتخفيف اللام : هو العضو ، وجمعه سلاميات بفتح الميم وتخفيف الياء.(صحيح مسلم)
    وعنها قال النبى صلى الله عليه وسلم أيضا:
    { لا يحافظ على صلاة الضحى إلا أواب ، وهي صلاة الأوابين } .
    ( حسن ) .
    ثالثا:الذكر

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    ألا أنبئكم بخير أعمالكم ، و أزكاها عند مليككم ، و أرفعها في درجاتكم ، و خير لكم من إنفاق الذهب و الورق ، و خير لكم من أن تلقوا عدوكم ، فتضربوا أعناقهم و يضربوا أعناقكم ؟ قالوا : بلى يا رسول الله قال : ذكر الله صحيح الإسناد
    وقال صلى الله عليه وسلم:
    سبق المفردون ، قالوا : وما المفردون يا رسول الله ؟ قال : الذاكرون الله كثيرا والذاكرات.
    رواه مسلم

    رابعا:الصدقة

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    إن صدقة السر تطفىء غضب الرب تبارك وتعالى }
    [صحيح الترغيب].
    وروى البخارى عن ابن عباس رضى الله عنهما , كان رسول الله صلى الله عليه و سلم أجود الناس , و كان أجود ما يكون فى رمضان حين يلقاة جبريل عليه السلام , و كان يلقاة كل ليلة فى رمضان فيدارسة القرآن فلرسول الله صلى الله عليه و سلم أجود بالخير من الريح المرسلة .
    خامسا:عمرة رمضان

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    : عمرة فى رمضان كحجه معى .
    ( متفق عليه)

    سادسا: السحور

    و قد اجتمعت الأمة على استحبابة , فعن أنس رضى الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه و سلم قال (( تسحروا فإن السحور بركة )) رواة البخارى و مسلم

    سابعا: تعجيل الفطر

    يستحب للصائم أن يُعجل الفطر متى تحقق غروب الشمس فعن سهل بن سعد رضى الله عنه أن النبى صلى الله عليه و سلم قال (( لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر )) رواة البخارى و مسلم .
    و ينبغى ان يكون الفطر رُطبات وتراً فإن لم يجد فعلى الماء , فعن انس رضى الله عنه قال (( كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يُفطر على رطبات قبل أن يُصلى , فإن لم يكن فعلى تمرات , فإن لم تكن حسا حسوات من ماء رواة ابو داود و الحاكم و صححة الترمزى و حسنة .

    ثامنا: الدعاء عند الفطر و أثناء الصيام

    روى ابن ماجة عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضى الله عنهما أن النبى صلى الله عليه و سلم قال (( إن للصائم عند فطرة دعوة ما تُرد ))
    و كان عبد الله إذا افطر يقول (( اللهم إنى أسألك برحمتك التى وسعت كل شىء ان تغفر لى ))
    و ثبت ان النبى صلى الله عليه و سلم كان يقول (( ذهب الظمأ و إبتلت العروق و ثبت الأجر إن شاء الله ))
    و رواى مرسلاً أنه صلى الله عليه و سلم كان يقول (( اللهم لك صمت و على رزقك أفطرت ))
    و روى الترمزى بسند صحيح انه صلى الله عليه و سلم قال (( ثلاثة لا ترد دعوتهم : الصائم حتى يفطر و الإمام العادل و المظلوم )) .

    تاسعا: السواك

    يستحب للصائم أن يتسوك أثناء الصوم و لا فرق بين اول النهار و آخرة.
    و قال الترمزى (( و لم ير الشافعى بالسواك , أول النهار و آخرة بأساً )) و كان النبى صلى الله عليه و سلم يتسوك و هو صائم .

    عاشرا: الإجتهاد فى العبادة فى العشر الأواخر من رمضان

    روى البخارى و مسلم عن عائشة رضى الله عنها أن النبى صلى الله عليه و سلم (( كان إذا دخل العشر الأواخر أحيى الليل , و أيقظ أهلة , و شد المئزر )) و فى رواية مسلم (( كان يجتهد فى العشر الأواخر ما لا
    يجتهد فى غيرة )) .


    #1448298

    بارك الله فيك اخت الكريمه

    على الطرح القيم

    نسأل الله ان يجعلة فى ميزان حسناتك

    جزاك الله خيرا

    تحياتى

    #1448369

    دعاءاليوم الثالث
    اَللّهُمَّ ارْزُقني فيهِ الذِّهنَ وَالتَّنْبيهِ ، وَباعِدْني فيهِ مِنَ السَّفاهَةِ وَالتَّمْويهِ ، وَ اجْعَل لي نَصيباً مِن كُلِّ خَيْرٍ تُنْزِلُ فيهِ ، بِجودِكَ يا اَجوَدَ الأجْوَدينَ.

    #1448375

    (العالم في رمضان)

    في مصر بدأت قصة المدفع
    فمن الروايات المشهورة أن والي مصر محمد علي الكبير كان قد اشترى عددًا كبيرًا من المدافع الحربية الحديثة في إطار خطته لبناء جيش مصري قوي، وفي يوم من الأيام الرمضانية كانت تجري الاستعدادات لإطلاق أحد هذه المدافع كنوع من التجربة، فانطلق صوت المدفع مدويًّا في نفس لحظة غروب الشمس وأذان المغرب من فوق القلعة الكائنة حاليًا في نفس مكانها في حي مصر القديمة جنوب القاهرة، فتصور الصائمون أن هذا تقليد جديد، واعتادوا عليه، وسألوا الحاكم أن يستمر هذا التقليد خلال شهر رمضان في وقت الإفطار والسحور، فوافق، وتحول إطلاق المدفع بالذخيرة الحية مرتين يوميًّا إلى ظاهرة رمضانية مرتبطة بالمصريين كل عام، ولم تتوقف إلا خلال فترات الحروب العالمية.

    ورواية أخرى عن المدفع، والتي ارتبط بها اسمه: الحاجة فاطمة ترجع إلى عام 859 هجرية. ففي هذا العام كان يتولى الحكم في مصر والٍ عثماني يدعى خوشقدم، وكان جنوده يقومون باختبار مدفع جديد جاء هدية للسلطان من صديق ألماني، وكان الاختبار يتم أيضًا في وقت غروب الشمس، فظن المصريون أن السلطان استحدث هذا التقليد الجديد لإبلاغ المصريين بموعد الإفطار. ولكن لما توقف المدفع عن الإطلاق بعد ذلك ذهب العلماء والأعيان لمقابلة السلطان لطلب استمرار عمل المدفع في رمضان، فلم يجدوه، والتقوا زوجة السلطان التي كانت تدعى الحاجة فاطمة التي نقلت طلبهم للسلطان، فوافق عليه، فأطلق بعض الأهالي اسم الحاجة فاطمة على المدفع، واستمر هذا حتى الآن إذ يلقب الجنود القائمون على تجهيز المدفع وإطلاقه الموجود حاليًا بنفس الاسم.

    الصين : طقوس النية
    إن المسلمين الصينيين مُتمسِّكون بالصوم في شهر رمضان، وفي مناطق المسلمين تُوجَد المقاصف والمطابخ الإسلامية وتُقدَّم إلى المسلمين الكعك والحلويات التقليدية واللحوم الطازجة. وعند دخول وقت الفطور يأكل المسلمون الصينيون أولاً قليلاً من التمر والحلوى ويشربون الشاي بالسكر.

    السويد : يتذكرون المقابر
    بمجرد إعلان الرؤية يتجه المسلمون في أنحاء البلاد إلى أقرب المساجد إليهم، وهي بالمعنى الدقيق مصليات يستأجرها المسلمون لأداء الصلوات والشعائر المختلفة، وتفتح أبوابها في رمضان طيلة اليوم.

    اليابان : أكثر الشهور نشاطاً لدى المسلمين
    الاهتمام برمضان يبدأ في اليابان قبل حلوله بفترة طويلة؛ حيث يتم تشكيل لجنة دائمة في المركز الإسلامي اسمها لجنة رمضان والعيدين وتبدأ نشاطها بتولي عملية استطلاع هلال رمضان، وتوزع قوائم بالمطاعم والمحلات التي تبيع الأطعمة الحلال، كما يأخذ المركز وكل التجمعات الإسلامية الأخرى الاستعدادات اللازمة لاستقبال هذا الشهر الذي يعد أكثر شهور العام بركة ونشاطاً في العمل الإسلامي.

    الهند : أكلة الغنجي والهرير
    من الأكلات الخاصة برمضان هناك غنجي ، وهو مثل الشوربة ويصنَع من دقيق الأرز وقليل من اللحم وبعض البهارات ويُطبَخ في الماء، وهو سائل يُشرَب عند الإفطار حيث يُذهِب الظمأ ويُعطِي قوةً للصائم.

    دمشق : أهل العادات التقليدية بين المسحراتي والحكواتي
    تكاد دمشق تنفرد بتقاليد مميّزة عن مثيلاتها من الحواضر العربية والإسلامية في تعايُش الناس مع شهر رمضان المبارك فيها؛ حيث يمارس أهلها عادات قديمة عريقة توارثوها عن أجدادهم،من الشخصيات المرتبطة بذاكرة الناس في رمضان: المسحِّر، وحتى الآن فإن أهل دمشق لا يزالون يعتمدون ويؤكدون على وجود المسحِّر في رمضان. خص الدماشقة هذا الشهر بالمغالاة في إعداد موائده، والإفراط في المرطبات والخشافات والحلوى، ويمكن القول: إنه ما من بيت دمشقي إلا ويحتفي بمائدة الإفطار .

    السودان : يجددون أواني المطبخ.. ويقطعون الطريق على المارة
    في السودان يتم تجديد كل أواني المطبخ احتفالا بشهر رمضان، وتدريب النساء في الصباح على تعلم تجويد القرآن الكريم، وأكثر ما يميز السودانيين، الإفطار الجماعي، وهو من عادات السودانيين الأصيلة؛ حيث تقوم كل أسرة مع من بجوارها بالتجمع في إفطار جماعي في الشارع، ويقطعون الطريق على المارة بالإصرار على مشاركتهم في هذا الإفطار. وفي السودان يفطرون على مشروب «الحلو مر» المصنوع من الذرة، والبليلة وهي عبارة عن الحِمّص وأنواع من البقوليات المسلوقة أو القمح المسلوق العصيدة وهي عبارة عن دقيق يصب عليه اللحم الناشف او الروب.

    المغرب : اللباس يختلف في رمضان
    لرمضان مكانةً عزيزةً في نفوس المغاربة فالمؤسسات تمنح موظفيها حرية ترك العمل عندما يُؤذَّن الله أكبر ، ويمتد تنزه النفوس عن ملذات الدنيا الفانية إلى الموظفات اللائي يحرصْنَ على أداء الصلوات في بيوت الله أسوةً بالرجال، خاصةً وأنهن يهجرْنَ أثوابهُنَّ الرومية على حد التعبير المغربي، أي المُستجيبة لصيحات بيوت الأناقة الأوروبية ويرتدينَ الجلابية الخشنة الواسعة دون إبراز أي ملامح عن الجسد الذي تلفه. وفي ليلة القَدْر، فإن برنامج الأٍسرة بأكملها يعرف انقلابًا حيث يتوزعون للقيام بتحضير مائدة بمثابة مأدبة تكريم للأطفال.أما عن أشهر المأكولات المغربية في هذا الشهرالحريرة، السلو، الشبيكة، كعب الغزال.

    أوزبكستان : عائلات تدعو مائة شخص
    تقيم عائلات المسلمين في أوزبكستان حفلات إفطار جماعية وتدعو الجيران والأقارب والأصدقاء لحضورها، ويصل عدد المدعوين إلى مائة شخص في بعض الأحيان. ويُقَام حفل الإفطار في جو بهيج، ويُذبَح خروف وتُخبَز أرغفة كبيرة في التنور مع الزيت والحليب، ويُفرَش دستارخان سفرة وعليها مُختلَف أنواع الشاي الأسود والأخضر.

    جزر القمر : الطبول تعلن.. رمضان
    في الليلة الأولى من رمضان يخرج السكان، حاملين المشاعل ويتجهون إلى السواحل؛ حيث ينعكس نور المشاعل على صفحة المياه، ويضربون بالطبول إعلانًا بقدوم رمضان، ويظل السهر حتى وقت السحور. ومن الأطعمة الرئيسية على مائدة الفطور في جزر القمر الثريد .

    أفغانستان : لا يرون الهلال
    يتم الصيام حسب ظهور الهلال في إحدى الدول الإسلامية ، لصعوبة استطلاع الهلال في أفغانستان لطبيعتها الجغرافية الصعبة. ويُعتبَر اللحم والأرز والحليب من أشهر الوجبات. ويقل العمل بالزراعة جدًّا في رمضان.

    تركيا : ثقافة الطعام
    من عادات الأتراك في شهر رمضان أن يبدأوا إفطارهم بتناول التمر أو الزيتون، والجبن بأنواعه وفي شهر رمضان تقوم الأفران والمخابز بعمل خبز خاص لا يُرى إلاّ في شهر رمضان ويسمونه بـ (بيدا) وهي كلمة فارسية تعني الفطير ، وهو نوع من الخبز المستدير بأحجام مختلفة ويباع بسعر أغلى من سعر الخبز العادي، ولمّا كانت فطائر البيدا تخص شهر رمضان ، فإن الأطفال يقفون في صفوف طويلة قبل موعد الإفطار بقليل للحصول على الفطائر الطازجة. والأتراك عادة من الشعوب الإسلامية التي تتمتع بثقافة فائقة في الطعام والشراب ، وتعتبر الكنافة (العجائن المستديرة والتي تُملأ أو تُحشى بالمكسرات، وتسمى عند أهل الشرق بالقطائف)، والجلاّش والبقلاوة من أبرز أنواع الحلويات التي يقبل عليها الأتراك في شهر رمضان.

    الفلبين : عطلة اختيارية.. والفقراء عند الأغنياء
    إن لشهر رمضان سمات توارثها أهالي هذه البلاد؛ فأيامه تُعتبَر بالنسبة إليهم عطلةً اختياريةً،فهم يعتبرون المسجد طوال أيام رمضان المكان المُختَار للقاء العائلي. وإذا ما تناولت إفطارك على إحدى الموائد الفليبينية، وجدتهم يبدأوا بتناول مشروب مفضل بالنسبة لهم، يتكون من الموز والسكر ولبن جوز الهند، ثم يقدم الكاري كاري، وهو مكون من اللحم والبهارات، كما أنه يقدم لك السي يوان سوان وهو طبيخ من السمك أو اللحم.

    بورما : يأكلون لوري فيرا
    في ليالي رمضان تكاد تكون الأسواق وأماكن العمل خالية، فالجميع متفرغ للعبادة. ينام الناس بعد صلاة التراويح مباشرة ولا يسهرون الليل، ويستيقظون في وقت السحور، وبعد الفجر يواصلون أعمالهم.. هناك أنواع عديدة من الطعام، هي أطعمة شعبية من أهمها لوري فيرا ويعد من الخبز والأرز بطريقة خاصة.

    الكاميرون : ابوابهم مفتوحة وقت السحور لكل من يدركة الأذان
    في الكاميرون عادة جميلة يحرص عليها المسلمون هناك؛ وهي عدم غلق أبواب البيوت والشقق طوال شهر رمضان المبارك.. استعدادًا لاستقبال أي صائم أدركه الأذان قبل الوصول إلى بيته؛ فيدخل للإفطار والتعارف مع إخوانه من المسلمين الذين يمثلون نصف المجتمع على الأقل، ويزداد عدد المقبلين على الإسلام والدخول فيه تأثراً بسلوكيات المسلمين.

    تنـزانيـا : الماء والسكر
    وفي تنزانيا، رمضان له هيبة خاصة لدى المسلمين هناك.. وهم يستعدون لاستقباله منذ منتصف شهر شعبان، ويصفون المفطر بالإلحاد، والزندقة، والكفر. ومن أكبر الآثام التي يعاقب عليها العرف والقانون هناك أن يتناول المسلم الطعام نهارًا في الشوارع والطرقات، حيث تغلق جميع المطاعم ولا تفتح إلا عند صلاة المغرب.

    تايلاند : الرجل يأكل طعاماً لزوجة غيره
    في اليوم الأول من شهر رمضان لا بد وأن تذبح كل أسرة تايلاندية مسلمة ذبيحة احتفالاً بشهر رمضان، حتى أن الأسر الفقيرة تكتفي بذبح أحد الطيور وقبيل موعد الإفطار تخرج السيدات من المنازل في جماعات ويجلسن أمام أحد المنازل ويتناولن الإفطار جماعة وكذلك بالنسبة للرجال.. ولا يأكل الرجل من الطعام الذي طهته زوجته، وإنما يأكله شخص آخر.. كمظهر للحب والعشرة،ويحرص المسلمون في تايلاند على تناول الفواكه بكثرة في شهر رمضان،ويعرف المجتمع التايلاندي الكعك المصنوع من الأرز واللبن، ويفضلون تناوله في السَّحور بصفة خاصة وفي الأوقات التي تسبق موعد السحور يخرج الشباب والأطفال للشوارع وأمام المنازل يحملون الفواكه ويأكلونها، ويحملون الفوانيس التي تصنع من لحاء بعض الأشجار وتضاء بالزيت.

    النمسا : رمضان وسيلة للتعارف
    كما هو الحال في البلدان الإسلامية، تحيي الجالية الإسلامية بالنمسا شعائر شهر رمضان الدينية، وتقوم معظم المساجد بتحضير برامجَ الوعظ والمحاضرات وصلاة التراويح، وتقدم وجبة الإفطار لمن يحضر إلى المسجد من المسلمين طوال شهر رمضان مجانًا. وتحيي الجالية الإسلامية العيد بالمركز الإسلامي الذي يقيم احتفالاً ويعتبر الوسيلة الرئيسية لتعارف المسلمين وتبادل التهاني فيما بينهم، ويعتبره الجميع يوم لقاء كبير لأعضاء الجالية الإسلامية.

    ماليزيا : يأكلون الغتري
    في القرى والأرياف : يعلنون عن دخوله بقرع الطبول، وتسمى الدوق ، ولعل أشهر أكلات رمضان لدى المسلمين في ماليزيا هي التمر والأرز واللحوم والدجاج، كما يتصدر الموز والبرتقال قائمة الفواكه

    #1448436

    موقع رااااائع جدا عن رمضان …
    عسى أن ينفعكم لما يحتوي من أمور مفيده .

    أتمنى أن ينال رضاكم

    http://ramadan.ws/

    و
    صيام مقبول إن شاء الله

    تقبلوا خالص تحياتي

    #1448502
    تحيا مصر
    مشارك

    تسلمى غاليتى بلقيس لمشاركتك القيمة جدااا

    فى انتظار المزيد

    بارك الله فيكِ

    #1448504
    تحيا مصر
    مشارك

    “ubbcode-header”>صاحب المشاركة : 5(بقايا انسان)5″ubbcode-body”>بارك الله فيك اخت الكريمه

    على الطرح القيم

    نسأل الله ان يجعلة فى ميزان حسناتك

    جزاك الله خيرا

    تحياتى

    واياااك اخى الكريم

    شكرااا لمروك الطيب وننتظر مشاركاتك

    بارك الله فيك

مشاهدة 15 مشاركة - 16 إلى 30 (من مجموع 102)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد