أنا متأكدة أن هذا الحدث سيكون مصيره مثل غيره ف ذاكرة الزمان فقط و سوف يهدأ العالم ف غضون يومين و سوف تعود اسرائيل لجرائمها لأنها فوق كل قانون

والله نتمنى ان كل الدول العربيه تتحد ويكون ليها رد فعل قوى

ويارب ما يكون مثل سااااابق

مجلس الامن عقد جلسه فوريه ونتاجها زى الجلسات الاخرى!!!!

ياااااااارب نصر من عندك ياااارب

تقبل مرورى

ان القلب ليحزن واللسان يصمت عما يحدث من العنجهية الصهيونية من قتل ودمار ولا تفرق بين الطفل والشيخ . ولكن هذ يحدث لضعفنا او بالاحرى ليس ضعف وانما عدم اتفاق وكل يسعى لمصلحته الخاصة حتى ولو عقد اتفاق سلام مع هذه الحركة الصهيونية الخارجة عن القانون .

ادعوا الله عز وجل ان ينصرنا ويقدرنا على التصدى ومحاربة الحركة الصهيونية وازالتها من وجه الارض وما ذلك على الله ببعيد .

يجب ان لا نسلم الامر بالقول العرب ضعفاء فقط بل نحن منهم وكل له دور بدعم اخواننا وارضنا المقدسة حتى عن طريق الانترنت بنشر الصور والتقارير عن ما ترتكبه الحركة الصهيونية التى هى ليست دولة معترف بها اصلا .

للأسف أخى سندباد سينتهى هذا الحراك المؤقت على أعتاب مباراة كرة أو مسلسل ما بعد وصلة من الشجب الشديد والبيانات (العنيفة)والإستدعاء (السريع)للسفراء اليهود والوقف (المؤقت)للمفاوضات ثم:دمتم بخير
ولا بارك الله فى كل متواطىء أو صامت

أشكرك ألاخ الكريم سندباد على الموضوع نعم كل الاخوة المتشائمين معذورين لأن الاحداث تدل على ذلك لكن هذا الحدث راكم من رصيد أنصار الحق الفلسطيني وأظهر لكثير ممن كان يقف الى جانب اسرائيل أن اسرائيل ارهابية وانها دموية وان معاناة الفلسطيينيين حقيقية خلافا لما كان يصوره لهم الاعلام الصهيوني الذي لم يعد يصدقه أحد لانه لم يستطع اقناع العالم بروايته المكذوبة ولذلك من الآن فصاعدا سوف تجد اسرائيل صعوبة في اقناع العالم او المجتمع الدولي لترويج أكاذيبها لأن الشهود لم يكونوا عربا فقط حتى تلصق تهمة العدائية لهم مباشرة وانما كان هناك شهود اجانب اوربيون وامريكيون ومنهم نواب كبار. كما أن قضية رفع الحصار أصبحت مطلب معظم دول العالم وليس مطلب دول الممانعة كما كان في السابق أذن على درب تحريك القضية الفلسطينية امتزجت دماء دولية مع الدماء الفلسطينية وأصبحت مقاومة الاحتلال والظلم والحصار مهمة دولية وليست لا فلسطينية ولا عربية وهو أمر جديد لا ينبغي اغفالها وهو امر في غاية الاهمية ولم تحققه لا مؤتمرات عربية ولا مفاوضات استسلامية لأن المفاوضات والمؤتمرات تنقصها الشجاعة وتنقصها الجدية بسبب الخلفية من الموقف من المقاومة.

لذلك هيهات هيهات ان تكون للجريمة الارهابية النكراء التي اقترفتها اسرائيل ولم تدنها امريكا وبعض الانذال أية نتائج ايجابية للقضية الفلسطينية لكن . هناك معرقل واحد ووحيد امام فك الحصار .انه الموقف العربي الضعيف والخانع بقيادة مصر موقف لا يستطيع ان يرقى حتى الى موقف الاتحاد الاوربي وروسيا وهما جزآن من الرباعية التي يؤمن بها العرب انفسهم. وثانيا الموقف الاسلوي في السلطة المؤدلج والموجه من جهات معادية وهو ما يمكن ان يفسد الجهود الدولية الكبيرة والتي تثبط عزائم الساسة الاتراك وتدعهم لوحدهمفي الساحة الدولية في مواجهة اسرائيل اذ كيف يعقل أن تطلب تركيا رفع الحصار عن غزة لمواصلة العلاقات بينها وبين اليهود في حين لا نرى ذلك من اشقائنا العرب وعلى راسهم الحبيبة مصر والاردن وهو مايضيف عارا اضافيا الى رصيد البلدين ومن يؤيدهما,جواتيمالا تقطع علاقاتها الديبلوماسية مع نظام الارهاب الصهيوني في حين يكتفي العرب بادانة وشجب الجريمة النكراء مع ان الامر يعنيهم اكثر من غيرهم.

لكن لي أمل ان العهد السابق قد ولى وان التاريخ يسجل البطولة للأبطال والخزي والعار للمنبطحين والمتخاذلين وعديمي الضمائر وضعيفي الغيرة والنشامة والرجولة فالى الله المشتكى. وشكرا اخي سندباد.

اهلا بالجميع

أشكر صاحب الموضوع الذي هو سندباد . نعم الاحرار في العالم يتحركون لنجدة أهل غزة والعرب يتقوقعون وراء لقاءات فارغة لا تسمن ولا تغني من جوع اسرائيل تستهدف كل البشر وتدوس على كل القرارات والتفاقات والسيدة العربية الكبرى تتذرع بالزامية الاتفاقيات فتشدد الخناق والحصار الاجرامي اللاانساني على غزة واهلها من النساء والاطفال والشيوخ حتى ان الصغير والكبير والبعيد قبل الق(ريب بات يعرف ان الذي يحاصر غزة ليست هي اسرائيل وانما اخوة عرب وفي مقدمتهم صاحبة كامب ديفيد فهي التي حاصرتهم وهي التي جوعتهم وهي التي حولة بوصلة العرب نحو الذل والاستسلام والخنوع والمذلة ففي الوقت الذي تتخذ فيه الحكومة التركية مواقف بطولية نجد الدول العربية تعمل على حذلانها وتركها لوحدها وتتشبث بمبادرة ميتة لا كرامة فيها ولا حقوق وقد رفضتها اسرائيل قبل ان يرفضها شرفاء العرب.

موقف تركيا بطولي ولا يستطيع لا طلال ولا غيره ان يغمض تركيا بطولنها ودورها الكبير لصالح فلسطين والقضايا الاسلاميةبصفة عامة كما ان الاخ طلال يفتقد معلومات دقيقة حول سماح تركيا لامريكا لشن العدوان على العراق الذي سمح هم دول الخليج للأسف الشديد أما تركيا فقد سجل لها موقف مشرف من عدم السماح لأمريكابشن العدوان رغم أطماع تركيا المشروعة في الانضمام للتحاد الأوربي والعلاقات مع القديمة مع اسرائيل فهي شوكة في حلق اسرائيل ول وجدت الاخوة العرب في المستوى لما تجرأت اسرائيل على انتهاك سيادة دولة عربية واحدة ما فعلت في الامارات باقدامها على جريمة قتل المبحوح على ارضها وفي عاصمة اقتصادية عالمية؟ فشكرا لتركيا وشكرا لأردوغان وحفظ الله تركيا حكومة وشعبا وكثر من امثالهم آمين

أخشى ماأخشاه أن تستدرجناالصهيونية العالمية واعوانها الى المطب ونحشر في زاوية ضيقة فبالأمس كنا نريد تحرير فلسطين صرنا نلهث وراء أراضي مابعد 67 شغلنا بعدها بالمصالحة بين الإخوة الفلسطينيين ثم إنتقلنا بالهم اليوم الى توفير الدواء لسكان غزةالمحاصرة وإنشغلنا بغلق المعابر وهاهي اليوم قضية جديدة ليتحول الجدل الى حق الفلسطنيين في الغذاء والدواء والمساعدات الإنسانيةفقط وغاب الحديث عن القدس والاقصى وباقي الأرض المباركة التي أحكمت عليها إسرائيل قبضتها. متى نفيق من غفلتنا. ضيف المنتدى الجديد الزاوي 6 أعماق الجزائر المجاهدة