الرئيسية منتديات مجلس الفقه والإيمان سَجْل آيةٌ يَترددُ صَداهَا فِي قَلبِك

مشاهدة 15 مشاركة - 31 إلى 45 (من مجموع 191)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #1444307
    تجليآت
    مشارك

    كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ * وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ * وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ * وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ * إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ

    #1444311

    #1444312

    #1444351
    جبل أحد
    مشارك

    فــــإذا فــرَغْــتَ فانـــصَب @

    #1444397

    ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ان الله بالغ امره..

    #1444402

    ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ان الله بالغ امره..

    #1444574

    #1444634
    جبل أحد
    مشارك

    وأما من أوتي كتابه بيمينه فسوف يحاسبُ حسابا يسيرا @

    #1444944

    #1445013
    جبل أحد
    مشارك

    #1445100

    #1445112

    قال تعالى :
    ( لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا
    مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا
    لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (21) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا
    إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ
    الرَّحِيمُ (22) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ
    الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ
    الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (23) هُوَ اللَّهُ
    الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ
    لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ )
    صدق الله العظيم

    #1445115
    جبل أحد
    مشارك

    فأما من ثقُلت موازينُه فهو في عيشةٍ راضية @ وأما من خفَتْ موازينُه فأُمُه هاوية
    @ وما أدراك ما هي @ نارٌ حامية @

    #1446265

    #1446529
    تحيا مصر
    مشارك

    الا بذكر الله تطمن القلوب

مشاهدة 15 مشاركة - 31 إلى 45 (من مجموع 191)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد