- This topic has 23 رد, 8 مشاركون, and was last updated قبل 14 سنة، 6 أشهر by
.
-
المشاركات
-
تحية طيبة أخي الحليوي ولأخوه محل النقاش.
إن إختبار إسرائل لموقف العرب بإستفذاذهم لم تبداء بإعطراضها لقافلة الحرية بل بداء مننذ ذمن بعيد إبتدا بالمجاذر التي إرتكبتها والإقتيالات الهمجية التي تنفذها فحق القيداة المأثرة والحروب المدمره التي تشنها من حين الي آخر كل هذا يحدث والأمة في سبات عميق وذات العالم الذي يدين اليوم الإعتداء علي القافلة كان يبارك المجاذر التي ترتكب فحق الشعب الفلسطيني الأعذل بل يساهم ويساعد إسرائيل علي طقيانها ولذالك أرجوا الا نعول علي موقفه اليوم ضد ماحدث لقافلة الحرية الكثير فهي مجرد أقوال لا تتعدي ذالك وسوف ينتهي تأسيرها قريبا وكآن شي لم يحدث وتستمر إسرائيل في عنجهيتها حتي نفعل نحن أصحاب القضية شئ جادا يغير مجري الأحداث .
لك الشكر والتقديراعتذر عن الغياب واعود لأشكر كل الاخوة والاخوات الذين تناقشوا الموضوع فيما بينهم واغنوه بافكارهم وآخرهم بكر بادور جزاه الله خيرا
كما اجدد شكري للاخوة الذين تركوا الؤردود كلهم وكل من مر على الموضوع ولا زالت قضية الاعتداء على سفينة الحرية من طرف اسرائيل تتفاعل والبطل دائما هو تركيا ويبقى الغياب العربي ودوره الفعال
والمطلوب هو دعم تركيا ودعم تركيا ودعم تركيا على الاقل
وشكرا
بدأ عمال الموانئ في السويد، يوم الأربعاء 23 يونيو 2010، حملة مقاطعة للسفن والبضائع الصهيونية احتجاجا على العدوان الإجرامي الذي استهدف نهاية الشهر الماضي ”أسطول الحرية” المتضامن مع غزة وخلف تسعة شهداء في صفوف المتضامنين. وخلال مدة المقاطعة التي تستغرق أسبوعا، سيمتنع 1500 من المنتسبين إلى اتحاد عمال الموانئ عن تفريغ أو شحن أي من السفن الصهيونية في أي من موانئ البلاد التي تساهم بنسبة 95% في تجارة السويد الخارجية. وقال المتحدث باسم الاتحاد رولف أليكسون إن سبب المقاطعة يكمّن في الهجوم الإسرائيلي على القافلة التي لقيت دعما من اتحاد عمال الموانئ وأيضا بسبب الحصار على غزة الذي يستهدف المدنيين. وفي سياق حملة المقاطعة، رفض عمال في ميناء غوتبرغ بجنوب السويد شحن أو تفريغ حوالي عشر حاويات تحوي بضائع صهيونية. ويعتقد مسؤولون سويديون أنه لن يكون لهذا التحرك الاحتجاجي سوى أثر طفيف على التبادل التجاري مع كيان العدو والذي يمثل 2,0% فقط من مجمل التجارة الخارجية للسويد. وفي تصريحات تزامنت مع بدء حملة مقاطعة سفن الشحن الصهيونية، دعا رئيس اتحاد عمال موانئ السويد بيورن بورغ إلى تحقيق دولي في الهجوم الصهيوني على أسطول الحرية الذي ضم متضامنين سويديين مع الفلسطينيين المحاصرين في قطاع غزة. ووصف بورغ الإعلان الصهيوني عن تخفيف الحصار المضروب على غزة منذ سنوات بأنه ”غير كاف”.
”تعاملوا بعقلية القراصنة مع (أسطول الحرية)”
”زعبي” تطالب بتحقيق حول سرقة الجنود الصهاينة أموال المتضامنين
طالبت حنين زعبي النائبة العربية الفلسطينية في الكنيست الصهيوني بالتحقيق مع أفراد وحدة ”الكوماندوز” الصهيونية بتهمة سرقة المتضامنين العرب والأجانب على متن ”أسطول الحرية”، إضافة إلى الاتهامات الأخرى بالاعتداء عليهم وقتل وإصابة العشرات منهم. وجاءت أقوال زعبي عقب كشوف مصرفية أظهرت إقدام جنود صهاينة على سرقة بطاقة الاعتماد الخاصة بالمتضامنة الأمريكية ”كاتي شيتس”، واستخدامها لشراء سلة من المشتريات في تل أبيب، مؤكدة أنها تدرس إمكانية تقديم شكوى إلى الشرطة باسم المتضامنة الأمريكية، وأنها توجَّهت إلى زملائها على متن ”أسطول الحرية” من أجل الحصول على قائمة الأغراض التي صادرها جيش الاحتلال؛ بما في ذلك كاميرات، والحواسيب، والهواتف المحمولة، وأدوات عمل الصحايين؛ لتقديم شكوى رسمية بهذا الخصوص. وقالت زعبي، في تصريحات صحفية، إنها تطالب جيش الاحتلال بتحقيقٍ فوريٍّ من دون انتظار تقديم شكوى من أحد، وأوضحت أنه ليس مفاجئًا أن يقوم من استهتر بأرواح أناس أبرياء جاؤوا بهدف كسر حصارٍ سياسيٍّ ظالمٍ على غزة، أن يستهتر بأموالهم وأملاكهم. وتابعت: ”فضيحة سرقة بطاقات الاعتماد دليلٌ آخر على أن جنود ”الكوماندوز” تعاملوا بتقاليد وعقلية القرصان”.
25/6/2010العالم يتحرك نعم لكن اين وصلت خطى الاشقاء العرب.؟
اين التلويح بعرض الاعتداء الصهيوني على المتضامنين الغربين والتركيين في المياه الدولية اين الصراخ من الحصار الظالم اللاقانوني الذي تفرضه اسرائيل على غزة الخ ؟؟؟
شكرا الاخوة الكرام على الموضوع وعلى الحوار . نعم اشكر الحليوي واضيف ان الارهاب الصهيوني في تصاعد وفي تصاعده يحمل معه خيبة امل ويحمل معه بذور السقوط والتهاوي سواء عبر الهجوم على غزة وارتكاب جرائم في حق الانسانية بكل ما حرم من قنابل فوسفورية واسلحة محرمة دوليا او بعدم احترام ابسط حقوق البشر واتفاقية جنيف الخاصة بالمدنيين وحرمتهم خلالالنزاعات المسلحة . والارهاب الصهيوني ايضا امتد ليشمل العالموأحراره حيث ارادوا بعزيمتهم وبلحمهم وبدمهم لفت انظار العالم لما يعيشه اهل غزة كبشر جردتهم اسرائيل من كل مقومات الحياة وهو ما يتعارض مع المواثيق الدولية وقيم الانسانية الحديثة من حقوق الانسان وحقوق الاطفال وحماية المدنيين اتفاقية جنيف ليموت في سبيل الحق الفلسطيني اتراك ويسيل دم اوربيين وامريكيين وغيرهمحين تعرض جنود الارهاب الصهاينة لقافلةالحرية مرمرة التي لم تكن تحمل الا طعاما لجوعى في غزة ولعبا لأطفال في غزة حرمتهم اسرائيل بمباركة امريكية وسكوت عالمي مريب من بسمتهم ومن حليبهم ومن آبائهم وامهاتهم وشوهت خلقة بعضهم وعرضت بعضهم ليعيش معاوقا طيلة حياته وآخر لا جئا أو شريدا بدون مأوى لا ستمرار احتلا واستمرار حصار جائر يسجله التاريخ بدم الجياع من اطفال ونساء وشيوخ غزة التي ظلمت ظلما في وقت يتبجح فيع العالم بقمة الحضارة وقمة النضال من اجل حقوق الانسان حتى ان امريكا ومن معها يدعون ان غزوالعراق كان بهدف تخليص البشر والشجر والحجر من ظلم طاغية تحكم في رقاب الناس بالحديد والنار لكنه لم يصل ان حاصرهم ومنعهم الحليب والماء والطعام والكرهرباء وجعلهم في سجن كبير حتى الهواء لا يدخل اليهم لان البحر محاصروالهواء مغطى بكل انواع الاقمار والطائرات والبرمحاط بالبحر والجدار الفولاذي والجنود المخلصين الابرار .
والارهاب الصهيوني ايضا يعني قتل الابرياء واستهداف حرمات الدول والسيادات التي تعتبر مقدسة في كل الاعراف . فهاهي لعنات جريمة اسرائيل بمقتل المبحوح تطارد الكيان الصهيوني في كل بقعة حل بها او ارتحل.
اشكرك اخي الحليوي واشكر المتحاورين حول موضوعك .
بداية أشكر اخواني وأخواتي الذين قرأوا الموضوع
ثانيا واعتذر عن الغياب الطويل
وثالثا رغم ان الموضوع أصبح متقادما الا أن تداعيات الارهاب الصهيوني سواء تعلق بالمحرقة التي نفذه الجيش الاسرائيلي على اهل غزة او الارهاب الاسرائيلي على المتعاطفين والمتضامنين مع اهل غزةالحاصرين ومنهم ضحايا قافلة الحرية ومنهم الذين يطالهم الارهاب الصهيوني في كل مكان وغيه
هذا الارهاب لن يمر وقت طويل سيجد في وجهه وطريقه مقاومة عالمية بحيث ان قاعدة الرفض للارهاب الهمجي الصهيوني بدأت تتسعوان رقعة جغافيا الرفض اتسعت وشملت حتى بلدان حليفة لاسرائيل .
وفي هذا الاطار رايت ان تداعيات الارهاب الصهيوني متواصلة ومستمرة وخاصة انالغرب ليس مثلنا فهو لا ينسى بسرعة كما ننسى ننبرعة وفي هذا الاطار وجدت من التداعيات الشيء الكثير الذي يجب ا ينشر ويعمم لعله يحدث تغيرا في ذهنية الآخرفمثلا :ألغت وزارة الدفاع الايرلندية صفقة معقودة مع الكيان الصهيوني تقضي بتزويد الجيش الايرلندي سنويا بأكثر من 20 مليون طلقة تستخدمها كذخيرة القوات العسكرية الايرلندية المختلفة.
ونقلت صحيفةمعاريف الصهيونيةعن الصحف الايرلندية قولها انه بعد ان قامت وزارة الدفاع الايرلندية خلال السنوات الخمس الأخيرة بشراء ذخائر للجيش الايرلندي من الكيان الصهيوني بملايين اليورو تقرر إلغاء هذا العقد وتوقيع صفقة بديلة مع بلجيكا ودول أخرى بينها البرازيل.
وتفسّر الصحف الايرلندية هذه الخطوة بوصفها ردا على اغتيال محمود المبحوح في دبي في كانون الثاني/يناير الماضي وقيام فريق الاغتيال التابع للموساد الصهيوني باستخدام جوازات سفر ايرلندية مزوّرة.
لكن السؤال المطروح هو اين الدول العربية او بعضها على الاقل من التضامن مع دبي والامارات .؟
اشكرك اخي كبرياء على الرد
وما قلته نتمنى ان لا يحصل وان تستيقظ الامة من سباتها العميق فتنفض غبار اللامبالاة وغبار الهوان وغبار الذل الذي علق بها وبعقلها فتعمل على استعادة ارضها والدفاع عن مقدساتها وكرامتها وصونها
وما يجري في العالم من ردات الفعل على جرائم الصهاينة المتكررة من مقاطعة البضائع الصهيونية ومحاصرة شخصيات اسرائيلية ومقاطعة ومعارضة زيارة شخصيات او رمز او افلام صهيونية هذا يجعل الامة تعمل على ازالة الغبار عن الذاكرة فتعود اليقظة .
أشكرك الأخ الحليوي على الموضوع
ذلك الموضع الذي تذكرته بمجرد أن رايت هذا الخبر في جريدة يومية مغربية
الخبر يقول :هدد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان بعدم حضور مؤتمر لدول البحر المتوسط عن التغير المناخي يعقد في العاصمة اليونانية أثينا إذا حضره الإرهابي بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الكيان الصهيوني، مشددًا على أنه لا يود التحدث إليه. يأتي ذلك على خلفية الغضب التركي من ممارسات الكيان الصهيوني الإجرامية والتي كان آخرها المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال الصهيوني بحق المتضامنين على متن سفن أسطول الحرية للمساعدات أثناء توجهه إلى قطاع غزة المحاصر في نهاية ماي الماضي، والتي راح ضحيتها تسعة شهداء أتراك بالإضافة إلى عشرات الجرحى وأضاف أردوغان لمحطة تلفزيون ”سكاي” قبل زيارته المعتزمة لأثينا ”إن رئيس الوزراء الذي يفتخر بمثل هذا التدخل العسكري هو رئيس وزراء لا أوافق على التحدث إليه”. وأضاف ”في هذه القضية أعتقد أن ”إسرائيل” توشك على فقد صديق مهم في الشرق الأوسط وهو تركيا.. أعتقد أن عليهم أن يدفعوا ثمن هذه الوقاحة التي تميز سياسة هذه الحكومة”. ومن المقرر أن يحضر أردوغان مؤتمرًا لدول البحر المتوسط عن التغير المناخي يعقد في أثينا يوم الجمعة القادم، وقال أردوغان في المقابلة التي أذيعت في ساعة متأخرة، الاثنين الماضي، ”إذا شارك رئيس وزراء (إسرائيل) في هذا الحدث.. فلن أكون هناك”. ولم يكن اسم الإرهابي نتنياهو مدرجا على قائمة المتحدثين الموجودة على موقع المؤتمر على الإنترنت. ولم تتأكد بعد مشاركة الكيان الصهيوني في المؤتمر.
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.