الرئيسية › منتديات › مجلس القنوات الفضائية › "الجزيرة" تطلق خدمة جديدة في بريطانيا ومجلس الشيوخ الأمريكي ينتقد
- This topic has 3 ردود, 4 مشاركون, and was last updated قبل 13 سنة، 10 أشهر by
الجرجري.
-
الكاتبالمشاركات
-
6 يوليو، 2010 الساعة 12:32 م #129594
محمد الكلش
مشاركتبدأ شبكة الجزيرة للأخبار العربية بث قناة الجزيرة باللغة الإنجليزية على النظام الرقمي البريطاني الحر فري فيو اليوم الخميس في المملكة المتحدة فيما انتقد تقرير أصدرته لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي أداء قناة الحرة الأمريكية مشيراً أنها تفتقد المصداقية ويجب إقفالها في حال فشلت في تحقيق الانتشار المطلوب.
وتعد المملكة المتحدة أكبر سوق للمحطات الناطقة باللغة الإنجليزية لقنوات التلفزيون المجانية.
ووفقاً لصحيفة القدس العربي اليوم الخميس، سيكون بإمكان شبكة الجزيرة التي تفرعت إلى عدة قنوات وموقع على الإنترنت منذ تأسيسها كقناة إخبارية عربية مستقلة في العام 1996 الوصول إلى 80 في المائة من المنازل البريطانية.
والجزيرة باللغة الإنجليزية متاحة بالفعل على تردد فريسات وسكاي في بريطانيا، وتصل إلى نحو 200 مليون منزل في شتى أنحاء العالم معظمها على ترددات تلفزيونية باشتراكات.
وتهدف الشبكة القطرية التي تتخذ من الدوحة مقراً لها وفقاً للصحيفة اللندنية إلى توفير وجهة نظر بديلة للأخبار الدولية التي تقدمها محطات الأخبار العالمية الغربية الأخرى مثل بي.بي.سي أو سي.إن.إن.
وذكرت الصحيفة المهاجرة التي يرأس تحريرها الصحافي عبد الباري عطوان، أنه أحياناً تثير وجهات النظر المناوئة التي تعرضها شبكة الجزيرة، والتي اشتهرت في الغرب لبثها شرائط مصورة لرهائن ورسائل من زعيم القاعدة أسامة بن لادن جدالاً في دول كثيرة بالشرق الأوسط. وأطلقت الجزيرة باللغة الإنجليزية في العام 2006.
وقال تقرير لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي الّذي جاء بعنوان (البث الأمريكي الدولي.. هل هناك من يستمع؟) إنّ الحرة.. أصبحت مكلفة مالياً بسبب ضآلة مردودها وقلة عدد مشاهديها العرب.
وكشف التقرير عن حاجة الحرة إلى توفير موارد أكبر للتسويق والترويج أو إدخال تغييرات إضافية في برامجها. مؤكداً أن استمرار تمويل الحرة هو تبديد للأموال، ويجب إقفالها في حال فشلت في تحقيق الانتشار المطلوب.
واعتبر التقرير أنّ منح الرئيس الأمريكي باراك أوباما أول مقابلاته لمحطة تلفزيون عربية، إلى قناة العربية وليس إلى الحرة، يُؤكد الاعتقاد السائد داخل الإدارة الأمريكية بأنّ الأخيرة محطة هامشية فيما يؤكد التقرير أنّ القناة القطرية تحوز 55 في المائة من مشاهدي الأخبار العرب. وأثار هذا التقرير مخاوف عدد من العاملين في قناة الحرة، من اللجوء إلى إقفال المحطة، وبالتالي فقدانهم وظائفهم.
ويعزو التقرير عدم شعبية الحرة في أوساط المشاهدين العرب إلى فقدانها المصداقية. بسبب (حسب التقرير) هو تراجع الأخبار والبرامج التي تميّز المحطة عن سواها من الفضائيات المموّلة من دول غربية أو عربية. إلى جانب ضعف المهارات لدى صحافييها، وخصوصاً المهارات الفنية.
ووفقاً لصحيفة القدس العربي، أشار التقرير إلى غياب التوازن في صياغة التقارير الإخبارية، والانطباع السلبي السائد لدى المشاهد العربي تجاه كل ما يصدر عن الغرب. إذ ينظر إلى الحرة كأداة دعاية (بروباغندا) للولايات المتحدة، بدلاً من أن تكون مصدراً للأخبار والمعلومات. وما يعزّز هذا الانطباع أنّ مقر المحطة يقع في العاصمة الأمريكية لا في العالم العربي.
وأفاد التقرير بأن عدداً من منتقدي الحرة يقولون إن استمرار تمويل المحطة هو تبديد للأموال، مقارنين مردودها بمردود الجزيرة الإعلامي، ونفوذها في أوساط المشاهدين العرب. علماً بأن ميزانية الجزيرة تبلغ حالياً 140 مليون دولار، بما فيها تكاليف الجزيرةالناطقة بالإنكليزية كما ورد في التقرير.
6 يوليو، 2010 الساعة 6:24 م #1435693حبيبة زوجها
مشاركيسلموا عالموضوع خيو
6 يوليو، 2010 الساعة 10:44 م #1435786المغربي
مشاركشكرا ابو النور
دمت بخير
5 سبتمبر، 2010 الساعة 7:20 م #1453596الجرجري
مشاركيسلمووووووووووووووووو
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.