• وسيلة لإنتاج هورمون أوكسيتوتسين، الذي يُهدّئ ويبعث على الاسترخاء، لدى الطفل ولدى المُدلك على حدّ سواء. • أداة اتصال يمكن للمُدلك بواسطتها أن يصغي إلى الطفل وأن يفهم إشاراته ولغة جسده. الطفل يتعلم أننا نصغي له وأننا نحترم جسده. • وقت مخصّص لحميمية مطلقة بين الطفل وبين أمه/أبيه. • أداة لرفع مستوى وعي جسم الطفل. • وسيلة ممتازة لتهدئة الطفل من آلام الغازات والمغص المعروفة. • وسيلة للتخلص من التوتر، وهو ما يُفيد في التمتع بنوم جيد وفي التقليل من بكاء الطفل.
من المحبذ جدًا مواصلة تدليك أطفالكم حتى عندما يكبرون قليلا. لا يوجد أجمل وأدفأ من سماع طفل صغير يطلب التدليك قبل النوم. لقد وجدتُ في التدليك وسيلة ساحرة وخلابة لتهدئة أبنائي الصغار عندما يكونون في أوقات صعبة أو متعبين أو خارجين عن توازنهم. في الكثير من المرات يقومون هم بأنفسهم بطلب التدليك، حتى إذا كانوا قبل دقيقة يمرون بموجة غضب عارمة.
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد