الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات اسرائيل,لا تعويضات ولا اعتذار لتركيا

مشاهدة 8 مشاركات - 16 إلى 23 (من مجموع 23)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #1437147

    اي والله يا فتى عشم ابليس فالجنه

    يسلموا اخي ابراهيم

    #1437253

    حبيبة زوجها

    اشكرك اختي

    ننتظر ماساه اخرى لسفينه الليبيه ,

    والعالم نائم عما تقوم به اسرائيل

    #1437373

    اشكر الأخ الفاضل ابراهيم الاردن على مشاركاته القيمة وأسمح لي اخي الكريم ان

    اقول كرد قصير ومقتضب نعم هناك اتفاق بيننا ان تركيا بطلة وعملت قليلا مما في عنقها اتجاه الاخوة العربية

    والاسلامية وعلى الجنيع النحو حذوها فاين تلك الجعجعة التي سمعناها تلك الايام لما استيقظ العالم على وقع تلك

    الجريمة الكبرى التي فعلتها وارتكبتها اسرائيل التي يحلم البعض انه بالامكان العيش بسلام في منطقة فيها اسرائيل

    الدموية التي لا تحيا الا على اشلاء الابرياء وسفح دماء الاطفال والشيوخ والنساء اسرائيل التي ارتكبت عشرات المجازر في

    حق الابرياء فقط منذ نشأتها على ارض العرب في فلسطين. اسرائيل التي صدرت ضدها وضد جرائمها عشرات القرارات الاممية

    والتي داستها بقدمها كلها . لكن كل ما يقع من شرور ومن شدائد لا بد ان يكون من ورائه انفراج ومخارج : ان بعد

    العسر يسرا ان بعد العسر يسرا ..

    لكن لا بد من ان يتحمل كل عربي ومسلم مسؤوليته التاريخية ولو بالكلمة فالتاريخ لنيرحم احدا وسيكون بالمرصاد لكل

    من تخاذل او تواطأ فاعتبرواياولي الالباب.

    اسرائيل اآن اصبحت تحديا عالميا وليس فلسطيني او عربيا او لدول الشرق العربي وحده فهاهي اوربا واسطراليا تتجرع

    كأس من كؤوس الاجرام الصهيوني الاسرائيلي وذلك عبر احراجها وعبر جر سمعتها وتلويثها عبر حشر مواطنيها في قضية

    القتل والاجرام والارهاب الذي يستهدف ارواح وحرمات الافراد والجماعات وسيادة الدول عبر سرقة جوازات السفر وتزوير

    وثائق لدول من اوربا واستراليا ومواطنيها لاستغلالها في الدوس على كرامة الافراد والجماعات وسيادة الدول . غلى غرار

    ما جرى على ارض الامارات العربية المتحدة من قتل المبحوح من طرف عملاء الموساد الاسرائيلي ليكشف النقاب مرة أخرى عن

    الجهة التي صنعت الارهاب ومارسته في واضحة النهار عبر وعقود وأزمان.

    وهاهي اسرائيل تتبعها لعنات تلك الاعمال الارهابية التي ارتكبتها. فبولندا احرجت المانيا باعلان المحكمة البولندية

    بتسليم عميل الموساد لالمانيلا لمحاكمته هناك حسب المواثيق والقوانين . وهاهي دولة اوربية أخرى تعلن انها لن تمكن

    اسرائيل منالاطلاع على ملفات مواطنيها خوفا من تزويرها مرة أخرى وهذا يدل على ان وراء كل شر خير فعسى ان تكرهوا

    شيئا وهو خير لكم وعسىان تحبوا شيئا وهو شرلكم ولا زالت القضية تتفاعل وسوف ترشح عن خير كثير رغم التواطؤ على

    اقبار الحق والدوس على القانون الدولي والقطري المحلي نزولا عند ضغوط اسرائيل لكن لتعلم اسرائيل ان الدول التي تسكت

    عن جرائمها سوف لن تصبر طويلا على تجاوزاتها لأن هناك تحولات وهناك صحوات وأن الجور والظلم له نهاية وان طبيعة الانسان

    تجعله لا يصبر على الظلم ويسكت عليه في كل حين فالصبر حدود كما قيل ويقال.

    وشكرا.

    #1437583

    الزهراء السريفية

    اختي الكريمه لا اقول الا انك تثرين الموضوع باضافتك الرائعه ,

    شكرا

    #1438252

    مع اسرائيل لامفاوضات ولا مجلس امن ولا مجتمع دولى ولامواسيق وعهود بل المعامله بالمسل لن يفيد مع اسرائيل السلام بل المفاجئه القاتله مثل مافعل السادات وسوف يحدث هذا باذن الله على ايدى ابطال لايخافون ولايهابون عقول عسكريه عقول ذكيه وهذا هوالحل الوحيد مع اسرائيل

    #1438256

    لن تعتذر اسرائيل الافىى حاله واحده تمسك تركيا بحقها والعمل الجاد على استرداد هذا الحق والمتابعه التركيا الجاده من الدبلوماسين الاتراك ويجب العمل على المقاطعه وجمع كلمة العرب الواحده على الاستمرار فى الضغط على اسرائيل وكسب ثقة العرب ووضع مخطط عربى لمواجهة الكيان الصهيونى

    #1438257

    لن تعتذر اسرائيل الافىى حاله واحده تمسك تركيا بحقها والعمل الجاد على استرداد هذا الحق والمتابعه التركيا الجاده من الدبلوماسين الاتراك ويجب العمل على المقاطعه وجمع كلمة العرب الواحده على الاستمرار فى الضغط على اسرائيل وكسب ثقة العرب ووضع مخطط عربى لمواجهة الكيان الصهيونى

    #1438374

    اخي محمود ياسين

    اثمن فيك هذا الوعي وادعو الله ان يتفهمه زعماء الامه شكرا

مشاهدة 8 مشاركات - 16 إلى 23 (من مجموع 23)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد